جناحان وقصيدة خضراء تُشبهنا ..

[مياسين]

http://img07.arabsh.com/uploads/image/2012/03/19/0830434a6df5.jpg




لازلت أبحث عن فكرة شاردة من عقلي
عن وزن يشبه وزنك الذي أشعر بثقله في قلبي
لا زالت عينيك ضوء يعزف لي ما سجلناه يوما بنوتة قديمة ،
عيناك قصيدة أجهل الارتفاع بها نحو قوافي تلتزم دخولا قوياً ،
فأبقى بك غيمة في السماء يسقط مطرها على أرضي دون أن يمرّ الجفاف بنا
لأنك بُكاء حُلو
هواء مبلل بالهمس
اصبع حزين بيدي ،
تأتي نحوي كصفصافة تظلل كل ما بي
يدي ، دفتري ، وحزني الغير مرئي
تأتي من مدى بعيد
لتكون يديك بيدي جسر ينبت به طريق للحديث
وثانٍ للتأمل وثالث تتعانق فيه ظلالنا معاً ،
أنا !! أخبرني من أنا ؟؟
ابنة الحاضر الذي يتقدّم بك ؟
أم صوت القصيدة الموؤدة بدونك ؟؟
يا سيدي النائم على صدر طرقات وظلال شجر وجدار قلب
اتكئ مثلي على قصب السّكر ومدّ من ثغرك لقلبي قوس
قُد قدميك لعشب أخضر ، لوطن يشبه الطفولة ،
لازلتُ أُحب أن أعتقد دون الجزم أن الحياة شجرة
الثمر بها أبناء عاقّون لا يسقطون كبرياءً للروح ،
أحب أن أكون قنديلاً يحملني الناس
فيطفؤني بريق النجم في عينيك ،
يحملني بالدفء لغيمة صدرك ، لجسد يأخذنا جناح وجناح ،
أريد أن أن أقبض يديك ثم نرحل لمسافة كبيرة بها الصمت حديث
ممتلئة بالحديث لكني !!
أفقد كل يوم جزء من فمي
كإبرة لم يهتم أحد بالثقب الذي بها ،
يا رجل القصيدة الخضراء الأول
أنا هنا غريبة تنكرني هذه المدينة التي تهوى تجاعيد ألم العابرين بها
أنا هنا في الركن الوحيد ، أتذكر من أنا فأصلي كما يجب ، وأنتهي من الأشياء أقل مما يجب
لا بكاء لي
لا ديوان
ولا قصيدة ،،
تفرّ مني الكلمات
ترتفع تصير غماماً ،
تفرّ مني اللغة
تصير بصمتي عروساً
لها وقفة النخيل الذي يعبرني ليوقظك أمامي فيتكحّل بك اصبع اصبع
والرياح أشعر بها لصاً يحاول بعثرة الخبز الذي دسسته للفرح الجائع بي ،
جفّ صوتي و الحديث بداخلي جامح كيابس تشتاق المطر ،
وأنا لا أملك سوى وجهك والقلم وأصابع تُجيد الرّقص أمام كتابتك ،
لذا أريدك اسم بزرقة السماء وبأجنحة الحرّيه
نافذة تطل بك على وجهي ، أرق يتحدث بك ويد تشدّ الغياب من جذوة شَعرِه
لأحلّق بك راية ينبتُ منها رائحة الذاكرة التي لا يتأوّه منها الليل يوماً
والقيّد الذي حول قلبي لا يتفكك ، لا يذوب ولا يُصيبه مكر من فتاتٍ أبداً ..

[عبدالإله المالك]

فراشات وقصيدة
وورق الصفصاف يلتحف الجريدة

حييتِ يا مياسين ..

من مسافةٍ قريبة
ومن مسافةٍ بعيدة

[بدرية البدري]

مياسين..
العذوبة تقطر كالشهد من بين أحرف كلماتك

لله درك

[د. السيد عبد الله سالم]

رآق لي مانثرت هنآ من مشآعر وهمسآت
قلمٌ سكب لنآ حروفً ذهبية بِ بريقٍ إستوقفني
لك شكري وتقديري
وبِ شوق لجديدك
د. السيد عبد الله سالم

[سعيد الموسى]

ـ
مياسين
ـ
ألملم نفسي أهندم ذائقتي , أعطّر عيني ..
أعدّل ربطة جأش يدي وأعود بإذن الله

[سعيد الموسى]

كاتبتي البيضاء : مياسين .
أهلاً بك ِ وأكثر من الـ أهلاً هو أنت ِ .
.
.
في هذا النص يامياسين تشاغبين كل ماقد لايُقال .
تطلّين من نافذة الكلمات , تعيدين ترتيب كل الأبواب , من يدك ِ تنفثين الكلمات وتتطاير الأحرف بكل ورودها .
تقبليّن الورقة يامياسين تطبطبين على كتف كل أقلام الدنيا
فراشة ـ وعصفورة ـ وحمامة ـ وقاب قزح
.
.
ذاكرة هذا المنعطف الأخير : هي أمنية وأغنية ورقصة سنابل .
.
.
قيد هذا البستان : هو كل إمضاءة تكون منك ِ ولك ِ وبك ِ وإليك ِ
.
.
مذهلة والله العظيم يامياسين .

[سَارة القحطاني]

_
هذا النص قريب من القلب , وجداً ..
مياسين
أهلا بكِ وأهلاً بحرفك الآسر ..

+ بشوق أنتظر جديدك , :icon20:

[ابنة الظلال]

المدهش حقا أنني لم أتمكن من الاقتباس وما ذلك إلا لأني سأقتبس النص كاملا...
استوقفني طول النفس والقدرة على السرد والوصف بتعابير بكر عذراء كتشبيه الإبرة!
نص فاخر بحق...
مياسين...
انعمي بواكف من بوح كهذا وأكثر!
مودتي

[شقران الزيادي]

أريد أن أن أقبض يديك ثم نرحل لمسافة كبيرة بها الصمت حديث
ممتلئة بالحديث لكني !!
أفقد كل يوم جزء من فمي
كإبرة لم يهتم أحد بالثقب الذي بها ،

مياسين .. قطعتي عزلتي المشروعة.

قرأت المطر وتبللت ذائقتي هناك وكنت بخيل حد القراءة والخروج بشكل سلبي
واليوم لا أجد لي عذراً يغفر لي عدم التشرف بمصافحة هذا النبض.



كإبرة لم يهتم أحد بالثقب الذي بها
تستهويك الفكرة البكر ، تقطفينها كثمرة بارة بالشجرة تقضمين اطرافها وتهدين الجوع مواسم من ثمر
وتهدين الأرض بذرة مبللة تسقى من ريق حرفك وتنمو إلى أن تتشجر في ذائقتها وتثمر ونثمر كأنتِ
مياسين حكاية سنابل قمح تراقص الريح ، هجرة نوارس البحر ، منارات المواني ، غيمة تمطر وتبقى في عليائها ، هي ظاهرة أدبية تتكرر كل عقد مرة .
همسة : مياسين اغفري لي غيابي وامنحيني مقعد أمامي في أول صفوف وعيك
انا هنا واعدك ان اتواجد هنا في مشاركتك القادمة


انتباه ميسين هنا



شقران

[جنة الحور]

كالمااء ..!

بشفافيته انسيابيته صفائه عذوبته أنتِ يا مياسين :icon20:

[إيمان محمد ديب طهماز]

يا مياسين :

حروفك تصبغ الأسئلة بزعفران الحنين

تحمل سلال النرجس البري على اشتياق الحب الهائم

وتركن في الزاوية الأخرى عاطر غيم دامع وتمضي

رائحة الروح عطرة هنا يا مياسين

تقديري

[مياسين]

فراشات وقصيدة
وورق الصفصاف يلتحف الجريدة

حييتِ يا مياسين ..

من مسافةٍ قريبة
ومن مسافةٍ بعيدة
وحييتَ أكثر
بجمال النور
بأحاديث السلام ،
شكرًا يا عبدالإله للضياء منك شكرًا :34:

[مياسين]

مياسين..
العذوبة تقطر كالشهد من بين أحرف كلماتك

لله درك


يا بدرية
عينيك كانتا ضوء جميل
ونورك كان لقلبي طعم حلو ، حلو
شكرًا للجميلة التي مرّت من هنا
شكرًا لبدرية :34:

[مياسين]

رآق لي مانثرت هنآ من مشآعر وهمسآت
قلمٌ سكب لنآ حروفً ذهبية بِ بريقٍ إستوقفني
لك شكري وتقديري
وبِ شوق لجديدك
د. السيد عبد الله سالم

حضورك صوت كما العزف الهادئ يا د.السيد
وقلمي الذي قرأت حبره هنا
اتسعت ابتسامته بحضورك ،

تركتُ الشكر الأكبر على نافذة المرور الذي
أتى فأسعدني بك هنا :34:

[مياسين]

ـ
مياسين
ـ
ألملم نفسي أهندم ذائقتي , أعطّر عيني ..
أعدّل ربطة جأش يدي وأعود بإذن الله



وضعتُ يدي على خدّي ، أترقّب
ماذا سيكتب سعيد حين يعود مرة أخرى : )

[مياسين]

كاتبتي البيضاء : مياسين .
أهلاً بك ِ وأكثر من الـ أهلاً هو أنت ِ .
.
.
في هذا النص يامياسين تشاغبين كل ماقد لايُقال .
تطلّين من نافذة الكلمات , تعيدين ترتيب كل الأبواب , من يدك ِ تنفثين الكلمات وتتطاير الأحرف بكل ورودها .
تقبليّن الورقة يامياسين تطبطبين على كتف كل أقلام الدنيا
فراشة ـ وعصفورة ـ وحمامة ـ وقاب قزح
.
.
ذاكرة هذا المنعطف الأخير : هي أمنية وأغنية ورقصة سنابل .
.
.
قيد هذا البستان : هو كل إمضاءة تكون منك ِ ولك ِ وبك ِ وإليك ِ
.
.
مذهلة والله العظيم يامياسين .

تشرق أهلاً بك أنتَ يا سعيد وتخبرك :
( إنّك الكاتب ، الشاعر الأجمل )
وثق أن كل هذا الحديث
كل هذه السّطور يا سعيد
تجعل من أصابعي ضياء باسم ،
ولن تفرّ من ذاكرة بعقلي لا تنسى ..
أو يُنسى الكلام الجميل !!

لا أحب أن أردّ الجمال بكلمة فقط ، لأني تعلمتُ أن أكون كريمة ،
حقًا أنا هنا سعيدة ، جداً جداً سعيدة ،

تغلبنا بردودك التي تشبه روحك يا سعيد
فنحاول أن نغلبك لنعطي نورك حقه ،
حضورك كالنور الذي يتبعه نور أكبر :34:

[مياسين]

_
هذا النص قريب من القلب , وجداً ..
مياسين
أهلا بكِ وأهلاً بحرفك الآسر ..

+ بشوق أنتظر جديدك , :icon20:

إذاً سلّمي على قلبكِ القريب يا سارة ،
يا أهلاً بكِ أكثر أكثر ،
وإني ضممتُ نورك بعيني
بعد أن ارتسم بثغري منه بسمة عريضة : )

> :34: إنها لسارة ..

[عبدالرحيم فرغلي]

لأنك بُكاء حُلو
لتكون يديك بيدي جسر ينبت به طريق للحديث
أحب أن أكون قنديلاً يحملني الناس .. فيطفؤني بريق النجم في عينيك
ممتلئة بالحديث لكني !! أفقد كل يوم جزء من فمي

لها وقفة النخيل الذي يعبرني ليوقظك أمامي فيتكحّل بك اصبع اصبع
والرياح أشعر بها لصاً يحاول بعثرة الخبز الذي دسسته للفرح الجائع بي
==============
هي أبعاد .. تأتي بالمبدعين هنا .. وتجعلنا نحن المحظوظون بالجمال
نقرأه هنا .. لذا فأبعاد كريمة معنا .. كريمة بصباح يأتي ويضع بين يدي
هذا النص الرائع .. بقلم احترافي جميل .. وبعاطفة عذبة تكسو اللوحة
والهواء حولها والمكان بكل جمال .. بقوة اقتبست بعض العبارات لك ..
لأن النص في حقيقته جسد واحد .. وكله لوحة فنية رائعة .. كل كلمة
وضعت بعناية .. بإحساس .. بإحتراف للحرف والقدرة على تطويعه ..
شكرا لك كثيرا .. شكرا لأنك هنا .. ألف تحية وتقدير

[محمد فرج]

والرياح أشعر بها لصاً يحاول بعثرة الخبز الذي دسسته للفرح الجائع بي ،

ليس أجمل مافي النص هذا الاقتباس
لأن النص كله جميل
لكني التقطت هذه الإشراقة الرائعة
وجعلتها متكأ لتعقيبي
لأن بها جِدة وتفتيق معنى .
مياسين
واصلي الهطول
ستورق حدائق ياسمين هنا ,
تحية .

[حسين هلال البوحسن]

نصٌ لا يسعُ معه إلا الصمت

حُسَيْن

[مياسين]

المدهش حقا أنني لم أتمكن من الاقتباس وما ذلك إلا لأني سأقتبس النص كاملا...
استوقفني طول النفس والقدرة على السرد والوصف بتعابير بكر عذراء كتشبيه الإبرة!
نص فاخر بحق...
مياسين...
انعمي بواكف من بوح كهذا وأكثر!
مودتي

أحياناً لا نُجيد التعبير
لأننا وقفنا أمام جمال فاتن قطف من أصابعنا كل الكلام ،
يا ابنة الظلال الجميلة
ممتنة لنورك الذي رسم لي قوس قزح
فدعيني أعترف لك : )
اسمك لاختلافه ظلّت ذاكرتي تردده كثيرًا
لا بُد وأنه سيكون كظلّ روحك التي أشعر أن بها لون الغيم ..
وسأقطف هذه :34: من أجلكِ ..

[مياسين]

أريد أن أن أقبض يديك ثم نرحل لمسافة كبيرة بها الصمت حديث
ممتلئة بالحديث لكني !!
أفقد كل يوم جزء من فمي
كإبرة لم يهتم أحد بالثقب الذي بها ،

مياسين .. قطعتي عزلتي المشروعة.

قرأت المطر وتبللت ذائقتي هناك وكنت بخيل حد القراءة والخروج بشكل سلبي
واليوم لا أجد لي عذراً يغفر لي عدم التشرف بمصافحة هذا النبض.



كإبرة لم يهتم أحد بالثقب الذي بها
تستهويك الفكرة البكر ، تقطفينها كثمرة بارة بالشجرة تقضمين اطرافها وتهدين الجوع مواسم من ثمر
وتهدين الأرض بذرة مبللة تسقى من ريق حرفك وتنمو إلى أن تتشجر في ذائقتها وتثمر ونثمر كأنتِ
مياسين حكاية سنابل قمح تراقص الريح ، هجرة نوارس البحر ، منارات المواني ، غيمة تمطر وتبقى في عليائها ، هي ظاهرة أدبية تتكرر كل عقد مرة .
همسة : مياسين اغفري لي غيابي وامنحيني مقعد أمامي في أول صفوف وعيك
انا هنا واعدك ان اتواجد هنا في مشاركتك القادمة


انتباه ميسين هنا



شقران


يا الله
ما أجمل أن تكون بمكان
تسمع حديث كوقع المطر ،
يا شقران عزلتك حين تركتها
أقامت كثيف الضياء هنا ،

شقران إنني
اطرق باب عقلي
والقلب جسر حين أكتب
أتخذ من الخيال فاكهة ناضجة
ومن الشعور النصيب الأكبر ..

يا ابن امارات شامخة
شكرًا لكل السّطور البهيّة بك هنا
ولأني أثق بأنك ستفي بوعدك
تركتُ بجانب مقعدك وردة ..:34:

انتباه شقران جعلني ابتسم هنا : )

[مياسين]

كالمااء ..!

بشفافيته انسيابيته صفائه عذوبته أنتِ يا مياسين :icon20:



وكالنووور
حين يطرد عن أعيننا لون الليل أنتِ
يا جنة الحور ،
شكرًا من قلبي شكرًا :34:

[سعد المغري]

...

معشبة مبللة بالـ فجر غائرة بالـ ورد مكبلة بالإبداع .
هذا الـ نص مثقل بكل ماهو جميل سلبنا سبلنا
الـ خموءة الـ منفكة عن كل ماهو مورق .
مدهشة يامياسين دانية إلى الـ غيم .!!
قرأتني في كثيرا من هنا فـ شكراً لروحكِ .

[تلاهيف العمري]

،
ميآسين
الأشياء الأخرى تطلبكـ خد نظر !
القصيدهـ ، الدوآوين والكثير من الأحرف هنآ
لاتصعري [ إندلآعك ] المتوهج عنهآ
فكمآ شآءت الكلمآت ان تتشيئكـ ، فـ للجميع رغبة بالتورد والدفء ~
لـ خدكـ قبله ، دآفئه

و

:icon20:

[أماني بنت محسن]

" مياسين "

مبللة أنت ِ بــ العذوبة
ترسمين / تلونين / تحلقين
والكثير الكثير أنت ِ
:
متلذذة بكل قطرة / حرف هنا
:
أفقد كل يوم جزء من فمي
كإبرة لم يهتم أحد بالثقب الذي بها

مدهشة / مجنونة

:

كل الحب

[فرحَة النجدي]

إنني إذ قرأت هنا مراتٍ و مراتٍ و لم أعلم ما أكتب ؛
قررت أن أبدي إعجابي فقط ،
ما أجملك يا مياسين !


شكرا لك .

[مياسين]

يا مياسين :

حروفك تصبغ الأسئلة بزعفران الحنين

تحمل سلال النرجس البري على اشتياق الحب الهائم

وتركن في الزاوية الأخرى عاطر غيم دامع وتمضي

رائحة الروح عطرة هنا يا مياسين

تقديري

أهلاً بقافية النور ايمان ،
كنتِ الياسمينة والضوء والجمال
هكذا يقول القلب الذي بي ،
وأنا كنتُ سعيدة جدًا بكِ
إليكِ :34:

[مياسين]

لأنك بُكاء حُلو
لتكون يديك بيدي جسر ينبت به طريق للحديث
أحب أن أكون قنديلاً يحملني الناس .. فيطفؤني بريق النجم في عينيك
ممتلئة بالحديث لكني !! أفقد كل يوم جزء من فمي

لها وقفة النخيل الذي يعبرني ليوقظك أمامي فيتكحّل بك اصبع اصبع
والرياح أشعر بها لصاً يحاول بعثرة الخبز الذي دسسته للفرح الجائع بي
==============
هي أبعاد .. تأتي بالمبدعين هنا .. وتجعلنا نحن المحظوظون بالجمال
نقرأه هنا .. لذا فأبعاد كريمة معنا .. كريمة بصباح يأتي ويضع بين يدي
هذا النص الرائع .. بقلم احترافي جميل .. وبعاطفة عذبة تكسو اللوحة
والهواء حولها والمكان بكل جمال .. بقوة اقتبست بعض العبارات لك ..
لأن النص في حقيقته جسد واحد .. وكله لوحة فنية رائعة .. كل كلمة
وضعت بعناية .. بإحساس .. بإحتراف للحرف والقدرة على تطويعه ..
شكرا لك كثيرا .. شكرا لأنك هنا .. ألف تحية وتقدير



هذا الحضور منك يا عبدالرحيم
زرع في أصابعي حياء
وفي قلبي كثير كثير بسمة ،
أن نلتقي بجماليات تخبرنا بهكذا حديث
كما لو أننا فراشات من وردة لوردة تتقن القفز بحرّية : )

شكرًا لأنك نورك ترك هنا كثير ضياء
شكرًا لأن أصابعك ترتدي الجمال بكثافة
شكرًا أيضًا لأنك كنتَ هنا :34:

[مياسين]

والرياح أشعر بها لصاً يحاول بعثرة الخبز الذي دسسته للفرح الجائع بي ،

ليس أجمل مافي النص هذا الاقتباس
لأن النص كله جميل
لكني التقطت هذه الإشراقة الرائعة
وجعلتها متكأ لتعقيبي
لأن بها جِدة وتفتيق معنى .
مياسين
واصلي الهطول
ستورق حدائق ياسمين هنا ,
تحية .

عيني تخبرني
أن لا جمال كنور آل أبعاد مرّوا من هنا
كنور محمد فرج الشاعر الذي مرّ ايضًا من هنا : )

وهذه وردة قطفتها لك :34:

[مياسين]

نصٌ لا يسعُ معه إلا الصمت

حُسَيْن


وسطر يجب أن نترك له هذه :34:
شكرًا حسين ..

[مياسين]

...

معشبة مبللة بالـ فجر غائرة بالـ ورد مكبلة بالإبداع .
هذا الـ نص مثقل بكل ماهو جميل سلبنا سبلنا
الـ خموءة الـ منفكة عن كل ماهو مورق .
مدهشة يامياسين دانية إلى الـ غيم .!!
قرأتني في كثيرا من هنا فـ شكراً لروحكِ .



بعض السّطور تخطف من أصابعي الكلام
كما فعلت هنا يا سعد
المدهش حقًا أني كلما كنتُ هنا
كنتُ أكثر سعدًا وبهاء ،

الشكر يرتفع نحو سعد حاملاً هذه :34:

[مياسين]

،
ميآسين
الأشياء الأخرى تطلبكـ خد نظر !
القصيدهـ ، الدوآوين والكثير من الأحرف هنآ
لاتصعري [ إندلآعك ] المتوهج عنهآ
فكمآ شآءت الكلمآت ان تتشيئكـ ، فـ للجميع رغبة بالتورد والدفء ~
لـ خدكـ قبله ، دآفئه

و

:icon20:


أهلاً بتلاهيف
ردكِ يجعلني أقرأه كثيرًا
ربّما ارتفعتُ حقًا ونجحت ..
ما اجملكِ والنور القادم بكِ ..

شكرًا يا ابنة الكرام
شكرًا للنور للحديث لاسمك الذي كان هنا :34:

[سهير السميري]

الله يا مياسين

متفردة في البوح

متألقة
تلويحة الكترونية مع :icon20: لاصابعك النثرية .