و أعـــــد له متكأً

[عبدالله عليان]

( وأعد له متكأً )

حذاري أن تحمل حزنك في عينيك ! فيرمقونك الناس بأعينهم , أو أن تضعه بين يديك فـ يتعقبونك بنجواهم , أبني له بيتً في قلبك ! وأعد له متكأً ,
ولا تخافت به أحدا فــ يكيدوا لك كيدا و يحسدونك الناس عدوًا من عند أنفسهم ,
أهمس في إذنيه : بأنه الجوهرة المكنونة التي لا تقدر بثمن , و بأن له في قلبك سبحاً طويلا !!
فلولاه لمت من الوحدة , ولتوقف نبضك , وخرم عقلك الشيب .
أنا لستُ وحيداً : أنا حزين .
ـــــــــــــــــــــــــــ
الحزن : تاريخ الروح و جغرافية الجسد,
الحزن : إنسان مستهدف يولد من رحم النتيجة ويعيش بنزيف داخلي
الحزن : إنسان عاق لوالديه ( الجسد , والروح ) .. ولم يقل لهما اُف ولم ينهرهما !!
الحزن : إنسان لكنه .. عجز أن يواري سوءة أخيه ,
( ذات مساء ) ..
سألتُ حزناً على قارعة طريق ,
: لما الانتظار ,
قال : ريثما يواري صاحبي سعادته !!!
الحزن معبر رفح ..
لأجل هذا ..
أخذتُ أنا الحزنَ من صدري , وزعتهُ على البسطاء َ , لم يعدّ محتاج سلوى
الكلُ أصبحَ أغنياء ..
ــــ

لآبأس بك يا حزني الطاهر ولآ بأس بي .. ولآبأسَ بنّا ..
ولو بِـنـّا بْــنـا ما بٍــنــّا ما نهدم ..
لحظة لمحتكَ في عيون الناس لحظة هروبك ,
الحزن : بوابة الريح , ومنفى آخر !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ ,

القصيدة : تجربة نتمنى غالباً أن تخرج عن التجربة الدنماركية لـ عادل أمام , ولكن ... لا مفرّ ولآ وزر
القصيدة : : ألم , محاولة هروب , كنزٌ وعلمّ لا يفنى , عملية صدر مفتوح ,
نوع من أنواع الحزن نوع من أنواع المزن ,هي الحزن والمزن معاً , تجربة فرّدية ! , مجموعة القراءة .. بصمت !!
القصيدة : من المفترض أن تكون مكملة وليست مكتملة ,
القصيدة : من المفترض أن تكون تنبأ إنساني عظيم
القصيدة : حزن آخر , وحلم أول !!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ

[رشا عرابي]

الحُزن رفيقٌ طَبعهُ الوفاء
يَردُعهُ اليقين بأننا من بني الإسلام وكلّ أمرِنا خيرٌ عظيم

لعلّه ذو دَهاءٍ لا تدرِكُهُ فِطنَتنا في حين نعدُّ له متكأً
فهو منذ وُضِعَ القَلَم أعدّ لِقَصم ظهورنا وعداً

ويبقى في جُعبة الأنفاس احتمالاً يليق بقامة صبرٍ عمرُها يطول
وساعِدها الإيمان والرِضا

الأخ القدير الراقي عبد الله عليان
بوركتَ ودام فكرك ضياءً في ديجور

[عبدالله عليان]

فهو منذ وُضِعَ القَلَم أعدّ لِقَصم ظهورنا وعداً !!!

ربما هو كذلك أستاذتي لما لا أني أرى كل الطرق تتسع للحزن ..

الأ طريق شكرك .. لجودك , و وجودك ... فهو قمة السعادة !

أ / رشا عَرّابي

سعيد جداً بإضافتك النيرة ولفتتك القيمة للمتصفح هذا المساء ,

دمتِ بألف خير ,

[فاتن حسين]

للحزن زمجرة تزلزل الروح
يُقلِّب القلوب تحت طاحونة الوجع
تنزف به محابرنا كلما سكن أنين الحسرة مآقينا
أعدوا له متكأَ في مقبرة المنفى...
واقرأوا عليه تراتيل الصمت في ساعة سحر...


عبدالله
إحساس مبدع :34:

[عبدالله عليان]

أعدوا له متكأَ في مقبرة المنفى...

أَعدكِ بذلك ..

بعد هذا الحضور الذي أدخل المتصفح من ضمن قائمة السعداء هذا المساء

بحضورك ونورك أ / فاتن بدأت أشك بأن هذ المتصفح يتحدث فعلاً عن الحزن !

ألف شكراً من القلب

[نوف سعود]

،

حذاري أن تحمل حزنك في عينيك

،
وإذا كانت العينان فضَّاحتان؟
ومتمردة لا تخشى عقوبة العقل والقلب معًا؟

[عبدالإله المالك]

حروف جميلة
وتعابير اجمل

[عبدالله عليان]

أنتِ تتعرضينَ لمحاولة اغتيال ! , عليكِ الحذر من الوقوع بالمصيدة !!

التحصين سلاحك الوحيد , و على الآخر غض البصر ولا أعدك !!

أ / نوف سعود ..

شكراً لأنكِ هنا شكراً لأنها فضَّاحتان ؟

ألف شكراً .

[عبدالله عليان]

و الأجمل منهما حضورك ,

أ / عبدالإله المالك

صادق الود لك أخي الكريم

[شمّاء]

لحظة نزل هذا الموضوع في العام
قرأته ،
ثم عدت إليه ،
ومررت عليه مراراً
وعدت إليه قبل قليل وخرجت ،
والآن دخلت
فقلت لن أخرج دون تعليق !
لِمَ مررت عليه كثيرًا ؟!
لااعرف !
ماسأقول الآن ؟
لااعرف !
لاشيء يحضرني ولاجواب عندي
غير :
شكرًا أستاذ عبد الله.

[عبدالله عليان]

على رغم أن المتصفح بالعامية المصرفة , الأ أن أَبجدية الضاد أبت الأ أن تمر بِكِ من هنا .

رميت الكرة في ملعبي ! وأصبحت أ / شماء أنا الحائر هنا لآ أنتِ ..

و ما توّدي البوح عنه هنا .. ثقي تماماً بأنه وصلني بكامل أناقته , وأنا من يتوجب عليه شكرك لا أنتِ

وأعلم بأن متصفحي لا يصنف مقالاً , وهو ليسَ نثراً , أو أي شيء آخر . إذاً توجب عليه أن يصعد للعام عمداً

لتكوني أحد زائريه ! ويكتشفه الآخرين من خلاله .,

أ / شّماء ..

مرورك بحد ذاته كنز من كنوز المنتدى , وتشريفك متصفحيّ تاج على رؤؤسنا :" أنا والمُنتج "

ولا زلت أقول إن الإنسان الحزين ليسَ وحيداً , الوحيد هو الذي أسقط من حوله ليبقى وحيداً في صومعة جهله !

الحُزن يعطي للإنسان طاقة حيوية تنتج الكثير ومن ضمن الكثير :" القدرة على الكتابة , القدرة على القصيدة "

القدرة على السعادة , والإسعاد ,

والمكاسب أو المكسب هنا وهناك هو محبة الناس وتواصلهم ووجودهم وإشادتهم / " الجمهور "

وأعد له متكأً ـــــ مواطن فتنة ــــ كيّ تكون قادر على أن تتمرد عليه ! وتحضرّ لنّا بكامل حزنك / سعادتك من أي

باب ,, أو أي نافذة ! أدبية تشاء , وأي موطن ومعبر كذلك . ,,, والله أعلم ,

ممنون لك هنا وهناك وفي كل مكان هذا الحضور ,

أسف على الإطالة فقد كنتُ سعيداً ,

احببت أن أضيف ..

( الحزن , والسعادة ) ..

ليسَ ضدان بقدر ماهما جسدين في روح !! .. أقصد في الأدب بشكل عام والفن !

والله أعلم

أ / شمّاء مشرفة العام من القلب شكراً جزيلاً لكِ

[شمّاء]

على رغم أن المتصفح بالعامية المصرفة , الأ أن أَبجدية الضاد أبت الأ أن تمر بِكِ من هنا .

رميت الكرة في ملعبي ! وأصبحت أ / شماء أنا الحائر هنا لآ أنتِ ..

و ما توّدي البوح عنه هنا .. ثقي تماماً بأنه وصلني بكامل أناقته , وأنا من يتوجب عليه شكرك لا أنتِ

وأعلم بأن متصفحي لا يصنف مقالاً , وهو ليسَ نثراً , أو أي شيء آخر . إذاً توجب عليه أن يصعد للعام عمداً

لتكوني أحد زائريه ! ويكتشفه الآخرين من خلاله .,

أ / شّماء ..

مرورك بحد ذاته كنز من كنوز المنتدى , وتشريفك متصفحيّ تاج على رؤؤسنا :" أنا والمُنتج "

ولا زلت أقول إن الإنسان الحزين ليسَ وحيداً , الوحيد هو الذي أسقط من حوله ليبقى وحيداً في صومعة جهله !

الحُزن يعطي للإنسان طاقة حيوية تنتج الكثير ومن ضمن الكثير :" القدرة على الكتابة , القدرة على القصيدة "

القدرة على السعادة , والإسعاد ,

والمكاسب أو المكسب هنا وهناك هو محبة الناس وتواصلهم ووجودهم وإشادتهم / " الجمهور "

وأعد له متكأً ـــــ مواطن فتنة ــــ كيّ تكون قادر على أن تتمرد عليه ! وتحضرّ لنّا بكامل حزنك / سعادتك من أي

باب ,, أو أي نافذة ! أدبية تشاء , وأي موطن ومعبر كذلك . ,,, والله أعلم ,

ممنون لك هنا وهناك وفي كل مكان هذا الحضور ,

أسف على الإطالة فقد كنتُ سعيداً ,

احببت أن أضيف ..

( الحزن , والسعادة ) ..

ليسَ ضدان بقدر ماهما جسدين في روح !! .. أقصد في الأدب بشكل عام والفن !

والله أعلم

أ / شمّاء مشرفة العام من القلب شكراً جزيلاً لكِ


سأبدأ من حيث انتهيت ...
أستاذ عبد الله :
شمّاء لم تدخل المتصفح لأنها مشرفة العام ، بل دخلته عضوة
وقارئة لحرفك وتبحث عن فائدة !
ثم ؛
أشكرك جدًا لحسن ظنك بي ...
والله أسأل أن يجعلني خيرا مما تظن وأنا من يتشرف بكم جميعًا !
وعن موضوعك أستاذي :
حضرتك تكتب بتلقائية عجيبة ،
تُشعر القاريء بالراحة ، فأنت بعيد جدًا عن التكلف ،
بكل ردودك ومشاركاتك ،
وهذا مانبحث عنه ،
ألا وهو : الصدق مع الحرف في التعامل
وهذه وجدتها هُنا !

وعن الحزن
الحديث يطول ويطول
لامرسى له ولاشاطىء
ويبقى التوكل على الله هو السبيل للخلاص .
شكرًا بعدد كل حرف كتبته هنا ..
والله أسأل أن ينفع بك ويبارك فيك .

[عبدالله عليان]

ممنون لكِ
وللجميع

[مها مراد]

أخجل من الحظور بوجودك ووجود أمثالك من المبدعين .... القدير عبد الله عليان
علمني بربك كيف تطوع الحروف الهائجة لتمتطيها بكل هذه البراعة
وتعدو بها دون وقوف في مرابع الروح
تقبل من كل الود والاحترام .... أسعد الله أوقاتك

[عبدالله عليان]

العفو أُستاذي الشرف لي بالأول والأخير ..
والإبداع هو ما تسطره حروفك هنا وهناك , وفي كل مكان ,
وتسألين وما نحن ألا تلاميذ حرفك !
شكراً للطفك و تواضعك أُستاذتي , وحضورك الوارف , وإطراءك المحفز
أ / مها مراد
ألف مليون شكر من القلب ,