في الفم مــــــــــــــاء - قل ماتود قوله قبل أن يقولك ..!

[جليله ماجد]

لا أحد يسأل الزهرة عن سبب يباسها ...

[منى مخلص]

لمَ نُحّمل الاوراق ذنب سقوطها؟

[رشا عرابي]

ﺃﻥ ﺗﺘﺴﻊ ﺍﻟﻤﺴﺎﻓﺎﺕ ﺑﺎﻟﺨﻀﺮﺓ
. .. ﺫﺍﻙ ﺭﺟﺎﺋﻲ،
ﻭﻟﻦ ﺃﻣﺪ ﻳﺪﻱ ﺑﺎﻟﻮﺩﺍﻉ ﻗﻂ

ﻭﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺘﻜﻢ
ﻛﻮﻧﻮﺍ
ﻟﻦ ﺁﺑﻪ ~
ﻓﻲ ﺩﺳﺘﻮﺭﻱ

‏( ﻣﻦ ﻳﺴﻜﻦ ﺍﻟﻘﻠﺐ، ﻛﻴﻒ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻳﻨﺴﺎﻩُ ‏)

[بدرالموسى]

لايهم أنه جاف
الأهم انه وطن


\

[رشا عرابي]

ﻛَﻤَﺪﺍً،
ﺿُﻴّﻖ ﻋﻠﻰ ﺣﻆّ ﺍﻟﺒّﻜﺎﺀﺍﺕ " ﺑﺎﺧﺘﻨﺎﻕ "
ﻭﺍﻋﺘِﺼﺎﺭ ﺍﻟﻤﻠﺢ ﺣﻴﻠﺔ " ﺗﺘﻜّﺪﺱ !"

[عبدالله عليان]

الصراحة ..
فاتني الأوان وقال د طاهر عبدالمجيد
عن نص معادلة ما كنت قد رتبته في ورقة
وما بقي سوى التنسيق ثم المداخلة
ما توقعته يرد بهذه الطريقة كنت اتحدث مع النص والحديث ذو شجون
لكن الله عليك يادكتور

[عبدالله عليان]

وإليكم القراءة بدون تنسيق ..
في الغربة شيء يجعلني
أتمنى لو أني إثنان !
هذا النص الذي يدور في فلك غربة الذات استطاع ان يوجد من الوحدة معادلة دراماتيكية ! وان يوغل بنا في الغربة إلى اصل اللغة العربية وهي الحروف الابجدية لعلمه بأنها صلة الرحم بيننا جميعا كعرب وذلك نتيجة الكم الهائل من العاطفة تجاه هذا الاصل المتجدر !
ويقتنص لنا حرف العين دلالة على العروبة ويضعة في معادلة متأرجحة : ثنائية العقل والعاطفة ! ويطلق لها عنان التجول والتجدد في عصر اختلط به الحابل بالنابل ويتسأل لماذا لا أبقي ؟! وهنا العروبة ! ويجيبه الآتي وهنا الغربة ! بأسئلة ما كانت يوما في الحسبان ليشعر ويتعرى بالضعف والذل !! .. فيفتح ابواب التمني : " والأسف ! والماساه ! والمطلوب ! دفعة واحدة .
والمعادلة في الأبجدية القائمة على حرف العين ع هي كالتالي الظاء قبل حرف العين وهو كناية عن ظلم الأقارب : العروبة ! والغين يقصد به الغربة عاصمة النسيان ! والعين هي ثنائية العقل والعاطفة
والحروف في الأبجدية مرتبه يدل على تركيز عالي جدا من الشاعر ومدرك لما يدور حوله
" الظاء العين الغين "
" ظ ع غ " !
الظاء نتيجة الظلم الذي سبب التأرجح في حرف العين العقل / العاطفة والغين وهو الغربة غربة الذات نتيجة هذا التأرجح
ومن يظن ان الغربة في البيت الأول لا تعني الوحدة فهو كأن لم يقرأ والله أعلم وكقراءة واعية تكون في الوحدة شي يجعلني أتمنى لو أني إثنان هكذا مباشرة ولكن أستبدال الوحدة بالغربة اضفى عليها العمق والبساطة وهي غربة الذات ! والفاء هو الذي جر الغربة لكي يوجد مسافة هي مكان النص هي الأدرس الحقيقي للنص بالكامل بمعني
في .....هنا مكان النص ............. الغربة !
ولولا الفاء حرف الجر هذا لم يكن شيء مذكورا !!! وعنوان النص يدل على حرص الشاعر على عدم توهان القارئ بل كان في وضعه للعنوان معادلة قارئ فذ !!
هذا والله أعلم

ما تقدم ..
رؤية سخصية لا أكثر !

علما بأني قيمة الموضوع والكاتب قبل هذه القراءة وقبل ردود الدكتور طاهر بدايات نشر النص .

[رشا عرابي]

وإليكم القراءة بدون تنسيق ..
في الغربة شيء يجعلني
أتمنى لو أني إثنان !
هذا النص الذي يدور في فلك غربة الذات استطاع ان يوجد من الوحدة معادلة دراماتيكية ! وان يوغل بنا في الغربة إلى اصل اللغة العربية وهي الحروف الابجدية لعلمه بأنها صلة الرحم بيننا جميعا كعرب وذلك نتيجة الكم الهائل من العاطفة تجاه هذا الاصل المتجدر !
ويقتنص لنا حرف العين دلالة على العروبة ويضعة في معادلة متأرجحة : ثنائية العقل والعاطفة ! ويطلق لها عنان التجول والتجدد في عصر اختلط به الحابل بالنابل ويتسأل لماذا لا أبقي ؟! وهنا العروبة ! ويجيبه الآتي وهنا الغربة ! بأسئلة ما كانت يوما في الحسبان ليشعر ويتعرى بالضعف والذل !! .. فيفتح ابواب التمني : " والأسف ! والماساه ! والمطلوب ! دفعة واحدة .
والمعادلة في الأبجدية القائمة على حرف العين ع هي كالتالي الظاء قبل حرف العين وهو كناية عن ظلم الأقارب : العروبة ! والغين يقصد به الغربة عاصمة النسيان ! والعين هي ثنائية العقل والعاطفة
والحروف في الأبجدية مرتبه يدل على تركيز عالي جدا من الشاعر ومدرك لما يدور حوله
" الظاء العين الغين "
" ظ ع غ " !
الظاء نتيجة الظلم الذي سبب التأرجح في حرف العين العقل / العاطفة والغين وهو الغربة غربة الذات نتيجة هذا التأرجح
ومن يظن ان الغربة في البيت الأول لا تعني الوحدة فهو كأن لم يقرأ والله أعلم وكقراءة واعية تكون في الوحدة شي يجعلني أتمنى لو أني إثنان هكذا مباشرة ولكن أستبدال الوحدة بالغربة اضفى عليها العمق والبساطة وهي غربة الذات ! والفاء هو الذي جر الغربة لكي يوجد مسافة هي مكان النص هي الأدرس الحقيقي للنص بالكامل بمعني
في .....هنا مكان النص ............. الغربة !
ولولا الفاء حرف الجر هذا لم يكن شيء مذكورا !!! وعنوان النص يدل على حرص الشاعر على عدم توهان القارئ بل كان في وضعه للعنوان معادلة قارئ فذ !!
هذا والله أعلم

ما تقدم ..
رؤية سخصية لا أكثر !

علما بأني قيمة الموضوع والكاتب قبل هذه القراءة وقبل ردود الدكتور طاهر بدايات نشر النص .




قراءتك تحررت من أتون النمطية يا عبدالله
بحق،
أغبطك جداً
وأغبط الشاعر على قراءتك الثرّة

حفظك الله

[رشا عرابي]

ﺍﻟﻤﻮﺍﻧﺊ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺒﺮﺃﺕ ﻣﻦ ﺷﻄﺂﻧﻬﺎ
ﺃﻟﻢ ﺗﻌﻠّﻤﻚ ﺃﻥ ﻟﻠﻈﺮﻭﻑ ﻭﺟﻊٌ ﻭﻭﺟﻪ ﺁﺧﺮ ﺇﻥ ﻫﻲ ﺍﻋﺘﺎﺩﺕ
ﺟﻔﺎﻙ!

[رشا عرابي]

ﺗﺘﻠﻤُﺬُ ﺍﻟﻜﺄﺱ ﻋﻠﻰ ﺍﻋﺘﻴﺎﺩِ ﺍﻟﺮّﺷَﻔﺎﺕ،
ﻫﻞ ﻳَﻘﻴﻪ ﻓﺎﺟِﺌﺔ ﺍﻟﺘﺸّﻈﻲ ﺫﺍﺕ ﺍﺭﺗِﻄﺎﻡ !!

ﻛﻞّ ﻫُﻮّﺓ ﺗﻤﻠﻚ ﻣﺎ ﺗﻤﻠﻚ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺴﻮﺓ ~

‏( ﻗﻨﺎﻋﺔ )

[جليله ماجد]

التجاهل أُسّ السعادة ..

[رشا عرابي]

ﻗﺮﺍﺀﺓ ﻛﻒِّ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﻟﻢ ﺗﺆﺗﻨﻲ ﺯﺍﺩ ﺍﻟﺨُﻄﻰ
ﺍﻟﻌﺮّﺍﻓﻮﻥ ﺧﺮّﺍﺻﻮﻥَ
ﺩﻭﻥ ﻣﺄﻭﻯ ﺃﻭ ﻛﻸ

[رشا عرابي]

ﺗﻨﻮﺭ ﺍﻟﺤﺒﺮ ﺣﻴﻦ ﻳﺘﺠﻤّﺮ ﻳﺴﺘﻮﻗﺪ ﻓﻲ ﺣﻨﺎﺟﺮ ﺍﻟﺼﻤﺖ
ﺟﻠﺠﻠﺔ ﺍﻟﺼﺮﺍﺧﺎﺕ
ﻻ ﻳﻨﻮﺏ ﺍﻟﺼﺪﻯ ﺇﻥ ﺗﺒﻌﺜﺮ ﻋﻦ ﻟﻤﻠﻤﺔ ﻛﻢّ ﺍﻟﺰﻓﺮﺍﺕ

ﺍﻟﺴﻄﺮ ﺃﻭﻓﻰ ﺑﺮﻳﺪ
ﻭﺍﻟﻴﺮﺍﻉ ﺃﻭﺛﻖُ ﺳﺎﻋﻲ
ﻭﺍﻹﻟﻬﺎﻡ ﺃﺻﺪﻕ ﺯﺍﺟﻠﺔ

[رشا عرابي]

ضِقتُ ذرعاً من بُنيّات الأصيلِ
تحصدُ الدمع دماءً ..
لونها ..؟ لون الحنين
طعمها ...؟
ملحٌ تداعى من غمامات السنين
حلوُها ...؟ مرٌّ
وطعم المرّ إحساسٌ مُهين !

[مرايا الروح]

حتى لو نعيت اسماؤنا على صفحة الوفيات
ثق تماما
لا احد يكترث
لن يختل توازن الكون بنقص نسمة من سلالة البشرية

[رشا عرابي]

مَهما وبّختُ السقف..
وكَيفَما لَكَمتُ الحائِط
لن أجني لِـ ضيقِ صدري براحاتٍ أُخَر
:35::35:

[رشا عرابي]

مُقابلة الإساءة بالإساءة ليس انتِصارٌ للنفس
بل مغبّةٌ أخرى تفوقُ مغبّة خيباتنا (بهم)


كونوا كما أنتم مهما كان~

[رشا عرابي]

في ذُروة احتِياجنا للمطر
ما أمطرت الغمام إلّا بُكاءاتنا .

وفي غاية احتِياجنا لِترميم الأطر..
لَملَمتنا الأطر في رتم النّهاية !

أسرَفنا فيما أسلَفنا
وما أبقَينا ما يَفي عنّا
سوى صمتاً
والكثير منه ..!!!

[محمود الجندي]

https://66.media.tumblr.com/bf6b513673021cf8930f4c469ba6f100/tumblr_odswztKEtQ1ugiv2fo2_250.jpg

ستبقى تاء الـتأنيث هيَ
مصدر الإلهام !

[سيرين]

تركت وصيتي فوق السطور لتشهق ميلادها قبل أن تفرغ دواة الحبر

\..:34:

[رشا عرابي]

ﺃﺳﻘﻂُ ﺑِﺪﺍﺧﻠﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﻴﺌﺔ ‏[ ﻭﻫﻦ ‏]
ﻭﺃﻟﺘَﻘﻄﻨﻲ ،
ﻭﺃﻋﺠﺐُ ﻣﻨّﻲ ﺇﺫ ﺃﺟﻴﺪ ﺭﺗﻖَ ﺍﻟﻌَﺰﺍﺀ

ﺍﻟﻠﻪ ﻳُﻌﻨﻰ ﺑﻨﺎ
‏[ ﺣﻤﺪﺍً ﻟﻠﻪ ‏]

[رشا عرابي]

ﺃﺑﻴﻚ، ﻭﺗِﺤﺘﺮﻳﻨﻲ ﻓﻴﻚ ﺩَﺭﺏٍ ﺑﺎﻟﻠّﻘﺎ ﻣﺎ ﺗْﺪﻭﺭ
ﺃﺑﻴﻚ، ﻭﻛﻞّْ ﺃﻳّﺎﻣﻲ ﺗﺒﻴﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺮﺡ ﺣُﺮّﺓ

[ضوء خافت]

تذكّرتً الـــ ( مُدُن ) التي لا أنساها ... سقى الله حرفكِ و أيامكِ يا صديقة

[محمّد الوايلي]

ليست كُلُّ الحروفِ تدلُّ الدروب
وليست كُلُّ الخُطى تآئهة

[رشا عرابي]

؛؛

ﺧﺎﻟﻔﻨﻲ ﻛﻲ ﻧﺘّﻔﻖ !!

[سيرين]

لا زال للظمأ بقية في حوزة تعقيبات الحياة

\..:34:

[رشا عرابي]

؛؛

حيَّ على الإياب!!

[رشا عرابي]

تَبتَلِعُنا الملمّات .. ويبقى منّا قليلٌ قابلٌ للنّفاذ~

والطّامةُ الكبرى أننا لا نشعرُ بفتاتِنا إلا ... قبل النهاية بقليل !

[رشا عرابي]

لِماذا علينا أن نَبقى بكُلِّ هَذا الثبات بينما أقدامُنا ترتعِش؟

[سيرين]

عيناك عابثتان في صمتي كالشعاع المنتهي عند الغروب
ووقع الثواني قد تحدى الانتظار
تفجران الشغف في قيد الحصار
اخشاهما ..
وأفر من موج الحنين اليهما لأكون لوناََ في مفاتيح النهار

\..:34:

[رشا عرابي]

لماذا أحاوِلُ تَخمينَ لحظَةٍ لم تأتِ بَعد ؟
أيّها الهاجسُ فـ لتغفو، ودعني

[رشا عرابي]

[فوق] القميص
جسدٌ تُعرّيه الخطايا

وتحته قلبٌ يُواري سَوأته
بـ سجود السهو !

[حبيب مظاهر المزيرع]

وتنتمي القصائدُ لأقوامِ حُسنكِ