استقالة ( ق . ق . ج )

[عماد تريسي]

استقالة ( ق . ق . ج )

اعتاد أن يلتحف طيفها كل ليلة , ليدرأ عنه صقيع المسافات .
و عندما صحا ذات مرةٍ و لم يرَ وشم خصرها في كفيّه ,
برى أصابعه و كتب بها رسالة استقالة .

عماد

[عبدالإله المالك]

مدهش ياعماد

مبدع أنت في فن ق ق ج
ما تكتبه بسطر واحد يحتاج لعشرات الصفحات لتحليله وقراءته

شكرا لك

[نادرة عبدالحي]

إستقالة قصة قصيرة جدا ولكنها تحوي الكثير من الصور
تجعل القارئ يطلق العنان لخياله وفكره ويسافر عبر التفاصيل التي وضعها ورمز إليها الكاتب .
مجريات العصر والتطور التقني الهائل له دوره في ولادة هذا الفن الأدبي

[عماد تريسي]

مدهش ياعماد

مبدع أنت في فن ق ق ج
ما تكتبه بسطر واحد يحتاج لعشرات الصفحات لتحليله وقراءته

شكرا لك



أخي المكرم عبد الإله ,

شهادتكم الغالية أبهجت الروح و رفعت النص عالياً .

أشكركَ جزيلاً من القلب .





مودتي

[عماد تريسي]

إستقالة قصة قصيرة جدا ولكنها تحوي الكثير من الصور
تجعل القارئ يطلق العتان لخياله وفكره ويسافر عبر التفاصيل التي وضعها ورمز إليها الكاتب .
مجريات العصر والتطور التقني الهائل له دوره في ولادة هذا الفن الأدبي



أهلاً و مئة مرحباً بكِ و بقراءتكِ و مداخلتكِ المباركتين يا أ. نادرة .

نعم , هي تلك بعض صفات و خصائص القصة القصيرة جداً , لا بد أن تتحقق فيها شروط القصة , لكنما تُبنى بإيجاز شديد لا يخل بالفكرة و وصولها للمتلقي , كما أنَّ من السمات الهامة لهذا الفن الأدبي أن يتمتع النص بعملية إدهاش المتلقي في خاتمة هذا السرد الموجز .

لكِ جزيل الشكر و التقدير أختاه .




مودتي

[جليله ماجد]

لابدّ أن هكذا استقالة كانت موجِعة ...!

استقالة الروح عن ساكنها ...

أ. عماد ...

تكثيف رائع ..مفردات متراقصة ...

دمت كأنت ...!

صافي الود

[عماد تريسي]

لابدّ أن هكذا استقالة كانت موجِعة ...!

استقالة الروح عن ساكنها ...

أ. عماد ...

تكثيف رائع ..مفردات متراقصة ...

دمت كأنت ...!

صافي الود



المفضالة أ. جليلة ,

هو وجعٌ و أي وجعٍ !

هو وجع انشطار صنوين لا غنىً لحياة أحدهما عن صنوه ....


لكِ امتناني الكثير أختاه .




مودتي

[إبراهيم سعيد]

تعجبني موسيقى ( ق - ق - ج )
فهي على مقام النهاوند ..
جميل ما أشبعت الحرف به أخي عماد .

[عماد تريسي]

تعجبني موسيقى ( ق - ق - ج )
فهي على مقام النهاوند ..
جميل ما أشبعت الحرف به أخي عماد .



تبقى الموسيقى بلا هوية ما لم تلامسها أنامل الموسيقيّ البارع كأنتَ يا أخي إبراهيم .

شكراً من القلب





مودتي