(×÷ــ=+)(لغة الأرقام)(×÷ــ=+)

[نفع القطوف]

عندما تتكلم الأرقام يكون الكلام مختلفاً

وله وقعاً مؤثراً في النفس يكون ثقيلاً أو خفيفاً

فكلمة " كم " نفرح لدى سماعها
ونحزن أحياناً حسب نتائج " كم " الغير متوقعة

وقد يصاب الإنسان باليأس والقلق أو بالفرح والسرور
من جراء الأرقام .. وحسب النتائج التي تؤول إليها

أيضاً يكثر ارتباطنا بالأرقام .. حتى باتت حياتنا كذلك
فأصبحنا نمثل رقماً للدلالة علينا في كل مكان
وفي كل تعامل( أنت رقم)
وذلك لسهولة التعامل بها وعدم تكرارها في ذات الوقت
بخلاف الأسماء والتي تكون إمكانية التشابه بينها كبيراً جداً

وتمتاز كذلك بأنها تخاطب العقول مباشرة .. والجيوب أحياناً كثيرة

تكاد تتحكم بك في كل شئ .. ولها علاقة وثيقة بمقاييسك
توقيتك .. قوة إبصارك .. ترتيبك .. تفوقك .. مستوى ذكائك
عمرك .. عملك .. سكنك .. حالتك الصحية .. وحياتك اليومية … الخ

لغتها عجيبة ودقيقة .. لا يوجد بينها مكررات أو متشابهات
تكون ثابتة عند عكسها .. أو مختلفة أحياناً أخرى

و للأرقام وجه آخر.. هو الاستمتاع والتلاعب بها
خاصةً عند ترتيبها بشكل معين أو استعمالها بطريقةً معينةً

لنلاحظ ما يلي :

37×3×(1) =111
37×3×(2) =222
37×3×(3) =333
37×3×(4) =444
37×3×(5) =555
37×3×(6) =666
37×3×(7) =777
37×3×(8) =888
37×3×(9) =999

أما الهرم الرقمي فهو :

0×9+8=8
9×9+7=88
98×9+6=888
987×9+5=8888
9876×9+4=88888
98765×9+3=888888
987654×9+2=8888888
9876543×9+1=88888888

و في حال جمعها بطريقة عكسية .. تؤدي إلى الناتج نفسه فمثلا:-
عند جمع الأرقام المتسلسلة التالية عكسياً ينتج العدد الثابت (7)
لنرى ذلك:

1+6= 7
2+5= 7
3+4= 7
4+3= 7
5+2= 7
6+1= 7

وقد الحقت بالأحرف الأبجدية فدلت حسب تسلسلها عليها فمثلاً :

الرقم (1) يرمز لحرف (الألف)
والرقم (23) يعني حرف (اللام)
أما الرقم (2) فهو رمزاً لحرف (الباء)
والرقم (8) يرمز لحرف (الدال)
وأيضاَ الرقم (10) يعني حرف (الراء )
لتعطي الأرقام مجتمعةً .. (10,8,2,23,1= البدر )

وللأرقام لغة أخرى جميلة
تستهويني واستمتع
بالتلاعب بالأرقام من خلالها
وهي علاقتها ببعض الأسماء
فمن خلالها يمكن أن تتحول الأسماء إلى أرقام
متى ما تم التلاعب بها .. ببعض التحايل البسيط

فمثلاً .. الرقم 11511 يؤدي إلى إسم ايمن
وذلك عندما نضع خطاً رابطاَ بين رقم (1) الثاني
إمتداداً إلى رقم (1 ) الأخير
ثم إضافة النقاط التي تكمل الإسم
وسنلمس ذلك عند كتابتها يدوياً لصعوبة وضعها هنا

ولنرى ذلك أيضاً مع الأرقام التالية
25111 فهو يؤدي إلى إسم نايف
عند تطبيق التحايل السابق عليه
ويمكن تكرار العملية مع أرقام أخرى .. لتعطي إسماً معيناً مثلاً
2151
21151


وهناك أشياء كثيرة يمكن اكتشافها من خلال الأرقام
وتحويلها إلى أشكال هندسية رائعة

إذاً لنرى الوجه الآخر للأرقام .. فهي جداً ممتعة


دمتم بخير



أختكم .. نفع القطوف

[قايـد الحربي]

نفع القطوف
ــــــــــــ
* * *

أهلاً وسهلاً بكِ .

:

مع أنّني أجهلُ الناس بالأرقام و حِسبتها ، وأعاني من حفظها
معاناةً كبيرةً جداً إلاّ أنّ ما قرأته هنا يُعدُّ سحراً آخر ..
أقلّهُ سحرُ الاكتشاف .

- من سحر الأرقام : أنّها لا تنتهي !!

- من سحر الأرقام : [ الترتيب ]
فالكلُّ [ فيه ] يُريدُ ( 1 )
وبما عداه يريد يمين هذا الـ ( 1 ) مجموعةً من الأصفار !

- من السِّحرُ الآخر في الأرقام وقد ذكرته في مكانٍ هنا في أبعاد
أنّ [ جسد المرأة ] مجموعة من الأرقام ومن أجلِ ذلك أُنْتِجَ [ الجمع ] :)

:

ومن سحر الكتابة أنْ تقرأ لـ نفع القطوف
فتدرك أنّ لحرفها أكثر من بابٍ يُفتحُ إلى السماء .

شكراً لكِ كثيراً .

[خالد صالح الحربي]

*

أوّل الأرْقَام [ أرَقْ ]..!
والجميل فيها أنّنا نستطيع تحويرها إلى ما نُريد..
هذا إنْ جعلنا العاطفة تُسيّرها إلى مَا نُرِيد.. :)
ولكن مع ذلك أشعر بتكلّفنا.. وعسفنا.. لها..
شُكري وتقديري لكِ أختي بدون عَدَدْ..

[عبدالعزيز رشيد]

اختي
نفع القطوف
بعد الشكر لك

لااعرف كثيرا عنها لكن لفت انتباهي الرقم الموجود برواية شيفرة دافنشي
ولو غصنا في مداهيلها لوجدنا من يسيّر امورا حياتيّه كثيره بالارقام حتّى باستخدام الملاعق !
..
..
وعلى ماأظنّ الرقم 13 هو الرقم المحظوظ عند الكثير
وهنالك ارقام ترمّز لأمور كثيره كالشيطان وغيره :confused:

..
..

هذا على حدّ ذاكرتي عن الأرقام وبالرموز
لكن يكفيني ان أضع هنا الرمز الـ : مع الـ ) ليعطينا.... :)

لك تحيّاتي

[سلطان ربيع]

أهلاً بكِ نفع القطوف
وأهلاً بفكرك الرائع

( يرفع الله الذين آمنوا منكم والذين اوتوا العلم درجات والله بما تعملون خبير )
المجادلة الآية 11 .
إن الرتيب القرآني إن هو إلا دليل على وجود الأرقام
وأهميتها في أغلب الأمور
ولا بد أن يكون لهذا الكتـاب إعجاز يليق بـ الرب
ويدل على قوته وجبروته ( سبحانه )
فـ كان الإعتماد على الأعداد من أهم الرسائل الربانية لنا .

فكل ماحولنا أرقام وأمالنا أرقام وترتيبنا لأهمية الأشياء أرقام
حتى أصبحنا لا نعترف إلا بها
وننتظر ميزانية بلدنا بترقب وإهتمام
و مكونه من أرقام أيضاً :)


لغة الأرقام
مدخل لـ اللغة

التي نزل بها القرآن الكريم
وتعهد الله سبحانه وتعالى بالحفاظ عليه إلى يوم يبعثون .

من هنا
أتقدم لـ فكرك بالشكر والثناء
لطرق هذا الباب فكراً ونوراً

[شــمــ نـجـد ــس]

نصف اللغة أرقام

وبدونها لا تكتمل اللغة .

:)

الكاتبة نفع القطوف

شكرا لك ِ

[علي الرحيمي]

ومن سحر الأرقام

أن " اللاشيء " له قيمة فقط عندما يكون رقما

.
شكرا نفع القطوف

[حمد الرحيمي]

نفع القطوف ...

أهلاً بكِ عدد ما لا تدركه الأرقام .... :)




أكره الأرقام جملةً وتفصيلاً لأنها لا تعنى في فلكي إلا باجتلاب الهم والغم ...



هناك مثل صيني ذكره الأمير طلال بن عبد العزيز في برنامج إضاءات عند متابعتي له قبل قليل

" الكذب ثلاثة أنواع : الكذبة الكبيرة ، الكذبة المتوسطة ، كذبة الأرقام "

والعهدة عليه طبعاً ... :)




كوني بخير ....

[نفع القطوف]

قايد الحربي

مرحباً بك أرقاماً .. لا تنتهي أبداً

بإعتقادي .. أن لغة الأرقام هي من تجهلك
وإلا لوجدت لها مكاناً بك
إلى جانب ماتتمتع به من لغة بلاغية مميزة

مودتي

أدامك 9111 وأبقاك

أختك .. نفع القطوف

[نفع القطوف]

*

أوّل الأرْقَام [ أرَقْ ]..!

الخالد الحربي/خالد صالح

الأرق حضوراً .. مرورك رقماً مميزاً .. لا ينتمي للأرقام عدداً

أجد في حضورك .. مايجده من يتعامل مع البورصة حال الإرتفاع
وتغمرني سعادة .. غير متكلفة بها .. كلما رأيت لك رداً

و.. [ أرَقْ ] .. حروف كتبت عن الأرقام .. هي حروف البدر
ويتجلى ذلك في قصيدته أرقام :

أنا رقم .. اصقه ضرير
المشكلة .. مثلي كثير
يجمعنا حب الهاويه
احلامنا .. إنا نصير
وقاماتنا متساويه
نركض على ورق الحياه
لين ننمحي
المشكله مانستحي
إنا نمرّ
ماشافنا انسان
ولا سمعنا انسان
اكتبني يالنسيان
انا رقم

أرجو أن تتقبل حضورها

لك تحية .. بمقدار عدد على يمينه أصفاراً مهولة

وحفظك 9111 .. بحفظه

أختك .. نفع القطوف

[نفع القطوف]

الرقم 13 هو الرقم المحظوظ عند الكثير


الكريم/عبدالعزيز رشيد
.
.
يتداول الناس بشكل ملاحظ أن الرقم 13 .. هو رقم تشاؤم
خاصة عند الغرب
إعتقاداً بأنه رقم له قوة خفية .. وصلته بعلم الغيب وبالقدر
.
.
وهو إعتقاد يعود إلى العصور القديمة نتيجة للخوف منه
.
.
لذلك .. لا يتم إختياره كرقم حظ .. ماعدا عند القلة كما في اليابان
ويتجنبه الكثيرون .. لأنه يمثل فالاً سيئاً
.
.
مما دفع الكتاب المسلمون للكتابة عنه .. كثيراً
ليثبتوا بأنه رقم له سره الكبير
بأن جعلوا له علاقة بأيات القرآن وعدد السور
.
.
بدءً بإلقاء الضوء على أن .. الهجرة النبوية تمت في العام 13
.
.
وبإن الأحداث في حياة النبي (صلى الله عليه وسلم) جاءت في ثلاثة أرقام:
1- البعثة: وتمت عندما كان عمر النبي 40 عاماً
2- الهجرة: وتمت عندما كان عمر النبي 53 عاماً
3- الوفاة: وكان عمره عليه الصلاة والسلام وقتها 63 عاماً
ومجموع هذه الأرقام هو :
40 + 53 + 63 = 156
وهو ناتج ضرب 13 × 12
.
.
ويكمن السر الحقيقي للرقم 13
في إرتباطه بالعدد 114 وهو عدد سور القرآن الكريم
وهو ناتج ضرب العددين : 19× 6
و ناتج طرح العددين : 19 - 6
.
.
أخي العزيز .. شكراً لك حضورك
.
.
فهو مدعاة للبحث وتقصي حقائق أخرى عن الأرقام
.
.
ودمت برعاية 9111
.
.
أختك .. نفع القطوف
.
.
.
.

[نفع القطوف]

فكل ماحولنا أرقام وأمالنا أرقام وترتيبنا لأهمية الأشياء أرقام
حتى أصبحنا لا نعترف إلا بها
وننتظر ميزانية بلدنا بترقب وإهتمام
و مكونه من أرقام أيضاً :)
ً

أيها الربيع/سلطان
.
.
إنها الأرقام .. بكل مابها من غرائب وعجائب
.
.
البداية .. رقم ميلاد
والنهاية .. رقم وفاة
.
.
وما بينهما .. أرقاماً كثيرة .. لأحداث .. ستمر بحياتنا
.
.
أما ميزانية بلدنا .. تأكد بأنها ستحمل كل الخير لنا
فإن صبت في إتجاه .. ففي روافدها خير سيحظى به الجميع
.
.
لك الشكر كله
.
.
فحضورك .. جعل للغة الأرقام .. لغة أخرى من نور
.
.
فكن برعاية 9111 .. وحفظه
.
.
أختك .. نفع القطوف
.
.
.
.

[نفع القطوف]

نصف اللغة أرقام
وبدونها لا تكتمل اللغة .

شــمــ نـجـد ــس

أهلاً عطراً

وأيضاً .. الأرقام نصف الحياة
وبدونها لا تغدو جميلة .. لأنها زينتها

دمتِ برعاية 9111 .. وحفظك من كل سوء


أختكِ .. نفع القطوف

[نفع القطوف]

ومن سحر الأرقام
أن " اللاشيء " له قيمة فقط عندما يكون رقما


علي بن دخيل

اللاشئ .. يتخذ الصفر له قيمة
فتكون المناظرة في غير صالحه

وكلما أضفنا أصفاراً إلى جانبه .. تبقى الحصيلة عدة أصفار لا تنتهي
فيتلاشى .. اللاشئ قيمة .. ويغدو خالي الوفاض .. صفر اليدين


رعاك 9111 .. وحفظك


أختك .. نفع القطوف

[نفع القطوف]

حمد الرحيمي

مؤكد بأن المثل الصيني .. عندما لامس الأرقام
أدرك مدى الكذب المصاحب لها عند التلاعب بها

ويتأكد ذلك عندما نرى مدى تغيرها هبوطاً وصعوداً

وتتوارى بعض الحقائق .. عندما لا نكون صادقين مع الأرقام


شكراً .. تتجاوز أعداداً .. مالانهاية لها


وأبعد 9111 .. عنك هم الأرقام


أختك .. نفع القطوف

[قايـد الحربي]

:

سؤالٌ مُقلق :

- لماذا يكثر - في موروثنا الدينيّ - حضور الرقم [ 7 ]
لدرجة تفرده بذلك ؟

[نفع القطوف]

:

سؤالٌ مُقلق :

- لماذا يكثر - في موروثنا الدينيّ - حضور الرقم [ 7 ]
لدرجة تفرده بذلك ؟



حربي القول والفكر/قايد الحربي


مثلك تقلقه الأسئلة
فأنت ممن يبحث عن إجابة .. لدينا
وإلا ستسعى للبحث عنها .. لتحضرها لنا

هو فكرك الجميل .. وتفكيرك المذهل

لن أجزم قولاً
لذا .. سأقول ربما

هناك علاقة مابين الرقم [ 7 ]
والأحداث الدينية .. التي قرأنا عنها
وظلت .. موروث دينيّ لنا

منها :

خلق الله عز وجل العالم في ستة أيام
ثم استوى على العرش في اليوم السابع

وخلق سبحانه سبع سماوات وسبع أرضون


أيضاً هناك جوانب أخرى للرقم [ 7 ]

الضوء يتكون من ألوان الطيف السبعة بعد هطول المطر

عدد الأيام سميت أسبوعاً .. لأنها سبعة أيام

السعي والطواف .. سبعة أشواط

والمثاني سبعة التي وهبها الله لرسوله عليه السلام


لا حصر لذكر وتكرار .. الرقم سبعة
فهناك الكثير والمزيد المدهش والمحير في نفس الوقت


والأكثر غرابة .. التحليل الدلالي للسبع المثاني

المعروف أن السبع المثاني .. هي سورة الفاتحة

ونجد أنها تحتوي على جميع الأحرف ماعدا الأحرف السبعة التالية :
" ث ، ج ، خ ، ز ، ش ، ظ ، ف "
و ربما لذلك دلالة لدى المهتمين بالبحث
عن معاني كلمات القرآن ودلالاتها الإعجازية

حرف الثاء : على الثبور
وحرف الجيم : على جهنم
وحرف الخاء : على الخزي
وحرف الزين : على الزفير
وحرف الشين : على الشهيق
وحرف الظاد : على اللظى
وحرف الفاء : على الفراق


قايد الحربي

دائماً حضورك مختلف


دمت بود


نفع القطوف

[محمد الحمود]

مقال أكثر من رائع ورؤية نمبرية جميلة .

واعتقد بأن أصغر الأرقام والّتي لاتعد لها قيمة كما يظن البعض وهو (0) الصفر فهناك نظرية عند معظم الرياضيون (المختصون بالرياضيات) تقول بان الصفر يعادل عدد الما لانهاية وهي نظرية جديدة نوعًا ما وتحتاج لمزيد تفكر فيها .

وأما مسألة الأرقام ومدلوتها من واقع أرقام آياتٍ معينة فأجد بأنه لاأهمية لذلك إذ ان المقصد من القرآن العمل والإتباع والتعبد به لاحساب آياته والسؤال عن مدلول تلك الآية أو الآخرى .

ختامًا أشكركِ على ما سطرتي . فلكِ تقديري .

[نفع القطوف]

مقال أكثر من رائع ورؤية نمبرية جميلة .

واعتقد بأن أصغر الأرقام والّتي لاتعد لها قيمة كما يظن البعض وهو (0) الصفر فهناك نظرية عند معظم الرياضيون (المختصون بالرياضيات) تقول بان الصفر يعادل عدد الما لانهاية وهي نظرية جديدة نوعًا ما وتحتاج لمزيد تفكر فيها .

وأما مسألة الأرقام ومدلوتها من واقع أرقام آياتٍ معينة فأجد بأنه لاأهمية لذلك إذ ان المقصد من القرآن العمل والإتباع والتعبد به لاحساب آياته والسؤال عن مدلول تلك الآية أو الآخرى .

ختامًا أشكركِ على ما سطرتي . فلكِ تقديري .




أخي الكريم/ محمد البلوي

مرحباً بك .. مليون عدداً تتفاوت .. بتضاعفها صعوداً
وأهلاً بقدومك إلى أبعادنا .. عدداً يماثل أضعافه مضاعفة

حتى من يغيًب قيمة (الصفر) عدداً
وهو عادة .. عندما يكون منفرداً
نجده يتأثر به حسب المنزلة التي يحتلها من بقية الأعداد

وتتحدد تلك المكانة عند وقوعه إلى جانب عدداً موجب .. أو سالب

ونخضع ذلك في أقوالنا .. فنقول (صفراً على الشمال)
إلحاقاً لتوضيح .. قيمة الأشياء .. عندما نراها صفراً

الأرقام في القرآن ومعرفة دلالاتها .. ليست هي الشغل الشاغل
ولكنها تأتي للتدبر في معانيه .. وفي الإعجاز الرباني
ولها أهميتها في الإكتشافات العلمية والطبية في العصر الحديث
وقد أثبت العلماء الكثير من الأعجاز الرباني بدلالة الأرقام
خاصة في مجال الطب .. وقف الأطباء أمامها مذهولين
فسبحان الله عز وجل


شكراً لك عدداً .. مالا نهاية له


وحفظك .. 9111 .. بحفظه


نفع القطوف

[لحظة]

هي الفاصل بين السبب والمسبب .... وبين الفروقات


هي العامل بين الطبقات ... وهي الشبهة ....




أذكر انّني ذات يوم اصبت بِهَوس الأرقام


فحين ألتفِتُ لأرقام السّيارات في الشّارع يشتغل عقلي في


تكوين علاقة بين الأعداد .. وأكوّن قواعد وأولويّات .. وأفضليات .. وشواذ للقواعد ..



وقوانين جديدة قد تُكتَشف في يوم ما كعِلمْ ....! :)



واعتقدت في يوم بتكوين الجذر التربيعيّ وكسره العكسيّ


كعملية عكسيّة تماما ً في القيمة ...!



وإلى الآن احاول تذكّر ما فكّرت به ولكنّني لم أفلح ... :(




أختي نفع القطوف ....



ميزة الأرقام أنّها تصيب مغامريها بالذهول ..!


والبعثرة الرّقميّة .... وقد تصل بهم للجنون !



ومع دقّتها فهي هشّة ضعيفة قويّة متينة ...



أعشق السّباحة بين الارقام ... وأتخدّر في إحصائها ... بكلّ الصّور ....


الميزة أنّها مالا نهاية من الإبداع ...!


تدخلينها صباحا ً ولا تنتهي مساء ً حتى تأخذكِ منك ِ




يانفع ...


أشعر معها بغبطة شديدة ... وثورة لا يضاهيها إلا عددها الهائل


وكلما تعدّيتها بمراحل أعادتني إلى صفرها .....



حتى صفرها يحمل بينه وبينها علاقة لا تنفصل عراها


مهما تضاءلت وضعياته بينها ....



كنت هنا أسبح بين كمّ هائل من الروعة



وهذه لك يانفع



http://ma7room.com/songs/sounds.php?mqtaa=718




لحظه


لحظه قبل بس لا تمشي أبا أهديلك ... هذي القصيدة عسى تعجبك ذكراها
يمكن مع الوقت تذكرني ويطريلك ... بس إفتح الظرف هذا شوي وإقراها
ما راح تخسر سوى تنشيف منديلك ... خايف يعذبك في التفسير معناها
بتشوف حرفين أول حرف يعنيلك ... والثاني إتراه يعني لي في مغزاها
وفي السطر لول تلاقي بيت يحكيلك ... يقول لك عن جروح الحب ودواها
والثاني إحروف إسم فيه تدليلك ... والثــالث وعود قبل العــام قلناها
والرابع إتراه كلمة سر توصيلك ... هي أربع أعداد والخامس في مبداها
وباقي القصيدة لزمها بس تحكيلك ... وإن كان صعبت عليك إرتاح ونساها




نفع ... القطوف


كنت ِ للفِكر فِكْرة ....





دمعة في زايد

[محمد الدلماني]

الأخت الكريمه نفع القطوف مشكلة لغة الأرقام لدينا كعالم عربي اسلامي صعبه جدا ومحزنه ولأنها دائما ماتثبت الأستنتاجات المحزنه


تقبلي تحياتي وكل عام واتتي بخير

[نفع القطوف]

هي الفاصل بين السبب والمسبب .... وبين الفروقات
هي العامل بين الطبقات ... وهي الشبهة ....

أذكر انّني ذات يوم اصبت بِهَوس الأرقام
فحين ألتفِتُ لأرقام السّيارات في الشّارع يشتغل عقلي في
تكوين علاقة بين الأعداد .. وأكوّن قواعد وأولويّات .. وأفضليات .. وشواذ للقواعد ..
وقوانين جديدة قد تُكتَشف في يوم ما كعِلمْ ....! :)
واعتقدت في يوم بتكوين الجذر التربيعيّ وكسره العكسيّ
كعملية عكسيّة تماما ً في القيمة ...!
وإلى الآن احاول تذكّر ما فكّرت به ولكنّني لم أفلح ... :(أختي نفع القطوف ....
ميزة الأرقام أنّها تصيب مغامريها بالذهول ..!
والبعثرة الرّقميّة .... وقد تصل بهم للجنون !
ومع دقّتها فهي هشّة ضعيفة قويّة متينة ...

أعشق السّباحة بين الارقام ... وأتخدّر في إحصائها ... بكلّ الصّور ....
الميزة أنّها مالا نهاية من الإبداع ...!
تدخلينها صباحا ً ولا تنتهي مساء ً حتى تأخذكِ منك ِ
يانفع ...
أشعر معها بغبطة شديدة ... وثورة لا يضاهيها إلا عددها الهائل
وكلما تعدّيتها بمراحل أعادتني إلى صفرها .....
حتى صفرها يحمل بينه وبينها علاقة لا تنفصل عراها
مهما تضاءلت وضعياته بينها ....
كنت هنا أسبح بين كمّ هائل من الروعة
وهذه لك يانفع
http://ma7room.com/songs/sounds.php?mqtaa=718

نفع ... القطوف
كنت ِ للفِكر فِكْرة ....
دمعة في زايد

العزيزة/لحظة

مرحباً بحضور فكركِ الرقمي .. مرة أخرى .. بل مرات عديدة

الأرقام لا تخلق الفروقات
بل نحن من نجعل منها ذات ميزة ينفرد بها بعضنا
لأننا ننظر إليها من زاوية قصور .. بأنها مصدر السعادة فقط
وهي نظرة مالية بحتة .. متجاهلين أنها قد تكون وبالاً على صاحبها

فنحن لا نراها زينة الحياة .. كما أشار إليها الباري عز وجل
في قوله((المال والبنون زينة الحياة الدنيا))

مثلك تشغلني الأرقام والتلاعب بها .. حباً أمارسه كل يوم
تشغلني بها .. كرقم يراه البعض جامد لا يطوع
وأراه بخلاف ذلك .. فهو مرن .. وإن كانت مرونته محدودة

فواصلي التلاعب بها .. وستكتشفي أنها تؤدي
إلى إكتشافات مذهلة .. قد تكون سبباً في إضافة
فكر جديد يضاف إلى الأرقام وممارستها

لقد تمكنت من التلاعب بها مع الحروف
بإستبدالها .. كأسماء رقمية
مثال لفظ الجلالة (الله) .. ليكون رقمياً (9111)
وكذلك بعض الأسماء مثل:
أمل = 2151
أمال = 21151
أيمن = 11511


أما الأشخاص فينقسمون .. إلى قسمين عند تعاملهم مع الأرقام
القسم الأول: من ينشغل بها هوساً قد تؤدي به إلى الجنون
عندما يتعامل معها .. صعوداً لا يقبل النزول إلى مستويات متدنية
وأعني بذلك .. أنها تكون الشغل الشاغل له حال الربح والخسارة

أما القسم الأخر: وهم من يهتمون بها فكرياً .. ومعرفة مزاياها
وعلاقتها بالظواهر الطبيعة .. وربطها بالكثير من الأمور التي
تهدف إلى الوصول إلى المعرفة .. وتسهيل متطلبات الحياة


لذلك الأرقام .. بكل مابها من عيوب .. ومزايا
هي مهمة .. في تنشيط الذهن والفكر
وتنعكس ميزتها .. على الذاكرة والتذكر

سعدت بكِ .. وبحضوركِ المفيد .. وبإهدائكِ
فقد كانت أضافتكِ .. نوراً يهتدي به الفكر


دمتِ بكل الخير

ورعاكِ .. 9111 .. برعايته


نفع القطوف

[نفع القطوف]

الأخت الكريمه نفع القطوف مشكلة لغة الأرقام لدينا كعالم عربي اسلامي صعبه جدا ومحزنه ولأنها دائما ماتثبت الأستنتاجات المحزنه


تقبلي تحياتي وكل عام واتتي بخير



أخي الكريم/محمد الدلماني


مرحباً بك .. رقماً يضاهي الأرقام .. وأعدادها الغير منتهية


نحن كغيرنا .. حبب إلينا المال

وهم أيضاً حريصون عليه .. ومن المؤكد أنهم يتفوقون
بإنتهاك الأسباب والتوغل في عمليات التحايل والإحتيال
من تزوير وإختلاسات .. وعقود تجارية وهمية
يتصيدون بها الأموال من الأخرين
وربما .. نحن المستهدفون .. في أغلب أحوالهم


وما تعنيه .. بالأستنتاجات المحزنه .. المصاحبة للأرقام
هي الناتجة من المعاملات المالية
والمتعلقة بالمضاربات .. والإستثمارات المختلفة
التي حصيلتها .. جاءت مخيبة للأمال
خلال هذه الفترة .. بعد فترة إزدهار

وترجع الأسباب إلينا .. وعدم الوعي الكافي
بالنواحي المتعلقة بالأقتصاد الإستثماري
وإتجاه الكثيرون إلى المساهمات كفرصة تصيب أو تخيب

وتم الإستيقاظ من تلك الصدمة
بعد فوات الأوان

أخي الكريم
نحن .. نسعى للكسب بأدنى مجهود
وتلك هي مصيبتنا .. وأساس مشكلتنا
لأنه المال .. وجهلاً مننا .. نتشبث به
من خلال الأدلة .. والأمثلة الدالة على حبه

غافلين عن كونه .. فتنة لنا


كل الشكر لك ولحضورك


وأبقاك .. 9111 .. برعايته وحفظه


نفع القطوف