أُجـَـ ـ ـ 1جُ قـَــــرْح! !

[شهيق ورده]

http://www.br2h.com/up/uploads/d5aeddf4d0.jpg

شحووب ملأ ذاكـ المكان,,

على قارعة الانتظار مللتـ ُ البقا11ء!!

طلبتُ فنجانَ قهوة الصباح ,,

"سادة من فضلكـ " << فأنا على موعد مع رش السكر بعد ثوانٍ ,,

أممممـ ,,


ربما كان يبحث عن زهرة أوركيد ليقدمها لي ,,

فهي نادرة هذي الايامـ ,,

" لو سمحتـ ,,فنجاناً آخر من القهوة"

فلا أريدهـ أن ينتظر طويلاً,,

كانت لاذعة المذا11ق هذهـ المرة!!

وكأنها تحيلني رشفاتٍ من البؤس,,

جراء نقائي ضمن الركا11مـ !!


قطار الضياع حاد بالركب عن مواسمـ الأُنس,,

فرقعة أصابعي وحدها تشدو على مسامعي!!

واحتراق أوراقكـ أكاد ألمح رمادها ينضح ضمن زفرات قهوتكـ!

حاولتُ عبثاً لملمة الرمااد قبل أن تضيع أشلاء الذكرى,,

لماذا نتعلمـ من الأشوا11كـ عذرية النرجـس؟!!

ونرا11قب الغمامـ أملا في اقتباس النقا11ء؟!!

تتورّد أحلامنا شغفاً في دنيا من ورود ,,

ولا نرى سوى خريف يعصف بملامحنا الغضه,,


تسوقنا الأدرا11ن لمحطاتٍ ضحلة,,

لا ندركـ سذاجتها الا بعد طِين!!

فحين تنتحب البراكين,, تغطينا الحممـ بزفراتها النتنه,,

وحينما نثقل بالجر11ح ,,

نرتشف الوصا11ل في قوارير من ذهب ,,

لأنها كلما انصهرت,,تزداد نقا11ءا,,

ونزداد وفــا11ءا,,








اشتقتْ لحضْنِكـ الظَافِي..

ونسمة عِشْقِكـ الشادِي..

حــرا11م ترْمِيني فســكُــونـْ..

يطْوِي سالِف إشْرَاقي!!








رغمـ ضَرَاوَة الجاذبية,, إلا أن بَالُونَاتي الملونهـ تطايرتْـ الى السماء!!

لا أدري هل أجدها تتأرجح فوق تلكـ المزنة النقيه أمـ تتمزق أشلاء وتقع على رأسي:(















يا غمامْ أينـ الهــويَّــه؟!!





صبّية أنا ..بقهْر الياسمين..

بما أملكـ من انطلاااق لا حدود لمنتهاهـ..

وهرِمَةٌ أنا ..بما يزورني من لهيب تجعَّد منه وجدي!!

لا أجيد شيئاً..سوى العزف على تقاسيمـ الوجع..

تأسرني فلسفة البهجة وأصطنع معرفتي بأصول الإبتسامـ..

والإنهمار ذات بُركا11نـ,,

شقية أنا ..ألاطف آدمـ بتواضع سيندريلا..

أتناثر كحبات البلور الشفااافه..

حينما ألمح مآقٍ تتحسّر على حُلمِها الوردي..

و في أحيان كثيرة..أصبح أنثى الخيال على فوهة الحلمـ..

واعبثُ بخصلات شعري الثائره بكل سحر حواء الفاتن..

أُتقن غنج البنات..وشقاوة الصبا ..

فقط..كي أعيش لنفسي..

بعد فلول شمس أُنسي ..

مؤهلاتي ليست عظيمة أعلمـ..

ولكنني أدركـ تماما أين تكمن..


أمرح كثيرا بخيوط الوجع..

وأحيكـ منها أثواب الأمل..

أعبئ الوفاء في بالونات تتطاير في سماء أحبتي..

ولا تعود لي يوماً!ّ!

لا أطلب منكـ المزيد..

فقط..


اقْــتــرِبــْ مــنِّــي ..لا تـخْــشَـــانــي..






http://www.br2h.com/up/uploads/258d9137f7.jpg
(بنزف نبضي وزُخْرِف إحداهن)





صــبـــاح الضَــيْـــرْ!!! <<هكذا أفتى التُرْجُمَان لافتتاحيتكـ!!



وأسلفتُكـ بعضا من همسي:

صبا11ح الموشحّات الأندلسية التي أفقتُ على زُخْرُفِها رغم العُتْمه!!

لستَ تُجيد سوى إستثارة الجراح,, بعد حُلمـٍ ذو شغبٍ فوّاح,,

كنتَ نَدِيمي في دنيا الوجـــعْ ,,




افترقْنـــا




وبقي الوهمُـ هو المُرْتــَجــعْ !!




شــهــيــق وردهـ :


http://www.br2h.com/up/uploads/acff5ee4a2.jpg


نقشتي لوحتن تغْبِنْ بألوان الشقا السمْره
......تناجي نبضك العاشق مع سهَادهْ وفجلُوسَهْ
ترى دنْياك ما ترْحمْ تذوّقنا لظى جمْرهْ
.....تقيدْ فجفن أحلامِكـ سوالف وهْم محْبُوسَهْ
ألا يابهجة أسرابِي شهيق العذْبه الحره
... ليالي شوق تنشد لك قوافي صدق محسوسه
ترى محدنْ وَعَى قرْحِي سوى ربّك ورا القمْره
......رجيته يحفظك قلبي..وتعيش فرْحة ملْموسَه














تراقصت سنابل القمح عند هب النسيمـ ,,

سكووووووون أكتنف الدنا

وشوشا11ت الشجر تلح في تسجيل حضوور,,

وعناقيد الفرح تزهو فلمـ يكن مجرد عبووور,,

بل استفاقه على شفى الجُرْف!!





رجعُ الصدى:


وحانـ المسا11ء,,

وغا11ب طيف حبيبي ,,

ولمـ تُمسّ مشاعرنا ارتشافاً,,


وزادني الصدى ارتجاعاً,,

سوى من

ذكرى غيابه,,



وقهوة



فــاتــره,,


و





قلــب

ღ

[قايـد الحربي]

شهيق وردة
ـــــــــــ
* * *

تأتي بـ [ رحيق زهرة ]
وسحرُ [ المشهد ] مُدْهشُ الرؤيةِ والرؤيا .. إذْ ثَمّة ما يشي بسحابةٍ
مُبلّلةٍ بـ [ لَمْس ] .. بعدَ عَبَق الأوركيد بالأنفاس العاشقة حدّ [ السمو ] .
يُوشكُ [ العاشق ] - أيُّ عاشق - على ملامسة الغيم و هو إذ يفعل
ذلك بـ نبضٍ يصّعدُ معه إلى درجة [ الفتنة ] بالبلل .
:

شهبق وردة
ولغةٌ سابحةٌ كـ سحابة
شكراً تُمْطرُكِ .

[سلطان ربيع]

قد لا أجد لـ نفسي
عذراً في تجاوز هذا الحقل
عندما يكون الحرف بهذا الوقع .

حرمتِ فنجانكِ السكر
فـ زادت حلاوة هذا المتصفح .
.

[تركي الحربي]

أبْعَادُكِ / أبْعَادْ
تَوَاريتِ حَدْ الإتْقَانْ ، وأنْسَبتي حَدّ الـ.. إذَابَهْ

النرْجِسْ يَحْرُسُهْ النّدى / العَتيمْ ؛
قُلْت ِ : أشْوَاكٌ هِيَ
رُبّما
؛ [ مَدَدْ ] ؛
نَعَم أنْت ِ مُحِقّهْ ؛ أشْواكٌ هَيَ !

كُنْتُ مَابينَ الإجَابَهْ والسّؤالْ
أمْزُجُ بينَ الإفْتِرَاضْ / النّظَرِيّهْ
والإقِتِنَاعْ / النّتيجَهْ


[ سُكّرْ زِيَادَهْ مُتَصَفّحِكْ ]


تركي
الحربي

[شهيق ورده]

شهيق وردة
ـــــــــــ
* * *

تأتي بـ [ رحيق زهرة ]
وسحرُ [ المشهد ] مُدْهشُ الرؤيةِ والرؤيا .. إذْ ثَمّة ما يشي بسحابةٍ
مُبلّلةٍ بـ [ لَمْس ] .. بعدَ عَبَق الأوركيد بالأنفاس العاشقة حدّ [ السمو ] .
يُوشكُ [ العاشق ] - أيُّ عاشق - على ملامسة الغيم و هو إذ يفعل
ذلك بـ نبضٍ يصّعدُ معه إلى درجة [ الفتنة ] بالبلل .
:

شهبق وردة
ولغةٌ سابحةٌ كـ سحابة
شكراً تُمْطرُكِ .


طا11ل انتظاري للمحة الأمل تلكـ ,,

كانت تتأرجح بينـ جفونـ القنووط,,

أملا في ارتشاف الفرحـ ذات طرف,,

وتجاوزتني مُغْتَالة,,


أوا قايد..

إن كنتُ أنا رحيق..

فأنت فيضٌٌٌٌ من جواهر عقيق..

زهوتُ رغم الحريق بتمْْْتَمَتكَ الحانية,,

[عبدالعزيز رشيد]

اختي
شهيق الورد


من الحرف الأول عند أول رصيف لللحروف
الى آخر الرصيف
اعترف كنت أملأ المكان ذهابا وإيابا بتعجّبي
توقّفت عند كلّ مقهى لأرتشف كوبا عند كلّ مقهى \ معنى ولم أدع منها شيئا
اختي كان
النصّ هنا رصيفا مليئا بالمعاني \ المقاهي الجميله
شكرا لك
ولرصيف حروفك

[محمد الناصر]

شهيق وردة :

علمنا طهر الياسمين

أن الغيمات

تتساقط قطرات

لتقبل ... نقاءه

هكذا هو قلمك .... تتهافت الغيمات

لتحظى قطراتها ... بالمصافحة

دمت ياسميناً

[شهيق ورده]

قد لا أجد لـ نفسي
عذراً في تجاوز هذا الحقل
عندما يكون الحرف بهذا الوقع .

حرمتِ فنجانكِ السكر
فـ زادت حلاوة هذا المتصفح .
.

أوّ11هـ!!

أتّفتَّقَ قْرْحُكـَ هنا!!

أممم..

لا أظن..

فقد اشْتَمَمْتُُ نَتَانةَ الوهْم مُذْ صباحات الشقاوة أتذْكُر؟!

حين أهديتَها الشُغاف على وَثِيرٍ من رِضَا..

عــقَّــمْـــتــَهُ كي لا يــخْــدِشَ عَــفــافـــ اللافندر..

ولكنها عــَــقــَــرَتــْهُ بأَنَاهَا الســّمْـــجْ!!!

بلسماً فلْتُمْنى..

كما أرَقْتَ البُرُوق على الجدْبَا11ء..

[شــمــ نـجـد ــس]

الجميلة شهيق وردة ..

فلقب الجميلة يليق بفصول حرفك .. :)

كنت هنـا اقرأ لا بل اشاهد ..!!

لوحاتك نعم هي كذلك لوحاتك التراجيدية سرقتني هنا . .

شكرا لك بعبق الورد ..

[شهيق ورده]

أبْعَادُكِ / أبْعَادْ
تَوَاريتِ حَدْ الإتْقَانْ ، وأنْسَبتي حَدّ الـ.. إذَابَهْ

النرْجِسْ يَحْرُسُهْ النّدى / العَتيمْ ؛
قُلْت ِ : أشْوَاكٌ هِيَ
رُبّما
؛ [ مَدَدْ ] ؛
نَعَم أنْت ِ مُحِقّهْ ؛ أشْواكٌ هَيَ !

كُنْتُ مَابينَ الإجَابَهْ والسّؤالْ
أمْزُجُ بينَ الإفْتِرَاضْ / النّظَرِيّهْ
والإقِتِنَاعْ / النّتيجَهْ


[ سُكّرْ زِيَادَهْ مُتَصَفّحِكْ ]


تركي
الحربي



أواااااااااه يا أيام فيَّ ترفقي !!

فبزوغ فجرك مؤذنٌ بفراقٍ !!

لا تلفعي نبضي بحفيف نارك الحراقٍ..

أو بعد الجفاء بقاء.. يرنو بنا لدنية الأشواقِ!!..

ويجف مجرى حلمنا في بؤرة الأحداقِ!!

فمالنا نحي الوفا11ء بغلظةٍ وشقاقٍ؟!



كن الأنقى دوماً,,

وعذرا لزحمة الأشواق التي أتت بوجعكـ هنا

فالقيْح ينتشرُ في الهَشِيم دونما تفضيل!!

[م.عبدالله الملحم]

دمتِ بحنون
حتى اعود

فـــ ان لم اجد لي مكان فلن أستغرب
فلقد تطايرت بطاقات الحضور


و في السوق السوداء
لم يبقى لنا مقعد حتى ولو \\ مشاهد




رُبما اعود ايتها الرائعة :)

ان رماني الغمام بزخات
سارتدي درعا من كلمات


تقديري



خارج السرب
--------------------------
كنت داخل انزل موضوع خربشي جديد
و لكن بعد الغوص هنا ,,, تريثت و تريثت كثيراً

:)

[فهد الأسمر]

هل ينتهي الوقت

نعم

يتلاشى فلايبقى شيء

سوا الوجع بين الحنايا

يذوب الوجع قليلا قليلا

نقلبه مع فناجين القهوة

صباحا على الريق

ومساء قبل النوم

فيسري في شراين الحياة

ليكون كافين يدمنه الجسد كما ادمنته الروح

فلا الأنغام تحي فينا ما مات

ولا الكلمات نخطها تخفف مرارته في حلوقنا

فتظل كأسواط نسلط بها قلوبنا

كلما عدنا اليها

/

\

/

شهيق ورده

للأبداع جهات

ومتصفحك احد جهاته

دمت بخير

[شهيق ورده]

اختي
شهيق الورد


من الحرف الأول عند أول رصيف لللحروف
الى آخر الرصيف
اعترف كنت أملأ المكان ذهابا وإيابا بتعجّبي
توقّفت عند كلّ مقهى لأرتشف كوبا عند كلّ مقهى \ معنى ولم أدع منها شيئا
اختي كان
النصّ هنا رصيفا مليئا بالمعاني \ المقاهي الجميله
شكرا لك
ولرصيف حروفك


وبعد زياراته المخْطُوطَة على هجير الرمال..

حاول آدم الولوج ضمن أعاصير الجُمُود..

علَّهُ يأنس بشذا الصبّار حين ظمأ..

طلباً للمغْفرة أرجووكـ..


فلستُ سوى رصيف وهمساتُك قطار أُنْس :)

خُزامى لنبضكـ ..

[حسام أبو جامع]

وقلبـ
ღ

بشيء من زخرفات الندمِ وتشاكيل الموشحات الباهته..

في فصول الأوجاع الكثيفة الألم .. فوق هضبة من الإنكسار كانت !

ترنّحت على هفوةِ شوقِ وتمرّد.. لتسقط اليوم بإسم " الثورة "

ثورة " العشاق "

يزيدها الشوق تنكيلاً بالذات الآخرى لإرادتها

تطرح أحجوبة لا تأتي إلا بأجوبة : لما ومتى وكيف ولماذا

تجتر الخطى لاهثة خلف سرابـ جنون متطرّف الإشتياق

فتندلق رغماً !!

تحرص على زيادة الكلفة بينها وبين هاوية الصدمة

فتبكي طوعاً !!


دام هذا القلم باكٍ ... بشئٍ من " هو "

[شهيق ورده]

شهيق وردة :

علمنا طهر الياسمين

أن الغيمات

تتساقط قطرات

لتقبل ... نقاءه

هكذا هو قلمك .... تتهافت الغيمات

لتحظى قطراتها ... بالمصافحة

دمت ياسميناً


وعلَّمَتْنا الغيْمات

أن نترامى كغصون الصنوبر ..

شَغَفَاً في رَمَقٍ فُرات

يُكابد الرُعود

كي يحظى بوجْنَة اللوتّسْ..

دمتَ راعِداً بالسّعيد :)

[لمى السويدي]

.
,
أقف هنا ..
على إحدى روائعكـ ..
أنشد بعضا من قطرات بحركـ ..
علني منها أرتوي ..
فكل هذه الروعة ..
شاهدتها هنا ..
بين أسطركـ ..
وفي صفحاتكـ المشرقه ..
فـ كـوني هنا دائما ..
.
.
شهيق وردهـ
نملكـ إلا أن نسير خلف روائع حرفكـ ..
,
عمــ,ــري

.
,

[شهيق ورده]

الجميلة شهيق وردة ..

فلقب الجميلة يليق بفصول حرفك .. :)

كنت هنـا اقرأ لا بل اشاهد ..!!

لوحاتك نعم هي كذلك لوحاتك التراجيدية سرقتني هنا . .

شكرا لك بعبق الورد ..


رذاذُ على وجنْ الخميلة /شمس نجد..

أخالني زهدْتُ في الرغيف الحاف وقلبي مُعلّقٌ على شهْدِ ضِفاف :)

نرجساً طوّقتني أيتها النَضِِِرة ..

[شهيق ورده]

دمتِ بحنون
حتى اعود

فـــ ان لم اجد لي مكان فلن أستغرب
فلقد تطايرت بطاقات الحضور


و في السوق السوداء
لم يبقى لنا مقعد حتى ولو \\ مشاهد




رُبما اعود ايتها الرائعة :)

ان رماني الغمام بزخات
سارتدي درعا من كلمات


تقديري



خارج السرب
--------------------------
كنت داخل انزل موضوع خربشي جديد
و لكن بعد الغوص هنا ,,, تريثت و تريثت كثيراً

:)



قُلتها ذات فضفضة..

الثانية أحيان ثاقبه!!

تأخذك لمجاهل مورقة في الوجع..

قد تغض الوجد عنها حين ارتجال مرور!!

ولكن تُعاود التداعي ذات إمعان!!


مسموح من العودة فلا تبالي..


لأني لا أقوى حينها على مداراة تشريحك كسابقة :)

فقد أُوتيتَ ثقْباً تُمنى من خلاله باستقراء الوجوهـ

الذكـــرى

الأطياف حين طُهْرٍ وعفاف..

وحتى عقارب الساعة وحدود القهوة وزفراتها حين تلاقي..

أتلو بسملتي وألتمسْ انقباضي من تَفَّتُّقْ مُحتمل لمآقي الحلم..



لك من العُتْبى أنْداها

ولك من الصُبْحِ شذاً..

[حنان التميمي]

رغمـ ضَرَاوَة الجاذبية,, إلا أن بَالُونَاتي الملونهـ تطايرتْـ الى السماء!!

لا أدري هل أجدها تتأرجح فوق تلكـ المزنة النقيه أمـ تتمزق أشلاء وتقع على رأسي:(


شهيق حبيبتي
أقتربي مني .. وأصغي السمع .. سأخبرك سراً أنثوياً ..
وأبصم عليه


http://www.moq3.com/pics/up_2007/01_2007/e2a13dbe01.jpg

الجاذبية ليست ملكاً للأرض
الجاذبية في واقعها أنت
فكل الأشياء تهاجر نحو محورك الممغنط
كل البشر
والطيور
وكل شقائق النعمان
ومشاعر الحنايا
وتدور إبرة البوصلة بجنون لتموت ميممة سهمها الذائب شطر عينيك
:
:
:
خلود السيوطي


شقية أنا ..ألاطف آدمـ بتواضع سيندريلا..
أتناثر كحبات البلور الشفااافه..
حينما ألمح مآقٍ تتحسّر على حُلمِها الوردي..
و في أحيان كثيرة..أصبح أنثى الخيال على فوهة الحلمـ..
واعبثُ بخصلات شعري الثائره بكل سحر حواء الفاتن..
أُتقن غنج البنات..وشقاوة الصبا ..
فقط..كي أعيش لنفسي..
بعد فلول شمس أُنسي ..
مؤهلاتي ليست عظيمة أعلمـ..
ولكنني أدركـ تماما أين تكمن..

أمرح كثيرا بخيوط الوجع..

وأحيكـ منها أثواب الأمل..
أعبئ الوفاء في بالونات تتطاير في سماء أحبتي..
ولا تعود لي يوماً!ّ!

لا أطلب منكـ المزيد..
فقط..

اقْــتــرِبــْ مــنِّــي ..لا تـخْــشَـــانــي..

هنا توترت
شهيق أنت تملكين ألف لسان لأنثى
لتجمعي بين كل المتنافضات
وتصوغيها في قالب من الروعة
:
:
حسك الأنثوي .. يجبرنا على الوقووووف
و سأقف
لكِــــ
http://www.moq3.com/pics/up_2007/01_2007/2c77525fad.gif

ِ

[شهيق ورده]

هل ينتهي الوقت

نعم

يتلاشى فلايبقى شيء

سوا الوجع بين الحنايا

يذوب الوجع قليلا قليلا

نقلبه مع فناجين القهوة

صباحا على الريق

ومساء قبل النوم

فيسري في شراين الحياة

ليكون كافين يدمنه الجسد كما ادمنته الروح

فلا الأنغام تحي فينا ما مات

ولا الكلمات نخطها تخفف مرارته في حلوقنا

فتظل كأسواط نسلط بها قلوبنا

كلما عدنا اليها

/

\

/

شهيق ورده

للأبداع جهات

ومتصفحك احد جهاته

دمت بخير




الوقت..

سرْدا11ب الفرَح حين إغدا11ق..

وأحيان

قيْحُ الجحود في ركاب الأحْدا11ق..


http://www.br2h.com/up/download.php?filename=50fa3d1a52.gif



حين ارتجاف كنتُ هنا ..

ويدي على أُجاجي فقد صار فُراتاً بينبوعِك :)


كنـْ زكيَّاً دوماً..

[علي أبو طالب]

الوقت..

سرْدا11ب الفرَح حين إغدا11ق..

وأحيان

قيْحُ الجحود في ركاب الأحْدا11ق..


http://www.br2h.com/up/download.php?filename=50fa3d1a52.gif



حين ارتجاف كنتُ هنا ..

ويدي على أُجاجي فقد صار فُراتاً بينبوعِك :)


كنـْ زكيَّاً دوماً..

غير معقوووول أبداً يا شهيق!!!
لَنْ أُصَدّق أنّك تفعلها
لكيّ لا أؤمن أنّنا دونَ لنا
- لا أمِنّ ولا أهدّد بل هوَ رجاء-
وَأنْتِ الأَزْكَى أبداً.

[شهيق ورده]

وقلبـ
ღ

بشيء من زخرفات الندمِ وتشاكيل الموشحات الباهته..

في فصول الأوجاع الكثيفة الألم .. فوق هضبة من الإنكسار كانت !

ترنّحت على هفوةِ شوقِ وتمرّد.. لتسقط اليوم بإسم " الثورة "

ثورة " العشاق "

يزيدها الشوق تنكيلاً بالذات الآخرى لإرادتها

تطرح أحجوبة لا تأتي إلا بأجوبة : لما ومتى وكيف ولماذا

تجتر الخطى لاهثة خلف سرابـ جنون متطرّف الإشتياق

فتندلق رغماً !!

تحرص على زيادة الكلفة بينها وبين هاوية الصدمة

فتبكي طوعاً !!


دام هذا القلم باكٍ ... بشئٍ من " هو "

هـُـوَ زُخرفْـ/هــَا11 رغم الأُجــا11ج..

بشيءٍ منهـ ترنو أشلاؤها طمعاً في إنْتِشا11ء

سلسبيلُ التلاقي حين أُنْس قَبَسٌ من رِضا..

وفيضُ الأحْدا11ق ندا11ؤها لـ هـَـوَ اهـْ

فهل من عُطور اشتيا11ق؟!!


النقي/حسام..

ألْجَمَني فُراتُ سرْدِكْ..

فلم أفِيْ ثــنَــاء ردُّكـْ..

دمتَ جميلاَ..

[شهيق ورده]

.
,
أقف هنا ..
على إحدى روائعكـ ..
أنشد بعضا من قطرات بحركـ ..
علني منها أرتوي ..
فكل هذه الروعة ..
شاهدتها هنا ..
بين أسطركـ ..
وفي صفحاتكـ المشرقه ..
فـ كـوني هنا دائما ..
.
.
شهيق وردهـ
نملكـ إلا أن نسير خلف روائع حرفكـ ..
,
عمــ,ــري

.
,


لا أجدني مُثْمِرة إلا بزخّاتكم النديّه..

عمري..

لكـِ سماحه احتوتني هنا..

ولكـِ كاميليا تنْساق على مهْل..

[د.فيصل عمران]

سيدتي ....

لغة ... تدرج الوهم عبر انفاسها ، حتى اوشك ان نتنفسه ؟؟
تمالكت احرفي غفوة الابداع .... ههنا
فأوجزت ...

......

شهيق ورده

تحياتي ...

[شهيق ورده]

شهيق حبيبتي
أقتربي مني .. وأصغي السمع .. سأخبرك سراً أنثوياً ..
وأبصم عليه


http://www.moq3.com/pics/up_2007/01_2007/e2a13dbe01.jpg

الجاذبية ليست ملكاً للأرض
الجاذبية في واقعها أنت
فكل الأشياء تهاجر نحو محورك الممغنط
كل البشر
والطيور
وكل شقائق النعمان
ومشاعر الحنايا
وتدور إبرة البوصلة بجنون لتموت ميممة سهمها الذائب شطر عينيك
:
:
:
خلود السيوطي




هنا توترت
شهيق أنت تملكين ألف لسان لأنثى
لتجمعي بين كل المتنافضات
وتصوغيها في قالب من الروعة
:
:
حسك الأنثوي .. يجبرنا على الوقووووف
و سأقف
لكِــــ
http://www.moq3.com/pics/up_2007/01_2007/2c77525fad.gif

ِ


فيضُ نور..
إن كنتِ وقفتِ هنا مرّة....

فوربُّكِ تداعيتُ أمام همسُكـِ الفُرات مراراً ولم أزل....


عزيزتي..

حوا11ء تتشكّل كما الغمام ..

مرةً تراكُمية..

ومرّة مُنتَفِضَه..

ومرّة متّسعة..

ومرة أضيق من سمّ الخياط!!

وفي كل الأحوال هي أنقى رغم أُجاج احتوائهم!!



كوني بحضْرَتِي كي أنْفَرِج أملاً..
لكِ قبائل ودّ...

[منى الصفار]

قلة من يكتبوننا بهذه الدقة .. !!!








هنا وجدتني ابحر فيني


اتماهى مع وجهي
وانبض مع الحزن في شفتي وأزهو


وأقع انكسارا
واشرق ضوءاً

وانزف عتمة !!



كم أنتِ رائعة

[حمد الرحيمي]

شهيق وردهـ ...



لم أستطع مغادرة هذا المتصفح لافتتاني بلغته الأنيقة جداً ...



ولن أستطع الخلاص من جروحٍ لتلهفٍ عَلِق في العمق ...



ولا أستطيع أبداً زحزحة هذا الانبهار وتلك الدهشة من مخيلتي ...




شهيق وردهـ ..


لأوجاعكِ / لاشتياقاتكِ / للمساءات الحزينة / للصباحات المُرهَقة قوافل الإعجاب الطويلة جداً ...




كوني بخير ...

[شهيق ورده]

غير معقوووول أبداً يا شهيق!!!
لَنْ أُصَدّق أنّك تفعلها
لكيّ لا أؤمن أنّنا دونَ لنا
- لا أمِنّ ولا أهدّد بل هوَ رجاء-
وَأنْتِ الأَزْكَى أبداً.

اللا معقول أن يذوب الجليد عن رُفاة منْفا111هـ!!

تحسَبُهُ سلاماً و يكيلُ حين زغْلَلَة بالملا11م..

وأنتَ الأزْجَى عطاءاً ..

[شهيق ورده]

سيدتي ....

لغة ... تدرج الوهم عبر انفاسها ، حتى اوشك ان نتنفسه ؟؟
تمالكت احرفي غفوة الابداع .... ههنا
فأوجزت ...

......

شهيق ورده

تحياتي ...



الإيجا11ز عن كثير


http://www.q8boy.com/uploads/c687543cb2.jpg (http://www.q8boy.com)


كهذا الجمال ..

زهوْتُ بإغفاءتكَ هنا

دعني انْفِضْ ما عَلَقَ من ذكرى

أو حتى حُطام رما11د ...

[شهيق ورده]

قلة من يكتبوننا بهذه الدقة .. !!!








هنا وجدتني ابحر فيني


اتماهى مع وجهي
وانبض مع الحزن في شفتي وأزهو


وأقع انكسارا
واشرق ضوءاً

وانزف عتمة !!



كم أنتِ رائعة


في كثير..

لا ٌتْقِنُكِ سوى آخرين..


ولا يرتجعُ الأنين إلا على شفاههم..


كم أنتِ حانية ..

[شهيق ورده]

شهيق وردهـ ...



لم أستطع مغادرة هذا المتصفح لافتتاني بلغته الأنيقة جداً ...



ولن أستطع الخلاص من جروحٍ لتلهفٍ عَلِق في العمق ...



ولا أستطيع أبداً زحزحة هذا الانبهار وتلك الدهشة من مخيلتي ...




شهيق وردهـ ..


لأوجاعكِ / لاشتياقاتكِ / للمساءات الحزينة / للصباحات المُرهَقة قوافل الإعجاب الطويلة جداً ...




كوني بخير ...


لم أستطعْ التواري خلف تصحُّر أطرافي حين سخا11ء..

ولن أستطع تقدير الوفاء وأنا مُنْهَكَة الهُطُول..

ولا أستطيع إتقان الفسيحة ذات جودِ إستطاعاتِكَ هنا ..


الفاضل /حمد..
لهُطُولِكـَ / لسُهُولِكـَ / لإغماءاتْ الشوق وهدهدات الأُنس في مِدادِكـَ فيضُ جوري..


مودتي...

[خالد العبدالله]

تَقْتُلُني النهَِّايَاتُ دَوْمًا ..
تَقْتُلُنِي وَتُنْهِينِي كَانْتِهَاءِ فَارِسٍ لَحْظَةَ انْهِزَامٍ ..
أَرْتَقِبُ المَصِيرَ المُحَتَّمَ ..
وَالَّذِي يَلْقَاهـُ مُنْهَزِمٌ مُنْتَهٍ مَكْسُورٌ !!
أَمَا تَشْعُرِينَ ؟؟ أَمَا تُلاحِظِينَ ؟؟ أَمَا تَعْلَمِينَ ؟؟
سَوََادُ عَيْنَيْكـِ يُؤَرِّقُنِي ..
وَاحْمِرَارُ خَدَّيْكِـ يُقْلِقُنِي ..
وَارْتِعَاشَةُ أَهْدَابِكـِ تُزْهِقُنِي ..
وَتَسَارُعُ النَبضِ بِقَلْبِـكـِ يُحْرِقُنِي ..
فَأَنْتَهِي كـُلِّي أَمَامَ نَاظِرَيكـِ ..
كَمَا تَنْتَهِي حِكـَايَاتُ مَنَامٍ ..
تَرْوِيهَا جَدَّةٌ لأَحْفَادِهَا..
أَرْهَقُوهَا بِطَلَبِهِمْ أَنْ تَحْكِيهََا لَهُمْ!!
آهـٍ .. يَا .. أَنَا ..
أَنَا الَّذِي أَنْثُرُ الدَّمْعَاتِ أَسْكُبُهَا ..
فَمَا اسْتَفَدتُّ وَدَمْعُ العَيْنِ جَرَّاحُ ..
إِذًا .. سَيِّدَتِي أَنَا هُنَاكـَ .. وَأَنَا هُنَا ..
كَمَنْ يَطْلُبُ الغَوْثَ مِنْ المَنِيَّةِ
فَعَاجَلَتْهُ المَنِيَّةُ وَأَخَذَتْهُ أَخْذًا شَدِيدًا ..
وَأَكْتُبُ إِلَيْكـِ عَذَابِي ..
بِنَزْفِ دَمِي وَمِدَادَ قَلَمِي ..
فَمَا جَوَابُكِـ سَيِّدَتِي ؟؟



عبثا .. نحاول اجترار الماضي
لهوة الحاضر السحيقة ..


العزيزة المتألقة
شهيق وردهـ
نَصُّكِِ هُنا باذخ الترف
بحضوري حصل لي الشرف ..

[لحظة]

دائما ً ... تسبقني أنفاسي


ولا أجد مبرر لشرب القهوة ..غير القهوة !

كلما حاولت أن أمضغها ..

.. هاجمتني رائحتها بُعد الأميال ..


يلفت نظري .. الجلوس عند المقهى ..

وأتساءل : كيف يحلو المرار هنا ؟ !

وهنا .. كان ..المرار .. حلوا ً .. حد .. الشَّـرَق ..




والغريب .. أن النفس تشتاق دائما ً للموت ..

إختناقا ً ..

بزيادة تلك المذاقات ...

كما .. تشتاق الروح لعذب الأنفاس ...


كما هنا !!


..

شهيق وردة ..


كثيرا ًَ مادخلت وخرجت ..


أجزم .. أنني مازلت أدخل بنفس الشوق الأول !!


لك الشوق أينما حللتي ...



ولنا رهبة المكان ....



دمعة في زايد

[سلطان الدوسري]

قبل أن أدخل .. كنت متأكداً من ا ل خ ر و ج ..

وحين دخولي .. ساورني شكّ ..

وحين هممتُ خروجاً .. لم أتذكّر ما تأكدتُ منه قبل دخولي ..

فـ لعلّي أتذكّر ذات إفاقة ..
.
.
.
احتراماتي

[الحزن السرمدي]

مجنونة أنتِ ياإمرأة

مشهد ٌ يتكرر في كل موعدٍ يُضرَبْ..!

تنكحُ أحلامها حبه راقصة على جفن الأمل

إلا أن الأقدار الساخرة بمدادها التخوم...

تأبى لذاك الجفن أن يرفّ


ويبقى البؤس , القلق , ترف الإنتظار

خيوط يُنسج منها معطف بائس

ترتديه تلك القابعة خلف زجاج النافذة

لـــِ تُغادر المكان





أيَّـتُها الماجنة


أتابعك بـــ صحبة تنهيدة مُرَّة






الحزن السرمدي

[إبراهيم الحارثي]

.... جبناء أولئك المتجردون من إنسانيتهم


... ضعفاء سّلهم وهن المشاعر فكانت غوغائيتهم




قرأت وتملكني شعور بالغبن


أوقفني نزفُ حرفكِ على شفا هاوية ومنحدرٍ سحيق


موحشٌ حـدّ الغرق ...



شهيق وردهـ


باقة بنفسجٍ وياسمين لطهارة نبضك

[شهيق ورده]

تَقْتُلُني النهَِّايَاتُ دَوْمًا ..
تَقْتُلُنِي وَتُنْهِينِي كَانْتِهَاءِ فَارِسٍ لَحْظَةَ انْهِزَامٍ ..
أَرْتَقِبُ المَصِيرَ المُحَتَّمَ ..
وَالَّذِي يَلْقَاهـُ مُنْهَزِمٌ مُنْتَهٍ مَكْسُورٌ !!
أَمَا تَشْعُرِينَ ؟؟ أَمَا تُلاحِظِينَ ؟؟ أَمَا تَعْلَمِينَ ؟؟
سَوََادُ عَيْنَيْكـِ يُؤَرِّقُنِي ..
وَاحْمِرَارُ خَدَّيْكِـ يُقْلِقُنِي ..
وَارْتِعَاشَةُ أَهْدَابِكـِ تُزْهِقُنِي ..
وَتَسَارُعُ النَبضِ بِقَلْبِـكـِ يُحْرِقُنِي ..
فَأَنْتَهِي كـُلِّي أَمَامَ نَاظِرَيكـِ ..
كَمَا تَنْتَهِي حِكـَايَاتُ مَنَامٍ ..
تَرْوِيهَا جَدَّةٌ لأَحْفَادِهَا..
أَرْهَقُوهَا بِطَلَبِهِمْ أَنْ تَحْكِيهََا لَهُمْ!!
آهـٍ .. يَا .. أَنَا ..
أَنَا الَّذِي أَنْثُرُ الدَّمْعَاتِ أَسْكُبُهَا ..
فَمَا اسْتَفَدتُّ وَدَمْعُ العَيْنِ جَرَّاحُ ..
إِذًا .. سَيِّدَتِي أَنَا هُنَاكـَ .. وَأَنَا هُنَا ..
كَمَنْ يَطْلُبُ الغَوْثَ مِنْ المَنِيَّةِ
فَعَاجَلَتْهُ المَنِيَّةُ وَأَخَذَتْهُ أَخْذًا شَدِيدًا ..
وَأَكْتُبُ إِلَيْكـِ عَذَابِي ..
بِنَزْفِ دَمِي وَمِدَادَ قَلَمِي ..
فَمَا جَوَابُكِـ سَيِّدَتِي ؟؟



عبثا .. نحاول اجترار الماضي
لهوة الحاضر السحيقة ..


العزيزة المتألقة
شهيق وردهـ
نَصُّكِِ هُنا باذخ الترف
بحضوري حصل لي الشرف ..


أوا آدم!!

لا تُنهيني ابتداء ..

فلستُ سوى ضِلْعُكَ المهترئ بوشْمِ الإنتهاء...

على أرْجُوحَة الليمون تجاذبْنا الأماني..

وعلى صفْحَةِ وهْم..

تناحْْْْرتْ الأغاني ..


العاصِف/ خالد ..

بل لي تَرَفُ إحتواءُ كل هذا الشَرَََف حين خَرَفِي...


مودَّتي..

[شهيق ورده]

دائما ً ... تسبقني أنفاسي


ولا أجد مبرر لشرب القهوة ..غير القهوة !

كلما حاولت أن أمضغها ..

.. هاجمتني رائحتها بُعد الأميال ..


يلفت نظري .. الجلوس عند المقهى ..

وأتساءل : كيف يحلو المرار هنا ؟ !

وهنا .. كان ..المرار .. حلوا ً .. حد .. الشَّـرَق ..




والغريب .. أن النفس تشتاق دائما ً للموت ..

إختناقا ً ..

بزيادة تلك المذاقات ...

كما .. تشتاق الروح لعذب الأنفاس ...


كما هنا !!


..

شهيق وردة ..


كثيرا ًَ مادخلت وخرجت ..


أجزم .. أنني مازلت أدخل بنفس الشوق الأول !!


لك الشوق أينما حللتي ...



ولنا رهبة المكان ....



دمعة في زايد








http://www.q8boy.com/uploads/0c011a53ab.jpg (http://www.q8boy.com)




ارتِشافُ قهوة المرار طُقُوسٌ لابد من اتقانها ...

لحْظَةُ خضوع الحلمِ أمام جَبَرُوت وهْم..

انتزع من الوجْد حُلَّة الزُمُرُّد..

كي يشوب نبضُ الأُنْسِ كِيْر ضَيَا11ع!!!

جنَّة الخُزامى الزكيّة/ لحظه هـ ..

ولكِ عذوبة جدولُ سخاء حين هُطُول..

[م.نايف آل عبدالرحمن]

على قارعة الصباح
الصمت الحارق
يصهر انتظاري
على صفيح
أيامي الساخنة
على صدر قهوتي
رسمتُ معالم اللقاء
ثم ارتشفتها ببطء شديد

....
....
ذات ضحى
ازدحمت مشاعري
على رصيف الشوق
فانطلقت من صدري
زفرة ألمٍ ممض
عندها " اشتقت لحضنك الظافي"
ياربيع العمر، يا إشراقة = في شبابي ، ياحياةً في حياتي
ياغراماً ، يا سنى فضَّ الدجى = يا خريراً طاف في صمتِ الفلاة
أنتَ جمعتَ المنى في ساعةٍ = أفتديتها بالسنين الماضياتِ


"يا غمامْ أين الهويّة ؟"
لا توجد إجابة
على التساؤلات الكبرى
يا غمامْ ..
عبثية هي الحياة
التي تتطلب قول ( لا )
قاسية اللحظات التي تأتي بعد ( لن )


" أمرح كثيراً بخيوط الوجع "
وعلى ضفاف الأرق
أحاول نسج َ أجمل حلم
يتسع الأفق
أمام نظري المحدود
بينما رحل سرب إحساسي
خلف أرض ذاكرتي الجافة
من يستنزفُ لحظاتي الباقية ؟


" ولا تعود لي يوماً "
بعدك َ شفاهي الذابلة
تستجدي التراب أن يحتويها
حقيقة مثبتة
على رصيف الغياب
دونكَ لحظاتي الباقية
لا محل لها من الإعراب
تبقى هكذا ملقاة في سلة الزمن
تنتظر على حافة الوقت
بعض الحروف الضالة
حتى تعطيها هويه المكان المناسب
أو تهوي بها في مكان سحيق

(رجعُ الصدى)
" أصيح بالخليج: "يا خليج
يا واهب اللؤلؤ، والمحار، والردى!
فيرجع الصدى
كأنه النشيج:
يا واهب المحار والردى.."


إيقاع الروح :
اليوم أصبحتُ لا شمسي ولا قمري = من ذا يغني على عودٍ بلا وترِ


سيدتي
وأستاذتي
شهيق ورده
أعذري هذياني
أقسم أنكِ رسمتي لوحةً
من عذوبتها تكاد تنطق
حروفكِ العذبة
عزفت على قيثارة الإبداع
أجمل الألحان
وكلماتكِ الساحرة
تركت موج البحر مفتونا

لكِ أرق وأعذب تحية

[شهيق ورده]

قبل أن أدخل .. كنت متأكداً من ا ل خ ر و ج ..

وحين دخولي .. ساورني شكّ ..

وحين هممتُ خروجاً .. لم أتذكّر ما تأكدتُ منه قبل دخولي ..

فـ لعلّي أتذكّر ذات إفاقة ..
.
.
.
احتراماتي

أبجدياتُ الدخول طمعاً في خُروج تخضعُ لعملية إيحاء عكْسِي..

فتأبى النفس إذعانَ قُبول ..

تتمرَّدُ الشرايين ضجَاً بفيض أخْيِلَه..

فتضيعُ مفاتيحُ الأُفول حين اسْتِفاقه..

النديِّ/ سلطان الدوسري..

شَذاكَ أفلاطُوني ..لا عدمنا نقاؤك..

[علي الدليم]

هنا


دروسٌ في فنّ البوح الراقي


ومراسم لإحتفال قدومٍ شادي


بحارٍ وإنكساراتِ لـروحٍ أضناها الوجع والعِشق


تارةً بصُحبة سياطٍ تلسعُ رحِمَ قلبهِ المُنّهكـ‏


قلبٌ أضناهُ الشوق الى عتبةِ أقدامِ من هي تُعانِقُ بَيَاض الأسِرّة


وقلبٌ أضناهُ العشق بألوانه وأصنافه المتأرجحه بين الفرحة والحسرة


وتارةٍ بعشقٍ تهفوا اليه طيور السماء



ياسيدتي



تكتبين الحرّف .. فــ تُغرّدُ البلابل الزكية

تنزفين القلب .. فــ تبسِمُ المشاعر الشجيّة

تسكبين العِطرَ.. فــ تنّهَمِرُ أنهاراً عذّبــة



سيدتي الــ مغّموسةِ عِطراً

صاحبةُ الشهيق العذّب

شهيقُ وردهـ



تبّاً لحرّفٍ لا ينحدرُ إجلالاً وتقديراً هنا

وسُحّقاً لــ فكرٍ لا ينحني أمام شموخ فكركـ الراقي



















دُمتِ في سماء الروعة والإجلال

[شهيق ورده]

مجنونة أنتِ ياإمرأة

مشهد ٌ يتكرر في كل موعدٍ يُضرَبْ..!

تنكحُ أحلامها حبه راقصة على جفن الأمل

إلا أن الأقدار الساخرة بمدادها التخوم...

تأبى لذاك الجفن أن يرفّ


ويبقى البؤس , القلق , ترف الإنتظار

خيوط يُنسج منها معطف بائس

ترتديه تلك القابعة خلف زجاج النافذة

لـــِ تُغادر المكان








أتابعك بـــ صحبة تنهيدة مُرَّة






الحزن السرمدي







لومَا فيضُ الأحلام..

ترف الانتظار كطٌقٌوس احتضار أمانينا..

وَجَلُ الـ غَدْ.

قُصاصة ورديَّة..

و

أُ

حـِ

بــُ

كــَ


لما أحسسنا بنشْوَة الحياة حين تَرَحْ!


الحُزن السرمدي..
أيامُكِ بيضاء ..فلا تتوشَّحي أبديَّة وَجَع..

[شهيق ورده]

.... جبناء أولئك المتجردون من إنسانيتهم


... ضعفاء سّلهم وهن المشاعر فكانت غوغائيتهم




قرأت وتملكني شعور بالغبن


أوقفني نزفُ حرفكِ على شفا هاوية ومنحدرٍ سحيق


موحشٌ حـدّ الغرق ...



شهيق وردهـ


باقة بنفسجٍ وياسمين لطهارة نبضك


http://www.lahdah.com/up/uploads77/lahdah-a317acc708.jpg (http://www.lahdah.com/up)

تكَالَبُوا يُريدُون إغْراقِها بدعوى إنقاذ!

تبحثُ عن ملامحٍ ألِفَتْها ولا تجِدُكَ إلا قائداً لتِلك الجموع!

تزيدُ من إيلامها وجعاً يتْلُوهـ وَجَعْ!

جبآآآن ..

يا

قلبي !


الوفي/ ابراهيم الحارثي


شعور الغبن يتأصَّل في جوانِح العُشَّاق..

فلا تهتم..

أسعدني احتواؤك هنا

[شهيق ورده]

على قارعة الصباح
الصمت الحارق
يصهر انتظاري
على صفيح
أيامي الساخنة
على صدر قهوتي
رسمتُ معالم اللقاء
ثم ارتشفتها ببطء شديد

....
....
ذات ضحى
ازدحمت مشاعري
على رصيف الشوق
فانطلقت من صدري
زفرة ألمٍ ممض
عندها " اشتقت لحضنك الظافي"
ياربيع العمر، يا إشراقة = في شبابي ، ياحياةً في حياتي
ياغراماً ، يا سنى فضَّ الدجى = يا خريراً طاف في صمتِ الفلاة
أنتَ جمعتَ المنى في ساعةٍ = أفتديتها بالسنين الماضياتِ


"يا غمامْ أين الهويّة ؟"
لا توجد إجابة
على التساؤلات الكبرى
يا غمامْ ..
عبثية هي الحياة
التي تتطلب قول ( لا )
قاسية اللحظات التي تأتي بعد ( لن )


" أمرح كثيراً بخيوط الوجع "
وعلى ضفاف الأرق
أحاول نسج َ أجمل حلم
يتسع الأفق
أمام نظري المحدود
بينما رحل سرب إحساسي
خلف أرض ذاكرتي الجافة
من يستنزفُ لحظاتي الباقية ؟


" ولا تعود لي يوماً "
بعدك َ شفاهي الذابلة
تستجدي التراب أن يحتويها
حقيقة مثبتة
على رصيف الغياب
دونكَ لحظاتي الباقية
لا محل لها من الإعراب
تبقى هكذا ملقاة في سلة الزمن
تنتظر على حافة الوقت
بعض الحروف الضالة
حتى تعطيها هويه المكان المناسب
أو تهوي بها في مكان سحيق

(رجعُ الصدى)
" أصيح بالخليج: "يا خليج
يا واهب اللؤلؤ، والمحار، والردى!
فيرجع الصدى
كأنه النشيج:
يا واهب المحار والردى.."


إيقاع الروح :
اليوم أصبحتُ لا شمسي ولا قمري = من ذا يغني على عودٍ بلا وترِ


سيدتي
وأستاذتي
شهيق ورده
أعذري هذياني
أقسم أنكِ رسمتي لوحةً
من عذوبتها تكاد تنطق
حروفكِ العذبة
عزفت على قيثارة الإبداع
أجمل الألحان
وكلماتكِ الساحرة
تركت موج البحر مفتونا

لكِ أرق وأعذب تحية


http://www.lahdah.com/up/uploads82/lahdah-de4affa72e.jpg (http://www.lahdah.com/up)




كلَّما أرهقني الحُلمْ

طأْطأْتُ عُرْسِي..

حاولتُ إخْمادَ الوَجَل بعابِرِ خَجَلْ..

فأسأتَ ترجمَتي !

لم أجِدْ غيركَ يهبِنُي قلبِي..

فمتى أرُدَّ لَكَ جَمِيلَ احتواء..

وأتَوَشَّحُ بقلبِكَ؟!


أُنْشُودَة الخُزامى ذات جَنَّة/ نايف آل عبدالرحمن

أعترفُ لكَ ..جَفَّتْ أوراقُ الفَسِيحَة في رِياضي لحظة إمتاعي بما أكرمتني بهِ من أُعجُوبَة الكَلِمْ

وحين أوراقُكَ الغاوية..لا أجِدُني فضْفاضَة لأصِفَ وهْجَ نزفِكَ..

تَكُونْ..ويتجلَّى الألَق دوماً ..

عِطراً اندلقَ همسُكَ على وجدي رِضىً وقناعة..

[شهيق ورده]

هنا


دروسٌ في فنّ البوح الراقي


ومراسم لإحتفال قدومٍ شادي


بحارٍ وإنكساراتِ لـروحٍ أضناها الوجع والعِشق


تارةً بصُحبة سياطٍ تلسعُ رحِمَ قلبهِ المُنّهكـ‏


قلبٌ أضناهُ الشوق الى عتبةِ أقدامِ من هي تُعانِقُ بَيَاض الأسِرّة


وقلبٌ أضناهُ العشق بألوانه وأصنافه المتأرجحه بين الفرحة والحسرة


وتارةٍ بعشقٍ تهفوا اليه طيور السماء



ياسيدتي



تكتبين الحرّف .. فــ تُغرّدُ البلابل الزكية

تنزفين القلب .. فــ تبسِمُ المشاعر الشجيّة

تسكبين العِطرَ.. فــ تنّهَمِرُ أنهاراً عذّبــة



سيدتي الــ مغّموسةِ عِطراً

صاحبةُ الشهيق العذّب

شهيقُ وردهـ



تبّاً لحرّفٍ لا ينحدرُ إجلالاً وتقديراً هنا

وسُحّقاً لــ فكرٍ لا ينحني أمام شموخ فكركـ الراقي



دُمتِ في سماء الروعة والإجلال




http://www.lahdah.com/up/uploads82/lahdah-e0ad27a24e.gif (http://www.lahdah.com/up)


لا أقدرُ على احتوائي يومَ دُخُون كانتْ ملامِحُه..ذاتَ وهْم..

أرصُفُ أوراقِي عَلَّها تَلْقفُ بعضاً منِّي ..إليه!

زخَّاتُ المآقي تُخْرِسُ بلاغَتِي يا قلبْ!

واليَرَاعُ مشْدوهاً عندما كَشَفَ ما يَتَقَلَّى بِهِ الوجْد من لَظَى..



يا قَـــــــــلْـــــبــــــــ هـُ

يا قَـــــلْـــــبــِــ ـي

يا قَـــلْــــب


احْفَظْ ما بِيَّا !



::


الثاقِبْ حين زاكِي إمْعان/ علي الدليم..


انْتَفَضَتْ أحْداقِي لِما أمْطَرْتَ منِّي ذات استقراء ناقِدْ..

لا أقوى أن أُزْجِي لَكَ الإمتنان كما أطْرَبْتَني ..

دُمتَ سخيَّا نديَّاً كـ عَدَسَتُكَ الخارِقَة هُنا ..وأكْثَرْ..