شــــــــــــــــــــكر اً !!

[عبدالله عليان]

مع إطلالة هذا العام الجديد ..

سأحاول أن أحدثكم في هذه العُجالة عن إنسان أحبه , مثالي جداً وخلوق جداً , لا يُحب الظهور ويعمل في الخفاء بكل صدق وإخلاص ,

تشعر بإطلالاتهُ في كل أقسام منتدانا تقريباً , أَشعر به بعد كل حرف أكتبهُ , أنتظره عبر لوحة التحكم

بعد كل كتابةً لي ومنها هذه الكتابة التي أتمنى أن تصل إليه وهو في أتم صحة وعافيه ,

وأحب أن أهديه شكري وتقديري وبأن نقول له شكراً بقلوبنا وبأقلامنّا وكلماتنا ..التي أرهقتك كيّ تجعلها تستقيم لأجل العربية ولا غيرها .

حبيبي إملائيّ كل عام وأنت بخير وصباحك عسل وجهدكَ هنا وهناك وفي كل مكان محل تقدير الجميع

أشعر بكَ .

محبك / عبدالله

[رشا عرابي]

لله أنتَ يا عبد الله ..
راقي التواصل والإخاء يا أخي

من هنا أقولها شكراً إملائي أسأل الله أن يكون جهدك مأجوراً
ومنّا إليكَ امتناناً وشُكوراً

عبد الله عليان
شكراً عميقة لتلك اللفتات الراقية هنا وهناك
ألقاها كلّما قرأتُ اسمك

بورِكتَ يا طيب
وحفظك الله

[عبدالله عليان]

لله أنتَ يا عبد الله ..
راقي التواصل والإخاء يا أخي

من هنا أقولها شكراً إملائي أسأل الله أن يكون جهدك مأجوراً
ومنّا إليكَ امتناناً وشُكوراً

عبد الله عليان
شكراً عميقة لتلك اللفتات الراقية هنا وهناك
ألقاها كلّما قرأتُ اسمك

بورِكتَ يا طيب
وحفظك الله
.
الرقي أُستاذتي هو حضورك إلى هذا المتصفح لأجل الشكر فقط وهذه قمة التواضع والإنسانية والتورط في الجميل
شكراً وألف شكراً لإطراءك الذي أتمنى أن أكون عند حسن الظن بإذن الله دائماً .
أُستاذتي / رشا عرّابي
أكاليل من الشكراً أهديها لكِ ,,,
مع فائق التقدير والإحترام لشخصك / وقلمك .
دمتِ بألف خير ,,,

[نادية المرزوقي]

يستحق الشكر و كل من هم أمثاله،

لا نعرفهم، لا نراهم، قد نسمعهم،

بالمختصر،

أرواح جميلة مهداة عبر قنوات التواصل المختلفة،

جاؤوا من الله، و أحببناهم فيه،

بما يقدمونه لله، لمن يعرفون و من لا يعرفون سواء،

أجمل ما قد تهديه الحياة لنا أرواحا نبيلة ، و نفوسا جليلة.

بوركت أيها الفاضل:
و دام النقاء.

[عبدالله عليان]

أدامكِ الله أستاذتي / نادية المرزوقي
ومثمن ومقدر لكِ هذه الروح ,
والكثير يستحقون منا الشكر ,
ـــــ( فهم في النهاية يدخلون السعادة إلى قلوبنا ,
عبر أعمالهم سواء أدبية أو فنية ,) ــــــ
.. وأنتِ منهم لحضورك ووجودك وجودك ..
في كل مكان هناك ! وهنا ..
دليل تورطك أيضاً في الجميل الراقي ,
ألف شكراً لإطلالتك المبهجة أستاذتي
و أسعد الله أوقاتك كما سعدتُ بوجودكِ
الله عليك ,

[مها مراد]

الأخ الأستاذ عبد الله عليان
تجسد النبل بكل معانيه
كم أنت شاكر لله !!!.>>>>>> (من لم يشكر الناس لم يشكر الله )
وأنت كريم الأخلاق كثير الشكر
لك من الله الرحمة والمحبة والرضا بأذنه جل في علاه
ومني لك وافر الشكر التقدير
والدعاء المخلص بمستقبل رائع كما تتمناه
وللحبيبة رشا والاخ إملائي أجمل الاماني
ولكل الابعاديين الطيبين .

[رشا عرابي]

وللحبيبة رشا والاخ إملائي أجمل الاماني
ولكل الابعاديين الطيبين .



ولقلبك يا حبيبة الروح كل الود خالص لا تشوبه الشوائب

[عبدالله عليان]

أستاذتي / مها مراد
أتيتِ بالكثير لكرم أخلاقك ومنبعك الأصيل وطيبتك ,
ولم تتركي لي إلا أن أشكرك جزيل الشكر على كل ما تقدم من إطراء ودعاء ,
متمنياً أن أكون عند حُسن الظن , وداعياً لكِ أيضاً بأن الله يحفظكِ ويرزقكِ أينما كنتِ ,
ويبلغكِ غاية أُمنياتك وغاية رضاه بإذنه جلا جلاله ,
والأستاذ / إملائي يستحق منّا الكثير فهو صاحب مجهود خلف الكواليس نشعر به دوماً .
والأُستاذة / رشا قلم غني عن التعريف فمن لم يعرف هذا القلم فقد فاته الكثير والكثير جداً ,
ألف شكراً أ / مها مراد
نيابة عن كل الإبعاديين لوارفر كرمك , وسحر قلمك , وشخصك .
الله عليكِ

[عبدالله عليان]

أ / رشا عرابي
ألف شكراً لحضوركِ الثاني الذي نغبط عليه , وسعداء به ,
وألف شكراً لــ أ / مها التي أتت بكِ إلى هنا ,
صادق الود لكما وللجميع .

[مها مراد]

بألف توفيق من الله أخي الطيب عبدالله
أدعو لك من صميم القلب بأن
يحميك الله وينزل بقلبك السكينة والطمأنينة لتعود إلينا سريعاً
سنفتقدك كثيراً .

[عبدالله عليان]

بألف توفيق من الله أخي الطيب عبدالله
أدعو لك من صميم القلب بأن
يحميك الله وينزل بقلبك السكينة والطمأنينة لتعود إلينا سريعاً
سنفتقدك كثيراً .

أ / مها مراد بحق قلم لن أنساه طويلا ..
لغتها شاعرية امتاز حرفها بالعمق والبساطة
مفرطة الإبداع
لحرفها أيضا سيكلوجية وبعد جغرافي وتاريخي عميق
تقرأ وكأنك امام فلم سينمائي عظيم ملي ب الأحداث
تقف على الأطلال وتقف على الحضارة في آن .
حرفها يملك أرث إنساني عظيم
حروفها حبلى بالمعاني
لها كتابة: " إلى ولدي " أتمنى لكم قراءة ممتعه معها
شكرا أستاذتي .

ومن المخجل ان تبقى حروفك كل هذا العمر هنا
دون رد .. آمل قبول اعتذاري
: " أنا أسف "

[سعيد مصبح الغافري]

يكبر في عيني ومشاعري كل إنسان يحمل هذا القدر العظيم من الوفاء إلى من خدموا بإخلاص وصدق وصمت أيضا.
أخي الغالي الكاتب الجميل الروح الأستاذ / عبدالله عليان
ما اروعك وأنت بكل هذا النبل والروح النقية الراقية .
دمت بوافر خير وسعادة

[عبدالله عليان]

أستاذي وأخي / سعيد مصبح الغافري
الله يعز مقدارك ويطول عمرك أستاذي الغالي
كلماتك العامرة ليست وسام على صدري فقط
بل وتاج على رأسي ونبراس أيضا
متمنيا ان اكون عند حسن الظن
والجميلين أمثالك يجبرونا على الشكر والوفاء نظرا لقلوبهم وحروفهم وقلبك وحرفك المعطاء منهم أيها الرائع الاروع
حضورك غمرنا بالسعادة
ف شكرا جزيلا حفظك الله ورعاك .


الله عليك .

[حنان العصيمي]

شكراً لهذا الوفي ،



تقديري عبدالله

[عبدالرحمن عبدالله]

أنت والوفاء توأمان

لا شرخ بينكما

شاهق بالنبل أيها الكريم

[عبدالله عليان]

شكراً لهذا الوفي ،



تقديري عبدالله


العفو ..
الشكر لكِ ولـ النبلاء أستاذتي حنان العصيمي
شرفني حضورك ,
ألف شكراً جزيلا لكِ

[عبدالله عليان]

أنت والوفاء توأمان

لا شرخ بينكما

شاهق بالنبل أيها الكريم

أستاذ / عبدالرحمن عبدالله
توقد الشموع أخي الكريم أينما تحل أيها القمر ,
ألف شكرا لـ هذا الإطراء النبيل ولشخصك الكريم

فائق التحية والإحترام لك

[خالد صالح الحربي]

:
شكرًا لجميع الأرواح في هذا الفضاء " أبعاد أدبية .
لا زلت أحاول تعلّم المشي من جديد - آخر مرّة دخلت أبعاد قبل هذه العودة
كان من كمبيوتر مكتبي ، الآن عن طريق الجوّال كل شيء تغيّر / وكأني أحاول المشي
بقدمين جديدتين ؛ لا زلت أتصفح لـ أتعرّف الوجوه والملامح والأرواح .. فلا أجد
إلا صناديق ذكريات الرفاق القدامى وكثيرٌ من الآتين بعد رحيلنا ، لا أخفيكم سرًّا ..
أحرجني كرمكم وعبير أرواحكم والأشياء الكثيرة التي تُكتب هنا وهناك لي أو موجههة
لي ؛ اليوم حتى لوحة التحكم عندما دخلتها وجدت رسائل وبطاقات / أعرف أن أقرأها
لكني لا أعرف كيف أضع جزءًا من روحي بها وأرسلها إلى من بعثوها .
في هذا المتصفح : دعوني أكتب لكم شكرًا بلا استثناء ..
شكرًا ولا أضع نقطة آخر " العطر "

[عبدالله عليان]

:
شكرًا لجميع الأرواح في هذا الفضاء " أبعاد أدبية .
لا زلت أحاول تعلّم المشي من جديد - آخر مرّة دخلت أبعاد قبل هذه العودة
كان من كمبيوتر مكتبي ، الآن عن طريق الجوّال كل شيء تغيّر / وكأني أحاول المشي
بقدمين جديدتين ؛ لا زلت أتصفح لـ أتعرّف الوجوه والملامح والأرواح .. فلا أجد
إلا صناديق ذكريات الرفاق القدامى وكثيرٌ من الآتين بعد رحيلنا ، لا أخفيكم سرًّا ..
أحرجني كرمكم وعبير أرواحكم والأشياء الكثيرة التي تُكتب هنا وهناك لي أو موجههة
لي ؛ اليوم حتى لوحة التحكم عندما دخلتها وجدت رسائل وبطاقات / أعرف أن أقرأها
لكني لا أعرف كيف أضع جزءًا من روحي بها وأرسلها إلى من بعثوها .
في هذا المتصفح : دعوني أكتب لكم شكرًا بلا استثناء ..
شكرًا ولا أضع نقطة آخر " العطر "
أستاذي وأخي وشاعرنا / خالد صالح الحربي ..
قد أعطيت لهذا المتصفح بُعد واُفق آخر وأرحب
بكلماتك المفعمة بالمحبة و الصدق والحيرة ,

معرفتنا المسبقة بك أستاذي وبـ المتورطين بالجمال والمحبة أمثالك أمر طبيعي ..
وللزمن دور فيها فـ أنت سابقاً متواجد مع قائمة من المبدعين ونحن كنا ذلك الوقت عدم !
ومع دوران عجلة الزمن غبت وغاب الكثير لأي ظرف كان ولكن بقي أثرك وأثرهم العامر ب الابداع سواء نثر أو شعر
ومن الطبيعي عند حضورنا أن نقرأ هذا الصرح الشامخ الكتاب الفخم :" أبعاد أدبية "
ونقرأ هنا وهناك مالذ وطاب فـ كانت وتكونت المعرفة بك وبهم فـ أصبحتم أصدقاء ومن قبل أساتذة نتعلم منهم ,

مبدع أينما كنت وأينما حل حرفك وقلمك والدار دارك أيها الصديق العزيز
وأن كان الشكر لنا بلا إستثناء
فــ الشكر الجزيل لك وللأحبة الأساتذة الكرام مدى الحياة .

[خالد صالح الحربي]

:
تسلم أخي : عبدالله .
ولا شك أنك أحد نجوم هذا الفضاء، الذين حافظوا على جماله وواصلوا المضي به نحو آماله.
عشرات وربما مئات المنتديات الكبيرة أُغلقت وذهبت في طي النسيان / لولا تواجدك أنت والأحبة
الذين يشاركونك الكتابة والحرث والسقاية في هذا المكان طوال السنوات الماضية لكان مصير أبعاد
أدبية كمصير غيرها من الفضاءات الأخرى!
لك ولجميع الأحبة شكرًا عظيمة.
شكرًا لأنكم حافظتم على صناديق ذكرياتنا ..
شكرًا لأنكم أبقيتم المكان على قيد الحياة..
شكرًا لأنكم كنتم " الرئة والقلب والروح "
عندما كاد المكان أن يصاب بسكتةٍ قلبية ..
جرّاء كثرة الراحلين.
شكرًا ؛ وكفى .
🌹

[عبدالله عليان]

:
تسلم أخي : عبدالله .
ولا شك أنك أحد نجوم هذا الفضاء، الذين حافظوا على جماله وواصلوا المضي به نحو آماله.
عشرات وربما مئات المنتديات الكبيرة أُغلقت وذهبت في طي النسيان / لولا تواجدك أنت والأحبة
الذين يشاركونك الكتابة والحرث والسقاية في هذا المكان طوال السنوات الماضية لكان مصير أبعاد
أدبية كمصير غيرها من الفضاءات الأخرى!
لك ولجميع الأحبة شكرًا عظيمة.
شكرًا لأنكم حافظتم على صناديق ذكرياتنا ..
شكرًا لأنكم أبقيتم المكان على قيد الحياة..
شكرًا لأنكم كنتم " الرئة والقلب والروح "
عندما كاد المكان أن يصاب بسكتةٍ قلبية ..
جرّاء كثرة الراحلين.
شكرًا ؛ وكفى .
🌹

حاصرني جودك الوارف ووجودك المتواضع النائف
ولم تترك لي سوى قبلة أطبعها على جبينك
شكرا وعرفانا ،

شاعرنا العذب
ممنون لك جدا.