رقية الماجد
10-23-2013, 03:19 PM
تَعِبت مِن هَذه الحَياة وحَد السمَاء السَابِعَة أَنا أتوجع وَلكن بِصمت !
خُذلان يَتلوهُ آلامٌ وَجُروح لاتُشفيها الدُموع , مِن أشخاصٍ لَم اتوقع مِنهُم سِوى الوَفاء
وَمَاذا عَليَّ أن أفعل سِوى قَتل الآلام ودَفن الآمال التِي بنيتُها عَلى أرضٍ ليست أرضها ؟
ثُم اعلن الحِداد عَلى كُل تِلكَ الذكريات وَلكن حِداد مُختلف !
في حِدادي سأستَمِع إِلى مُوسيقى التَبلُد ! تَبَلُد المشَاعِر هُو ما أحتَاجُه لأحيا
فَلا هَمٌ سَيزورني بَعد فِراقِ أَحدهُم لِيجلُس مَعي وَيحتسي القَهوة !
وَلادُموع تُرافِقُني إِلى حَفلةِ رَقصٍ عَلى أَنغامِ الوَجع !
سَأتَحرر مِن كُل تِلك القُيود وسأُحَلِق بَعيداً عَن قَفص الذِكريات
فأنا طائرٌ بإمكَانِه الطَيران وإن كُسر جَناحِي فَأنا سأعود لِلتحَليق
فَلاشيء يَلزَمنِي إلا تَبلد مَشاعر وَعدم مُبالاه وَبعدها سأُحطِم القَفص وأُحَلِق إلى أعلى سماء
لَن أكترث إلى النَظر لِتِلكَ الأَرض التي هَاجرتُها وَلن أَنظُر لِعَدد القُبور التي دَثرتُها
فِ عِندما أَترُك كُل شَيء مِن خُذلان الأخرين لَن أتلفت لِلوراء مُجدداً وسأسير إلى الأمَام دَائِماً !
خُذلان يَتلوهُ آلامٌ وَجُروح لاتُشفيها الدُموع , مِن أشخاصٍ لَم اتوقع مِنهُم سِوى الوَفاء
وَمَاذا عَليَّ أن أفعل سِوى قَتل الآلام ودَفن الآمال التِي بنيتُها عَلى أرضٍ ليست أرضها ؟
ثُم اعلن الحِداد عَلى كُل تِلكَ الذكريات وَلكن حِداد مُختلف !
في حِدادي سأستَمِع إِلى مُوسيقى التَبلُد ! تَبَلُد المشَاعِر هُو ما أحتَاجُه لأحيا
فَلا هَمٌ سَيزورني بَعد فِراقِ أَحدهُم لِيجلُس مَعي وَيحتسي القَهوة !
وَلادُموع تُرافِقُني إِلى حَفلةِ رَقصٍ عَلى أَنغامِ الوَجع !
سَأتَحرر مِن كُل تِلك القُيود وسأُحَلِق بَعيداً عَن قَفص الذِكريات
فأنا طائرٌ بإمكَانِه الطَيران وإن كُسر جَناحِي فَأنا سأعود لِلتحَليق
فَلاشيء يَلزَمنِي إلا تَبلد مَشاعر وَعدم مُبالاه وَبعدها سأُحطِم القَفص وأُحَلِق إلى أعلى سماء
لَن أكترث إلى النَظر لِتِلكَ الأَرض التي هَاجرتُها وَلن أَنظُر لِعَدد القُبور التي دَثرتُها
فِ عِندما أَترُك كُل شَيء مِن خُذلان الأخرين لَن أتلفت لِلوراء مُجدداً وسأسير إلى الأمَام دَائِماً !