تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : حقيقةٌ ؛


الصفحات : 1 [2] 3 4 5 6

سعود القحطاني
02-16-2016, 10:35 PM
غرباء .. لا نملك حق التأني ولا قوالب الوشوشة !

نورة القحطاني
02-17-2016, 12:04 AM
البعضُ دنّس قدسية القلم وأباح لنفسه الكتابة عن ( قِلّة الأدب )
تحت شعار مُزيّف يُسمِّيهِ (أدب) !!!

كلمات تستحق أن يفرغ لها مساحة بياض واسعة

بدر عتيق الحربي
02-17-2016, 12:28 AM
حقيقه حشوت قلمي بانفاسي و بدات بكتابتك في كل نبض يسكنني..!:
:
تعلمنا ان (الباء) قبل (التاء)
ولكن حرفك قراته قبل حرفي..!

فارس الهاشمي
02-17-2016, 12:33 AM
بعض الجمال حقيقة والحقيقة في بعض الجمال
جمال .

سيرين
02-17-2016, 02:08 AM
لن نحسن التوبة والتوت قد طرز من فتنته عرشا







\..:icon20:

عبدالرحمن العتيبي
02-17-2016, 08:42 AM
ياغاليه بعدك الم

سيرين
02-17-2016, 10:11 AM
ظلالك أقصوصة غيم إيابها إلى المشتهى


\..:34:

سَارة القحطاني
02-17-2016, 09:50 PM
بعض الكذب يغني عن ألف وعد تقطعه ولا تفي به .

رشا عرابي
02-18-2016, 07:51 PM
لَيتَهُم يُدرِكون ...!!!

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-12d33fe36f.jpg

سيرين
02-19-2016, 12:56 AM
لكل داء دواء إلا سوء الخلق





\..:icon20:

نازك
02-19-2016, 08:04 AM
؛؛


الناس ثلاثة:عالِمٌ ربّاني
ومُتعلِّمٌ على سبيل نجاة
وهمجٌ رِعاع أتباعُ كلُّ ناعق يميلون مع كل ريح لم يستضِيئوا بنور العلم.






*علي بن أبي طالب رضي الله عنه

سعود القحطاني
02-21-2016, 11:17 PM
الاحساس يتشوه في قبضة البعد !

حنان العصيمي
02-24-2016, 11:12 PM
بعدك ،، تبعثرت الحقائق

رشا عرابي
02-27-2016, 11:29 PM
كُل الأماني البعيدة ، بالدعاء تقترب

محمّد الوايلي
02-28-2016, 01:16 AM
حَقَآئقُ أَلأشيآءُ تَختفِي فِي سَرادِيبِ الأقنعة

حنان العصيمي
02-28-2016, 06:34 PM
نصف الانتظار : احتضار ..

سيرين
02-29-2016, 08:24 AM
ينقصنا الإحسان الي حياتنا بما يثريها عمراََ








\..:icon20:

صفية عبد الله
03-31-2016, 01:13 PM
الحمدلله ...مطر .. مطر .. مطر .






حقيقة .

رشا عرابي
03-31-2016, 01:45 PM
عودتهم فرحة ، لا تكاد تحصى بحال

فاتن حسين
03-31-2016, 10:52 PM
كـ الماء أنت
منك الـ حياة... وفيك الغرق بلا نجاة..!

نَغـمُ الَمَساءْ
04-06-2016, 11:27 AM
‏ويبقى الحنين وصوتي المعقود بالإحتياج
وذكراك المدسوسة بين ضلعين وفي همهمة الروح
، أصدق وأعمق من كل ماكتب على صدر الورق ...
أشتاقك ......🌂

سيرين
04-07-2016, 11:25 PM
للأسف .. كرمت نوبل آكلي لحوم البشر
وتسابقت الأضرحة لتحظى بهداياه من القتلى



\..:35:

صفية عبد الله
08-14-2016, 08:47 AM
بفضل الله و نعمته و منته و حسب، لذا و حسب أسأله عظيم العون على يسير الشكر و لن يفي الحمد قدره، كما أسأله دوام السلامة حتى الممات:
أكاد أتم عقدين و بضع من العمر لم يزل حتى لحظتي حاضرا و إن شاء الله مستقبلا ... لم أتخذ بل حتى أهاتف خدنا أو خليلا أو نديما قط و قطعا .

رشا عرابي
08-14-2016, 03:24 PM
ﻣﻬﻤﺎ ﺍﺑﺘﻌﺪﺕ، ﺗﺮﺑﻜﻨﻲ ﻣﻦ ﺃﻭﻝ ﺳﻄﻮﺓ ﺣﻠﻮﻝ !!

سيرين
08-14-2016, 03:59 PM
ما أغتسل بالضوء أحداََ غير يعقوب


\..:35:

صفية عبد الله
08-29-2016, 12:10 AM
يوم الإثنين يوم تعرض فيه الأعمال على الله،
أو يوم ترفع فيه الأعمال إلى الله.

رشا عرابي
08-31-2016, 12:25 AM
ﺳﺘﺒﺼﺮ ﺣﻴﻦ " ﺗﺴﻤﻮ " ﺫﺍﺕ ﻗﺮﺏ ﺑﺎﻟﺸﻌﻮﺭ
ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻮﻥ ﻣﺠﺒﻮﻝ ﻣﻦ ﺍﻹﺣﺴﺎﺱ " ﻧﻮﺭ "

صفية عبد الله
09-10-2016, 04:44 AM
https://youtu.be/GyMNj0s_oNY

***
https://youtu.be/TrgQsL8MroU

***
https://youtu.be/cPbv321WSxE

رشا عرابي
09-10-2016, 04:01 PM
ﻟﺴﺖ ﺁﻣﻦ ﻧﻔﺴﻲ ﺍﻟﺘﺰﺍﻣﻬﺎ ﺍﻟﺼﺒﺮ
ﻭﻟﻴﺲ ﻓﻲ ﺩﺳﺘﻮﺭ ﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ﺑﻨﺪﺍً ﻳﻔﻘﻪ ﺍﻷﻧﺼﺎﻑ ..!

نادرة عبدالحي
09-10-2016, 07:44 PM
كُلما مرّ عطركَ يغتالني .لاعود للحياة مرة أخرى عند الرشة الثانية .

سعيد الموسى
09-11-2016, 01:13 AM
‏ياابن آدم " إفهمني"
‏اللي جفا..مفارق!
‏إياك تنده له!
‏والله...ورب البيت!
‏لو هو غدا...ثوبي!
‏لانزعه من فوقي!
‏" العزّه / العزّه"
‏والله ولا الغبنه!

سيرين
09-11-2016, 11:41 PM
الصمت افضل ما سمعت من صوت


\..

صفية عبد الله
09-14-2016, 08:38 AM
لله الحمد؛ الله أكبر.

محمود الجندي
09-14-2016, 04:50 PM
الحلم اليتيم الساكن خلف أجفان العيون الخائفة !

رشا عرابي
09-15-2016, 05:54 PM
يَضيقُ وَقْتُكَ عن قِراءَتي !!
في حينِ أملِكُ كل الوَقت لأكتُبَ / لِأفكّر / لِأدعو
عنّا / وبِنا / ولِكلَينا !!!!

ضياء شمس الأصيل
09-16-2016, 11:48 AM
...

فيه مشكلة بالموقع بصعوبة أكتب


...

رشا عرابي
09-16-2016, 05:39 PM
؛؛

ﻟﻢ ﺗُﻨﺠِﺐ ﺍﻟﺴّﻨﺎﺑِﻞ ﻣﺎ ﻋَﻠِﻖَ ﺑِﻬﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﺳِﻢ ﺍﻟﻈﻦّْ؛
ﻭﻣﺎ ﺣَﻨَﺖ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺴّﻨﺎﻡ ﺇﻻ ﺃﻧﺎﻣِﻞ ﺭﻳﺢ !..

نوف سعود
11-24-2016, 06:01 AM
،
،
الأخبار العالمية مسرحية صدّقها العامّة!

صفية عبد الله
12-03-2016, 02:43 PM
في مثل هذا
اليوم الثالث من ديسمبر: مولدي،
علقت ورقة السابع و العشرين على روحي،
بعد فضول التساؤل طوال العام :بأي حال سيأتي،
و معاهدة النفس بحسن الظن بأي حال يأتى،
و قد أتى ، لأجيب ، وقد ...
احتفظت بلمحمة الأجابة في صدري ، فأستجلي منها هذه و حسب:

الحمد لله رب العالمين،
يوم بموسم شتاء كبديهة كل مرة ; إنما الجو معتدل بين الدفء و البرودة،
صحتي البدنية و النفسية جيدة بخير وعافية سوى من عارض عابر زائل،
و نقسم جميعا بالله له الأسماء الحسنى و الصفات العلا بأن شؤون أمتي و المستضعفات و المستضعفين
و المسلمين و المسلمات و البشرية و الطبيعة و خصومي بالحقوق و الأحبة و الصحبة و أهلي و أنا إلى" خير"... إن شاء الله حتما .

مهما بلغ النصب و الجرح و الحزن و الدمع سينزل السكينة على قلوبنا، و يغشانا النعاس رحمة منه و أمنا، و ستقضى سائر حوائجنا ، و تصلح كل أحوالنا ...
وسيحمل الله الرحمن على العرش استوى ما من ممسك لخزائن رحمته البر الكريم أكرم الأكرمين ...
بشارات تسجدنا جميعا لله سبحانه دونما أي استثناء دامعين/دامعات فرحا حمدا و شكرا.

اللهم إن في تدبيرك ما يغني عن الحيل، و في كرمك ما هو فوق الأمل ، و في حلمك ما يسد الخلل، و في عفوك ما يمحو الزلل،
ربنا اللهم فبقوة تدبيرك و عظيم عفوك و سعة حلمك و فيض كرمك نقسم بك منك نسألك : أن تدبرنا بأحسن التدابير و تلطف بنا و تنجينا مما يخيفنا و يهمنا،
ربنا اللهم لا نضام و أنت حسبنا و لا نفتقر و أنت ربنا ، ربنا اللهم يا حي يا قيوم برحمتك نستغيث أن تصلح لنا شأننا كله و لا تكلنا إلى أنفسنا طرفة عين و لا أدنى من ذلك.

سيعفو الله التواب الرحيم الرؤوف بنا عنا و سيعافينا و يجبرنا و يرزقنا، ويهدينا سواء السبيل ، و يجرنا و أمتنا في مصيبتنا و يخلف لنا خيرا منها.
اللهم باسمك الله االذي لا إله إلا أنت سبحانك السميع العليم أنّا نعيذ أمتنا و أنفسنا من شرار الخلق شياطين الثقلين، ونعوذ بك من شرور أنفسنا، و نقسم يقينا بحفظك و معيتك لنا.

غيث اقترب إن شاء الله تلك هي الـ"حقيقة" قطعا .


*** *** *

" سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك ".

رشا عرابي
12-07-2016, 09:05 PM
ﻏَﻠَﺒَﺔُ ﺍﻟﺪّﻳﺠﻮﺭ ﺗﻤﻨﺢُ ﺍﻟﺤِﺲَّ ﺭﻫﺎﻓﺔً ﺗﺘﺮﻯ
ﻟﻴﺲَ ﻣﻬﻤّﺎً ﻛﻤّﻬﺎ ﻓﻲ ﺣﻴﻨﻬﺎ

ﺍﻷﻫﻢ ...
ﻫﻞ ﻳﺤﺜﻮ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﻣﺎ ﺃﻳﻨَﻊَ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺘﻤﺔ !!

ضياء شمس الأصيل
12-08-2016, 11:52 AM
...


حقيقة
أن لا حقيقة في هذا العالم


...

فرّاج الأنفوي
12-11-2016, 02:13 AM
أخبرك من الآن، إن كنتَ تترجّى شيئا من قراءتكَ لما سأكتبُ فلا تُعنّي نفسكَ، فأنتَ على وشكِ الخروج بخُفيْ حُنين!

سأبدأُ من الأخيرِ، لماذا هجرتُهم؟
وودعتُ كل شيءٍ فيهم وقطعتُ الصلة بما يعودُ عليّ بالحنينِ الجارفِ والشوقِ الخاطفِ والآهاتِ الدامعةِ والسهرِ المغرقِ بياضًا .. لماذا أغلقت الفيس بوك والتويتر والأنستجرام وكل مصيبة اجتماعية جعلت منّي صفرًا جنب الأصفار الكثيرة التي يعج بها هذا العالم البئيس .. هذا العالم المتذاكي، المتعالم، الذي ما فتئ ينظر للإنسانية الشوهاء، للحضارةِ المفلوجةِ، للتقدّمِ الأعرجِ، ذاك المتكئ على المدنية التي نخرتها دودة الجشعِ، وباتت آتيةٍ عليها، حتّى لكأنّك تنظرُ لكلِّ هذهِ البهرجةِ المقنّعةِ بمساحيقِ البهلوانيةِ خارّةً من علٍ، تحاولُ في إياسٍ التشبث بتلابيب السماءِ كارهةِ معانقة الثرى!
فلنعدْ إلى ما كنّا فيه، حسنًا؛ هكذا فكرتْ أن أكونَ متكبّرًا في تواضعٍ شديدٍ ممزوجٍ برغبةٍ في التقيّؤ التي ما فتئت تفارقني كلما أجلتُ ناظري في آلافِ الوجوهِ المتشابهة التي تذكرني بمصنعٍ كبيرٍ لإنتاجِ دُمى الباربي، نعم فكرتُ أن أتغابى لدرجةِ أن أتركَ هذا العالمَ الافتراضي الذكيّ الذي قام بتحويطِ كل شيء أموميٍّ في الناس، كل شيء طبيعي أو يشبه الطبيعي، الذي وأد كل براءة في نفس الإنسانِ المشوهةِ بعواملِ التعرية الحيوانيةِ الغارقةِ في المادية. لم يكن ذلك عن طوعٍ منّي .. أبدًا، بل لم أفكر فيه من قبلُ قطّ، فقد كنتُ أنا الآخر منتشٍ بكمّ الأذكياء المحاط بهم، وبكم الإعجاباتِ، والمراسلاتِ، والمجاملاتِ، والكذبات، والكثير من العباراتِ التي لا يمكنك إلا أن تجمعها في مؤلف معجميّ تطلقُ عليه: " معجم النفاق وما إليه"!
نعم، فجأةً أردتُ أن أعودَ لعهدِ الغباءِ، للزمنِ الجميلِ الذي لا إعجاب فيه ولا مشاركة، ولا تغريد ولا إعادة تغريد، لزمنِ العزلةِ والوحدةِ، لزمنِ تجلس فيه مع الوالدةِ، فإن تعذر فالكتاب، فإن تعذر فالشريط، فإن تعذر فالتفكير، فإن تعذر فالنومُ، إذ الثرثرةُ لم أتقنها، يوما، ولم تكن قط تستهويني ولا كنتُ من فرسانها، حتى في زمنِ البؤس الفيسبوكي هذا، كانَ كلامي معدودًا لا يتجاوزُ المائة حرفٍ في الغالب... لكن ورغم ذلك فلا أخفيك أن الأمر لم يكن سهلا ولا هو بالسهل حتى هذه اللحظة التي أبعث إليك فيها بهذه السطور التي تمثل الحقيقة الجميلة التي توصلتُ إليها، بعد سنواتِ من التعب الإلكتروني، والإرهاق التويتريّ، والانفصامِ العنكبوتي، نعم انفصامٌ بين ما نحنُ عليهِ في الواقعِ، وما نصدرهُ في الافتراضِ، خصوصا إذا كنا نكتبُ بأسمائنا الحقيقيىة ونظهر صورنا التي نختارها بعناية طبقا لما نريد أن يلصق في ذهن المريدين، إثر أول إطلالة على ملفنا الشخصي، نعم نعم .. إنها دهشةُ الإعجاب الناجمةِ عن النظرةِ الأولى لأول زيارةٍ لبطلِ العوالمِ الافتراضية أو بطلتها أو قل أبطالها.
أصدقك القول أنني ما زلتُ لا أفهمُ كيفَ سأخرجُ من هذا السجنِ الكبير الذي اخترتُ زنزانتي فيه عن رضًى، بل أنا من قمتُ بتصميمها، واخترتُ الرفقةِ فيها ونوعَ الخدماتِ التي ستعرض عليّ مع مرور أيام الضياع التي سأقضيها فيها، أما كيفية دخولي إليها فتلك قصة أخرى متناهية في الغرابةِ، لا يسعُ عقلك الصغير فهمها مهما كنتُ مبينًا في إيصالِ معانيها.
لكن؛ أستطيعُ أن أخبركَ بقاسمٍ وجدتهُ في نفسي وفي كل من غادر هذه العوالم الذكية، هذهِ السجون المترفة، المغرقة في تملّكِ النفوس والعقول، وتنميطِ الناس... إنه الإباء، أن تأبى أن يتملكك شيء كيفما كانَ هذا الشيء، إلا ما أنتَ مخلوقٌ أصالة له.
هكذا تبدأ هذهِ الفكرة تكبر في نفوس الدراويش لتستحوذ على كل كيانهم، حتى إنهم ليظنون أمرين لا ثالث لهما: إما أنهم مجانين والجميعُ أسوياءُ، أو أنهم ذوو العقول، والبقية مجانين... ولك أن تتصور الصراع الذي يعيشهُ من هذا حالهُ لكي يخرج من قوقعةٍ وضع نفسهُ فيها من تلقاء نفسهِ!
إنها ملحمةُ تاريخية، بالنسبة له على أقل تقدير، إنها خيار القرنِ، بل خيار الحياة .. لا لا، لستُ أبالغ، إنها كذلك، ولا تقل لي أنه يستطيعُ أن ينهي ذلك بضغطة زر، نعم قد يفعلُ هنا، وقد تجده غدا هناكَ، أو تجدهُ هنا بقناعٍ آخر مختلفٍ عن الأول، أو قد تجدهُ بنفس القناع الأول مع آلافِ السطور التبريرية!
وأنت إذا تأملت هذهِ الفذلكة قليلا وجدت الأمر كما أخبرتك به.
عمومًا، لقد تعبتُ من كثرةِ الكتابةِ والارتجالِ الذي قد لن تفهم منه شيئا، وعصف الذهنِ الذي لا أجدُ فيه مشقة في استخراجِ الفكرةِ بقدر ما أجد المشقةَ في إقناعِ نفسي بأنك ستفهمها كما أريد لها.
على أن أعود إن شاء الله لأكمل لك هذهِ القصةَ التافهةَ، إذا ندمتُ ككلِّ مرةٍ ولم أغادر هذا العالم الذكيّ.

أعتذر عن هذا كلّهِ.

نوف سعود
12-11-2016, 11:50 AM
أخبرك من الآن، إن كنتَ تترجّى شيئا من قراءتكَ لما سأكتبُ فلا تُعنّي نفسكَ، فأنتَ على وشكِ الخروج بخُفيْ حُنين!

سأبدأُ من الأخيرِ، لماذا هجرتُهم؟
وودعتُ كل شيءٍ فيهم وقطعتُ الصلة بما يعودُ عليّ بالحنينِ الجارفِ والشوقِ الخاطفِ والآهاتِ الدامعةِ والسهرِ المغرقِ بياضًا .. لماذا أغلقت الفيس بوك والتويتر والأنستجرام وكل مصيبة اجتماعية جعلت منّي صفرًا جنب الأصفار الكثيرة التي يعج بها هذا العالم البئيس .. هذا العالم المتذاكي، المتعالم، الذي ما فتئ ينظر للإنسانية الشوهاء، للحضارةِ المفلوجةِ، للتقدّمِ الأعرجِ، ذاك المتكئ على المدنية التي نخرتها دودة الجشعِ، وباتت آتيةٍ عليها، حتّى لكأنّك تنظرُ لكلِّ هذهِ البهرجةِ المقنّعةِ بمساحيقِ البهلوانيةِ خارّةً من علٍ، تحاولُ في إياسٍ التشبث بتلابيب السماءِ كارهةِ معانقة الثرى!
فلنعدْ إلى ما كنّا فيه، حسنًا؛ هكذا فكرتْ أن أكونَ متكبّرًا في تواضعٍ شديدٍ ممزوجٍ برغبةٍ في التقيّؤ التي ما فتئت تفارقني كلما أجلتُ ناظري في آلافِ الوجوهِ المتشابهة التي تذكرني بمصنعٍ كبيرٍ لإنتاجِ دُمى الباربي، نعم فكرتُ أن أتغابى لدرجةِ أن أتركَ هذا العالمَ الافتراضي الذكيّ الذي قام بتحويطِ كل شيء أموميٍّ في الناس، كل شيء طبيعي أو يشبه الطبيعي، الذي وأد كل براءة في نفس الإنسانِ المشوهةِ بعواملِ التعرية الحيوانيةِ الغارقةِ في المادية. لم يكن ذلك عن طوعٍ منّي .. أبدًا، بل لم أفكر فيه من قبلُ قطّ، فقد كنتُ أنا الآخر منتشٍ بكمّ الأذكياء المحاط بهم، وبكم الإعجاباتِ، والمراسلاتِ، والمجاملاتِ، والكذبات، والكثير من العباراتِ التي لا يمكنك إلا أن تجمعها في مؤلف معجميّ تطلقُ عليه: " معجم النفاق وما إليه"!
نعم، فجأةً أردتُ أن أعودَ لعهدِ الغباءِ، للزمنِ الجميلِ الذي لا إعجاب فيه ولا مشاركة، ولا تغريد ولا إعادة تغريد، لزمنِ العزلةِ والوحدةِ، لزمنِ تجلس فيه مع الوالدةِ، فإن تعذر فالكتاب، فإن تعذر فالشريط، فإن تعذر فالتفكير، فإن تعذر فالنومُ، إذ الثرثرةُ لم أتقنها، يوما، ولم تكن قط تستهويني ولا كنتُ من فرسانها، حتى في زمنِ البؤس الفيسبوكي هذا، كانَ كلامي معدودًا لا يتجاوزُ المائة حرفٍ في الغالب... لكن ورغم ذلك فلا أخفيك أن الأمر لم يكن سهلا ولا هو بالسهل حتى هذه اللحظة التي أبعث إليك فيها بهذه السطور التي تمثل الحقيقة الجميلة التي توصلتُ إليها، بعد سنواتِ من التعب الإلكتروني، والإرهاق التويتريّ، والانفصامِ العنكبوتي، نعم انفصامٌ بين ما نحنُ عليهِ في الواقعِ، وما نصدرهُ في الافتراضِ، خصوصا إذا كنا نكتبُ بأسمائنا الحقيقيىة ونظهر صورنا التي نختارها بعناية طبقا لما نريد أن يلصق في ذهن المريدين، إثر أول إطلالة على ملفنا الشخصي، نعم نعم .. إنها دهشةُ الإعجاب الناجمةِ عن النظرةِ الأولى لأول زيارةٍ لبطلِ العوالمِ الافتراضية أو بطلتها أو قل أبطالها.
أصدقك القول أنني ما زلتُ لا أفهمُ كيفَ سأخرجُ من هذا السجنِ الكبير الذي اخترتُ زنزانتي فيه عن رضًى، بل أنا من قمتُ بتصميمها، واخترتُ الرفقةِ فيها ونوعَ الخدماتِ التي ستعرض عليّ مع مرور أيام الضياع التي سأقضيها فيها، أما كيفية دخولي إليها فتلك قصة أخرى متناهية في الغرابةِ، لا يسعُ عقلك الصغير فهمها مهما كنتُ مبينًا في إيصالِ معانيها.
لكن؛ أستطيعُ أن أخبركَ بقاسمٍ وجدتهُ في نفسي وفي كل من غادر هذه العوالم الذكية، هذهِ السجون المترفة، المغرقة في تملّكِ النفوس والعقول، وتنميطِ الناس... إنه الإباء، أن تأبى أن يتملكك شيء كيفما كانَ هذا الشيء، إلا ما أنتَ مخلوقٌ أصالة له.
هكذا تبدأ هذهِ الفكرة تكبر في نفوس الدراويش لتستحوذ على كل كيانهم، حتى إنهم ليظنون أمرين لا ثالث لهما: إما أنهم مجانين والجميعُ أسوياءُ، أو أنهم ذوو العقول، والبقية مجانين... ولك أن تتصور الصراع الذي يعيشهُ من هذا حالهُ لكي يخرج من قوقعةٍ وضع نفسهُ فيها من تلقاء نفسهِ!
إنها ملحمةُ تاريخية، بالنسبة له على أقل تقدير، إنها خيار القرنِ، بل خيار الحياة .. لا لا، لستُ أبالغ، إنها كذلك، ولا تقل لي أنه يستطيعُ أن ينهي ذلك بضغطة زر، نعم قد يفعلُ هنا، وقد تجده غدا هناكَ، أو تجدهُ هنا بقناعٍ آخر مختلفٍ عن الأول، أو قد تجدهُ بنفس القناع الأول مع آلافِ السطور التبريرية!
وأنت إذا تأملت هذهِ الفذلكة قليلا وجدت الأمر كما أخبرتك به.
عمومًا، لقد تعبتُ من كثرةِ الكتابةِ والارتجالِ الذي قد لن تفهم منه شيئا، وعصف الذهنِ الذي لا أجدُ فيه مشقة في استخراجِ الفكرةِ بقدر ما أجد المشقةَ في إقناعِ نفسي بأنك ستفهمها كما أريد لها.
على أن أعود إن شاء الله لأكمل لك هذهِ القصةَ التافهةَ، إذا ندمتُ ككلِّ مرةٍ ولم أغادر هذا العالم الذكيّ.

أعتذر عن هذا كلّهِ.
،
،
+1

ألا ليتنا كنا في الزمن القديم الجميل!
ونهجر العوالم الإفتراضية ونرعى الغنم : )

فرّاج الأنفوي
12-11-2016, 10:16 PM
ليسَ بالضرورةِ أن يكونَ المرعيُّ غنمًا .. قد نرعى أفكارًا !
جربّي ذلك، ستجدينَ لذّةً.

رشا عرابي
12-11-2016, 11:06 PM
بعض الوضوح، مغبّة للعقل
نحتاج بين/بين لغموضٍ محفّز...!

فرّاج الأنفوي
12-12-2016, 01:02 AM
ليسَ كلٌّ قربٍ محمودٌ، هناكَ قربٌ لايزيدك من الآخرِ إلا بعدًا ومقتًا واستصغارًا .. خصوصًا ممنْ يحملونَ قِيَمًا ثابتةً اتجاهَ ذلك الآخرِ.
وإذن؛ اجعلْ لكَ مسافةً تحترمُ فيها نفسكَ وتُحترم.

سيرين
12-12-2016, 01:37 AM
رحلات الفكر لا تطلب مرسى إلا إذا كانت مرتدة من شفاة لا تعي ما تردد


\..:icon20:

رشاد العسال
12-12-2016, 07:59 PM
الحقيقة، وما أدراك ما الحقيقة !
الحقائق ليست سوى صور لوقائع قد تكون محمودة، وقد تكون مذمومة، وبالتالي ليست الحقيقة في ذاتها مقدسة.
"المعرفيون" دائما ما يعتقدون، بل، ويجزمون بإمتلاكهم حقائق الأشياء، غير إنهم - في الأصل - لا يمتلكون معرفة أنفسهم قبل معرفتهم لحقائق الأشياء!.

نوف سعود
12-13-2016, 11:04 AM
،
،
بعض الأشخاص يبصق في وجهك
ثم يطفق في معاتبتك لومًا في عدمِ تبسمك!

فرّاج الأنفوي
12-15-2016, 01:21 AM
لا أحدَ يُشبهك أو يُدانيك!

رشا عرابي
12-15-2016, 01:27 AM
ﺃﺭﻛُﺾُ ﺑﻼ ﻫﻮﺍﺩﺓ ﻓﻲ ﺫﺍﺕِ ﺩﺍﺋﺮﺓٍ ﺗَﻠﻮﻛُﻨﻲ
ﻭﻓﻲ ﻇِﻞِّ ﺯﻭﺍﻳﺎﻫﺎ ﺍﻟﻮﻫﻤﻴّﺔ؛ ﺗَﻤﻨُﺤﻨﻲ ﻓﺘﺎﺕ ﺃﻣﻞ ﺑﺎﻟﺨَﻼﺹ

رشا عرابي
12-16-2016, 11:54 PM
ﺣﺎﺻِﺪُ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﻻ ﻳَﺤﺜﻮ ﺳِﻮﻯ ﺍﻟﺒَﻠﻞ
ﻭﻓﻲ ﻭَﺟﻪِ ﺍﻟﻘَﻄﺮﺓ؛ ﺃﻟﻒُ ﻣﻌﻨﻰً ﻟﻺﻧﺘِﺼﺎﺭ

رشا عرابي
12-23-2016, 02:21 PM
ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﺍﻷﻭّﻝ ﻳُﻌﻠّﻤﻨﺎ ﺃﻥ ﻻ ﻃﺎﺋِﻞَ ﻣﻦ ﺍﻟﻀّﺠﻴﺞ
ﺇﻟّﺎ ﺍﺧﺘﻔﺎﺀ ﺍﻟﺼﺪﻯ !...

صالح الحريري
12-23-2016, 02:22 PM
حقيقة الحرف مزمار كاتبه ...!

فرّاج الأنفوي
12-24-2016, 10:58 PM
أحسن الكتاباتِ كانت برفقتها!

نوف سعود
12-25-2016, 09:02 PM
،
،
توديع الأماكن صعبٌ جدا!

رشا عرابي
12-30-2016, 11:04 PM
ﺣﺮﻭﻓُﻨﺎ
ﺑﺎﻟﻜﺎﺩِ ﻧَﻠﻤَﺴُﻬﺎ ﺑِﺄﻧﺎﻣِﻞ ﺍﻟﺘّﺼﻮﻳﺮ
ﻧَﺨﺎﻟُﻨﺎ ﻓﻲ ﻗﺒﻀَﺔِ ﺍﻵﻥ ﺟَﻤﻌﻨﺎﻫﺎ
ﻓﺈﺫﺍ ﺑِﻨﺎ ﻓﻲ ﻏﻴﻬَﺐٍ ﻣﻦ ﺃﻓﻖِ ﻻﺯُﺭﺩٍ ﻧﺴﻴﺮ

فرّاج الأنفوي
12-31-2016, 05:48 PM
إذا وُسِّد الأمر لغير أهله فانتظر الكارثة!

رشا عرابي
12-31-2016, 08:05 PM
ﻻﺍﺍﺍﺍ ﺷﺊَ ﻳَﺼﻨَﻌُﻨﺎ
ﺳِﻮﻯ ﺍﻷﻟﻢ ﺍﻟﺪﻓﻴﻦ ...

فرّاج الأنفوي
01-03-2017, 03:07 AM
قلِقٌ جِدّا !

نازك
01-05-2017, 01:43 AM
العالمُ مُتخمٌ بالخيبات
عن أيِّ حُبٍّ يتحدّثون .. يكتبون !؟

رشاد العسال
01-05-2017, 05:54 PM
الحب طفولة متأخرة متسمة بالوهم.

رشا عرابي
01-05-2017, 10:56 PM
ﻃﻴّﺒﺔ ﻫﻲ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ
ﻣﺎ ﺩﺍﻡَ ﻧﺒْﺘُﻬﺎ ﺑِـ ﺳُﻘﻴﺎ ﺍﻟﻴَﻘﻴﻦ ﻣﻮﺭِﻕ ..

سيرين
01-09-2017, 05:48 PM
العشق هو القدح البللوري الذي نرتشف به اللذة الكاملة لرحيق الحياة


\..:icon20:

حسام الأمير
01-09-2017, 06:17 PM
المطر ... رسول أمين بين غيمة عاشقة و وردة هائمة ...

نوف سعود
01-12-2017, 02:31 PM
،
،
بعض الناس حياتهم خالية مِن الإنتظار،
وبعضهم يعيشون على سويداء الإنتظار!!!

صفية عبد الله
01-20-2017, 01:58 PM
" ... فليظن بي ما يشاء "

هو الشطر الثاني من حديث :

" أنا عند ظن عبدي بي ... " !

كريمه السالمي
01-20-2017, 02:40 PM
كيف أستاء من يومي وأنا أملكُ شخصًا ذا فؤادٍ رقيق ..
يساوي الدنيا، كلّ الدنيا؟

رشا عرابي
01-23-2017, 10:42 AM
ﺗﺘﻬﺎﻭﻯ ﺍﻟﻤﺤﺎﻭﻻﺕ ﻓﻲ ﺟُﺐِّ ﺍﻟﻘﻴﻮﺩ ..
ﻟﻴﺲَ ﺛﻤّﺔ ﻣﻨﺴﺄﺓ ، ﻭﺍﻟﺪّﺭﺏُ ﻻ ﻳﺆﻣﻦ ﺑﺎﻟﺨُﻄﻰ ﺍﻟﻌﺮﺟﺎﺀ

رشا عرابي
04-05-2017, 04:19 PM
بعض العتب [ غربال ] ...
يا موسَع ثقوبه~

سيرين
04-06-2017, 02:21 AM
دفاعك عن الضلال خطيئة يجب أن تخجل منها

\..:34:

كريمه السالمي
04-06-2017, 10:41 AM
بياض النيه وبسمة الصبح
أحلى بدايه ليومك

حقيقه

جليله ماجد
04-06-2017, 01:38 PM
هذا الوقت سيمضي

رشا عرابي
04-06-2017, 02:44 PM
ﻣﺎ ﺑَﻴﻦ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻭﺍﻟﻮﻫﻢ ، ﻛﻮﻥٌ ﻣﻦ ﺍﻷﺣﻼﻡ
ﻫﻮ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ ﺍﻟﻔﺎﺻِﻠﺔ ﺑَﻴﻦَ ﺯَﻓَﺮﺍﺗِﻨﺎ ﻭﺍﺧﺘِﻨﺎﻗِﻬﺎ !

رشا عرابي
04-06-2017, 05:48 PM
ﺍﻧﻌﻜﺎﺱ ﺍﻹﻧﻄﺒﺎﻋﺎﺕ
ﺑﻮﺻﻠﺔ ﺗﻘﻮﺩ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻀﻮﺀ!!

ليلى آل حسين
04-06-2017, 09:01 PM
بعض الحروف مراهم في شفائها

رشا عرابي
05-27-2017, 02:42 PM
قال رجل لبنيه:
يا بني أصلحوا من ألسنتكم؛ فإن الرجل تنوبه النَّائبة يحتاج أن يتجمل فيهافيستعير من أخيه دابة ومن صديقه ثوبًاولا يجد من يعيره لسانًا

سيرين
06-11-2017, 06:21 PM
الموت أصدق من أوفى العهد

\..:35:

سيرين
06-25-2017, 05:39 AM
لا مساواة حقيقية إلا في المقابر حين يواري الجميع نفس الثرى

\..:icon20:

رشا عرابي
09-22-2017, 06:20 PM
أنفة السماء لا يعنيها تخبّط البشر ...

سيرين
09-22-2017, 06:44 PM
التعود يغتال فينا الحياة لتمضي بنا وكأنها لم تكن

\..:icon20:

رشا عرابي
09-22-2017, 08:58 PM
افتقاد نكهة الأشياء ضريبة ندفعها لـ جابي الرتابة ~

رشا عرابي
02-03-2018, 11:58 PM
ثقابي على فتيل العمر يحترق ببطئ ناسك

رشا عرابي
05-27-2018, 09:26 AM
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-ab2bc3d844.jpg

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-782a32e10b.jpg


http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-492c5cceac.jpg

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-f9ef577c93.jpg


http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-2d9388155d.jpg

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-abe0e64997.jpg

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-163ff3552d.jpg


http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-0107f7b819.jpg

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-97fa0736b9.jpg


http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-f95cc9632b.jpg

سيرين
05-27-2018, 10:08 PM
انجبت اصفاد الانظمة العربية في ذروة الالم الوان من ادب السخرية

\..:34:

مرايا الروح
05-28-2018, 02:41 AM
الحقيقة ..
اشيائي الجميلة خدشتني

ضوء خافت
06-08-2018, 11:57 AM
البدايات جميلة ...

نوف سعود
06-09-2018, 06:19 AM
:
الرجال يكفرون العشير ومشركين بها :)

مها العنزي
06-09-2018, 08:25 AM
الإعتياد ثم الغياب ، هزيمة مرة 💔

سيرين
06-09-2018, 01:18 PM
نزع عقارب الساعة لن يزرع الكرم في الوقت

\..:34:

ضوء خافت
06-10-2018, 02:01 AM
لا أنسى ....

ضوء خافت
06-12-2018, 02:30 AM
حقيقة ..
عندما أقرأ لبعض الكتاب هنا ...
أخجل حقيقة من أن أمسك بزمام الحرف مرة أخرى ...
أقرأ حروفاً فاتنة ... تثير شغف الأقلام للثم السطور
فليصمت قلمي ...
و لتلتهم عيني و بصيرتي من موائد الأدب الشهية في أبعاد ...

إبراهيم بن نزّال
06-12-2018, 02:39 AM
حقيقة ..
عندما أقرأ لبعض الكتاب هنا ...
أخجل حقيقة من أن أمسك بزمام الحرف مرة أخرى ...
أقرأ حروفاً فاتنة ... تثير شغف الأقلام للثم السطور
فليصمت قلمي ...
و لتلتهم عيني و بصيرتي من موائد الأدب الشهية في أبعاد ...


وحقيقة تملكين مفردة جميلة، وتراكيبها مميزة،
نعم أبعاد تحوي أقلام كتّاب وكاتبات مميزين جدا،
ونتعلم الكثير بقرائتنا لمفردتهم وصفوتها.
وقلمك أحد هذه الأقلام دون مجاملة..

ضوء خافت
06-12-2018, 02:48 AM
وحقيقة تملكين مفردة جميلة، وتراكيبها مميزة،
نعم أبعاد تحوي أقلام كتّاب وكاتبات مميزين جدا،
ونتعلم الكثير بقرائتنا لمفردتهم وصفوتها.
وقلمك أحد هذه الأقلام دون مجاملة..

شكرا أستاذ إبراهيم لدعمك و تشجيعك ....
و يبقى قلمي هنا على سبيل التعلم و الاستفادة ...
تحياتي لشخصك أيها الكريم ...

سيرين
06-14-2018, 05:17 PM
رحمته وسعت كل شيء وعينه لا تعرف إغفالا


\..:34:

عبدالله عليان
06-14-2018, 11:41 PM
حبكم !!!!!

ضوء خافت
06-15-2018, 01:24 AM
كون أننا لا نرى الحقيقة ... لا يجعلها وهم ...
هي حقيقة ثابتة ... بغض النظر عن اعترافنا بها

عبدالله السهلي
06-15-2018, 02:59 AM
حقيقة حينما تقلب نظرك في إعلامنا تدرك أن واقعنا الثقافي لا يؤمن إلا بالرصيد التشدقي الذي يحسب بالحضور في باحات غرف الستة في العشرة متراً طولا وعرضا كون القائمين عليه من الليبراليين والعلمانيين وهجومهم على كل من يقوم بتعرية توجهاتهم.
بقلمي.

سيرين
06-15-2018, 08:34 PM
ارتسمت الخيبة فوق محياهم وشيئاََ من كذب المسافات
حقيقة من لا حقيقة لهم

\..:icon20:

صالح العرجان
06-16-2018, 01:07 AM
تركت العتب وبطلت المشاريه ..؟!

عبدالله عليان
06-25-2018, 07:30 AM
رجوعــك للحقيقة !!

عبدالله عليان
06-27-2018, 08:00 AM
حبي لكم !!

عبدالله عليان
07-14-2018, 01:30 AM
"وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ"

" وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ "
" وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ "
" وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ "


إذاً لا داعي للألم !!

ضوء خافت
07-14-2018, 03:23 PM
أننا كِذبة ....

صالح العرجان
07-14-2018, 05:52 PM
.


لا تزعجون الحب واللي يحبون
ترا الهواء والعشق ماهو سواليف

الحب روح إنسان والعشق مجنون
ومشاعر .. العشاق.. دايم .. توالف

غاده
07-14-2018, 07:34 PM
؛

‏لحدٍ يسولف عن الأحباب بوجودي
‏أنا أكثر أنسان غابوا عنّه أحبابه

.

صالح الحريري
07-14-2018, 08:00 PM
نبشوا قبور ثقتنا ورحلوا ...!
تاركين جماجم الخيبة تعبث بها رياح الحيرة ...!

إيمان محمد ديب طهماز
07-23-2018, 05:40 AM
حقيقة :

أتمنى لو يعود بي الزمن قليلا فقط للوراء

لأقول لبعض الناس

لا مكان لكم أبداً في حياتي

عبدالله عليان
07-23-2018, 05:55 AM
حقيقة ..
أتمنى أن لا يكون هناك عنف أبداً ,
لكنها الدنيا لا تسوى جناح بعوضة !!!

حسن زكريا اليوسف
07-23-2018, 09:17 AM
حقيقة أتمنى أن ترتقي العـقول والنفوس وتسمو

رشا عرابي
07-23-2018, 11:41 AM
حقيقة،
أننا لا نزال تنتفس رغم أن الصّدر شُقّ بألف خيبة !!

كم نحن أغنياء برحمتك يا رب

إيمان محمد ديب طهماز
07-23-2018, 01:24 PM
حقيقة :

‏قالَتِ العَشْرَةُ لِلأَلْفِ : أَنْتَ سَرَقْتَ مِنِّي صِفْرين...

‏هَكَذا رَأَيْتُ غرورَ بَعْضِ أُدَبائِنا.

الرافعي

صالح العرجان
07-23-2018, 03:10 PM
لاااا تتحدث عن السعادة بصوتٍ عالٍ...فالحسد نومه خفيف .💔

ساره عبدالمنعم
07-23-2018, 03:54 PM
لا أحد معصوم من الخيبات ولا من الضجيج وعدم الراحه
ولكن حقيقه عندما ترتاح نفسي تفتح شهية الأكل ودون شعور أجدني بين دفتي أنظار دعوا الناس تعيش نقاهتها بينكم :14:

سيرين
07-23-2018, 10:41 PM
المشهد الذي ما عاد ينتبه له الآخرون :
أنهم جميعاََ فعلوا وساعدوا على إعلاء الرديء للجيد !!
لا تتعجبوا بل واجهوا انفسكم بحقيقة اعمالكم


\..:icon20:

صالح العرجان
07-23-2018, 10:43 PM
‏يقُول*خالِد الفيصَل*،،
‏" أقَدر آمنَع لسَآنيً*لآ يقُوَوَل*..
‏وأقدَر آمنع عيُونيَ لآ ترىّ ..
‏وَآقدر آمنع آذنيً عن سوآليُف الوَرّى "

‏لكِن !
‏كيف آقدر آمنعَ فكريً
‏لو خَيآليً "*بَه*" سَرى ؟

ساره عبدالمنعم
07-24-2018, 02:09 AM
‏يقُول*خالِد الفيصَل*،،
‏" أقَدر آمنَع لسَآنيً*لآ يقُوَوَل*..
‏وأقدَر آمنع عيُونيَ لآ ترىّ ..
‏وَآقدر آمنع آذنيً عن سوآليُف الوَرّى "

‏لكِن !
‏كيف آقدر آمنعَ فكريً
‏لو خَيآليً "*بَه*" سَرى ؟

االله الله
حقيقه

ضوء خافت
07-24-2018, 03:06 PM
الالتفاف ... طريقة لا يجرمها القانون

سيرين
07-24-2018, 07:37 PM
لو كان ماء العالم كما ثابتاََ لكانت أحزاننا ايضا كماََ ثابتاََ


\..:icon20:

ضوء خافت
07-24-2018, 08:06 PM
لا زلت أفتش عن الوجه الآخر لي ...

ساره عبدالمنعم
07-24-2018, 08:27 PM
ان رأيت خطاء تغافل عنه
لأن الدنيا أصبحت مقلوبة
المفسدات من الجماليات
:)
حقيقه

صالح العرجان
07-24-2018, 10:52 PM
االله الله
حقيقه

قبائل من الورد لروحك ساره

رد ود

صالح العرجان
07-24-2018, 10:55 PM
ممكن سؤال وخاطري في إجابـه
تشفي خفوق ٍ من سبايبك مجروح

اللـي يغيـب ولايبـرر غيـابـه
له حق يشره لو رجع مالقا الروح ؟::

رُوح
07-25-2018, 12:11 AM
حقيقة:

نون الهوانِ من الهوى مسروقةٌ ،، فإذا هويتَ فقد لقيتَ هوانا

عبدالله عليان
07-25-2018, 05:46 AM
حقيقة ..
هذا العالم الإفتراضي !!

بلقيس الرشيدي
07-25-2018, 05:48 PM
...
...

أنَّنا نختنقُ رُغم إتِّساعِ رِئة " الحياة " !

.

سَارة القحطاني
07-28-2018, 01:20 AM
أنا أخسر دائماً في كل مرة أتعارك فيها مع الذكريات !

سيرين
07-28-2018, 01:21 AM
ماتت العدالة تئن من ألم الظلم


\..:icon20:

سَارة القحطاني
07-28-2018, 01:40 AM
كنت أجد في أغنياتنا مواساة ..
لكنني الآن أتعثر بكلماتها واتبعثر كلياً مهما ادعيت الثبات !

سيرين
07-28-2018, 12:34 PM
ننسب بعض خيباتنا زوراََ وبهتاناََ الى القدر


\..:icon20:

إيمان محمد ديب طهماز
07-28-2018, 01:00 PM
ننسب بعض خيباتنا زوراََ وبهتاناََ الى القدر


\..:icon20:

صدقتِ والله

ما أجملك !!

جليله ماجد
07-28-2018, 02:23 PM
أننا مُعَلّقُون على حافة ( سطْر )

عبدالله عليان
07-28-2018, 02:25 PM
ونحن على درب الزلق !!

إيمان محمد ديب طهماز
07-28-2018, 03:00 PM
تمسك بنا على جرف رحمة الله

جليله ماجد
07-28-2018, 03:02 PM
و لولا رحمته بنا - سبحانه - لغرقنا في الحزن دون حبل نجاة ... فالحمدلله !

إيمان محمد ديب طهماز
07-28-2018, 03:05 PM
هذا الحزن له حبال يأس
تلتف حول عنق الصبر حتى تقتله
لاينقذنا منها إلا الثقة بالله

جليله ماجد
07-28-2018, 03:08 PM
و الثقة بالله حبل من السماء ...
لا يحيد عنا قط ...
كلما ترهّلت ذواتنا ..
أحكم تثبيت اليقين ...!

حسام الأمير
07-29-2018, 05:41 AM
حقيقة....
قمة السعادة الروحية صلاة في محراب العشق و تلاوة بين يديه سبحانه و تعالى

سيرين
07-30-2018, 11:49 PM
تعودت منك نفس السؤال وتهرب مني الاجابة قبل أن تبلل كتفيك دموعي
لماذا العشق أسماََ وليس انتَ ؟


\..:34:

رشا عرابي
09-05-2018, 12:56 AM
ﻣﺎﺛﻠﻮﻥ ﻧﺤﻦُ ﺑـ ﺻﻤﺖ ﺍﻟﻤﺮﺍﻳﺎ ﻭﺍﻧﻌِﻜﺎﺳﻬﺎ
ﻭﻫﺪﻭﺅﻧﺎ ﻳﺆﺍﺧﻲ ﺍﻟﻌﻮﺍﺻﻒ ﺑـ ﺩﻋﻮﻯ ﺍﻟﺤﻠﻮﻝ
ﻋﻤّﺎ ﻗﻠﻴﻞٍ ﺳّـ ﺗﻠﻔِﻈُﻨﺎ ﺍﻟﻐﺮﺑﺔ
ﻟـ ﻳﻜﻮﻥ ﺃﺣﺪﻧﺎ ﻭﻃﻨﺎً ﻟﻶﺧﺮ ﺑـ ﺃﺛﺮ ﺍﻹﻧﺎﺑﺔ

مرايا الروح
09-05-2018, 01:23 AM
الانسان ذاك الكائن الأناني حد النخاع
الحقيقة
لا شيء يضاهي تعلقنا بذواتنا
حتى في حال عشقنا الأخر
نحن لا نقع إلا في حب أنفسنا
و لكننا نكابر ...

سيرين
09-05-2018, 12:55 PM
ابعاد اجمل لص محترف للوقت


\..:34:

رشا عرابي
09-05-2018, 05:33 PM
ما عدتُ آبه لـ فوضاكِ يا حياة !

عبدالله عليان
09-15-2018, 06:44 AM
حقيقة ..
لا اُ ح ب ك

نورة القحطاني
09-15-2018, 10:31 AM
السالفة أكبر من احساس قلبين
ماتت مشاعرهم وهالنبض باقي !

عبدالله السعيد
09-15-2018, 03:20 PM
حقيقة ..
لا اُ ح ب ك

حقيقة فكرتك الاستاذ سعد سيف
هههههه

عبدالله السعيد
09-15-2018, 03:21 PM
حقيقة ..
لا اُ ح ب ك

حقيقة فكرتك الاستاذ سعد سيف
هههههه

رشا عرابي
09-15-2018, 11:25 PM
عبدالله السعيد
وعبدالله عليان
وجهان لعملة واحدة !

ربي احفظهما

نورة القحطاني
09-15-2018, 11:27 PM
عبدالله السعيد
وعبدالله عليان
وجهان لعملة واحدة !

ربي احفظهما

اللهم آمين ربي يسعدهم سعادة لايشقون بعدها أبدا
وأياك يااغلى من عرفت يارشا

غاده
09-16-2018, 12:01 AM

‏..احيانًا يأتيك الحسد علي هيئة نصيحه..؟