أنشودة سائح عربي لوطنه ..

[خالد الداودي]

يا َوجْهْ /
يا َوجْه انا قررت اقطّع
كل تقاسيمك وامنح
بسمة السياح تأشيرة عبًورِ صادقه
لمدخل شوارع ضيقتك
واغرس ..
على اليابس من الداكن حنين
يثقب الغيمـه ويغسل ما تبقى
من ظلام الذاكره المتناثره بسفوح جفنِ
وقظّ الليل وتوظا
دمعة بلت كفوف الذنب
ثم صلى وقاره
بإنحناءة ظهره المتشبث بركعه اخيره
للضياء .. جيتك ارّتل
في مسارح عزلتك ثورة جنونك
اغلق الجدران واطلع من عيونك
بإرتباك في دمي يشبه شرودك،
َصمْتي المتواري بجلدك وينفض!!
ادمية شعر او حس آدميه
يحتفل بالجرح في ردهة عروقي
ساخرِ منفي ومتشظي لعوالـــــم
ما تغني لحن به نبرة فراقي ..
جيتك اصلب ..
كل اوصالي على ارض الكتابه ..
انشد النغم لسماء طلع القصيده ..؛
بلا نخل عاري يماري بي يباسي
كان لي ظلِ وتساقـط لي جــريده
كان لي برد وتوسمته لبــــاسي
كان ليّ وكنت له واليوم اسأل
يا وطن من يعتني بكْ.. ؟
يا وطن من يعتني بكْ.. ؟

حمرة اشراقك طفت من عام واكثر
ماي عينك جف .. ْبالاحـرى تبخر
ليته امطر .. في كفوف الرمل ما ينبت ظلالي
يا ظلالي .. كنت اخضر
وارف الغصن متوغّل في ضفافي
يا ضفافي من جفافي
سالت بفجوات روحي لك اغاني
رددتك وقلت للبحر المواني
رددتك ورددتك وجيتك اعزف..
كل مقطع من تقاسيمي عليـك
اليوم ابنثر
ابجدية شعر تنسجنـــــي عليك
اليوم ابذرف
لك نحاس عيوني اللي ما تصهر
لك نحاس عيوني اللي ما تصهر
ياوطن باكي عليك ..
يا وطن باكي عليك ..واشعر انّك..
تحتمي بصمتي وتستنشق حروفي
تقنـــع الذكـــرى بلا داعي لخوفي
وانا لي قلبِ من اللهفه يبيك/ وفيك يهذي ..
ما تبي اكتب جراحك ؟

لأي حريه تبي ترسل جناحي
وانت قيدي وسجني اللي
ما رضى يطلق سراحي
بيدك ارسمني تشكلنّي تجسدّني بحراحي
لوذ بي بعد الفرار ارجوك مرّر
كذبتك موجود في كل النواحي
لأجل لو تغفى عيوني ..
فيك اشعلك بسكوني
للدجى مصباح او اطفي صباحي ..
يا وطن حالك غيابك ..
يسكب الفجر ْبمرارة صبح
يتقوى طواحيني .. رياحي
تحتسي حتى شفاه الصمت حزني
واشرب آهاتي دخانٍ من فراغي
احترق بك واحتفل بك ..
في محطات السفر داخل عيوني
لأبتكر لك نغم خالص
عاطفي الشدو يتغني بصوتي..
مخملي الحـزن يترنم بمـوتي..
في شراييني على الغدران ينده
يالربيع العطر ياللحن المهاجـر
خذ تقاسيمي على الشرفات غنيّ
انهك الليل الحزين وبات صاحي
يا وطن باكي عليك ..
يا وطن باكي عليك ...

ارسم اطيافك على لوحات شعري
ترتسم لي منك شمسي
تشرق وتغفى بهمسي ..وآتذكر
لك ضحى مره تدّلى!
خلف نافذة الهموم وبان شارع
لك عمر فيني تولى
يسحب الظل الـ/باقي لماضي الحلم المضارع
لك عبث فيني يتســـاءل
لك عبث فيني يتســـاءل
يا وطن كيف العيال ؟؟ يا وطن كيف العيال ؟؟

[ميــرال]

كبير ياخالد وكثير الشعر
ليته امطر .. في كفوف الرمل ما ينبت ظلالي

لكل هذا الجمال ورورد الدنيا سعدت بهذه الدهشه

[عبدالإله المالك]

للضياء .. جيتك ارّتل
في مسارح عزلتك ثورة جنونك
اغلق الجدران واطلع من عيونك

جميل كل هذا البوح ياخالد ..
في غربة الأوطان .. يضيع وجه المدينة!

[إيمان محمد ديب طهماز]

لأي حريه تبي ترسل جناحي
وانت قيدي وسجني اللي
ما رضى يطلق سراحي
بيدك ارسمني تشكلنّي تجسدّني بحراحي
لوذ بي بعد الفرار ارجوك مرّر
كذبتك موجود في كل النواحي
لأجل لو تغفى عيوني ..
فيك اشعلك بسكوني


الله ياخالد

ممتع كان بوحك

أطعتَ الشعر لمفردات الواقع فجاء كما أردت له أن يكون

تقديري

[ناصر العلي]

أما ان يكون الشعر والحضور هكذا وإلا فلا

[شهيق ورده]

لأنَّهُ الوطنْ . لمْ نُشغِل العين بعينِ الوزْن فالحِمْلُ زائدٌ هُنا وعائدٌ علينا بنَفَسٍ واحِد لمْ أزفرُ كربُونَ همِّهِ حتَّى استفهام النهاية حملنا على الدوران حولَ "مدخل شوارع ضيقتنا" فيه !

حتَى نِداءُ البِدء " يا وجْه" والقرار الوحيد الذي يملكه المواطن الصالح هو أن يتباهى بزُخرُفِ قشرتهِ في طلَّةِ سُيّاحِهِ أو أن يتقبّل مبسَمُهُم على حينَ مأتَمِهِ في حيّزِ تُرابهِ ..!

كانَ هُنا أشبَهُ بإيمانٍ وقنوت , أشبهُ بتقشُّفِ ظّلٍ عن كينونَةِ شمس ..!

قد تحْرِقُ حينَ تلين , وقد تذَرُ الزَّمهرير يملأُ وجهَ المقدّرِ لهُ أنْ يُغرسَ ضمنَ نِطاقِ نافذّيّتها ..!


خالد الداودي , كلَّ حرف/قٍ هُنا ينكأُ داخلنا ندبَة حزنٍ ذات انتماءٍ لـ خارطة وطن ..

:34:

[بدرية البدري]

خالد
مُترَفٌ عشق هذا الوطن بأرواحنا

غائبون عن كل شيءٍ إلا عنه

لك الود

[محمد آل مبارك]

صديقي .. الجميل .. الغائب .. الحاضر ..
العزيز .. جداً. .. جداً.... جدا.ً

خالد الداودي ..

يعلم الله كم انا مشتاقٌ لك يا صديقي..
ويعلم الله أنك قريب من القلب ...
حتى ولو كنت بعيداً عن العين .. فصورتك لازالت عندي ..
هل تذكرها؟؟

كن بخير يا صديقي..
وانت دائماً جميل .. تجرح الشهادات في شعرك ..
شكراً لقلبك يا كبير

[سعيد الموسى]

قـولوا لهذا المجنون ...
نستحلفك بالله العليّ العظيم / أن لاتصمت عن الشِعر !
ياخالد أنت ترتكب الشعر ولا تكتبه فقط !
مذهل مذهل مذهل .

[صبــــا الجهني]

كلمات.. رائعه تستحق القراءه والابحار فيها كثيرا

[خالد الداودي]

كبير ياخالد وكثير الشعر
ليته امطر .. في كفوف الرمل ما ينبت ظلالي

لكل هذا الجمال ورورد الدنيا سعدت بهذه الدهشه


ميرال ..

للدهشة اخضرار في عيناك ..
وبهجة في القلب ...


شكرا بكل ما تعنيه ..

خ

[خالد الداودي]

للضياء .. جيتك ارّتل
في مسارح عزلتك ثورة جنونك
اغلق الجدران واطلع من عيونك

جميل كل هذا البوح ياخالد ..
في غربة الأوطان .. يضيع وجه المدينة!

الكريم .. عبدالاله المالك

قرائتك .. تهدي وجه العابرين طريق .. وتهدي محدثك يقين بأن في الطريق مرشدين الى دروب الضياء كأنت
مبهج هذا الصباح ان اصافح حضورك هنا

الله يحفظك وينور دربك

خ

[خالد الداودي]

لأي حريه تبي ترسل جناحي
وانت قيدي وسجني اللي
ما رضى يطلق سراحي
بيدك ارسمني تشكلنّي تجسدّني بحراحي
لوذ بي بعد الفرار ارجوك مرّر
كذبتك موجود في كل النواحي
لأجل لو تغفى عيوني ..
فيك اشعلك بسكوني


الله ياخالد

ممتع كان بوحك

أطعتَ الشعر لمفردات الواقع فجاء كما أردت له أن يكون

تقديري

القديرة .. ايمان محمد ،،،

هي القصيدة .. الواقع بكامل تجلياته .. يفرض علينا التعاطي مع مفردات سردة اليومي
لذلك نكون قريبين منه .. مع الشعر .. هذا الذي ما برح يحدثنا عما تخلج به النفس ..

لحضورك وقع خاص ..

شكرا كثيرا لك ..
خ

[خالد الداودي]

أما ان يكون الشعر والحضور هكذا وإلا فلا

كم هي ثقة تلبسني عمامة التيقن بما اكتب ..

لك الود حتى ترضى اخي الكريم

اخيك الاصغر ،،، خالد الداؤدي

[خالد الداودي]

لأنَّهُ الوطنْ . لمْ نُشغِل العين بعينِ الوزْن فالحِمْلُ زائدٌ هُنا وعائدٌ علينا بنَفَسٍ واحِد لمْ أزفرُ كربُونَ همِّهِ حتَّى استفهام النهاية حملنا على الدوران حولَ "مدخل شوارع ضيقتنا" فيه !

حتَى نِداءُ البِدء " يا وجْه" والقرار الوحيد الذي يملكه المواطن الصالح هو أن يتباهى بزُخرُفِ قشرتهِ في طلَّةِ سُيّاحِهِ أو أن يتقبّل مبسَمُهُم على حينَ مأتَمِهِ في حيّزِ تُرابهِ ..!

كانَ هُنا أشبَهُ بإيمانٍ وقنوت , أشبهُ بتقشُّفِ ظّلٍ عن كينونَةِ شمس ..!

قد تحْرِقُ حينَ تلين , وقد تذَرُ الزَّمهرير يملأُ وجهَ المقدّرِ لهُ أنْ يُغرسَ ضمنَ نِطاقِ نافذّيّتها ..!


خالد الداودي , كلَّ حرف/قٍ هُنا ينكأُ داخلنا ندبَة حزنٍ ذات انتماءٍ لـ خارطة وطن ..

:34:


بنَفَسٍ واحِد لمْ أزفرُ كربُونَ همِّهِ حتَّى استفهام النهاية حملنا على الدوران حولَ "مدخل شوارع ضيقتنا" فيه

اقتبست ما ورد من ردك يا شهيق ورده لأرد العطش المخبوء في جوانحي ..
ومنذ قرائتي له وانا احمل في راسي الكثير من الثقة .. ان ثمة اقلام في ابعاد تقرا القراءة .. ومنذ حين حملت مع الثقة تقدير لذلك الشهيق المتواصل حتى اخر استفهام .. لأتذكر ان ما اقتبست كان قد اشاره الى زميل سمع النص عبر لقاء مقتضب في احد برامج التلفزيون ..

انت يا سيدتي تهبين الكلم ما ينبغي له من احترام ،، وهو كذلك

بعيدا عن ذلك كنت اقول .. ما باله الشعر كلما هربنها به الى زاوية العتمة يفضحنا بنور سياجه ونوافذه ..
كم هو ضعف كبير ان تتجلى ملامحنا فيه رغم الهروب..

الكاتبة الفذة .. شهيق ورده

شكرا لك القراءة والاطراء ..

خ

[خالد الداودي]

خالد
مُترَفٌ عشق هذا الوطن بأرواحنا

غائبون عن كل شيءٍ إلا عنه

لك الود


بالتاكيد سيدتي

يطل علينا في كل مكان .. يأخذنا عبر ذاكرة ممزقة
يكسب انوثته الاشجار .. ويخضر في شفاهنا ....
ترمي نوافذه الصمت .. فيجرحنا الكلام ..

كثيرة هي سيمائه ..

والاكثر من ذلك .. تقديري لك

خ

[خالد الداودي]

صديقي .. الجميل .. الغائب .. الحاضر ..
العزيز .. جداً. .. جداً.... جدا.ً

خالد الداودي ..

يعلم الله كم انا مشتاقٌ لك يا صديقي..
ويعلم الله أنك قريب من القلب ...
حتى ولو كنت بعيداً عن العين .. فصورتك لازالت عندي ..
هل تذكرها؟؟

كن بخير يا صديقي..
وانت دائماً جميل .. تجرح الشهادات في شعرك ..
شكراً لقلبك يا كبير

كيف انسى ..
وقتها يابو تميم ما كان ودي ارجع ..
وكيف انسى .. وصورتك بالديوانية ..

لك في قلب صاحبك ما يعجز اللسان عنه ..
فقط لا تطل غيابك ..

شكرا لحضورك الجميل هنا يا صديقي

خ

[عبدالله صلال العساف]

لأي حريه تبي ترسل جناحي
وانت قيدي وسجني اللي
ما رضى يطلق سراحي
نتمنى لك ان لاينكسر هذا القيد
لتضل تعزف لنا
هكذا قصائد
للعذوبه بهذه الضفاف وطن جميل
صح بوحك ..ايهالرائع

[خالد الداودي]

قـولوا لهذا المجنون ...
نستحلفك بالله العليّ العظيم / أن لاتصمت عن الشِعر !
ياخالد أنت ترتكب الشعر ولا تكتبه فقط !
مذهل مذهل مذهل .

حسنا .. قلنا له ان لا يصمت ..

طالما وجد من يسمعه على الورق
سيغني على الظلال .. والاغصان ..
سيشرب جفاف الوطن ..

قلنا له ان يعجن اوراقه .. عند كل مغيب .. علها الشمس تشتهي سمره
قلنا له ان يلبس الليل عباءة احلامه .. علها العتمة تخلق له ضوء بين جوانحه
قلنا له .. ان يبجل الوطن .. ايا كانت ذنوبه واعذاره

قلنا له .. حتى ما عاد يسمع ما نقول ..

...

.
سوى صوته ..

خ

[خالد الداودي]

كلمات.. رائعه تستحق القراءه والابحار فيها كثيرا

اميرة التلال .. صبا الجهني

ممتن لمصافحتك عبر هذا النص الفقير ،،،

شكرا من القلب

خ

[خالد الداودي]

لأي حريه تبي ترسل جناحي
وانت قيدي وسجني اللي
ما رضى يطلق سراحي
نتمنى لك ان لاينكسر هذا القيد
لتضل تعزف لنا
هكذا قصائد
للعذوبه بهذه الضفاف وطن جميل
صح بوحك ..ايهالرائع


المبدع .. عبدالله صلال العساف

بت اكره الحريه .. منذ ان صادفت ردك ..
هنيئا لنا انت ..

يكفي ان نطلق اصفادنا على الورق .. لتمتلي سجون الكلام .. حريه
سوف نعجن هذه القصائد .. حين نجوع ..
وننشر حنطتها على الوجود .. بلا ثمن ..

شكرا تبلغ مداك .. وتبلغك السلام مني .. لقلبك ..

خ

[هـيـفـااللاّفـي]

.
.
تـأتي من السماء محملاً بالدهشـه . المطر
قصيده .. كسحابه بيضاء لا تعرف سوى الديم
تسكبه على ارواحنـا لنرتوي شعر ..
.
.
تقديري لقلبك

[خلف المهيلان]

خالد احتاج وقت حتى ارتوي واركز مررت للحضورك واحيي فيك بعد غياب طال لاعاد تغيب
عزيز ياخالد وغالي

[شقران الزيادي]

واغرس ..
على اليابس من الداكن حنين
-------------------------
د. خالد الداودي

[خالد الداودي]

.
.
تـأتي من السماء محملاً بالدهشـه . المطر
قصيده .. كسحابه بيضاء لا تعرف سوى الديم
تسكبه على ارواحنـا لنرتوي شعر ..
.
.
تقديري لقلبك

الاميرة / هيفاء اللافي

كريم حضورك حد المطر .. يبعث في الروح بهجه ..
تعطش له الاقلام ..

تقديري لذائقتك يفوق عبارات الكلام .. يمتطي الجدب سحابه .. ليصل ..

هناك

حيث انت ..

خ

[خالد الداودي]

خالد احتاج وقت حتى ارتوي واركز مررت للحضورك واحيي فيك بعد غياب طال لاعاد تغيب
عزيز ياخالد وغالي

الجميل / خلف المهيلان

اهلا بك في القلب .. يا عزيزي ..
مثلك ليس له الا الجهة اليسرى .. حيث النبض
مودتي لشخصك الكريم

خ

[خالد الداودي]

واغرس ..
على اليابس من الداكن حنين
-------------------------
د. خالد الداودي


المحلق في سماء الابداع
الكريم ... شقران الزيادي

تلك الدال دلالة توقير محدثك الصغير ... ثقيلة رغم قرب مسافتها .. تسبقها الف .. انأى بنفسي عنها

رغم ذلك قرأت ما تهمس به ذائقتك لإذني بتقدير جم ..

شقران الزيادي .. شكرا جزيلا لروحك البيضاء وكثيرا لقلبك وذائقتك

خ

[منتهى القريش]

خالد الداودي ..

شاعر متفرد .. لا يشبهه إلا هو ..
أمام هذا الكم الهائل من الشعر المفعم بالحس
لا يسعني إلا الوقوف احتراماً لهكذا فكر .. شعر ..

ود وورد ..

[بدر الخروصي]

خالد الداؤدي هذا النص اذكره جيداً حيث هناك عندما ألقيته بـ مهرجان الشعر الشعبي العماني الرابع في السويق ,
وفعلاً هذا النص يستحق التكريم ,
يستحق ان نحتفي بهِ في ليلة شعريه جميله ,
وكان (( الثاني )) من بين نصوص كثيره ..

احــــس اني ارتووووووويت..!!

تحيتي لقلبك :)

[خالد الداودي]

خالد الداودي ..

شاعر متفرد .. لا يشبهه إلا هو ..
أمام هذا الكم الهائل من الشعر المفعم بالحس
لا يسعني إلا الوقوف احتراماً لهكذا فكر .. شعر ..

ود وورد ..

الشاعره الجميله .. منتهى القريش

شكرا كثيرا لروحك .. مثلك لا يعكس الا الصفاء والندره

خ

[خالد الداودي]

خالد الداؤدي هذا النص اذكره جيداً حيث هناك عندما ألقيته بـ مهرجان الشعر الشعبي العماني الرابع في السويق ,
وفعلاً هذا النص يستحق التكريم ,
يستحق ان نحتفي بهِ في ليلة شعريه جميله ,
وكان (( الثاني )) من بين نصوص كثيره ..

احــــس اني ارتووووووويت..!!

تحيتي لقلبك :)

الشاعر .. بدر الخروصي

كل شيء كان جميلا يومها .. وما زاده جمالا حضور امثالك
لذا كنا نحتفي بكم احبار الشعر ،،،

مع فائق احترامي ..
خ