مشاهدة النسخة كاملة : تَغْريبَة
شمّاء
03-30-2016, 11:13 PM
عَبَثُ الغياب
يُصيبنا بأزمةِ فَقد ..!
إياب.
رشا عرابي
03-30-2016, 11:32 PM
شمّاء
ويَكفي أن تأخذي بأناملك حفنة ضوء وتنثُريها في عين الغياب كَي تعمى خُطاهُ
ويُخطِأكِ
لستُ أدري هل يَكفيني كَـ تعبيرٍ عن فرحتي بِـ مَقدَمك أن أعانِقَ حُضورَك بِـ ردّ !
لا وربي
فتلك حروفك هنا ضممتها روحي إحتِفاءً بِكِ
كوني بالقرب يا أخيّةً ما برحَت ذاكرتي قط
♥
عبدالإله المالك
03-31-2016, 12:28 AM
غياب وإياب
قلم متميز
وفكر نير
حييت يا شمّاء
شمّاء
03-31-2016, 11:09 AM
شمّاء
ويَكفي أن تأخذي بأناملك حفنة ضوء وتنثُريها في عين الغياب كَيما تعمى خُطاهُ
ويُخطِأكِ
لستُ أدري هل يَكفيني كَـ تعبيرٍ عن فرحتي بِـ مَقدَمك أن أعانِقَ حُضورَك بِـ ردّ !
لا وربي
فتلك حروفك هنا ضممتها روحي إحتِفاءً بِكِ
كوني بالقرب يا أخيّةً ما برحَت ذاكرتي قط
♥
صاحبةُ القَلب الجَميل رشا
كريمة وطيبة وستبقين، ياربيبة البهاء..
اشتقتُ إليكِ جدًا..
شمّاء
03-31-2016, 11:11 AM
غياب وإياب
قلم متميز
وفكر نير
حييت يا شمّاء
حيّاك الله أستاذ عبد الإله
شكرًا لكرمك.
نادية المرزوقي
03-31-2016, 11:30 AM
حفنة ضوء، قالت الكثير.
بين شروق و غروب،
تجري سنة الحياة، و بعض الشموس أبدا لا تغيب مهما تغيب، هكذا عشاق القلم.
دمت بخير و سعادة.
شمّاء
03-31-2016, 11:36 AM
حفنة ضوء، قالت الكثير.
بين شروق و غروب،
تجري سنة الحياة، و بعض الشموس أبدا لا تغيب مهما تغيب، هكذا عشاق القلم.
دمت بخير و سعادة.
لروحكِ السّلام والود أستاذة نادية
أسعد الرحمن قلبك.
شمّاء
03-31-2016, 11:47 AM
يواسُوننا وَهم يَتَشظَّون ألمًا.
مَن قال: إنَّ الجُرحَ لا يُضمِّد جُرحًا؟
مَنْ فَعلَ فِعْلَتهم، وأهْدانا البَسمة بِأيدٍ أسيفَة؟
شمّاء
03-31-2016, 12:05 PM
قُلْ لي ولو كذبًا:إنَّهم ما زالوا أوفيـــــاء
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-8966655186.jpg
شمّاء
03-31-2016, 12:12 PM
لا شاطئ سَيلفظُ رسائلهم..
فَلِمَ الانتظـــار؟!
بعض السواحل تُغلق أبوابها قَبل اكتمال الوجع بدرا..!
شمّاء
03-31-2016, 12:15 PM
يخافُ عليها من الوحدة.. ولايخاف عليها من البشر؟!
لمْ أسمع مِنْ قَبل، أن الوحدة افترست قلبًا، أو اغتالت ودًا وباعت ذكراه، بثمنٍ بخس...
دراهم مَعدودات.
أخبروه
شمّاء
03-31-2016, 12:19 PM
يارِفـــاق
لمْلِموا أشياءكم، أدخِروا بوحكم لميقاتٍ غير معلوم...
رافقوا كلماتكم في رحلةِ صمتٍ،وأضمروا الثرثرة ليومٍ، ما.
لا تثقوا بنفسٍ تسوّل لكم الضّعف، لاتُنصتوا لنداء خافق مكسور.
لايَهزمَنّكم هوى نفس..
طمئنوا أمنيتكم الثكلى، بأن: عند الله تُزهر الأمنيات
تلك الروح المُرتجفة لاشيء يُدثّرها سواكم.
صاحبوا سرّكم واحملوه حيث، لاآذان مصغية..
وامضوا
إلى بقعة داخلكم،
لاخارطة طريق تدلُ عليها..
هناكَ سَترتدي حُروفكم ثوبها القشيب.
وسيصافح جبينكم الأرض جذلا.
فما أروع أن تكون جميلًا أمام نفسكَ..!
شمّاء
04-03-2016, 09:13 PM
حتى لو كنتُ عُكازكَ
فلستُ من خشبٍ أنا
يومًا ما سَتصفعُني أسئلة الجرح
وسأتناثرُ وجعًا
وستعرفُ حينها أنَّ في شرياني دماء
تنتفض بوجهِ الغدر وتثور
فتعلّم السير وحدكَ
تحسبًا لثورة خامدة!
...
قال الغريب للغريب
جليله ماجد
04-04-2016, 05:04 PM
باقات جميلة بشفافية ملاك ...شماء ...
اشتقتك و بوحك الرقيق ...
أنتظر المزيد ...
و سأتابعك حتما !
ود لا يغيب ..
نادرة عبدالحي
04-06-2016, 12:03 AM
الكاتبة شمّاء كل مُقطتفة لها زمانها ووقعها وناسهاتُلملم فينا الكثير من الأحداث المؤلمة
تُقرب البعيد ......وتفتح أبواب من التفكير الغير مُحرم .
أحببتها برغم المها ...كوني بالقرب ننتظر إبداعكِ وإلهام نهوى فحواه .
شمّاء
09-27-2017, 07:41 PM
نبحث بين طيّات الذاكرة على مكان آمن
كنّا فيه سعداء.. تهزنا الإرجوحة دون رهبة!
شمّاء وأبعاد
حكاية عمرها لا ينتهي.
د. فريد ابراهيم
09-28-2017, 12:11 AM
مبدعة بكل معاني الكلمة
تحياتي لحرفك الفاخر ..
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,