هُنــــا أخادعُ نفسي !

[شمّاء]

هُنا أخبرها أن وطني سيكون بخير وأن المقصلة أعدّت للخائنين
يصافحونها أفواجا .
هنا أخبرُها أن الصغار سيجدون مايكفيهم من الحليب ليصبحوا أشدّاء على الكفار رحماء بينهم !
هُنا أخبرُها أن الكتابة غاية يصلها الغارق في النقاء، العاشق للأدب النبيل ، ووسيلة لتوجيه الأشبال
طريقة وضع الكسرة عوضا عن الياء في أكثر المواضع ! .
هُنا أخبرها أن الجسور التي انهارت بالعابرين نحو الحب ،
احتفظت بذكرياتهم تحت ركام الصخر الذي احتضنها ليظهرها يوم ميلاد أحفادهم الصغار الذين ولدوا من صلب من لايعرف الحب ولايفهم كيف يحبُّ الأتقياء !
هُنا أجعلها تبتسم في غفلة من زمن مترع بالغدر ، آيل للسقوط كجميع الإمبراطوريات السالفة .
هُنا أهمس لها بأن الراحل أجلَّ لحظة رحيله ليوم غير معلوم ، كي تقر عينها ولاتحزن !
هُنا أقول لها : سأشارككِ فرحة حلمت ِبها منذ آخر دمعة هطلت بعد آخر خيبة أمل حصلت .
هُنا أحكي لها قصص الوفاء التي حفظتها من حكايا جدتي الخرافية !!
هُنا أسامرها لتنشغل عن مراودة حزنها كل ليلة بـــ : هيت لك !
هُنـــا
ألهِيها عن سُؤالي : ماتفعلين هُنا ؟!

[عبدالإله المالك]

مترع هذا النص بالجمال
تراودين الحرف فتطرب الكلمة
وتنتشي العبارات

حييتِ في أبعادك أدبية يا شمّاء

[نادرة عبدالحي]

أهلا بكِ شمّاء
أهلا ببوح يكتب صوت الشعوب المنهكة من الكذب والطغيان
أهلا بهذا الصوت الذي ينقل جوع الأطفال ليصل صداه إلينا.
إلينا نحن من نسكن البيوت ونقول ما زال يضيق بنا ...أما هؤلاء الصغار
يلتحفون السماء ويبنون من النجوم قصورا لا تنهدم .
دمتي بخير عزيزتي الشمّاء

[بلقيس الرشيدي]

وتُحدِّثُنا بِما نَشتهِي فَتنسُجُ الحُلمَ مَوائِدَ تسرِقُ شَهيَّتُنا فَنتناوَلُ شَغفها بِنهم !
ونَبقَى بَين عَطشٍ دُونَ إِرتواء وجُوعٍ كَافِر لايَسُدُّه إِشتِهاء .

أهلاً كبِيرَة كإتِّساعِ الربِيع وأنفاسِ المطر ياشمَّاء

http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif (http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif)

[ريهام العتيق]

أهلاً بهذا الحضور الفاخر ياشمّاء
نص يحمل الكثير من الصدق والعمق
كل الشكر . وأكثر

[شمّاء]

مترع هذا النص بالجمال
تراودين الحرف فتطرب الكلمة
وتنتشي العبارات

حييتِ في أبعادك أدبية يا شمّاء

حيّاك الله أستاذ عبد الإله
جزاكم الله خيرًا .

[شمّاء]

أهلا بكِ شمّاء
أهلا ببوح يكتب صوت الشعوب المنهكة من الكذب والطغيان
أهلا بهذا الصوت الذي ينقل جوع الأطفال ليصل صداه إلينا.
إلينا نحن من نسكن البيوت ونقول ما زال يضيق بنا ...أما هؤلاء الصغار
يلتحفون السماء ويبنون من النجوم قصورا لا تنهدم .
دمتي بخير عزيزتي الشمّاء

أهلًا بكِ أستاذة نادرة
والله أسأل أن يوفقني وإياكم لما فيه خير الجميع .
شكرًا لترحيبك الكريم .

[شمّاء]

وتُحدِّثُنا بِما نَشتهِي فَتنسُجُ الحُلمَ مَوائِدَ تسرِقُ شَهيَّتُنا فَنتناوَلُ شَغفها بِنهم !
ونَبقَى بَين عَطشٍ دُونَ إِرتواء وجُوعٍ كَافِر لايَسُدُّه إِشتِهاء .

أهلاً كبِيرَة كإتِّساعِ الربِيع وأنفاسِ المطر ياشمَّاء

http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif (http://www.albrens.com/vb/uploaded/4563_1251393963.gif)

ولأن للمطر عند شمّاء مكانة لم تخص بها غيره ..
كان ترحيبك يابلقيس يشبه تماما وقع المطر عليها !

صدقّا
ممتنّة

[شمّاء]

أهلاً بهذا الحضور الفاخر ياشمّاء
نص يحمل الكثير من الصدق والعمق
كل الشكر . وأكثر

شمّاء تشكرك ريهام الكريمة
شكرا لذوقك ِ ..
ممتنّة

[الْـوَلاَء]

كانت بيني وبينكِ خطوة واحدة يا شمّاء ..
سبقتيني بها فاختصرتي عليّ عناء الانتظار !

سعيدة لأن جمالكِ كان مطار هبوطي.

[شمّاء]

ولأني قبلكِ بخطوة
سأنثر أهلًا ترحيبا بمقدمك ِ
سعيدة لأني كنت محطة هبوط الولاء .

حُييتِ أختاه .

[ساره عبدالمنعم]

مبدعه وأكثر
اهلا بك

شماء

[شمّاء]

شهادة تسعدني
شكرًا أستاذة سارة

تحية تليق بك ِ

[انبعاث شاكر]

أستاذة شمّاء.

شكرًا لكتابتكِ في أبعاد !!

[نازك]

من أجمل الحوارات الإنصاتُ لـ هسيسُ الروح بعد إرهافِ كامل الحِسّ والولوج لسماواتنا الداخلية ، الرحبة
وهي شكلٌ من إشكال الخلق ، خلقُ بيئة صحيّة للتنفّس بطريقةٍ طبيعيةٍ ، سلِسة ،
فإن ضاق بنا الـ ( هُناك) لنا في الـ ( هنا) بذرةٌ وضوءٌ شاردٌ وإطار !

شمّاء /
صِدقاً وجدتُ بعضي هُنا، ووجدتكِ شفيفة كـ الماء

( هُنا أخبرُها أن الكتابة غاية يصلها الغارق في النقاء، العاشق للأدب النبيل ، ووسيلة لتوجيه الأشبال
طريقة وضع الكسرة عوضا عن الياء في أكثر المواضع ! )

ما أعمقُكِ !
؛
؛
محبتي

[علي آل علي]

تسجيل حضور وإعجاب !! ولي عودة تليق !!

[جليله ماجد]

و هنا أراها قد عرت الواقع و رصفته شارعا للحياة بمشاعر شاعر

شماء

راقية باسقة كنخلة سماوية

ودي .... احترامي .....

[عبدالرحيم فرغلي]

قرأتك وأعدت القراءة ،، أنت تملكين اختصار المسافات الطويلة ،،
أنت تصلين للعظم مباشرة ،، ولا وقت لديك للأوقات التي تسبق المطر ،،
توقفت عند سطرك الأخير ،، ( هنا ) هل هي دلالة مكانية أم زمنية أم عاطفية ،،
جاءت لتثير أسئلة في داخلي حولها ،، ومهما يكن مقصدك فنصك
يقابلني ،، لأقول لك شكرا لأنك هنا ،،، ألف تحية وتقدير

[شمّاء]

أستاذة شمّاء.

شكرًا لكتابتكِ في أبعاد !!

وشكرًا لأنّك هُنــا أخي انبعاث ..

[شمّاء]

من أجمل الحوارات الإنصاتُ لـ هسيسُ الروح بعد إرهافِ كامل الحِسّ والولوج لسماواتنا الداخلية ، الرحبة
وهي شكلٌ من إشكال الخلق ، خلقُ بيئة صحيّة للتنفّس بطريقةٍ طبيعيةٍ ، سلِسة ،
فإن ضاق بنا الـ ( هُناك) لنا في الـ ( هنا) بذرةٌ وضوءٌ شاردٌ وإطار !

شمّاء /
صِدقاً وجدتُ بعضي هُنا، ووجدتكِ شفيفة كـ الماء

( هُنا أخبرُها أن الكتابة غاية يصلها الغارق في النقاء، العاشق للأدب النبيل ، ووسيلة لتوجيه الأشبال
طريقة وضع الكسرة عوضا عن الياء في أكثر المواضع ! )

ما أعمقُكِ !
؛
؛
محبتي


إذًا فلتهنأ حروفي لو وجدت نازك نفسها فيها !
وأنت هنا :

فإن ضاق بنا الـ ( هُناك) لنا في الـ ( هنا) بذرةٌ وضوءٌ شاردٌ وإطار

جعلتني أبتسم لروعة تعبيرك !


سعدتُ بكِ

وجدًا !

[شمّاء]

تسجيل حضور وإعجاب !! ولي عودة تليق !!

حيّاك الله أخي علي

أهلًا بك ..

تسعدني عودتك الكريمة .

[شمّاء]

و هنا أراها قد عرت الواقع و رصفته شارعا للحياة بمشاعر شاعر

شماء

راقية باسقة كنخلة سماوية

ودي .... احترامي .....

تطاولَ الواقع كثيرًا بحقنا أختي جليلة !
وتعريته لن تجعله يتراجع
لكنه القلم لن يهدأ حتى يقول ماعنده !

شرفتني

أهلًا بكِ ومرحبًا .

[شمّاء]

قرأتك وأعدت القراءة ،، أنت تملكين اختصار المسافات الطويلة ،،
أنت تصلين للعظم مباشرة ،، ولا وقت لديك للأوقات التي تسبق المطر ،،
توقفت عند سطرك الأخير ،، ( هنا ) هل هي دلالة مكانية أم زمنية أم عاطفية ،،
جاءت لتثير أسئلة في داخلي حولها ،، ومهما يكن مقصدك فنصك
يقابلني ،، لأقول لك شكرا لأنك هنا ،،، ألف تحية وتقدير

هُنـــــــا

من الغريب أنها عندي :

مكانية ، وزمانية ، وعاطفية

كيف اجتمععوا ؟!

لاأعرف حقّا !

كل ماأعرفه ، أنني هنا الآن ، وأجتهد لأكتب ردًا يليق بحضرتك .

شكرًا أخي عبد الله

تحيّة تليق بقلمك .

[علي آل علي]

إنها أمّةٌ بأسرها، تساجلينها فريدةً من نوعها، تكتمين اسمها، وتبوحين بنصلها المُضيء !!
تُخبرينها لتخبرين أفكارنا، تعانقين السحاب بها ثم تردفين قولاً بأنها هنا، ليست سرابا، إنما بشرى غيم ماطر، يُنعش الأرض التي نقف عليها..
المباركة / شمّاء
حضوري قاصر أمام هذا الضوء
لا أقف عاجزا، ولا أقف ناطقا، وبين هذا وذاك ولادة إحساس فريد من نوعه أمام هذا النص..
تقديري لك

[شمّاء]

أستاذ علي ...
عوّدة كريمة ، غَمَرَتني بكرمِها !
إن صمت َّ ، وإن نطقتَ ، في الحالتين ، أكون شاكرة ، ممتنة ..
فائق الاحترام والتقدير .