على شاطئ الذكرى ..!!!

[وردة نجد]

على شاطئ الذكرى ..!
تهيم ُ بي الذكريات ؛
تأتيني بكُل ِ تفاصيلك ،
أُسَامِرُك َ تحت َ ضَوْء ِ القَمر !
أطُوف ُ بِك َ مَدَائن َ الْحَنين ..
في أرخَبيلات الغرام المُؤجِجة ِ للشوق ؟
كم لي من عمر ٍ معك ؟
يتكئ بنا على لحظات الترف ،
يشدو بنا أُغنيات الوصل !
ولقائي ّ الموعود ..؟
حين لا يأتيني بك إلا لممَا
ومضة ُ عينيك َ حين َ تضُمُني ..
فتُرسِل ُ إلي َّ تراتيل الأشواق ِ بقُبلة اللهفة !
هات ِ بك إليّ لِنُقِيم َمراسيم حُبِنا أمامَهُم ؟
في حفلةَ الغيم ِالمرسومة ِ بِنَا وردا !
وَ خُدْر ِ عَينيك َ،
حين َ يستبيحُني .. يقتاد ُ بي إلى عالم ِ الجنون !
فأغرد ُ بِك َ لحني عُريَان َ.





10 / 6 / 1433 هـ

[عبدالرحيم فرغلي]

هات ِ بك إليّ لِنُقِيم َمراسيم حُبِنا أمامَهُم ؟
في حفلةَ الغيم ِالمرسومة ِ بِنَا وردا !

ليكن لي شرف أول الجالسين على طاولة حروفك هنا ..
لأقتنص جمال المعاني والعاطفة المسكونة فيها .. وأبقيها معي طويلا

ألف تحية وةقدير

[شموخ الأحمد]

بعض النثر من روعته
تحس أنه شعر موزون
هنا طغى شيء أسمه
الحس...
رائعة بل أكثر

[عبد الرزاق دخين]

(( قفا نبك من ذِكرى حبيبٍ، ومنزلِ
بسِقطِ اللِّوى بينَ الدِّخولِ، فحَوْملِ))

مطلع معلقة مرؤ القيس.


على شاطئ الذِّكرى / مَبَارِكُ القافلة.
تهيمُ بي الذِّكريات / القافلة.
تأتيني بكُلِّ تفاصيلك
أُسَامِرُك تحتَ ضَوءِ القَمر / حشاشة الضِّلوع.

ترحلُ الوردةُ السَّارية بقوافلِ الحرفِ،
ولا تنيخ الرَّواحلَ إلَّا حيثَ الكلاء، وماء الغدير.

أطُوفُ بِكَ مَدَائنَ الْحَنين
المُؤجِجة للأشواق.....
كم لي من عمرِ معك!
يتكئ بنا على لحظات التَّرف؟.

وكما تخفي حاجةَ الحبيبِ تحتَ ثيابها
تخفي جوهرَ الشِّعر تحتَ "لحظاتِ التَّرفِ" تلك.

تشدو بنا أُغنيات الوصلِ،
ولقاءُ الموعودِ
حينما لا يأتْ بكَ إلَّا لممَا ( نادراً، وجنوناً)

ويأتي البَرِيقُ :

ومضةُ عينيكَ حينَ تضُمُني
تُرسِلُ إليَّ تراتيلَ الأشواقِ بقُبلةِ اللَّهفة :

وقوفُ العطشى على حوافِ الغدير.
أما حروف العسجد،
وهي من أجمل ما يمكن أن يقرأه المرء فقد جاءت هكذا :

(( هاتِ بكَ إليَّ..... )).

لم تقلْ : تعالي إليَّ، أو هلِّمي إليَّ، أو أقتربي منِّي، لأنَّ كلَّ ذلك لا يعبر عن العطاء :

هاتِ بكَ إليَّ لِنُقِيمَ مراسيم حُبِنا أمامَهُم
في حفلةِ الغيمِ المرسومة بِنَا ورداً!

بيد أنَّ حروف العسجد تستمر :
(( وخُدْرِ عَينيكَ
حينَ يستبيحُني )) خلوةُ ( غرفة ) يتعرى المرء بداخلها :

وخُدْرِ عَينيكَ حينَ يستبيحُني
.يقتادُني إلى عالمِ الجنونِ!
فأغرِّدُ بِكَ لحني عِريَانةً.

حسبكِ إبداعاً يا وردةً ترحلُ عِطْراً،
فلو لم يرد منكِ سوى حروف الذَّهبِ تلك لكفى.

ودٌّ يليق.

[وردة نجد]

أن نبقي الحب حبيس القلب
مبعثرا ً لـ أوصال الروح يمارس
طقوس الجنون مع رياح الحنين العاتيه
هو : الإنجراف في دروب التيه في حالة أللا عوده .!!

هات ِ بك إليّ لِنُقِيم َمراسيم حُبِنا أمامَهُم ؟
في حفلةَ الغيم ِالمرسومة ِ بِنَا وردا !

ليكن لي شرف أول الجالسين على طاولة حروفك هنا ..
لأقتنص جمال المعاني والعاطفة المسكونة فيها .. وأبقيها معي طويلا

ألف تحية وةقدير



فاضلي .. عبد الرحمن فرغلي ...
أهلا ً بك على طاولة الحرف
وعسى أن تكون مائدة الحرف أروت لكم الذائقه .

ممتنه وأكثر .

[وردة نجد]

بعض النثر من روعته

تحس أنه شعر موزون
هنا طغى شيء أسمه
الحس...

رائعة بل أكثر



غاليتي .. شموخ الأحمد ...

الروعهأضاءت بعينيك ِ
حين عانقت النبض فزادته روعتة ً و بهاء ؛
لـ روحك ِ الود .

[وردة نجد]

(( قفا نبك من ذِكرى حبيبٍ، ومنزلِ
بسِقطِ اللِّوى بينَ الدِّخولِ، فحَوْملِ))

مطلع معلقة مرؤ القيس.


على شاطئ الذِّكرى / مَبَارِكُ القافلة.
تهيمُ بي الذِّكريات / القافلة.
تأتيني بكُلِّ تفاصيلك
أُسَامِرُك تحتَ ضَوءِ القَمر / حشاشة الضِّلوع.

ترحلُ الوردةُ السَّارية بقوافلِ الحرفِ،
ولا تنيخ الرَّواحلَ إلَّا حيثَ الكلاء، وماء الغدير.

أطُوفُ بِكَ مَدَائنَ الْحَنين
المُؤجِجة للأشواق.....
كم لي من عمرِ معك!
يتكئ بنا على لحظات التَّرف؟.

وكما تخفي حاجةَ الحبيبِ تحتَ ثيابها
تخفي جوهرَ الشِّعر تحتَ "لحظاتِ التَّرفِ" تلك.

تشدو بنا أُغنيات الوصلِ،
ولقاءُ الموعودِ
حينما لا يأتْ بكَ إلَّا لممَا ( نادراً، وجنوناً)

ويأتي البَرِيقُ :

ومضةُ عينيكَ حينَ تضُمُني
تُرسِلُ إليَّ تراتيلَ الأشواقِ بقُبلةِ اللَّهفة :

وقوفُ العطشى على حوافِ الغدير.
أما حروف العسجد،
وهي من أجمل ما يمكن أن يقرأه المرء فقد جاءت هكذا :

(( هاتِ بكَ إليَّ..... )).

لم تقلْ : تعالي إليَّ، أو هلِّمي إليَّ، أو أقتربي منِّي، لأنَّ كلَّ ذلك لا يعبر عن العطاء :

هاتِ بكَ إليَّ لِنُقِيمَ مراسيم حُبِنا أمامَهُم
في حفلةِ الغيمِ المرسومة بِنَا ورداً!

بيد أنَّ حروف العسجد تستمر :
(( وخُدْرِ عَينيكَ
حينَ يستبيحُني )) خلوةُ ( غرفة ) يتعرى المرء بداخلها :

وخُدْرِ عَينيكَ حينَ يستبيحُني
.يقتادُني إلى عالمِ الجنونِ!
فأغرِّدُ بِكَ لحني عِريَانةً.

حسبكِ إبداعاً يا وردةً ترحلُ عِطْراً،
فلو لم يرد منكِ سوى حروف الذَّهبِ تلك لكفى.

ودٌّ يليق.



فأغرد بك لحني عريانَا .
اللحن : الشدو أشدو بلحني فيعريني حسي و الشعور ..!
للكاتب رؤا ً وصورا ً قد لايتيقنها المتلقي
وإن كان فتبقى منها رموزا ً خافيه ..!!
وللإيضاح فإن عريان : من التعري وهو مصطلح شامل
وهنا جاء ً حكرا ً على تعري الشعور ببحوح الكلم
منافيا ً بذلك حالات التعري الآخرى ومساعدا ً ضد كبت المشاعر بفيض الشعور .
أعتذر للإطاله وذلك أن الكتابه جاءت في حالة ٍ مغايرة ٍ تماما ً عمّا ظهرت به فحالتها كانت خافيه ..؟؟
لا أكذبكم أن قلت أتت بحالة شديدة الغضب والزعل .!!


عبدالرزاق دجين ...
شكرا ًلحضورحيث أنه هنا
كان مختلفا .

[فيصل بن فهد]

وردة نجد

وزهرة أبعاد

ذكرياتك عبرتي عنها بطريقه رائعة كروعتك

دمتِ بخير

[نادرة عبدالحي]

وتراب نجد حين حوى الوردة الناطقة بتسبيحااات الجذر والساق
أغرقنا وإياهُ شذرات من الحب الذي لا يفنى
هنئاً نجد
هنيئاً نجد وهنيئاً لأبعاد بكِ

[حياه]

..

ذاكرتك ممتلئة بهم .

غدقة و كثيرة التفاصيل يا وردة
شكرا لك يا جميلة :34:.

[أمجاد محمد]

ياجمال حرفك ياورده
دمتِ ودام لنا إبداعك
كل الورد لكِ

[وردة نجد]

الذكرى و الذكرايات .. قناديلٌ فواحه
تبهج الروح و تأسر القلب في البعد وحين القرب ..!

وردة نجد

وزهرة أبعاد

ذكرياتك عبرتي عنها بطريقه رائعة كروعتك

دمتِ بخير





أخي .. فهد بن فيصل ...

تلوح لي في ومضة
عينيه ذكرانا حين يغمرني
بحضنها الدافي فأغفي بها وتسكنني ..!

أشكر هطولك العطر .