مشاهدة النسخة كاملة : حُرِّيَّةُ اَلَحُبِّ
علي أبو طالب
01-25-2007, 07:38 PM
حُرِّيَّةُ اَلَحُبِّ
حُرِّيَّةُ اَلَحُبِّ..
حَدِيْقَةٌ بَسَطَتْ آفَاقَ صَدْرِهَا اَلرَّحْبُ
لِسَرْدِ وَرَصْدِ ثِمَارَ حُرُوْفُ
اَلْمُحَلِّقِيْنَ فَوْقَ سَمَوَاتِ اَلْمَحَبَّةِ
فَسُحُبْ!
علي أبو طالب
01-25-2007, 07:44 PM
حَقِيْقَةٌ رَحِيْقِيَّةٌ ثَابِتَةٌ أَبُثُّهَا
أَوَّلاً
مُمَوَّلَةً
لِمَنْ يُهِمُّهَا أَنْ أَبْذُرَ
مَا يَخُصُّ
-كِلاَنَا كُلّ حُضُوْرٍ!-
تِيْنَتَيْنَا اَلْمُوَحَّدَة حُبَّاً
إِنَّ حُبِّيَ اَلْعَظِيْمُ اَلَّذِيْ خَطَّتْهُ لَذَّتَ اَلَرِّيْحِ بِخِفَّةِ رُوْحِيَ يَتَخَطَّى ذَاَتِي اَلْمُطَرَّزَةُ بِالْحُبِّ مُحَلِّقَاً بِذَرَّاتِهَا إِلَى نُقْطَةٍ مُتَطَوِّرَةٍ مُتَصَدِّرَةٍ تُعُدُّ مَرْحَلَةً هَامَّةً مِنْ رِحْلاَتِ اَلْوُجُوْدَ اَلْمُسْبَغُ بَاَلْحُبِّ اَلَّذِيْ أَبَدَاً لاَ يَضْطَرُّنِيْ لأَنْ أُزَخْرِفَ أَوْ أُزَيِّفَ ذَاَتِيَ إِبْتِغَاءً لِمَرْضَاَةِ اَلْحَبَيْبِ.
وَمَنْ أُحِبُّ؟.. تَعْرِفِيْنَ جَيِّدَاً أَنَّهَا أَنْتِ.
إنَّ حُبِّيَ يُصَيِّرَهُ، فَوْقَ عَظَمَتِهِ، أُفُقَاً أَنِيْقَاً مُتَّسِعَاً عَمِيْقَاً فِيْ قِنْدِيْلِي وَعَمِيْقٌ جِدِّاً فِيْ عَوَاطِفِي حَتَّى وَاَفَقَ حُبِّيَ لأَنْتِ مُبْقِيَاً، فِيْ اَلأَلَقِ نَفْسِهِ بِوَهْجِ جَوْهَرِهِ رَحْبَاً نَقِيَّاً مُسْتَقِلاًّ عَالِيَاً عَالِيَاً عَنْ مَحَبَّتِي لِلْآخَرِيْن.
علي أبو طالب
01-25-2007, 07:48 PM
تَحْلِيْقَةٌ بِجَنَاحِيّ قَلْبٌ مُتَزَنْبِقٌ وَأَلَقْ!
آآآه!
أَيَا ذَا اَلْيَمُّ اَلأَنِيْقُ، تَحْمِلُ هَمَسَاتِ اَلْمُحِبِّيْنَ كُلَّ لَيْلَةٍ، وَأَنْتِ مَا تَأْتِيْنَ إِلاَّ دُوْنَ أَحَدٍ، تَأْتِيْنَ لِتُطِلِّيْنَ عَلَى مَا يَفْعَلُهُ سَهَرَ هَذَا اَلْوَلَد!..
تَزْهِيْرْ: مَاَ بَعْدَ (هَذَا) قَلْبْ
علي أبو طالب
01-25-2007, 08:10 PM
اَلَنَّحِيْبُ اَلَّذِيْ ذَوَّبَكِ أَثِيْرَاً
يُرْثَى لَهُ..
اَلْحَبِيْبُ اَلَّذِيْ عَذَّبَكِ كَثِيْرَاً
-ذَاتَ زَمَانٍ.. قَبْلَ إِلْتَقَيْتُكِ-
تَوَارَى ذِكْرُهُ!
اَلْغَرِيْبُ اَلَّذِيْ بِقُرْبِكِ جِدَّاً
الأَسَى مِنْهُ حَرْفَاً مُحِبَّاً
إِنْ كَسَاكِ أَلَمٌ مُلْحِدٌ
مَذْهَبُهُ!
أَزْهِرِيْ وَبُثِّي اَلأَرْجَاءَ عَطْرَا
أَنَاكِ تِيْنَةٌ طَيِّبَةٌ وَحَرْفُكِ نَهْرَا
قايـد الحربي
01-25-2007, 08:15 PM
* [ تحذير ]
[ اقْرَؤُوْا لَهُ وَ أنْصِتُوْا ]
علي أبو طالب
01-25-2007, 09:11 PM
* [ تحذير ]
[ اقْرَؤُوْا لَهُ وَ أنْصِتُوْا ]
نَقِيُّ اَلرُّوْحِ
حُلْوُ اَلْلَّفْظِ
دَقِيْقُ اَلْنَّقْدِ
بَارِعُ اَلْفِكْرِ
وَاَلرُّدُوْدُ قَوِيَّةٌ تَتَأَتَّى
-مِنْ غَزَارَةِ ثَقَافَتِهِ-
مَعْرُوْضَةً أَمَامَنَا بِمُنْتَهَى اَلْجَمَالِ
يَتَّفَقُ مَعِي مَنْ صَدَّقَ
فَاتَّفَقْ.. وَكُلٌّ وَمَا يَرَ!!
مَنْذَا اَلرَّجُلْ؟
تَحِيَّةٌ مِنْ قَلْبِيَ بِحَجْمِ اَلْبَسِيْطَةِ
وَاَلْفُ تَحِيَّةٍ إلَيْكَ أَيُّهَا اَلْقَائِدُ اَلْنَّبِيْل.
حنان محمد
01-25-2007, 10:02 PM
قراءة واحدة لاتكفي
ففي كل مرة تحلق بي مع حرفك
إلى عالم آخر ...
وبأمر القائد أنا أقرأ وأنصت ...
محمد الناصر
01-27-2007, 03:03 PM
علي أبو طالب :
وأربعة قلائد تعلقها على صدر المكان
ولا يزال له وميضاً في الروح
دمت ومضاً
عبدالعزيز رشيد
01-27-2007, 10:23 PM
علي .. أبو .. طالب ..
بالكاد ننطق الكلمات مع بعضها إذ يتخلّلها
فضوووول التخيّلات
الف شكر لك
د. لينا شيخو
01-28-2007, 10:46 AM
جميل هذا الرسم
كأنّ الحروف أزهرت !
تحايا وودّ
سلطان ربيع
01-28-2007, 09:42 PM
علي أبو طالب
( سنقرؤك فلا ننسى ) .
عطْرٌ وَ جَنَّة
02-05-2007, 02:43 PM
مَحشوٌ بالكوثر
جَوهَرٌ مُجوهر
رجُلٌ تشكّل بـ المَاء دُون وعي الطين
سأقرأ له وأنُصِت
وَ أجزم :
بأن دِماءه مَزيج نبيذٌ مُعنب ورحيق مُكرّز
هذا الـ عليّ :
لم يُخلق مثله في البلاد وَ [ أقسُم ]
http://www.mjdin22.jeeran.com/wrdah.gif
علي أبو طالب
02-06-2007, 01:46 PM
أَذَكْرُ مَرَّةً أَنَّ أَحَدَهُمْ، أوْ هَمٌّ وَاحِدٌ، حَلَّقَ بِجَنَاحَيْنِ حَلِيْقَيْنِ.. فَحَدِّقِيْ، كَمْ هِيَ دَهْشَةٌ ضِيْزَى؟؟!
وَلِأَنَّ مُرُوْرَاً كَـ هَكَذَا اَلْمُتَأَتِّيْ إلَيَّ مُنَكَّهَاً بِرِيْحٍ مِنْ عَاَلَمٍ ثَانٍ.. هَائَنَذَا غَيَّرْتُ وُجْهَةَ جَنَاحَيَّ لِحَيْثِ اِمْتِنَانٍ وَوَدٌّ مُعَبَّقٌ بِالتَّقْدِيْرِ هَاكِهُمُ مُفَكَّهِيْنَ لَكِ.. أَيْضَاً شُكْرَاً مَلِيَّاً - حنان محمّد- وَمُرَحَّبٌ بِأَنْتِ إِنْ أَنْبَتِّ حَرْفَكِ اَلْقَمَرِيُّ فِيَّ وََكَانَ طَيِّبَاً رَاضٍ عَمَّا يُبَدِّلُهُ اَلَذُّهُوْلَ أَنَّـى حُرِيَّةٌ بَوْحِيَّةٌ وَاَلسَّلاَمُ لِلْـ مَـرَّ عُبُوْرَاً لـِ آتٍ!
هدى مصلح
02-06-2007, 06:40 PM
هذا المتصغح
أعجوبة
في الروعة
علي أبو طالب
02-07-2007, 06:03 AM
علي أبو طالب :
وأربعة قلائد تعلقها على صدر المكان
ولا يزال له وميضاً في الروح
دمت ومضاً
وَأَبْرَعَ عِقْدُ نُوْرٍ يُطَوِّقُ أَعْنَاقَ مَدَّكِ اَلْحَرْفِيُّ
إِزَاءَكَ قُدِّمَ وَلَلَّمْ يَزَلْ يُقَلِّدُ قَفَصَ نَّصِّ مِنْ وَمْضِ
اَلَرُّ وْ حِ أَنَّى تَأَتَّتْ قَصِيَّةً مِنْلَدُنْكَ.
حَلَفَ اَلْوِدُّ إلاَّ أَنْ يَحْفَلَ
أَنْ حَضَرَ مُتَوَهِّجَاً مُرَكِّزَاً
عَيْنُ نَبْعِهِ بِعُمْقِ وَجْنَةٍ مَعَ ـطَّرٌ
...بِك!
علي أبو طالب
02-07-2007, 06:47 AM
علي .. أبو .. طالب ..
بالكاد ننطق الكلمات مع بعضها إذ يتخلّلها
فضوووول التخيّلات
الف شكر لك
كَأْن يُتَصَوَّرُ أَنَّهَا ثَابَتْ مُؤَخَّرَاً
إِذَاً..، مُؤَكَّدٌ أَنْ تَلْفِظُ أَنْفَاسَ اَلتَّخَيُّلاَتِ أَرْذَلَ عُمْرِهَا، رُغْمَ عَدَمِ لَذَّتِهَا آنِفَاً إلاَّ شَحِيْحُ هَطْلٍ، وَمِمَّ مُرِّغَ- وَمَاضٍ لَيْسَ يُوَازِ آنٍ، بِأَبْجَدِيَّتِهَا، وَإنْ لَمْ تَزَلْ طَرِيَّةً لَيْسَتْ تُسَوِّرُهَا أَمْشَاجٌ جِيْئَتْ طَلْعَهَا عَنْ هَزَلْ..،مُؤَكَّدٌ مُنْذُ بُزُغِ فَسَائِلُهَا اَلْلَّغَوِيَّةِ حَتَّى اِشْتِجَارهَا بِضِفَّةِ مُنْتَصَفِ اَلشَّجَنِ إِلَىَ تَمَامِهَا أَنَّى تَيَقَّنَ اَلْذُّهُوْلَ أَنْ لاَ شَيْءَ يَبْقَى عَالِقَاً بِسَّفِيْنَةِ لَحْظَةَ يُنَقَّى اَلْنَّصُّ اَلْسِّلْمِيُّ مِمَّ عَرْقَلَ مُضِيِّ خَفْقِهُ.. أَ لَيْسَتْ اَلْمَقَامَاتُ تُبَدَّلُ أَنَّى تُغَيِّرَ مُوْسِيْقَاهَا؟؟
خُيِّلَ إِلَيَّ أَنَّ أَفْضَلَ أَمْرٍ مَاَ يُقْتَنَعُ بِصِحَّةِ جَدْوَاهُ هُوَ أَنَّهُ مَا مِنْ شَيْءٍ يَدْفَعُ بِيَدَيْهِ كَاِعْتِرَاضٍ مُمْتَعِضٍ يَحُوْل دُوْنَ تَرْتِيْبِ اَلأَمْكِنَةِ بِمَا يَكْفَلُ لِكُلِّ مَنْطِقٍ أَنْ يَتَمَنْطَقَ فَوْقَ أَرِيْكَةٍ مُلاَئِمَةٍ لِلأَخْيِلَةِ وَاَلْحَاَمِلِيْنَهَا بِدَاخِلِهِم!... أَ أَشْكُرُكَ أَيُّهَا اَلْعَزِيْزُ؟
صِدْقَاً لَيْسَ يَفِيْ بِنُزُرٍ مِنْ أَلَقِكَ... وَمَا بِجُبَّةِ اَلْحَرْفِ عَدَى إمْتِنَانٌ وَتَّقْدِيْرُ وَاِحْتِرَامٌ تَقَدَّمَهُمَا.
!l@
علي أبو طالب
02-07-2007, 07:43 AM
جميل هذا الرسم
كأنّ الحروف أزهرت !
تحايا وودّ
رُبَّ مَا، كَأَنْ تُزْهِرَ مُرْتَسِمَةً أَعْمَقَ عَيْنَيْكِ
كَأَنْ أَكُوْنَ أَنَايَ
وَنَّايُ حَرْفٌ مَلْحُوْنٌ
تَبَسَّمَ لَوْحَةً بُسْتَانِيَّةً
طُيِّبَ وِدّ مَلْمَحهَا عِطْرَاً سَلْسَبِيْلِيَّاً
أَنَّى أُبْصِرَ مُزْدَهِرَاً كَمَا رِمْش
اَلرَّسَّآمُ.. مُحَيَّاً بِـ ذَاتكِ دَوْمَاً
فَأَنْبِتِ أَيَّانَ تَمَاثَلَ مِزَاجَ أَدَبُكِ اَلثَّرِيّ
زَنْجَبِيْلاً جَمِيْلاً...
ذُوْ مَعَانٍ نَقِيَّةٍ وَمُتَزَنْبِقَةٌ
تَأْتِ عَنْ تِيْنٍ وَاعٍ يَتَخَلَّقُ
أَمَامَ مَرْأَىَ اَلْعَيْنِ..
... إِلَى اَلتَّزَخْرُفِ سُمُوْقَاً
يُسْتَافُ أَحْرُفَاً فَخْمَةً
أَلاَ تَقَبَّلِ -مُهْجَةُ اَلْسُّحُبِ
كُلَّ شَيْءٍ.. لِلأَمَامِ "يستاهلك"
سلامٌ وَدٌّ تَقْدِيْرٌ لأَنْتِ.
علي أبو طالب
03-18-2007, 03:40 AM
كَمَا هُوَ مَعْرُوْفٌ لَدَى عَامَّة النَّاسْ
حُرِيَّة اَلْحُبِّ تَحْتَاجُ إِلَى جِنْسَيْنِ مُخْتَلِفَيْنِ يَنْسَجِمَانِ إِلَى بَعْضِهِمِا
لاَ أَنْ تُتَاح لَهُمَا -اَلْحُرِّيَّة- فَتَكُوْنُ اَلنَّتِيْجَةَ لَيْسَ كَمَا يُؤَمَّلْ أَنْ تَكُوْنَ عَلَيْهَا.
قِيْلَ تُحْدَثُ عَمَلِيَّةٌ يُبْحِرُ فِيْ مَوْجِهَا غَيْمٌ يُبْصِرَ وَيَرَى عَبْرَ ضَبَابِيَّتِهِ -مِنْ خَلْفِ مِتْرَاسٍ-
مُمَارَسِةِ حُرِّيَّةِ حُبٍّ تَسْتَحِقُّ إِطْلاَقَ اَلْمُسَّمَّى إِيَّاهُ عَلَيْهَا.
حمد الرحيمي
03-18-2007, 06:57 PM
علي أبو طالب ...
سأكتفي برسم الدهشة على محياي ... ربما أختصر الكثير من الكلام ....
مودتي ..
مليـ نبض القلوب ـسا
03-18-2007, 08:31 PM
عزيزي على
سافر حبيبي لصدر الافق
وعانق ضياء الشفق
وانا ساكون معك انا قلبك النابض
انا شوقك الغامض
أقاسمك حتى انفاسك
واشاركك بحواسك
فنحن اصبحنا روحا" واحده بجسدين
قلبا" واحدا" لا....قلبين
فنحن
ذابت ارواحنا ببعض
ونبتت قلوبنا بأرض
ومهما
تجمدت جبالنا
وزادت ثلوجنا
وتجمدت محيطاتنا
لابد من ..ذوبان الجليد
ونعود بحبنا من جديد.
مليـ نبض القلوب ـسا
زهرة زهير
03-18-2007, 08:42 PM
"رائعي"
علــــــــــــي ..
سأقرأ بصمت حد الثمالا ..
كن قريب و واصل ..
جنائن الجوري حتى تكمل الهذيان ..
دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..
علي أبو طالب
04-04-2007, 09:28 PM
"رائعي"
علــــــــــــي ..
سأقرأ بصمت حد الثمالا ..
كن قريب و واصل ..
جنائن الجوري حتى تكمل الهذيان ..
دمت بود ..
أختك..
إبتسامة جرح ..
أَهْلاً..
أَهْلاً بِكِ هُنَا..،
وَدَوْمَاً أَنْتِ "رائِعَة" اَلْحُضُوْرِ
أَيْنَمَا أَزْهَرْتِ.
شُكْرَاً مُتَوَرِّدَة..
لِدَعْمِكِ اَلْحَرْفِيّ الدَّائِمْ لِـ"رَائِعِك" اَلْأَقَلُّ رَوْعَةً مِنْ جُوْرِيَّاتِ اَلْجَنَائِنِ اَلَّتِيْ أَهْدَيْتِنِيْهَا.
إِلَيْكِ..
تَقْدِيْرِي أَصْفَاهُ
كَذَلِكَ..
احْتِرَامِيْ أَغْزَرُهْ.
علي أبو طالب
04-11-2007, 07:08 AM
قراءة واحدة لاتكفي
ففي كل مرة تحلق بي مع حرفك
إلى عالم آخر ...
وبأمر القائد أنا أقرأ وأنصت ...
مَلِيَّاً مَا نَحْتَاج إِلَى أَنْ نَكْسِرَ اَلرُّوتِيْن اَلْمُمِلّ وَالسَّائد المُبجّلْ!.. أَنْ نَنْطَلِقْ مِنْ ضِيْقِ وَاقِعِنَا مُحَلِّقِيْنَ صَوْبَ عَالَمٍ أَرْحَبْ.. أََنْ نُبِدِّلَ مِنْ حَالَنا اَلْمُتَعَكِّرْ اَلْمُحْزِنْ إِلَى الأَحْسَنْ اَلْمُبْهِجْ.. أَنْ نُحِبَّ فِيْ زَمَنِ اَلْكَرَاهِيَةْ.. أَنْ نُعَبّرَ عَنَّا بِمُنْتَهَى اَلْحُرِّيَّة وَالتَّعْبِيْرُ حَيَاةٌ أُخْرَى.. أَنْ نُفْسِحَ اَلْمَجَالْ لِجمالِ الرُّوحِ فِيْ اَلتَّجَوّلْ بِسَفِيْنَةٍ طَيِّبةٍ لاَ تَخْتَزِلْ إِنَّمَا تَغْزِلْ لَهَا مَخْرَجَا!..عُذْرَاً، إِنْ أَطَلْتُ وَعُذْرَاً لِأَنّيْ أَجِدُ صُعُوْبَةً فِيْ الإِحَاطَةِ بمَعْنَى الْحُرِّيَّة الرَّحب وأعْمق حتّى الإلْقاء بِخُلاصتهِ فَوْقَ الطَّرِيْقْ المُنَارْ.
سَرَّنِيْ حُرْفُكِ هُنَا
وَأُسَرّ بِكِ إنْ عُدْتِ أَكْثَرْ
تَقْدِيْرِيْ وَوَدّ.
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,