حَلوى القُطُنْ
06-20-2014, 07:38 AM
لَم تُغادِرنُي منذُ تلكَ اللحظَة التِي نَويت فيهَا المكُوث بعيدًا
حَيثُ الحَياة الجَديدة والمَليئة بِمُغامراتٍ عمِيقَة ..!
لا زِلتُ أنا تِلك الجدبَاء التِي تبحثُ عَن خَيطٍ رَفيع يَدُّلهَا عليك
يُبقيهَا علَى مقرَبةٍ من رؤيتِك , نعَم أنا هِي الفَارِغَة جدًا إلا مِنك ..
إلاَ من تَفاصِيلك وملاَمح غجَريتِك وعنفوانيَة أحادِيثك وقسَائِهَا
لِكُل امرئ ابتِلاء لا يقوَاهُ الصَبر ولا تُحبِّه النَفس
وأنتَ قَد كتبكَ الله ابتَلائِي المُحبّب , المُنغمِس فيّ دونمَا اعتِرَاض منّي
أو امتِنَاع وتصدّد ..!
أنا أعتَرف أنّي قَد هُزِمت بِطَريقة ما لا أعلَم عن ماهِيتهَا الكَثير
كل الّذي إستطَعت معرفَته كان مِن خِلال تِلك اللحظَة التِي نَويتُ فيهَا
الإستسلاَم لحُبِّ الطَريق السَريع , المَحشو بالغَدر والغِيَاب والرَحِيل
والقَادِر علَى تَركِ أطفَال الخَيبة في أحشَاء قَلبي والمضيّ حَيث لا إستعَادة ولا أملاً بالرِجُوع ..!
ومِن خلاَل ومِيض انهِمَارك في مَجرى الدمِ قَد تمكّنت من وشمِ حُبِّكَ حَيث
لا قضَاء يقضِي علَى أمرهِ ولا سلاَم يُبثُّ بهِ!
وعلَى الله تعالى فضلُ الإجابَة بعد كُل هذَا , ومنّي وقَلبِي الدُعاء والإلحَاح بعاجِل الخَلاص ..!
,
تحِيَة وامتنَان
حَيثُ الحَياة الجَديدة والمَليئة بِمُغامراتٍ عمِيقَة ..!
لا زِلتُ أنا تِلك الجدبَاء التِي تبحثُ عَن خَيطٍ رَفيع يَدُّلهَا عليك
يُبقيهَا علَى مقرَبةٍ من رؤيتِك , نعَم أنا هِي الفَارِغَة جدًا إلا مِنك ..
إلاَ من تَفاصِيلك وملاَمح غجَريتِك وعنفوانيَة أحادِيثك وقسَائِهَا
لِكُل امرئ ابتِلاء لا يقوَاهُ الصَبر ولا تُحبِّه النَفس
وأنتَ قَد كتبكَ الله ابتَلائِي المُحبّب , المُنغمِس فيّ دونمَا اعتِرَاض منّي
أو امتِنَاع وتصدّد ..!
أنا أعتَرف أنّي قَد هُزِمت بِطَريقة ما لا أعلَم عن ماهِيتهَا الكَثير
كل الّذي إستطَعت معرفَته كان مِن خِلال تِلك اللحظَة التِي نَويتُ فيهَا
الإستسلاَم لحُبِّ الطَريق السَريع , المَحشو بالغَدر والغِيَاب والرَحِيل
والقَادِر علَى تَركِ أطفَال الخَيبة في أحشَاء قَلبي والمضيّ حَيث لا إستعَادة ولا أملاً بالرِجُوع ..!
ومِن خلاَل ومِيض انهِمَارك في مَجرى الدمِ قَد تمكّنت من وشمِ حُبِّكَ حَيث
لا قضَاء يقضِي علَى أمرهِ ولا سلاَم يُبثُّ بهِ!
وعلَى الله تعالى فضلُ الإجابَة بعد كُل هذَا , ومنّي وقَلبِي الدُعاء والإلحَاح بعاجِل الخَلاص ..!
,
تحِيَة وامتنَان