طلال الفقير
01-03-2014, 08:43 PM
http://static.echoroukonline.com/ara/dzstatic/thumbnails/article/2012/s_727659756.jpg
موجع جدًا وان ترى حضارة الرافدين تسلم لإيران على طبق من ذهب من قبل عبيد إيران وان تستباح ثرواتها وخيراتها لكلاب الفرس الذين وطئوا بنجاستهم أرض دجلة والفرات ليتك يا صدام حسين تطل من قبرك لترى المالكي المشهور بعهدك ببائع " الكلاسين" بالسيدة زينب وهو يعيث بأرض الرافدين فسادًا فليس من الغرابة على من قدم على ظهر دبابة أمريكية إن يكون نظيفـــًا بل قذرًا رضع من الدناءة وتشبع منها وهو راكع لأسياده بقم يصغي بتنفيذ املاءاتها ودهاليزها الضيقة ..!
واليوم وجدت إيران ضالتها بسذج الشيعة الذي تستغل معتقدهم الضال لوصول إلى أهدافها وطموحها بقيام الدولة الصفوية الكبرى فهي تعمل جاهدة لبناء قوتها على الأرض وتعتيم الفكر ونشر مدرسة الخميني العفنة بولاية الفقيه والتوسع بالمساحة , بينما في دبي تجهز الصواريخ لإطلاقها ليس من أجل استرداد جزرها (طنب الكبرى والصغرى ) بل تطلقها بالهواء الفسيح احتفالاٍ بذكرى رأس السنة الميلادية الجديدة والتسابق على أكبر كعكة حتى تثبت للعالم إنها دولة منفسخة بل قصدي منفتحة ومتطورة .
لقد بكت العراق على رحيل ضرغامها الشهيد صدام الحسين بعد لعب المحتل لعبته الإستراتيجية بالمنطقة , فالعراقيون العقلاء بجميع طوائفهم يدركون فروقات الأمس عن واقع اليوم المرير ويبقى أحرار العراق بسواعدهم قادرين بعون الله بكسر جبروت الظلم والطغيان وإنقاذ العراق قبل إن تطحنه أنياب الصفوية القذرة ..!
طلال الفقير
http://www.youtube.com/watch?v=J0P5srUpiGs
موجع جدًا وان ترى حضارة الرافدين تسلم لإيران على طبق من ذهب من قبل عبيد إيران وان تستباح ثرواتها وخيراتها لكلاب الفرس الذين وطئوا بنجاستهم أرض دجلة والفرات ليتك يا صدام حسين تطل من قبرك لترى المالكي المشهور بعهدك ببائع " الكلاسين" بالسيدة زينب وهو يعيث بأرض الرافدين فسادًا فليس من الغرابة على من قدم على ظهر دبابة أمريكية إن يكون نظيفـــًا بل قذرًا رضع من الدناءة وتشبع منها وهو راكع لأسياده بقم يصغي بتنفيذ املاءاتها ودهاليزها الضيقة ..!
واليوم وجدت إيران ضالتها بسذج الشيعة الذي تستغل معتقدهم الضال لوصول إلى أهدافها وطموحها بقيام الدولة الصفوية الكبرى فهي تعمل جاهدة لبناء قوتها على الأرض وتعتيم الفكر ونشر مدرسة الخميني العفنة بولاية الفقيه والتوسع بالمساحة , بينما في دبي تجهز الصواريخ لإطلاقها ليس من أجل استرداد جزرها (طنب الكبرى والصغرى ) بل تطلقها بالهواء الفسيح احتفالاٍ بذكرى رأس السنة الميلادية الجديدة والتسابق على أكبر كعكة حتى تثبت للعالم إنها دولة منفسخة بل قصدي منفتحة ومتطورة .
لقد بكت العراق على رحيل ضرغامها الشهيد صدام الحسين بعد لعب المحتل لعبته الإستراتيجية بالمنطقة , فالعراقيون العقلاء بجميع طوائفهم يدركون فروقات الأمس عن واقع اليوم المرير ويبقى أحرار العراق بسواعدهم قادرين بعون الله بكسر جبروت الظلم والطغيان وإنقاذ العراق قبل إن تطحنه أنياب الصفوية القذرة ..!
طلال الفقير
http://www.youtube.com/watch?v=J0P5srUpiGs