مشاهدة النسخة كاملة : امرأة بخافقين ...!
منى مخلص
05-06-2017, 08:44 AM
ترقص الحروف على موسيقا السَّامبا والرُّومبا وترفض أنْ تَتمهَّل في حَضرتك - أو أنْ تُصغي للغةِ الهدوء وضمير الحِكمة....!!
كُفِّي ياهذهِ عن اللَّعِبِ بأعصابي والرَّسم الأحمق المجنون بأناملي فماعاد في دفّة الشعر بقايا من بقايا نبضٍ
لكنه الحنين الذي يشدّ المعاني إلى ذات الزاوية التي رقصتْ بها معنا - رقصة الهوى الغجري
بِجُنون....!!
هوَ الحنين ولاشىء سواه فماكانَ للحبِّ أنْ يقفَ صامتاً وهو يَئِّنُ بوجعِ الشَّوق - والحَاجة..!!
هوَ الحَنين الذي أعادَ المَقطع مرَّة تِلوَ المَرَّة - وفي كلِّ مرَّة كانَ اللحنُ يَتناقص شيئاً فشيئاً - حتى بِتنا نغمة نشاز في آخر الأغنية نغصًّ عندها -
في (ثورة ِحنين )
كانت الطبول كلها تقرع مُهلِّلة معي - كانت المعاني كلها تَتمايل معي برقصةٍ نادرة - كانت الدماء تَتَجَمَّع كلها وتتدَّفق بسخونة الإلتحام عندما أنبس بحروفِ إسمهِ الأربعة على شفتي
كانت النجوم كلها تَأتلق في ملامحي ووسط قلبي وصَدري
وكانَ حَازماً
حَارقاً
حَادقاً
كحرفِ الحَاء الذي يُسقطني في هوِّةٍ من الخوف الذي أتجمدُ فيه - ومن ثم أتكَّسر عندَ وَقعِ خُطواته الهاربة من موقعِ الشوق
ووقعة ِ الجَمل الذي فَرَّ بِمشاعري إلى اللاعودة وأنا أرجوها البقاء أكثر فأكثر
فلعلَّها عندَ اليوم الرابع-
الحرف الرابع -
تُشفق على ماتبقى مني وتُبقيني في حضنهِ المَغدور..!!!
مغدورٌ هوانا عندما لعبنا بهِ لعبة الحياة - تلكَ التي لاتَحتمل التأجيل
لاتَقبل الخوف
أو القِسمة على أربعة - فقدنا واحداً وبقينا نمشي على ثلاث - فعَرجنا
والعرجُ شقيٌ- والعمرُ شقيٌ- والإنتظارُ شقيٌ ’ وكلانا شقيَ بآخره - ومازلنا (نَحِنّْ)؟
والحنينُ وجع - يخَفت شيئاً فشيئاً حتى باتَ كالمصيبة بعد دهر
وشنق نفسه على رفِّ الذكريات المُصنَّفة ببرودٍ شديد - هاهنا يَقطن قلبٌ قد ماتَ وجعاً
ماتَ صمتاً
ماتَ انتظاراً لقادمٍ - لايأتي
وحين جاء - لم ْ ترقص الأماني عند قدميه
لم ْ ترتمي الفساتين اِحتفاءً
ولمْ يَندلق العطر العتيق اِنتشاءً - لم تتسارع دقات القلب وتتسابق خفقاً - إليه..!!
لم تنهض تلك الغافية من فراشها بل نظرت حولها ببرود ٍ شديد وكأنها فقدت حاسة الرؤى - فأغمضتها من جديد
فالحلم مازالَ مُستمراً هنـاك
بألوانٍ زاهية - تُغريها بالبقاء حيث تكون
فلاشىء َ في الواقع يَحملها على الهروب - إليهِ من جديد!!!
لمْ يَكنْ سوى
رجلٌ- بِـ طابقين
طابقٌ علويٌ لايَملك قدرةَ التمَّاس
وطابقٌ سفليٌ يئِّنُ بوهمِ إلتماس’ وكلاهما يسير باتجاهٍ مُختلف
ليَتقاطعا عند حروف اسمها النادر الذي قرع أجراس الصلاة على قِبلة طويلة الأمد ’غريبة الإتجاه - مُستحيلة الإنحناء
فالإنحناء لغير الله - مَذلة
ولمْ تكنْ سوى إِمرأة - بِــ خَافقين
خافقٌ يئِّنُ بوجعِِ الخِيانة - وخافقٌ يَفرُّ من لوثةِ جُنون ...!!!
منى مخلص
6-12-2008
حسن زكريا اليوسف
05-06-2017, 09:31 AM
ترقص الحروف على موسيقا السَّامبا والرُّومبا وترفض أنْ تَتمهَّل في حَضرتك - أو أنْ تُصغي للغةِ الهدوء وضمير الحِكمة....!!
كُفِّي ياهذهِ عن اللَّعِبِ بأعصابي والرَّسم الأحمق المجنون بأناملي فماعاد في دفّة الشعر بقايا من بقايا نبضٍ
لكنه الحنين الذي يشدّ المعاني إلى ذات الزاوية التي رقصتْ بها معنا - رقصة الهوى الغجري
بِجُنون....!!
هوَ الحنين ولاشىء سواه فماكانَ للحبِّ أنْ يقفَ صامتاً وهو يَئِّنُ بوجعِ الشَّوق - والحَاجة..!!
هوَ الحَنين الذي أعادَ المَقطع مرَّة تِلوَ المَرَّة - وفي كلِّ مرَّة كانَ اللحنُ يَتناقص شيئاً فشيئاً - حتى بِتنا نغمة نشاز في آخر الأغنية نغصًّ عندها -
في (ثورة ِحنين )
كانت الطبول كلها تقرع مُهلِّلة معي - كانت المعاني كلها تَتمايل معي برقصةٍ نادرة - كانت الدماء تَتَجَمَّع كلها وتتدَّفق بسخونة الإلتحام عندما أنبس بحروفِ إسمهِ الأربعة على شفتي
كانت النجوم كلها تَأتلق في ملامحي ووسط قلبي وصَدري
وكانَ حَازماً
حَارقاً
حَادقاً
كحرفِ الحَاء الذي يُسقطني في هوِّةٍ من الخوف الذي أتجمدُ فيه - ومن ثم أتكَّسر عندَ وَقعِ خُطواته الهاربة من موقعِ الشوق
ووقعة ِ الجَمل الذي فَرَّ بِمشاعري إلى اللاعودة وأنا أرجوها البقاء أكثر فأكثر
فلعلَّها عندَ اليوم الرابع-
الحرف الرابع -
تُشفق على ماتبقى مني وتُبقيني في حضنهِ المَغدور..!!!
مغدورٌ هوانا عندما لعبنا بهِ لعبة الحياة - تلكَ التي لاتَحتمل التأجيل
لاتَقبل الخوف
أو القِسمة على أربعة - فقدنا واحداً وبقينا نمشي على ثلاث - فعَرجنا
والعرجُ شقيٌ- والعمرُ شقيٌ- والإنتظارُ شقيٌ ’ وكلانا شقيَ بآخره - ومازلنا (نَحِنّْ)؟
والحنينُ وجع - يخَفت شيئاً فشيئاً حتى باتَ كالمصيبة بعد دهر
وشنق نفسه على رفِّ الذكريات المُصنَّفة ببرودٍ شديد - هاهنا يَقطن قلبٌ قد ماتَ وجعاً
ماتَ صمتاً
ماتَ انتظاراً لقادمٍ - لايأتي
وحين جاء - لم ْ ترقص الأماني عند قدميه
لم ْ ترتمي الفساتين اِحتفاءً
ولمْ يَندلق العطر العتيق اِنتشاءً - لم تتسارع دقات القلب وتتسابق خفقاً - إليه..!!
لم تنهض تلك الغافية من فراشها بل نظرت حولها ببرود ٍ شديد وكأنها فقدت حاسة الرؤى - فأغمضتها من جديد
فالحلم مازالَ مُستمراً هنـاك
بألوانٍ زاهية - تُغريها بالبقاء حيث تكون
فلاشىء َ في الواقع يَحملها على الهروب - إليهِ من جديد!!!
لمْ يَكنْ سوى
رجلٌ- بِـ طابقين
طابقٌ علويٌ لايَملك قدرةَ التمَّاس
وطابقٌ سفليٌ يئِّنُ بوهمِ إلتماس’ وكلاهما يسير باتجاهٍ مُختلف
ليَتقاطعا عند حروف اسمها النادر الذي قرع أجراس الصلاة على قِبلة طويلة الأمد ’غريبة الإتجاه - مُستحيلة الإنحناء
فالإنحناء لغير الله - مَذلة
ولمْ تكنْ سوى إِمرأة - بِــ خَافقين
خافقٌ يئِّنُ بوجعِِ الخِيانة - وخافقٌ يَفرُّ من لوثةِ جُنون ...!!!
منى مخلص
6-12-2008
مـنـى
صباح الورد
صباحك أنغـام العاصي
بصدق وأمانة وموضوعية
هذا النص من أروع ما خطه نبضك
الجميل في نصوصك هو الروح الشاعرية وأنفاسها العـاطرة
أثملني العـبق
طوبى لأرض تحتويك
وسلمت أناملك النورانية
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف
فيصل خليل
05-06-2017, 09:50 AM
الحنين يلوذ بالقلب طمعا في بث الأمل وزرع لحظات إنتظار لغائب نتمنى عودته.
يملأنا شغف إنتظار حبيب تعاهدنا وإياه على حب أبدي
تدور الأرض دورتها للحياة ،، فيغادرنا إلى عالم المجهول
وعلى قارعة الإنتظار يذوي الحب شيئا فشيئا ويذوب الحنين كذوبان شمعة الأمل ...
وتجري مقادير النسيان مجراها وتتبدل أولويات الشوق والفؤاد ..
ما إن يعود .. حتى لا يجد لها مكاناً إليه يعود ،، فالفؤاد نسيه والذكريات تتضائل رغم تشبثه ببقايا قصص جميلة تنازع الزمن لتغادر ذاكرتنا للأبد...
يعود إلى عالم لم يعد كما كان .. فهل الفؤاد سيرمم الحب من بقايا القصص العالقة في ذاكرة الفؤاد.
أم سيكمل مسيرته في عالم النسيان ،،، كأن الغائب عاد شكلا ولم يعد فعلا.
لفاضلة منى
جمعك الله مع من تحبين
قوة الحب تفرض علينا خيارات شتى لا نتحكم بها
القرار للفؤاد وما يهوى
نثرية سردية جميلة
أبدعت بحروف تلألأت بجمال رهيب
دمت بخير وعافية
د. فريد ابراهيم
05-06-2017, 04:50 PM
جميل ما سطرت يا منى
دمت مبدعة..
تحياتي و كل التقدير
رائد المطيري
05-07-2017, 03:46 AM
هذا نص يلامس الوجدان بشكل أنيق.
شُكراً استاذة مُنى
عَلاَمَ
05-08-2017, 12:57 AM
تبارك الرب , ما أبهى حبرُكِ .. جميله جدا
انتظر جديدُك ..
رشا عرابي
05-09-2017, 04:25 PM
الخيانة / الفقد
قطعةٌ من عتمة لفظتها المواقيت على سبيل الإختبار،
وراية البياض هي العُليا
منى مخلص
مكتنزٌ حرفك بأبجديةٍ خصبة
لا تفقه فصول الجدب
جليله ماجد
05-09-2017, 04:47 PM
الأنثى كائن رقيق ..
مخلوق من ضلع و ماء ..
شفاف جدا ..
و بنقاء حرفك يا منى ...
تغزلين عوالم الأنثى عندما تحب ..
لا تستطيع أن تكره ..
مهما كابرت تبقى أرق من ريشة ...
أبدعت يا ذات الخافقين ...
*
يوسف الأنصاري
05-09-2017, 09:23 PM
حنين الحرف أخذ يروح ويأتي بك ..
بين المجنونة التي ترقص من الثمالة حزناً فتتألم ..
و
بين العاشقة التي تود عودة الأيام الوردية ..
لوهلة ضعت وسط النص ..
لولا أني ربطت المقطوعات لأتبين النص من جديد
النص مفخخ بالكثير من المشاعر ودون هوادة ..
وبرغم فظاعة ندوب الحنين ..
إلا أنك تمكنت من اثبات ذلك أدبياً ..
وهذا ما ميز النص أكثر الجانب الشاعري فيه ..
موفقة يا ( منى ) ..
نادرة عبدالحي
05-13-2017, 11:19 PM
وأومن أن النمو والتطور في البوح يجب أن يكونا قائمين على أسس ثابتة راسخة وجذور عميقة
ذلك لأن هذه الأسس هي مصدر القوّة لذلك الحرف ،
وعلى قدر الزاد الذي يكوِّن الشحنات ونوعه ومادته. فنرى ان صاحب البوح يملك عناصر مُتجددة ،
ويستطيع ان يمنحنا افاق جديدة .وهذااا ما فعلته بنا كاتبنا الأنيقة منى مُخلص ،
الحنين وصف بالوجع ....! لا نكران على ذلك وهذا الوجع يخفت شيئا فشيئا
حتى يصبح كالمصيبك بعد دهر ،
والحنينُ وجع - يخَفت شيئاً فشيئاً حتى باتَ كالمصيبة بعد دهر
رجلا بطابقين طابق علوي لا يملك قدرة الإلتماس
وطابق سفلي يئن بوهم إلتماس ،
ولم يكن هذا المقصود إلا حلما
لم يكن سوى
رجلٌ- بِـ طابقين
طابقٌ علويٌ لايَملك قدرةَ التمَّاس
وطابقٌ سفليٌ يئِّنُ بوهمِ إلتماس’ وكلاهما يسير باتجاهٍ مُختلف
نوال الشمراني
05-14-2017, 01:25 AM
صباحك جُمان
امرأة بخافقين
من أنفاس لا تهدأ .. يبدأ الحديث
وحين يعلم أنه إليكِ
يلبس حلة القصيد وصوت النغم ..
انيقة الهمس-منى
سلم نهركِ العذب
لـ قلبك الطيب ..
دمتِ ب ود
@جاهله@
عبدالعزيز البشري
05-15-2017, 07:15 PM
"ولمْ تكنْ سوى إِمرأة - بِــ خَافقين
خافقٌ يئِّنُ بوجعِِ الخِيانة - وخافقٌ يَفرُّ من لوثةِ جُنون"
العقل يقنع و القلب بحرفنة يراوغه
قدرٌ لا التفاف حوله
منى
ألق لا يغادر ريشتك
و يهدهدنا مأخوذين في لذةٍ مشاعر
طوبى لكِ
مودة
منى مخلص
05-19-2017, 06:51 AM
مـنـى
صباح الورد
صباحك أنغـام العاصي
بصدق وأمانة وموضوعية
هذا النص من أروع ما خطه نبضك
الجميل في نصوصك هو الروح الشاعرية وأنفاسها العـاطرة
أثملني العـبق
طوبى لأرض تحتويك
وسلمت أناملك النورانية
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف
ربي يخليك ويسلمك ياحسن
يسعدني حضورك دائماااااا وانت تدرك ذلك ولاشك
حفظك الله من كل سوء واعطاك كل ماتتمنى باذنه جل وعلا
شكرااااا لقلبك الاجمل
منى مخلص
05-19-2017, 06:55 AM
الحنين يلوذ بالقلب طمعا في بث الأمل وزرع لحظات إنتظار لغائب نتمنى عودته.
يملأنا شغف إنتظار حبيب تعاهدنا وإياه على حب أبدي
تدور الأرض دورتها للحياة ،، فيغادرنا إلى عالم المجهول
وعلى قارعة الإنتظار يذوي الحب شيئا فشيئا ويذوب الحنين كذوبان شمعة الأمل ...
وتجري مقادير النسيان مجراها وتتبدل أولويات الشوق والفؤاد ..
ما إن يعود .. حتى لا يجد لها مكاناً إليه يعود ،، فالفؤاد نسيه والذكريات تتضائل رغم تشبثه ببقايا قصص جميلة تنازع الزمن لتغادر ذاكرتنا للأبد...
يعود إلى عالم لم يعد كما كان .. فهل الفؤاد سيرمم الحب من بقايا القصص العالقة في ذاكرة الفؤاد.
أم سيكمل مسيرته في عالم النسيان ،،، كأن الغائب عاد شكلا ولم يعد فعلا.
لفاضلة منى
جمعك الله مع من تحبين
قوة الحب تفرض علينا خيارات شتى لا نتحكم بها
القرار للفؤاد وما يهوى
نثرية سردية جميلة
أبدعت بحروف تلألأت بجمال رهيب
دمت بخير وعافية
فكيف اذا كان كل ذلك بحاضر غائب ؟
أسعدك الله يااخي كما اسعدتني بحضورك وقراءتك المعمقة لنصي المتواضع وابداء اعجابك الراقي كرقي روحك الجميلة
شكرا لك بحجم الكون ومافيه
منى مخلص
05-19-2017, 06:57 AM
جميل ما سطرت يا منى
دمت مبدعة..
تحياتي و كل التقدير
شكرا لقلبك اخي فريد
حضورك أسعدني واكثر حفظك الله من كل سوء
منى مخلص
05-19-2017, 06:58 AM
هذا نص يلامس الوجدان بشكل أنيق.
شُكراً استاذة مُنى
الشكر لحضورك الجميل رائد
ومن القلب يااخي
منى مخلص
05-19-2017, 06:59 AM
تبارك الرب , ما أبهى حبرُكِ .. جميله جدا
انتظر جديدُك ..
الله يسعدك ياعلام كما اسعدتني بكل حرف خطته روحك الاجمل هنا
شكرااا لقلبك وروحك يابديعة
منى مخلص
05-19-2017, 07:01 AM
الخيانة / الفقد
قطعةٌ من عتمة لفظتها المواقيت على سبيل الإختبار،
وراية البياض هي العُليا
منى مخلص
مكتنزٌ حرفك بأبجديةٍ خصبة
لا تفقه فصول الجدب
صدقت ياحبيبة
ان راية البياض هي العليا
يابيضاء القلب والروح
والجبين
لقلبك كل الحب والود وكل ماتحبين
بل واكثررررررر
منى مخلص
05-19-2017, 07:03 AM
الأنثى كائن رقيق ..
مخلوق من ضلع و ماء ..
شفاف جدا ..
و بنقاء حرفك يا منى ...
تغزلين عوالم الأنثى عندما تحب ..
لا تستطيع أن تكره ..
مهما كابرت تبقى أرق من ريشة ...
أبدعت يا ذات الخافقين ...
*
ياقلبي ياجليلة
اسعدك الله كما اسعدتني بكل حرف خطه قلبك قبل قلمك ياغالية
شكرا لك وبحجم السماء والأرض ومابينهماااااااا
هاني هاشم
05-19-2017, 09:08 AM
نص ثري بالمعاني .. والمشاعر
والصياغة البارعة
وإحساس متدفق
غمر المفردات عذوبة ..
النقاء .. منى
سلمتِ .. وإطلالتكِ الساطعة
ودمتِ بكل خير ....
منى مخلص
05-26-2017, 09:21 AM
شكرا لقلوبكم جميعا
مع كامل الود والتقدير
وكل عام وانتم بخيررررر
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,