فيصل بن فهد
03-23-2012, 03:55 PM
http://www.youtube.com/watch?v=KRloTNpaf0Q
http://i3.makcdn.com/wp-content/blogs.dir//103649/files//2010/07/michael-maier-fantasy-emotions-love-contemporary-art-post-surrealism.jpg
/
\
أَشُقُّ الفَلا..
والمَلا يَنْظُرُونْ!
وأَصْدُقُ قَوْلِي..
فَلا صَدَّقُوْنْ
على رِسْلِهَا ..
بَاسِقٌ مُـعْـتَلاهَا
وإِنَّا عَلَى قَدْرِهَا قَادِرُونْ
تَسيرُ عَلى المَاءِ
قَلبِي هُدَاها ..
وَلا تَعرِفُ الخَوفَ
مَهْما يَكُونْ
سَنَاءُ الضِّياءِ..
شِفاءٌ هَواهَا..
تُخَاطِبُ قَلبِي
بِهمْسِ العُيُونْ!
أَلا إِنَّهَا السِّحرُ كُلٌّ يَرَاهَا
وكُلٌّ ينادي بحبٍّ
فُتُونْ..
لَها فِي الهَوَى أَلفُ لَونٍ
كَسُوفٌ!!
إِذَا كُنتَ بِالقُربِ مِنْها
شَغُوفٌ..
عَطُوفٌ..
قريبٌ
بِصَدرٍ حَنُونْ
أَنَار المَدى حُسنَها فِي هُداهَا
جَمال العُيونِ أَصَاب الجُنُونْ
لَهَا رَونقٌ..
كَامِلٌ مُنْتَهاهَا
وَوَجْهٌ..
وَجيدٌ..
كشَمسٍ وكَونْ!
وَمبسَم فِـيْـهَا..
وشَعرٌ كَسَاهَا
كَشلالِ مَاءٍ أَصَابَ الـمُـتُونْ
ورُوحُ الصَّفاءِ..
وجِسمٌ حَواهَا..
كَأنَّهُ غُصنٌ مِن الزّيزفُونْ
حَبيبَةُ قَلبِي :
التِي لا أَراهَا
أَرَاني شَهيدًا لها..
يـا فَتُونْ
كَتبتُ لها:
أَنَّ رُوحِي مَدَاهَا
تَعيشُ اليَقِيْنَ..
بِمَوْتِ الظُّنُونْ
'
'
'
http://i3.makcdn.com/wp-content/blogs.dir//103649/files//2010/07/michael-maier-fantasy-emotions-love-contemporary-art-post-surrealism.jpg
/
\
أَشُقُّ الفَلا..
والمَلا يَنْظُرُونْ!
وأَصْدُقُ قَوْلِي..
فَلا صَدَّقُوْنْ
على رِسْلِهَا ..
بَاسِقٌ مُـعْـتَلاهَا
وإِنَّا عَلَى قَدْرِهَا قَادِرُونْ
تَسيرُ عَلى المَاءِ
قَلبِي هُدَاها ..
وَلا تَعرِفُ الخَوفَ
مَهْما يَكُونْ
سَنَاءُ الضِّياءِ..
شِفاءٌ هَواهَا..
تُخَاطِبُ قَلبِي
بِهمْسِ العُيُونْ!
أَلا إِنَّهَا السِّحرُ كُلٌّ يَرَاهَا
وكُلٌّ ينادي بحبٍّ
فُتُونْ..
لَها فِي الهَوَى أَلفُ لَونٍ
كَسُوفٌ!!
إِذَا كُنتَ بِالقُربِ مِنْها
شَغُوفٌ..
عَطُوفٌ..
قريبٌ
بِصَدرٍ حَنُونْ
أَنَار المَدى حُسنَها فِي هُداهَا
جَمال العُيونِ أَصَاب الجُنُونْ
لَهَا رَونقٌ..
كَامِلٌ مُنْتَهاهَا
وَوَجْهٌ..
وَجيدٌ..
كشَمسٍ وكَونْ!
وَمبسَم فِـيْـهَا..
وشَعرٌ كَسَاهَا
كَشلالِ مَاءٍ أَصَابَ الـمُـتُونْ
ورُوحُ الصَّفاءِ..
وجِسمٌ حَواهَا..
كَأنَّهُ غُصنٌ مِن الزّيزفُونْ
حَبيبَةُ قَلبِي :
التِي لا أَراهَا
أَرَاني شَهيدًا لها..
يـا فَتُونْ
كَتبتُ لها:
أَنَّ رُوحِي مَدَاهَا
تَعيشُ اليَقِيْنَ..
بِمَوْتِ الظُّنُونْ
'
'
'