هل من مجيز ؟!

[حسن زكريا اليوسف]

فوجدت أشرعتي تحث لك الخطى
والقلب يجري كالجواد الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي

[فاتن دراوشة]

فوجدت أشرعتي تحث لك الخطى
والقلب يجري كالجواد الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي

بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُدتَ تساقَطَت منّي الرّؤى=

[حسن زكريا اليوسف]

فإذا بَعُـدت تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها =

[فاتن دراوشة]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا

[حسن زكريا اليوسف]

وتميط عن رئتيه أغبرة الجفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا

[فاتن دراوشة]

وتميط عن رئتيه أغبرة الجفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا

ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني

[حسن زكريا اليوسف]

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
والموج يأبى غاضباً بتلاحق ِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى

[فاتن دراوشة]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
والموج يأبى غاضباً بتلاحق ِ (شعرت بتناقض بالمعنى هنا ربما لو قلنا (عَزمي ويُرْسِلُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ) سيكون أفضل)

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ

[حسن زكريا اليوسف]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
والموج يأبى غاضباً بتلاحق ِ (شعرت بتناقض بالمعنى هنا ربما لو قلنا (عَزمي ويُرْسِلُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ) سيكون أفضل)

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ

هلا وغـلا فاتن الورد
الموضوع قائم على إجازة الشطر ليكتمل البيت الواحد
أي الأمر متعلق ببيت واحد مستقل منفصل
لذلك لم أربطه من حيث المعنى بما سبقه
لكن على أية حال
لا ضير من أن نغـزل على نول المعـنى ذاته طالما طالت الأبيات على قافية واحدة
والآن :

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ
يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً
فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ
يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً
............................

[فاتن دراوشة]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً
فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا

[حسن زكريا اليوسف]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً
فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنة ٌ، أنعم بنبض ٍ سابق ِ
والحبُ لا يحلو إذا كدراً حوى
...........................
ِ

[فاتن دراوشة]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً
فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنة ٌ، أنعم بنبض ٍ سابق ِ

والحبُ لا يحلو إذا كدراً حوى
...........................
ِ
يستَبدِلُ السّلوى بِسُمٍّ حارِقِ

يُسجي خَلايانا بأوشحةِ الجوى

[حسن زكريا اليوسف]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً
فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنة ٌ، أنعم بنبض ٍ سابق ِ

والحبُ لا يحلو إذا كدراً حوى
يستَبدِلُ السّلوى بِسُمٍّ حارِقِ

يُسجي خَلايانا بأوشحةِ الجوى
ويُـزيــحُ عـــنّـا كــلَّ هـــمٍّ خـانـق ِ

لله در الـعـاشـــــقــــيــن فـإنــهــم
............................

[فاتن دراوشة]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً
فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنة ٌ، أنعم بنبض ٍ سابق ِ

والحبُ لا يحلو إذا كدراً حوى
يستَبدِلُ السّلوى بِسُمٍّ حارِقِ

يُسجي خَلايانا بأوشحةِ الجوى
ويُـزيــحُ عـــنّـا كــلَّ هـــمٍّ خـانـق ِ

لله در الـعـاشـــــقــــيــن فـإنــهــم
يبنون كونا في فراغ ساحق

ويلونون سماءه بورودهم

[حسن زكريا اليوسف]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً
فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنة ٌ، أنعم بنبض ٍ سابق ِ

والحبُ لا يحلو إذا كدراً حوى
يستَبدِلُ السّلوى بِسُمٍّ حارِقِ

يُسجي خَلايانا بأوشحةِ الجوى
ويُـزيــحُ عـــنّـا كــلَّ هـــمٍّ خـانـق ِ

لله در الـعـاشـــــقــــيــن فـإنــهــم
يبنون كونا في فراغ ساحق

ويلونون سماءه بورودهم
ويصففون نجومه بتناسق ِ

طوبى لمن ساد الغـرامُ فؤادَه
..........................

[فاتن دراوشة]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً
فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنة ٌ، أنعم بنبض ٍ سابق ِ

والحبُ لا يحلو إذا كدراً حوى
يستَبدِلُ السّلوى بِسُمٍّ حارِقِ

يُسجي خَلايانا بأوشحةِ الجوى
ويُـزيــحُ عـــنّـا كــلَّ هـــمٍّ خـانـق ِِ

لله در الـعـاشـــــقــــيــن فـإنــهــم
يبنون كونا في فراغ ساحق

ويلونون سماءه بورودهم
ويصففون نجومه بتناسق ِ

طوبى لمن ساد الغـرامُ فؤادَه
..........................
وغدا كنهر مستديم غابق

[حسن زكريا اليوسف]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثق ِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهق ِ

الحب عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّات النعيم ببارق ِ

يُلقي نَسيّاً كل همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهر ٍ دافق ِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحاً
فـيـفـوح ريّــانــاً بــعـــطـرٍ عـابـق ِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّماً
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنة ٌ، أنعم بنبض ٍ سابق ِ

والحبُ لا يحلو إذا كدراً حوى
يستَبدِلُ السّلوى بِسُمٍّ حارِقِ

يُسجي خَلايانا بأوشحةِ الجوى
ويُـزيــحُ عـــنّـا كــلَّ هـــمٍّ خـانـق ِِ

لله در الـعـاشـــــقــــيــن فـإنــهــم
يبنون كونا في فراغ ساحق

ويلونون سماءه بورودهم
ويصففون نجومه بتناسق ِ

طوبى لمن ساد الغـرامُ فؤادَه
وغـدا كنهر مستديم غابق ِ

تشدو جوارحه ويجمح نبضُه
..........................

[فاتن دراوشة]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثقِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهقِ

الحبُّ عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّاتِ النعيم ببارقِ

يُلقي نَسيّاً كلَّ همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النّوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهرٍ دافقِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحًا
فـيـفـوح ريّــانًا بــعطرٍ عـابـقِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّمًا
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنةٌ، أنعم بنبضٍ سابقِ

والحبُّ لا يحلو إذا كدرًا حوى
يستَبدِلُ السّلوى بِسُمٍّ حارِقِ

يُسجي خَلايانا بأوشحةِ الجوى
ويُـزيــحُ عـــنّـا كــلَّ هـــمٍّ خـانـقِ

لله درّ الـعـاشقين فإنّهم
يبنون كونًا في فراغٍ ساحقِ

ويلونون سماءه بورودهم
ويصففون نجومه بتناسقِ

طوبى لمن ساد الغـرامُ فؤادَه
وغَـدا كَنَهرٍ مُستَديمٍ غابقِ

تشدو جوارحُه ويجمحُ نبضُه
ويشعُّ نورًا حَولَهُ كالشّارِقِ

مَنْ قالَ أنّ العِشقَ فاجِعةُ الوَرى

[حسن زكريا اليوسف]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثقِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهقِ

الحبُّ عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّاتِ النعيم ببارقِ

يُلقي نَسيّاً كلَّ همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النّوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهرٍ دافقِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحًا
فـيـفـوح ريّــانًا بــعطرٍ عـابـقِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّمًا
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنةٌ، أنعم بنبضٍ سابقِ

والحبُّ لا يحلو إذا كدرًا حوى
يستَبدِلُ السّلوى بِسُمٍّ حارِقِ

يُسجي خَلايانا بأوشحةِ الجوى
ويُـزيــحُ عـــنّـا كــلَّ هـــمٍّ خـانـقِ

لله درّ الـعـاشقين فإنّهم
يبنون كونًا في فراغٍ ساحقِ

ويلونون سماءه بورودهم
ويصففون نجومه بتناسقِ

طوبى لمن ساد الغـرامُ فؤادَه
وغَـدا كَنَهرٍ مُستَديمٍ غابقِ

تشدو جوارحُه ويجمحُ نبضُه
ويشعُّ نورًا حَولَهُ كالشّارِقِ

مَنْ قالَ أنّ العِشقَ فاجِعةُ الوَرى
وبأنَّ من يهوى كلص ٍ مارق ِ !

الحــبُّ مــنــســـأة الــفــؤاد وزاده ُ
.............................

[إحتواء]

فتنة تستدعي المتابعة
تشكرات كثيرات لكم

[حسن زكريا اليوسف]

فتنة تستدعي المتابعة
تشكرات كثيرات لكم

احتواء

مساؤك أنفاس الياسمين
أشرقتِ هـنا
وفاح شذاك ِ
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

[فاتن دراوشة]

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والقلب يجري كالجوادِ الواثقِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهقِ

الحبُّ عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تُهدي الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّاتِ النعيم ببارقِ

يُلقي نَسيّاً كلَّ همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النّوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
يجري لهُ نبضٌ كنهرٍ دافقِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحًا
فـيـفـوح ريّــانًا بــعطرٍ عـابـقِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّمًا
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنةٌ، أنعم بنبضٍ سابقِ

والحبُّ لا يحلو إذا كدرًا حوى
يستَبدِلُ السّلوى بِسُمٍّ حارِقِ

يُسجي خَلايانا بأوشحةِ الجوى
ويُـزيــحُ عـــنّـا كــلَّ هـــمٍّ خـانـقِ

لله درّ الـعـاشقين فإنّهم
يبنون كونًا في فراغٍ ساحقِ

ويلوِّنونَ سماءَه بوُرودِهم
ويصفِّفونَ نُجومَه بتناسقِ

طوبى لمن ساد الغـرامُ فؤادَه
وغَـدا كَنَهرٍ مُستَديمٍ غابقِ

تشدو جوارحُه ويجمحُ نبضُه
ويشعُّ نورًا حَولَهُ كالشّارِقِ

الحــبُّ مــنــســـأة الــفــؤاد وزاده ُ
وهوَ الملاذُ ودِفؤهُ للوامِقِ

[فاتن دراوشة]

القصيدة بعد التّنقيح

أزجيت ُ في بحر المُحال مراكبي
وَرَمَيْتُ بوصَلتي لأتبَعَ خافِقي

فوجدت أشرعتي تحثّ لك الخطى
والروح تجري كالجوادِ الواثقِ

أنت المنى والحلم يغـري لهفتي
بِسَماءِ نَبضِيَ أنتَ وحدَكَ طارِقي

فإذا بَعُـدتَ تساقطت مني الرؤى
وانهار لي حلمٌ كطودٍ شاهقِ

الحبُّ عاصفةٌ تباركَ سُخطُها
تهَبُ الحياةَ وسِحرَها للغارِقِ

وَتُميطُ عن رِئتيهِ أغبِرَةَ الجَفا
وتُريه جنّاتِ النعيم ببارقِ

يُلقي نَسيّاً كلَّ همٍّ قد خلا
ويهدّ صخرًا أرتَئيهِ كَعائِقِ

ويمدّ لي يَدَهُ إذا ما خانَني
عَزمي ويدفعُ مَوْجَهُ بِتلاحُقِ

فإلى متى يا قلب يعـصفك النّوى
وتظلّ تختلسُ الخُطى كالسّارِقِ

أوَلَيسَ عَهدُ الحبِّ أوّلَ مَنهجٍ
خفقاته تجري كنهرٍ دافقِ

يروي ظما زهرٍ ذوى مترنِّحًا
فـيـفـوح ريّــانًا بــعطرٍ عـابـقِ

يُشقي ويُسعدنا الهوى متحكِّمًا
وَيُحيلُ دُنيانا لُغِصنٍ وارِقِ

فَبِدونِهِ لا نَرتَضي عَيْشًا لَنا
هو جنةٌ، أنعم بنبضٍ سابقِ

والحبُّ لا يحلو إذا كدرًا حوى
يستَبدِلُ السّلوى بِسُمٍّ حارِقِ

يُسجي خَلايانا بأوشحةِ الجوى
ويُـزيــحُ عـــنّـا كــلَّ هـــمٍّ خـانـقِ

لله درّ الـعـاشقين فإنّهم
يبنون كونًا في فراغٍ ساحقِ

ويلوِّنونَ سماءَه بوُرودِهم
ويصفِّفونَ نُجومَه بتناسقِ

طوبى لمن ساد الغـرامُ فؤادَه
وغَـدا كَنَهرٍ مُستَديمٍ غابقِ

تشدو جوارحُه ويجمحُ نبضُه
ويشعُّ نورًا حَولَهُ كالشّارِقِ

الحــبُّ مــنــســـأة الــفــؤاد وزاده ُ
وهوَ الملاذُ ودِفؤهُ للوامِقِ

[حسن زكريا اليوسف]

في كل نازلة ٍ لجُرحي صرخة ٌ
................................

[فاتن دراوشة]

في كل نازلة ٍ لجُرحي صرخة ٌ
................................

تسري تُدوّي في فَضاءِ مَخاوِفي


ماضٍ إلى المَجهولِ أطرُقُ بابَهُ=

[حسن زكريا اليوسف]

ماضٍ إلى المَجهولِ أطرُقُ بابَهُ
وغَـدي يُخادعـني بوهم ٍ زائف ِ

[حسن زكريا اليوسف]

عن يميني وعن شمالي شجون ُ
.....................................

[فاتن دراوشة]

عن يميني وعن شمالي شجون ُ
.....................................







يا إلهي إرحَم فُؤادًا تَلَظّى

[فاتن دراوشة]

جنَّ ليلُ البُعدِ في كَوني المُعنّى=

[حسن زكريا اليوسف]

جنَّ ليلُ البُعدِ في كَوني المُعنّى=
وبكهف الصدر دوّى رجعُ آه

رسمتك ِ غادةً من ياسمين ٍ =

[فاتن دراوشة]

رسمتك ِ غادةً من ياسمين ٍ =

ففاحَ العطرُ في كلّ الحنايا




جُروحُ القلبِ تقضِمُ أمنِياتي=

[حسن زكريا اليوسف]

ففاحَ العطرُ في كلّ الحنايا




جُروحُ القلبِ تقضِمُ أمنِياتي=
وتطويني بقبضتها الرزايا

فلا أمسي يـعـود وقد توارى =

[فاتن دراوشة]

وتطويني بقبضتها الرزايا

فلا أمسي يـعـود وقد توارى =

ولا يَومي يودّعُها المَنايا



سجينُ الحرفِ يا قلبي المُلَظّى

[حسن زكريا اليوسف]

سجينُ الحرفِ يا قلبي المُلَظّى
تُسام بسوء سخطهمُ أنايا

ويُحكَمُ حول أنفاسي حصارٌ =

[فاتن دراوشة]

سجينُ الحرفِ يا قلبي المُلَظّى
تُسام بسوء سخطهمُ أنايا

ويُحكَمُ حول أنفاسي حصارٌ =

يمدّ الشّرخَ في ذكرى صِبايا



أنا المدفونُ في جبِّ المآسي

[حسن زكريا اليوسف]

يمدّ الشّرخَ في ذكرى صِبايا



أنا المدفونُ في جبِّ المآسي
إليّ يؤوب مخذولاً صدايا

يقوّضني صقيعٌ مستبدٌ

[فاتن دراوشة]

إليّ يؤوب مخذولاً صدايا

يقوّضني صقيعٌ مستبدٌ

وتلهو الرّيحُ راكِلَةً نَدايا


ألا يا عاذِلي في الحًزنِ مَهلًا