...وتذكر...

[رشا عرابي]

فتذكر...
إذا ما العمر أقصانا غريبين وأدبر
وتذكر...
إذا ما الصمت قهرا في فيافي العمر ثرثر
وتذكر...
أن حبي من ربيع النبض وردا كاد يزهر..
آه..واذكر..
أننا للصبر غنينا فمر الصبر أثمر
يوم أن كنا كروح من غمام الطهر أطهر
عبقا نرشف عطرا..
جذلا نحصد عنبر..
‏ يوم كنا كالتفاف الغصن غصنا يرتجيه القرب أكثر...
نحن كنا..
‏ ما نسينا..
‏ غير أنا..قد ظننا الغصن أخضر

[عبدالرحيم فرغلي]

ليكن لي شرف الكرسي الأول .. لأرى ملامح الجمال
وأقول لهذا الصباح أني قرأت مطرا وعبق لزهور الحروف .
مقاطعك تراوحت بين فتذكر .. ثم .. وأذكر ، ثم جمعت بين المقطعين
في نهاية النص بقولك .. قد ظننا الغصن أخضر ..

إذا ما الصمت قهرا في فيافي العمر ثرثر
التضاد بين الصمت والثرثرة في العبارة جاء جميلا موفقا ..

شكرا لهذا الصباح ولحروفك ..

[نازك]

التذكُّر هو اغراق النفس طواعيةً في بحرٍ من الأخيلة الهاربة من أيادينا ...
فنمضي شجراً ونمضي غصناً وتفاحاً ونشعلُ الأرض عشقاً أخضر ...

‏ يوم كنا كالتفاف الغصن غصنا يرتجيه القرب أكثر...

المها ...
لغتك تعزف في وتر العمق وتختصر الجمال في أسطر
مسكونة أنتي بالفتنة

ودي

[مجتبى الجلواح]

السلام عليكم .. .. ..


أختي الكريمة " بنت المها "

أحب أن أقرأ لك .. .. حروفك حينما تنسجها أنامل أفكارك .. تنسج لنا ثوبًا من الخيال والجمال .. ولكنه ليس كأي ثوب .. فهو مختلف جدًا وجميل جدًا جدًا

إذا ما الصمت قهرا في فيافي العمر ثرثر

أننا للصبر غنينا فمر الصبر أثمر

راااائع جدًا

أشكرك على هذه الكلمات الغارقة والتي أغرقتنا معها في جمال الذكرى والخيال

أرجو لك التوفيق
أخوك / مجتبى الجلواح

[إيمان محمد ديب طهماز]

يالمها : جميلة جدا وأنت تزركشين النثر بالقصيدة

اسلوبك قريب للقلب ومحبب للنفس

طربت هنا قافية ومعنى

لك الودّ كلّه يا فاتنة

[رشا عرابي]

ليكن لي شرف الكرسي الأول .. لأرى ملامح الجمال
وأقول لهذا الصباح أني قرأت مطرا وعبق لزهور الحروف .
مقاطعك تراوحت بين فتذكر .. ثم .. وأذكر ، ثم جمعت بين المقطعين
في نهاية النص بقولك .. قد ظننا الغصن أخضر ..

إذا ما الصمت قهرا في فيافي العمر ثرثر
التضاد بين الصمت والثرثرة في العبارة جاء جميلا موفقا ..

شكرا لهذا الصباح ولحروفك ..‎

إن كان ثمة شكر فهو لصباح أثريت به النص بحضورك..
امتناني أسوقه بهودج الاحترام

[رشا عرابي]

التذكُّر هو اغراق النفس طواعيةً في بحرٍ من الأخيلة الهاربة من أيادينا ...
فنمضي شجراً ونمضي غصناً وتفاحاً ونشعلُ الأرض عشقاً أخضر ...

‏ يوم كنا كالتفاف الغصن غصنا يرتجيه القرب أكثر...

المها ...
لغتك تعزف في وتر العمق وتختصر الجمال في أسطر
مسكونة أنتي بالفتنة

ودي

نازك أيتها الشفيفة..
ما سكن في العمق يجدر به أن ينجب من ذات العمق حرفا ينطق صدقا..

سعيدة بحضورك غاليتي وذلك التقييم وصفا..
ممتنة لك ‏‎

[رشا عرابي]

السلام عليكم .. .. ..


أختي الكريمة " بنت المها "

أحب أن أقرأ لك .. .. حروفك حينما تنسجها أنامل أفكارك .. تنسج لنا ثوبًا من الخيال والجمال .. ولكنه ليس كأي ثوب .. فهو مختلف جدًا وجميل جدًا جدًا





راااائع جدًا

أشكرك على هذه الكلمات الغارقة والتي أغرقتنا معها في جمال الذكرى والخيال

أرجو لك التوفيق
أخوك / مجتبى الجلواح

أخي مجتبي..
وتسعد روحي حين تطل على حرفي قارئا
وحين تزرع بين مداخلاته وردا يزهر دالا على اعجابك بحرفه
شكرا لك ولروحك المحفزة..

[رشا عرابي]

يالمها : جميلة جدا وأنت تزركشين النثر بالقصيدة

اسلوبك قريب للقلب ومحبب للنفس

طربت هنا قافية ومعنى

لك الودّ كلّه يا فاتنة

إيمان يا صديقتي..ليس يكتمل الجمال سوى بحضورك يا عطر المكان...
من عمق روحي لك صادق المحبة

[عبدالعزيز البشري]

في الحنايا لحن قديم,

أراجيح زرقته تلهو بذكرى,

تتنادى الصور,

على مقام الحاء تغرد,

على ضفتيّ ضياء و انحناء,

معها تتسع اختلاجات عين

و تضيق سرائر حلم

لكن ثَقُلَ على كاهل الأخيلة انبلاج بسمة

و هكذا بزغت التآويل قاحلة

بنت المها,

الإحساس هنا أخّاذ

تلذذت في أسره

مودة

[رشا عرابي]

في الحنايا لحن قديم,

أراجيح زرقته تلهو بذكرى,

تتنادى الصور,

على مقام الحاء تغرد,

على ضفتيّ ضياء و انحناء,

معها تتسع اختلاجات عين

و تضيق سرائر حلم

لكن ثَقُلَ على كاهل الأخيلة انبلاج بسمة

و هكذا بزغت التآويل قاحلة

بنت المها,

الإحساس هنا أخّاذ

تلذذت في أسره

مودة

عبد العزير البشري..
يفرحني حضورك إذ يتصل بروح النص بمفردة يسوقها رد مدهش دائما..
أخي شكرا عظيمة

[نادرة عبدالحي]

فتذكر...
وتذكر...
وتذكر...

آه..واذكر..

وأما في الحالات الثلاثة الاولى
فكانت الكاتبة تنبه وتريدهُ أن يتذكر ويتذكر
لان التذكير أمر مهم لتنشيط خلايانا المحبة
آه..واذكر..
ومرة أخرى توجه فعل التنبيه لكن بإسلوب الامر المجروح لانه سبقه الـــــــــــــــــــــ .....اه

جميع أغصانك يا جميلة ما هي إلا أغصان مزهرة تتجدد بدون مواسم
تتجدد بطريقة روحانية أنت فقط من يوجدها
أسلوب يجعل قارئك محلقا بفضاء واسع

[رشا عرابي]

فتذكر...
وتذكر...
وتذكر...

آه..واذكر..

وأما في الحالات الثلاثة الاولى
فكانت الكاتبة تنبه وتريدهُ أن يتذكر ويتذكر
لان التذكير أمر مهم لتنشيط خلايانا المحبة
آه..واذكر..
ومرة أخرى توجه فعل التنبيه لكن بإسلوب الامر المجروح لانه سبقه الـــــــــــــــــــــ .....اه

جميع أغصانك يا جميلة ما هي إلا أغصان مزهرة تتجدد بدون مواسم
تتجدد بطريقة روحانية أنت فقط من يوجدها
أسلوب يجعل قارئك محلقا بفضاء واسع‎

شكرا عظيمة يا روح الأبعاد..
شكرا لذلك الاسهاب في ثنايا الحرف تترجم حال روح حين كتبت..‏
وشكرا تليها لرقة اعتدتها في حضورك لا حرمت منها حبيبتي..‏‎