شهــــــــــد
01-08-2007, 05:53 AM
صديق حزني .. لـ يومِ رحيلك السابعْ ..،
لخديجة و أعينُ الدهشةِِ ..،
لآخرِ قصيدةٍ في درجِ السيارةْ .
http://0shahd.jeeran.com/3li_i.jpg
لحنٌ من وجع (http://www.naseemalrooh.net/old/music/rain_lahen/10.ram)
طريقٌ من مخالبٍ يقتنصُ وردةَ الشِعر ،
يغرسُ غياباً ينهشُ أفئدتنا ..
يُسيّلُ وجع التآويل ..
فتحصي " المُدن النائمة " خطواتها ..!
•
كانَ الصبحُ _قلبه _،
يتفقد ( الملائكة ) المبعوثين للأمنيّة ،
يُلملمُ حيرتهم ..
شُحوبُ المَنامِ ..،
جمرُ عينيها ..،
" صوتي الذي بين احتمالين كان " .
يهدي التسابيحَ لـ [ صمتنا ] ،
......................... و يطمئنُ لظلِّه .
•
كُلّ صباح ،
يُشرِعُ ببراءتهِ نوافذَ الأملٍ..
يرتبُ البحر كي يبتسم ..،
يرسمُ سماءً و طيور..،
يهديني [ بياضهُ ]...
............ و يعلمني كيفَ أصنع لي [ وطن ] .
•
يحرضني أن أكون سنبلةً تنبتُ في مواسم القهر ..
و اليأسِ و اللا انتماء ..!
أن أصرخُـ[ـني ] و حلمه ..،
_ في الصفحةِ الأخيرة من كراسات المدرسة _..
........................ ليزهرَ حلمي .
•
•
[ اليوم ] ..،
سبعُ سنواتٍ لمْ ترَ القصيدة نوراً ..
لم تصافح النوافذ أحلامها ..
........................ و ما حلقَ السرب .
سبعُ نكباتٍ و الحزن يربضُ على قلبٍ ..
يتمتم مغبونا : " أنا لطمة المظلوم و وحشة الغائب "
أنا فجيعة الذاكرة ..،
و وهنُ البقاء .
سبع لعناتٍِ من غيابٍ ..
و خديجة لمْ تبتسمْ للضوءِ ..
........................ و ما طرقَ بابها أحد .•
•
لكَ الجنَّة
يا علي
لخديجة و أعينُ الدهشةِِ ..،
لآخرِ قصيدةٍ في درجِ السيارةْ .
http://0shahd.jeeran.com/3li_i.jpg
لحنٌ من وجع (http://www.naseemalrooh.net/old/music/rain_lahen/10.ram)
طريقٌ من مخالبٍ يقتنصُ وردةَ الشِعر ،
يغرسُ غياباً ينهشُ أفئدتنا ..
يُسيّلُ وجع التآويل ..
فتحصي " المُدن النائمة " خطواتها ..!
•
كانَ الصبحُ _قلبه _،
يتفقد ( الملائكة ) المبعوثين للأمنيّة ،
يُلملمُ حيرتهم ..
شُحوبُ المَنامِ ..،
جمرُ عينيها ..،
" صوتي الذي بين احتمالين كان " .
يهدي التسابيحَ لـ [ صمتنا ] ،
......................... و يطمئنُ لظلِّه .
•
كُلّ صباح ،
يُشرِعُ ببراءتهِ نوافذَ الأملٍ..
يرتبُ البحر كي يبتسم ..،
يرسمُ سماءً و طيور..،
يهديني [ بياضهُ ]...
............ و يعلمني كيفَ أصنع لي [ وطن ] .
•
يحرضني أن أكون سنبلةً تنبتُ في مواسم القهر ..
و اليأسِ و اللا انتماء ..!
أن أصرخُـ[ـني ] و حلمه ..،
_ في الصفحةِ الأخيرة من كراسات المدرسة _..
........................ ليزهرَ حلمي .
•
•
[ اليوم ] ..،
سبعُ سنواتٍ لمْ ترَ القصيدة نوراً ..
لم تصافح النوافذ أحلامها ..
........................ و ما حلقَ السرب .
سبعُ نكباتٍ و الحزن يربضُ على قلبٍ ..
يتمتم مغبونا : " أنا لطمة المظلوم و وحشة الغائب "
أنا فجيعة الذاكرة ..،
و وهنُ البقاء .
سبع لعناتٍِ من غيابٍ ..
و خديجة لمْ تبتسمْ للضوءِ ..
........................ و ما طرقَ بابها أحد .•
•
لكَ الجنَّة
يا علي