بَعْضُ العِشْقِ ... ذّبَّاحُ ...!

[جليله ماجد]

# بَين البعْضِ و الكلّ ... نقطة !

:
:
:
إيــــــهِ يَا حَبيبي...!

كـلّ الأبـوابِ مُتَـشَـابِهةٌ ..

وُجـُــوهٌ مَمْــسُوخــةٌ..

أَجْــسَــادٌ جَـوْعــى ...

قُلُـــوبٌ عَطْشَى ...

- البَنادِقُ لاَ تَحْمِلُ زهوراً ..

- الغُربةٌ تئنّ تحت وطءِ الحقيقة ...!
:
:
:
إيــــــهِ يَا حَبيبي...!

ورْدةٌ بيْنَ شفتيْك ...

و شفتيّ مسكونةٌ بـــ [ حَنين ] ...

قد زَاوَجَنا القمر بِـ قُبْلة ...!

فأزْهَرتُ بأنْفاسِك ...

وَ حلّقْتَ بيَاسَميني ...

فحَلَف القدر .. الآن لا عُذر .. لِمزيدٍ من الهجر ..

باركتنا الشمس و القمر .. و النجوم و السهر ..

فأمطرتنا السماء بمآذِن من مَطر ...!

هُنا أنا .. هُنا قلبي .. هُنا أنت .. هنا روحك !

فَلِماذا يا أنا عليّ تقسو .. و قَدْ تعاهَدْنا تحْتَ عَناقيد الغيْم !

و لماذا يا أنا عنّي لا تعفو .. و قدْ سكنتَ بأحداقي كأبيضِ ملاك !

و كيْفَ هاذي الزهور التي تزيّن بها أرواحي ...الآن تُغْرِقها واحِدةً تِلوَ الأخرى ؟؟

- هذه الجروح لا يسيلُ منها إلا أنت ! لأنّك تسكُنني يا أنا ...!
:
:
:
إيــــــهِ يَا حَبيبي...!

يتجسّد حبي بحاجةِ بِدائيّة لك قَبْلَ الخَلْق .. كأنّ حبّك فَلْقة مِن رُوحي ..اهتزّت .. و ربت ..

و عادتْ تحنّ إليك ..و تلْتصِق بِك ..و تَقْدحُ أشواقي في كل لحظة ..لَك !

فأبْعِد عَنْك همزاتِ الظُنون .. و ما يقولون ..أو أن يحْضُرون !

و انظُر إلى عينيّ و اشهَد...

أن لا سٌكنى لِغيرِك فيها

أن هذا القلب عرشُك ..متوّج أنت فيه ...

أن هذا الجسد يتوقُ إلى أصابعك ...

دعِ المرايا تحكيك أساطيري ...

دع أعاصيري تحملك إليّ...

يا عِشقاً أزلياً بطعمٍ عُذري ...

يا أرجوزة الوجد و الفرح و العذوبة ...!

يا حُلُمَ السنين....!



# حقيقة : كل العِشق وهم .. و عِشقك [ أنت] ذبّاح !

[ساره عبدالمنعم]

مبدعة ياجليلة

[رشا عرابي]

فاتنة يا جليلة حدّ عذابات الروح عشقا

ولأنّ بوحك من الرقّة ما يحاكي الغمام
فرجائي لا تغيبي وتغيّبي حرفاً ذات فقد يحكينا

ودّي الصدوق

وجورية عاطرة من جنائن جوري اعشقها تليق بك يا حبيبة

[عثمان الحاج]

...،
بين النقطة والفاصلة،،بين..
وبين البين والبعض،،فاصلة،،
فاصلة/بين..كاتساع رقاع الجغرافيا،وتداعي كيمياء الجسد من شكوي الغياب
حينما تعلق الأمنية بالهجر،والعذر،والوقائع القدرية...
تلك وهدة لا تستنبت العشب للمزيد،ولا تلتحف آفاقها ذات صحو مرهق
لتنكأ البرء بهرجها الصقيل...
بين النقطة والبعض،تماهي غارق في عمق الممكن حد السدفة الأخيرة،
وهذه وتلك سمات مورقة/مرهقة للمزيد...
ولكن...
بعضه..!! ؟
بعض العشق...!!؟
تلك آفاق تتراءي لعيان القلوب المثقلة،،فذات شوق وشوك،
قد تنذر بالقطاق،وتتحايل لوخزة موجعة...
إلا أن ذاك البعض وبعضه الغائب،
كمن أبقي بين الكل والبعض،نقطة..ووضع القلم....
أ.جليلة
لا طاقة لي بتقمص النص والتوغل أكثر،فتلك لغة شاسعة..
ودي وتقديري

[بلقيس الرشيدي]

أهلاً بـ عودتكِ جلِيلَة وبهَذَا الكمْ الهائِل من إبداع الحُب وإمتاع الحَرف !
كانَت اللَّحظة هُنا هتَّان تغسلُ إبتسامتِنا بـ شهدِ كلماتِك . شكراً كـ أعطر ماتكُون وأكثر

http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif (http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif)

[عبدالعزيز البشري]

جليلة

عشق يفتح للعينين السبيل,

تمتهنه الألوان

بداية و منتهى

تحترق له المحابر

بنكهة متألم.. و سمت متأمل

سيدتي,

متألقة دوماً

مودة

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساره عبدالمنعم http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=872346#post872346)
مبدعة ياجليلة


أشكركِ يا سارة ... ممتنة لهطولِك ...

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=872361#post872361)
فاتنة يا جليلة حدّ عذابات الروح عشقا

ولأنّ بوحك من الرقّة ما يحاكي الغمام
فرجائي لا تغيبي وتغيّبي حرفاً ذات فقد يحكينا

ودّي الصدوق

وجورية عاطرة من جنائن جوري اعشقها تليق بك يا حبيبة



كم أنتِ صادِقة يا رشا ...

كم أنتِ قريبة من القلبِ فِعلاً ...

الغياب لا يكون بإرادتنا ... محكومون نحن بهذه الدنيا و قيودها ...

و ما يجعلنا نؤوب وجود أرواح طاهِرة ... كـ رشا

ممتنة لكلّ شيء

ودي الصافي بلا كدر ...

[عبدالعزيز العميري]

البَنادِقُ لاَ تَحْمِلُ زهوراً ..


نعم هي كذلك ياجليلة ولكن قلبك انت محمل بالمطر والزهر والاغنيات

رائع هذا الجمال

كوني بخير حتى بوح آخر !

[جليله ماجد]

...،
بين النقطة والفاصلة،،بين..
وبين البين والبعض،،فاصلة،،
فاصلة/بين..كاتساع رقاع الجغرافيا،وتداعي كيمياء الجسد من شكوي الغياب
حينما تعلق الأمنية بالهجر،والعذر،والوقائع القدرية...
تلك وهدة لا تستنبت العشب للمزيد،ولا تلتحف آفاقها ذات صحو مرهق
لتنكأ البرء بهرجها الصقيل...
بين النقطة والبعض،تماهي غارق في عمق الممكن حد السدفة الأخيرة،
وهذه وتلك سمات مورقة/مرهقة للمزيد...
ولكن...
بعضه..!! ؟
بعض العشق...!!؟
تلك آفاق تتراءي لعيان القلوب المثقلة،،فذات شوق وشوك،
قد تنذر بالقطاق،وتتحايل لوخزة موجعة...
إلا أن ذاك البعض وبعضه الغائب،
كمن أبقي بين الكل والبعض،نقطة..ووضع القلم....
أ.جليلة
لا طاقة لي بتقمص النص والتوغل أكثر،فتلك لغة شاسعة..
ودي وتقديري

كل شيء يبدأ بنقطة و ينتهي بنقطة !

نحن مجموعة من النقاط الملتصقة بهيئة بشر ....

حتى قبل السقوط نراها .... تلك النقطة !

أ. عثمان ... لو كان كل العشق ذباح ... لما جاءت تلك النقطة !

احترامي الجم

[نادرة عبدالحي]

الكاتبة جليلة ماجد
يحنُ الفؤاد لهذا الإلهام شوقا
يأخذ النفس إلى حيث الطمأنينة والمحبة الخالصة الغير هادفة
تؤسرين قارئكِ بهذا الكم الهائل من السحر الشرقي
دمتي بخير

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=872397#post872397)
أهلاً بـ عودتكِ جلِيلَة وبهَذَا الكمْ الهائِل من إبداع الحُب وإمتاع الحَرف !
كانَت اللَّحظة هُنا هتَّان تغسلُ إبتسامتِنا بـ شهدِ كلماتِك . شكراً كـ أعطر ماتكُون وأكثر

http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif (http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif)




و أهلا بأميرة الورد : بلقيس ...

لماذا أحسك قريبة ؟؟ و لماذا أنا عطشى لحرفك ؟؟

لأجلي .. لأجل كل من تحبين ...كُوني بخير ... فحسب !

[فؤاد الشَّاعر]

(( دعِ المرايا تحكيك أساطيري ...
دع أعاصيري تحملك إليّ... ))

لا أدري أي شعرٍ قد جاء بمثل هذا قليلًا كثيرًا!

لله درك!.

بحقٍّ.. أبدعتِ يا أنتِ.. من أجمل ما قرأت!.

ودٌّ يليق،
وخواتم مباركة إن شاء الله.

[عماد تريسي]

طوبى لِمَن غشيته هذه السحابة من النجوى الأثيرة و الآسرة !
هنا يتزاحم المطر و يتسابق ليغيث الذائقة العطشى لبلاغة المعنى و غِنى اللغة ...

بوركتِ أيتها الجليلة .






مودتي

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز البشري http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=872411#post872411)
جليلة

عشق يفتح للعينين السبيل,

تمتهنه الألوان

بداية و منتهى

تحترق له المحابر

بنكهة متألم.. و سمت متأمل

سيدتي,

متألقة دوماً

مودة




أشكرُ وجودك أستاذي الفاضِل و عبير تعليقك ....

دمت بخير ...

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز العميري http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=872587#post872587)
البَنادِقُ لاَ تَحْمِلُ زهوراً ..


نعم هي كذلك ياجليلة ولكن قلبك انت محمل بالمطر والزهر والاغنيات

رائع هذا الجمال

كوني بخير حتى بوح آخر !




ربما تحمل البنادِق زهوراً... فقد استنوق الجمل!

أشكر وجودك أيها الشاعر المحترم ...

صافي الود

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=873020#post873020)
الكاتبة جليلة ماجد
يحنُ الفؤاد لهذا الإلهام شوقا
يأخذ النفس إلى حيث الطمأنينة والمحبة الخالصة الغير هادفة
تؤسرين قارئكِ بهذا الكم الهائل من السحر الشرقي
دمتي بخير





ياه يا نادرة ... أشكرك تعليقكِ من أجمل الآراء التي قرأتها يوماً ...

ممتنة ... جداً...

ودي الصافي ...

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فؤاد الشَّاعر http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=873275#post873275)
(( دعِ المرايا تحكيك أساطيري ...

دع أعاصيري تحملك إليّ... ))

لا أدري أي شعرٍ قد جاء بمثل هذا قليلًا كثيرًا!

لله درك!.

بحقٍّ.. أبدعتِ يا أنتِ.. من أجمل ما قرأت!.

ودٌّ يليق،
وخواتم مباركة إن شاء الله.






و الود موصول أ. فؤاد ...

أشكرهطولك و جميل رأيك ...

كُن بخير...

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد تريسي http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=873282#post873282)


طوبى لِمَن غشيته هذه السحابة من النجوى الأثيرة و الآسرة !
هنا يتزاحم المطر و يتسابق ليغيث الذائقة العطشى لبلاغة المعنى و غِنى اللغة ...

بوركتِ أيتها الجليلة .






مودتي







إنه الحب أستاذي المحترم ..حمائم و أمطار وهطول ...

أشكر وجودك ...

كُن بخير ...

[نواف العطا]

حُب وأطلال وشوارد يجترها الحنين وتصورها اللهفه ويستهلها الوجع ليحكيها الفقد وكأنها تتلو الأمنيات على مذبح لتزفر الآه وتلفظ اخر نفس بشيء من خيال نردد فيها الوهم عله يخفف مابنا أو ينسينا .
جليله هُنا حرفك آسر وأبجديتك رائعه فلكِ كل الود والتقدير .

[م.رضوان السباعي]

# بَين البعْضِ و الكلّ ... نقطة !

:
:
:
إيــــــهِ يَا حَبيبي...!

كـلّ الأبـوابِ مُتَـشَـابِهةٌ ..

وُجـُــوهٌ مَمْــسُوخــةٌ..

أَجْــسَــادٌ جَـوْعــى ...

قُلُـــوبٌ عَطْشَى ...

- البَنادِقُ لاَ تَحْمِلُ زهوراً ..

- الغُربةٌ تئنّ تحت وطءِ الحقيقة ...!
:
:
:
إيــــــهِ يَا حَبيبي...!

ورْدةٌ بيْنَ شفتيْك ...

و شفتيّ مسكونةٌ بـــ [ حَنين ] ...

قد زَاوَجَنا القمر بِـ قُبْلة ...!

فأزْهَرتُ بأنْفاسِك ...

وَ حلّقْتَ بيَاسَميني ...

فحَلَف القدر .. الآن لا عُذر .. لِمزيدٍ من الهجر ..

باركتنا الشمس و القمر .. و النجوم و السهر ..

فأمطرتنا السماء بمآذِن من مَطر ...!

هُنا أنا .. هُنا قلبي .. هُنا أنت .. هنا روحك !

فَلِماذا يا أنا عليّ تقسو .. و قَدْ تعاهَدْنا تحْتَ عَناقيد الغيْم !

و لماذا يا أنا عنّي لا تعفو .. و قدْ سكنتَ بأحداقي كأبيضِ ملاك !

و كيْفَ هاذي الزهور التي تزيّن بها أرواحي ...الآن تُغْرِقها واحِدةً تِلوَ الأخرى ؟؟

- هذه الجروح لا يسيلُ منها إلا أنت ! لأنّك تسكُنني يا أنا ...!
:
:
:
إيــــــهِ يَا حَبيبي...!

يتجسّد حبي بحاجةِ بِدائيّة لك قَبْلَ الخَلْق .. كأنّ حبّك فَلْقة مِن رُوحي ..اهتزّت .. و ربت ..

و عادتْ تحنّ إليك ..و تلْتصِق بِك ..و تَقْدحُ أشواقي في كل لحظة ..لَك !

فأبْعِد عَنْك همزاتِ الظُنون .. و ما يقولون ..أو أن يحْضُرون !

و انظُر إلى عينيّ و اشهَد...

أن لا سٌكنى لِغيرِك فيها

أن هذا القلب عرشُك ..متوّج أنت فيه ...

أن هذا الجسد يتوقُ إلى أصابعك ...

دعِ المرايا تحكيك أساطيري ...

دع أعاصيري تحملك إليّ...

يا عِشقاً أزلياً بطعمٍ عُذري ...

يا أرجوزة الوجد و الفرح و العذوبة ...!

يا حُلُمَ السنين....!



# حقيقة : كل العِشق وهم .. و عِشقك [ أنت] ذبّاح !

ما كل هذا يا جليلة
عشق مترع وتصاوير لا تشبه غيرك

إعجابي المتين

[مروج الياسمين]

وَعبر الأثير
وَمُنذ السّطر الأول من الحكايَة
وقَبل تعاقبِ مَواسمِ المطر
وقبل الغياب
وتقادم الوقت واتساع المسافَة
أحببتُكَ بشغف ، بتجرد من كلّ شعور كانَ قبلكَ
وباطمئنان أنّ حبك يحتضنُ بدايتي
وتاريخي ودموعي وأمنياتي وأشيائي
أحببتك حتى رأيتُك ماثلا أمامي في جميع الروايات
مُحبًا
مُخلصًا
خائنًا
أو كاذبًا
ورضيتُ بك
لكنّني . . في زحمة صفاتكِ الجيدة والسيئة
لم أرضَ أن أراك مُتخاذلًا
تزيد بيديك حجم المسافة بيننا ، وتنعى في ذات الوقتِ حبّنا !

..

رسالة أخطأت الطريق إليه
ومن أجلك مازلتُ انتظرُ عودة الحب واقنع قلبي بحتمية العودة بعد الغياب رغم أن قصص الغياب عند أسلافنا التي احتفظ بها
التاريخ في ذاكرته لاتبدو لي مطمئِنة !



جليلة ماجد

النص هنا يشبه المطر وأحاديث الحنين في الأمسيات الوردية

شكرا من القلب

ودمتِ بحفظ الرحمن

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف العطا http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=873535#post873535)
حُب وأطلال وشوارد يجترها الحنين وتصورها اللهفه ويستهلها الوجع ليحكيها الفقد وكأنها تتلو الأمنيات على مذبح لتزفر الآه وتلفظ اخر نفس بشيء من خيال نردد فيها الوهم عله يخفف مابنا أو ينسينا .
جليله هُنا حرفك آسر وأبجديتك رائعه فلكِ كل الود والتقدير .



هو الحب يجمع بين جنباته المشاعر بيد واحدة ...

و إن اختلفت الأصابع !

أ. نواف

وافر الشكر و التقدير لقراءتك الراقية ..

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.رضوان السباعي http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=873547#post873547)
ما كل هذا يا جليلة
عشق مترع وتصاوير لا تشبه غيرك

إعجابي المتين



هو العشق إذ يتجلى أستاذي الفاضل ...

ممتنّة لوجودك و رقيّك ...

[جليله ماجد]

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروج الياسمين http://www.ab33ad.com/vb/Traidnt/ab33ad/images/buttons/viewpost.gif (http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?p=873552#post873552)
وَعبر الأثير
وَمُنذ السّطر الأول من الحكايَة
وقَبل تعاقبِ مَواسمِ المطر
وقبل الغياب
وتقادم الوقت واتساع المسافَة
أحببتُكَ بشغف ، بتجرد من كلّ شعور كانَ قبلكَ
وباطمئنان أنّ حبك يحتضنُ بدايتي
وتاريخي ودموعي وأمنياتي وأشيائي
أحببتك حتى رأيتُك ماثلا أمامي في جميع الروايات
مُحبًا
مُخلصًا
خائنًا
أو كاذبًا
ورضيتُ بك
لكنّني . . في زحمة صفاتكِ الجيدة والسيئة
لم أرضَ أن أراك مُتخاذلًا
تزيد بيديك حجم المسافة بيننا ، وتنعى في ذات الوقتِ حبّنا !

..

رسالة أخطأت الطريق إليه
ومن أجلك مازلتُ انتظرُ عودة الحب واقنع قلبي بحتمية العودة بعد الغياب رغم أن قصص الغياب عند أسلافنا التي احتفظ بها
التاريخ في ذاكرته لاتبدو لي مطمئِنة !



جليلة ماجد

النص هنا يشبه المطر وأحاديث الحنين في الأمسيات الوردية

شكرا من القلب

ودمتِ بحفظ الرحمن







هو الشفيف العنيف ...

الواضح الفاضح ...

البريء المجرم ..

هو العشق يا ياسمينة ...

دام دفقك الدافىء كليلة صيفيّة ...

ممتنّة و أكثر ...