عبدالإله المالك
11-14-2017, 10:46 PM
الْوَجْدُ وَالْعَهْدُ"*.. *****
أَهْلُ الْقَصِيْمِ عَلَى حُبٍّ بِمَاْ وَجَدُوا
مَاْ بَدَّلُوا الْوِدَّ وَالْعَهْدَ الَّذِيْ عَهَدُوا
رَفَّتْ عَلَى مُهَجِ الأَرْوَاْحِ أُغْنِيَةٌ
مَشَاْعِرٌ فِي صُدُوْرِ النَّاْسِ تَتَّحِدُ
تَنْثَاْلُ مِنْ بَلَدِ الأَخْيَاْرِ فِي عَبَقٍ
لِلرَّسِّ وَاسْتَبْشَرَ الآبَاْءُ وَالْوَلَدُ
وَاسْتَبْشَرَتْ أُمَمٌ وَاسْتَبْشَرَتْ ذِمَمٌ
بِفَيْصَلٍ إِذْ يَحِلُّ الرَّأْيُ وَالْعَضُدُ
يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ وَالتَّوْحِيْدُ مَنْهَجُهُمْ
يَاْ رَاْيَةً فِي حِمَى الإِسْلَاْمِ تَنْعَقِدُ
الْخَاْدِمِيْنَ بُيُوْتَ اللهِ مَاْ فَتِئُوا
عَلَى الشَّرِيْعَةِ وَالإِيْمَاْنُ مُرْتَفَدُ
مِنْ آلِ عَبْدِ الْعَزِيْزِ الْفَذِّ مَكْرُمَةً
نَسْلُ السُّعُوْدِ حُمَاْةُ الدِّيْنِ مُذْ وُجِدُوا
أَيَا ابْنَ مِشْعَلَ وَالأَيَّاْمُ شَاْهِدَةٌ
آلُ السُّعُوْدِ لِغَيْرِ اللهِ مَاْ سَجَدُوا
فِتْيَاْنُ حَزْمٍ دَعَوْنَاْكُمْ لِمَحْفَلِنَاْ
غَنَّتْ حَمَاْئِمُ دَوْحٍ وَانْتِشَى الْبَلَدُ
هُنَا الَّذِيْنَ سَعَوْا فِي أَزْرِ مَمْلَكَةٍ
هُنَا يُؤَاْخِيْ أَبَاْنٌ فِي رِضًا أُحُدُ
الرَّسُّ جَذْلَى وَقَدْ حَلَّ الأَمِيْرُ بِهَاْ
تُهْدِيْهِ أَفْئِدَةً وَالصِّدْقُ مَاْ وَعَدُوا
عَلَى الدَّوَاْمِ وِئَاْمٌ لَا انْقِطَاْعَ لَهُ
كَلاَّ وَلَاْ خَذَلُوْا كَلاَّ وَلَاْ فَنَدُوا
شُمٌّ كِرَاْمٌ إِذَاْ نَاْدَيْتَهُمْ وَثَبُوا
سُيُوْفَ عَدْلٍ وَفِي صَوْلَاْتِهِمْ مَدَدُ
قَوْمٌ لَهُمْ فِي رُؤَى التَّاْرِيْخِ مَلْحَمَةٌ
هَذِيْ بِلَاْدِيْ وَذَاْنِ الْحَزْمُ وَالرَّشَدُ
* شعر: عبد الإله*المالك الجعيب
--------------
أَهْلُ الْقَصِيْمِ عَلَى حُبٍّ بِمَاْ وَجَدُوا
مَاْ بَدَّلُوا الْوِدَّ وَالْعَهْدَ الَّذِيْ عَهَدُوا
رَفَّتْ عَلَى مُهَجِ الأَرْوَاْحِ أُغْنِيَةٌ
مَشَاْعِرٌ فِي صُدُوْرِ النَّاْسِ تَتَّحِدُ
تَنْثَاْلُ مِنْ بَلَدِ الأَخْيَاْرِ فِي عَبَقٍ
لِلرَّسِّ وَاسْتَبْشَرَ الآبَاْءُ وَالْوَلَدُ
وَاسْتَبْشَرَتْ أُمَمٌ وَاسْتَبْشَرَتْ ذِمَمٌ
بِفَيْصَلٍ إِذْ يَحِلُّ الرَّأْيُ وَالْعَضُدُ
يَا ابْنَ الْأَئِمَّةِ وَالتَّوْحِيْدُ مَنْهَجُهُمْ
يَاْ رَاْيَةً فِي حِمَى الإِسْلَاْمِ تَنْعَقِدُ
الْخَاْدِمِيْنَ بُيُوْتَ اللهِ مَاْ فَتِئُوا
عَلَى الشَّرِيْعَةِ وَالإِيْمَاْنُ مُرْتَفَدُ
مِنْ آلِ عَبْدِ الْعَزِيْزِ الْفَذِّ مَكْرُمَةً
نَسْلُ السُّعُوْدِ حُمَاْةُ الدِّيْنِ مُذْ وُجِدُوا
أَيَا ابْنَ مِشْعَلَ وَالأَيَّاْمُ شَاْهِدَةٌ
آلُ السُّعُوْدِ لِغَيْرِ اللهِ مَاْ سَجَدُوا
فِتْيَاْنُ حَزْمٍ دَعَوْنَاْكُمْ لِمَحْفَلِنَاْ
غَنَّتْ حَمَاْئِمُ دَوْحٍ وَانْتِشَى الْبَلَدُ
هُنَا الَّذِيْنَ سَعَوْا فِي أَزْرِ مَمْلَكَةٍ
هُنَا يُؤَاْخِيْ أَبَاْنٌ فِي رِضًا أُحُدُ
الرَّسُّ جَذْلَى وَقَدْ حَلَّ الأَمِيْرُ بِهَاْ
تُهْدِيْهِ أَفْئِدَةً وَالصِّدْقُ مَاْ وَعَدُوا
عَلَى الدَّوَاْمِ وِئَاْمٌ لَا انْقِطَاْعَ لَهُ
كَلاَّ وَلَاْ خَذَلُوْا كَلاَّ وَلَاْ فَنَدُوا
شُمٌّ كِرَاْمٌ إِذَاْ نَاْدَيْتَهُمْ وَثَبُوا
سُيُوْفَ عَدْلٍ وَفِي صَوْلَاْتِهِمْ مَدَدُ
قَوْمٌ لَهُمْ فِي رُؤَى التَّاْرِيْخِ مَلْحَمَةٌ
هَذِيْ بِلَاْدِيْ وَذَاْنِ الْحَزْمُ وَالرَّشَدُ
* شعر: عبد الإله*المالك الجعيب
--------------