انا رايح

[عبدالله التميمي]

. انا رايح وأنا طالب رضاكم
مداكم ماتعرفوني مداكم




خساره كم خسرنا ماخسرنا
ولانسمح نبادر في خطاكم




انا لو جيت ماجيتك شحاذه
انا إنسان مبيوع وشراكم




تعلمنا من الدنيا وشفنا
ولاذقنا حلاها من حلاكم




وطيتم جرحنا لا مابكينا
طعنتم ظهرنا قلنا فداكم




شربتو دمنا قلنا عوافي
ولا قلنا عساكم يا عساكم




وأنا رايح وليلي كم سهرته
أتابع ساعتي واقف وراكم




انا ماعاد في فكري حكايه
قصص ماتت وأنا طالب رضاكم





بقلمي

[عبدالعزيز العميري]

كأغنية كلحنٍ قديم ، يطرب النفس

هكذا قرأتها

شكرا لقلمك

[نادرة عبدالحي]

نشيخ ووحتى في إحتضارنا نتعلم من الدنيا
واللبيب من يكسب وياخذ هذا العلم . لا يرفضه

(تعلمنا من الدنيا وشفنا
ولاذقنا حلاها من حلاكم)

وهنا وجدت الإنسان الطيب الذي برغم الجرح والطعن يُسامح
ولا يبقى حقد بداخله ....المسامحة هذا ما نحتاج له

(وطيتم جرحنا لا مابكينا
طعنتم ظهرنا قلنا فداكم)

شعرك طيب يا طيب

[بلقيس الرشيدي]

يبقَى الشَوق حزِين فِي غيابِهم !
صَح إحساسَك وسَلم البَنان . كل التقدِير

http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif (http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif)

[عبدالإله المالك]

يا رجل أنا أطلب رضاك!!!
شاعر جزل
دماغك تضج بالموسيقا الشعرية المرهفة
أرويت الذائقة وأبهجت القريحة
أبياتك هي السهل الممتنع
كالطير المحلق في الفضاء بلا كآبة ورتابة القافية المكررة المزدوجة، والله لقد قتلونا بكثرة عدد حروف القافية داخل البيت الواحد والقصيدة الواحدة

التميمي عبد الله .. تقبل خالص الود
:)

[عبود القحطاني]

وطيتم جرحنا لا مابكينا
طعنتم ظهرنا قلنا فداكم

الله ما اروع المعنى وما اعذب القافيه
صح لسانك ملايين
ابدعت

[ساره عبدالمنعم]

جميل ماتكتبه حروفك
رونق بارع
سلمت

[عبدالله التميمي]

صحة ابدانكم جميعا بلا استثناء ودمتم ودام عطائكم وتألقكم الذي يزيد جمال القصائد بنوع اخر الف شكر للجميع

[رشا عرابي]

لله أنت ....
أبيات ماطرة برقّة الحب
وعمق التفاني..

واللحن آسر بامتداد الفضاء دهشة
ولكل بيت في القصيد على حدة إن تأملناه
جمالا وعمقاً متفرّد

بوركت
ولا ألجم الحرف في يراعك شِعرا

[عبدالله التميمي]

لله أنت ....
أبيات ماطرة برقّة الحب
وعمق التفاني..

واللحن آسر بامتداد الفضاء دهشة
ولكل بيت في القصيد على حدة إن تأملناه
جمالا وعمقاً متفرّد

بوركت
ولا ألجم الحرف في يراعك شِعرا


شكرا للمرور الذي به زاد جمال القصيده وروعتها