رَوْضٌ
02-27-2012, 12:12 AM
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-aecc64c855.jpg
أَبْهَا
وَتَثَاءبُ اَلْبِدَايَات تَسْتَعِيدُ صَّحْوَتُهَا
رَاكِلَة شَرَائِع اَلْسَّعْدِ بِ تَأْبُطٍ مُشرِّ
أَبْهَا
وَتَنْمُو اَلْغِرْبَان بَينَ جِيْنَات اَلْهَوْى
لِتَطْفُو عَلى سَّفْحِ اَلْمَرايَا [ حِكَايَة ]
شَرْنَقَةُ اَلْلِّقَاء , لَّمَى اَلْوُعُود اَلْزَائِفَاتِ
وَبَحَّةُ اَلْطَّيْر وَعَنَاقِيِّد اَلْاِمْتِزَاجِ
تُلَثِمُ دِيَمُ اَلْسَّمَاء
وَشَّعْوَذَةُ اَلْفِنْجَان تَلْتَحِفُ لَعْنَة اَلْتَّفْكِيرِ
وَأَمَلُ اَلْنَادِلُ اَلْفَقِير يُخَلِدُ فِيْ أَصَابِعِ اَلْتَّفْسِيرِ
هَكَذَا يَنْعَمُ الظَّالِمُوْن لِيَرِثوا ذُّل اَلْثَرَى
,,,,,,,, لِيَوْمٍ يُبْعَثُونَ !
أَبْهَا
حُفْنَةُ طِّين تَغْرُسُ أَنْيَابُهَا فِيْ اَلْحَنَايَّا
سَابِحَة فَوْقَ مَتن اَلْسُّهَاد , عَطِبْ !
لِتَفُضَّ أَعْجَازُ اَلْدَم , وَتَمُوْتُ آَثِمَه
أَبْهَا
ب ِرَّذَاذِ اَلْحُبِ وَعُمْق اَلْاغْتِيَّال ...... [ أُحِبكْ ]
وَحَشْرَجَةُ اَلْيَبْس وَلَسْعَة اَلْغِيَّاب ...... [ أَمْقُتكْ ]
أَبْهَا
صَّحْوَةٌ تَرْمِقُ عَرَاقِيلَ اَلْعَزَاءِ
بِ وَخْزِ اَلْسُّؤَالِ اَلْذِي أَضْنَّاه اَلْعَوَز :
[ يَا خَائِنْي
بِأيِّ شَفْرَةٍ حَادَةٍ أَوْدَعْتَ اَلْوَفَاء ؟! ]
أَبْهَا
لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى , وَأَحَقْ .!
هُوَ : مُقْبَلٌ عَلْىَ نَسْلٍ جَدِيدِ
هِيَ : اِنْتَبَذَتْ , وَأَضْحَت تَضْرِبُ ذِكْرَاهَا بِمَّقََامِعٍ مِنْ حَدِيدِ
أَبْهَا
هَرَبْت ! وَشَّح اَلْسَّكْبُ نَزْفَاً
لِذَّا , يَقُولُوْنَ أَن اَلْرَوْضَ أَضْحَت عَجُوْزَاً
تَكْتُبكَ أَلِفَاً وَتَتَوقَفُكَ هَاءًا
أَبْهَا
شَّرِيعَةٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ
وُنُفِخَ فِيْ أَجِنَّةِ اَلْتَّكْوينِ ,, وَأْدِ اَلْيَقِينِ .
:icon20:
أَبْهَا
وَتَثَاءبُ اَلْبِدَايَات تَسْتَعِيدُ صَّحْوَتُهَا
رَاكِلَة شَرَائِع اَلْسَّعْدِ بِ تَأْبُطٍ مُشرِّ
أَبْهَا
وَتَنْمُو اَلْغِرْبَان بَينَ جِيْنَات اَلْهَوْى
لِتَطْفُو عَلى سَّفْحِ اَلْمَرايَا [ حِكَايَة ]
شَرْنَقَةُ اَلْلِّقَاء , لَّمَى اَلْوُعُود اَلْزَائِفَاتِ
وَبَحَّةُ اَلْطَّيْر وَعَنَاقِيِّد اَلْاِمْتِزَاجِ
تُلَثِمُ دِيَمُ اَلْسَّمَاء
وَشَّعْوَذَةُ اَلْفِنْجَان تَلْتَحِفُ لَعْنَة اَلْتَّفْكِيرِ
وَأَمَلُ اَلْنَادِلُ اَلْفَقِير يُخَلِدُ فِيْ أَصَابِعِ اَلْتَّفْسِيرِ
هَكَذَا يَنْعَمُ الظَّالِمُوْن لِيَرِثوا ذُّل اَلْثَرَى
,,,,,,,, لِيَوْمٍ يُبْعَثُونَ !
أَبْهَا
حُفْنَةُ طِّين تَغْرُسُ أَنْيَابُهَا فِيْ اَلْحَنَايَّا
سَابِحَة فَوْقَ مَتن اَلْسُّهَاد , عَطِبْ !
لِتَفُضَّ أَعْجَازُ اَلْدَم , وَتَمُوْتُ آَثِمَه
أَبْهَا
ب ِرَّذَاذِ اَلْحُبِ وَعُمْق اَلْاغْتِيَّال ...... [ أُحِبكْ ]
وَحَشْرَجَةُ اَلْيَبْس وَلَسْعَة اَلْغِيَّاب ...... [ أَمْقُتكْ ]
أَبْهَا
صَّحْوَةٌ تَرْمِقُ عَرَاقِيلَ اَلْعَزَاءِ
بِ وَخْزِ اَلْسُّؤَالِ اَلْذِي أَضْنَّاه اَلْعَوَز :
[ يَا خَائِنْي
بِأيِّ شَفْرَةٍ حَادَةٍ أَوْدَعْتَ اَلْوَفَاء ؟! ]
أَبْهَا
لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى , وَأَحَقْ .!
هُوَ : مُقْبَلٌ عَلْىَ نَسْلٍ جَدِيدِ
هِيَ : اِنْتَبَذَتْ , وَأَضْحَت تَضْرِبُ ذِكْرَاهَا بِمَّقََامِعٍ مِنْ حَدِيدِ
أَبْهَا
هَرَبْت ! وَشَّح اَلْسَّكْبُ نَزْفَاً
لِذَّا , يَقُولُوْنَ أَن اَلْرَوْضَ أَضْحَت عَجُوْزَاً
تَكْتُبكَ أَلِفَاً وَتَتَوقَفُكَ هَاءًا
أَبْهَا
شَّرِيعَةٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلُ
وُنُفِخَ فِيْ أَجِنَّةِ اَلْتَّكْوينِ ,, وَأْدِ اَلْيَقِينِ .
:icon20: