المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بلى انكويت


عيادة خليل
12-05-2017, 10:40 AM
نعم بلغت من الأحزان قاصيها
والروح تفجع من شتى نواحيها
-
بلى انكويت وقلبي لفه وجعٌ
والعين فيها من الأحزان مافيها

لا تغترر بي إذا ألفيتني فرحًا
في القلب أسقام لكني أغطيها
-
رواية ما انتهت لازلت أكتبها
رويت منها كما لازلت أرويها

والحزن بالليل فرض صرت أفعله
به أبث جروحي ثم أحصيها
-
إذا هممت لأمر صار ملتويا
فأنحني نحو غاياتي فأبكيها

طال الطريق ولا نور يضي به
وزفرتي فيه أخفيها وأبديها
-
#عيادة_خليل

سيرين
12-05-2017, 06:27 PM
الجروح هي من ترعى احلامنا وتضيء بالخذلان دروبنا
غصة ألم امتشقها القلم صوغا وابداعاََ مكلل بالالق
سلمت يمناك مبدعنا ولروحك السلام
مودتي والياسمين

\..:34:

عيادة خليل
12-06-2017, 01:26 AM
سرني مروركم وجمال حرفكم

رشا عرابي
12-10-2017, 07:40 PM
شجون البوح تتعملق في متن السطر دهشة
وتتلقّفها الذائقة التوّاقة بـ شغف إنصاتٍ يليق

سلم المداد ألقاً وازداد

عيادة خليل
12-11-2017, 12:44 PM
وسلمتم يا أدباء ،،،

سليمان عباس
01-24-2018, 06:20 PM
نعم بلغت من الأحزان قاصيها
والروح تفجع من شتى نواحيها
-
بلى انكويت وقلبي لفه وجعٌ
والعين فيها من الأحزان مافيها

لا تغترر بي إذا ألفيتني فرحًا
في القلب أسقام لكني أغطيها
-
رواية ما انتهت لازلت أكتبها
رويت منها كما لازلت أرويها

والحزن بالليل فرض صرت أفعله
به أبث جروحي ثم أحصيها
-
إذا هممت لأمر صار ملتويا
فأنحني نحو غاياتي فأبكيها

طال الطريق ولا نور يضي به
وزفرتي فيه أخفيها وأبديها
-
#عيادة_خليل


عذابه عذب
وعذبه عذاب

الحرف في شعرك وشعورك كأس نستقيه كجمال لا نريد له أن يفارقنا

الشاعر عيادة خليل

سلم هذا النور

عبدالإله المالك
02-01-2018, 08:31 AM
مشاعرك لا تخفها
بل يلزمك اطلاقها للعنان
شعرا رائقا نستمد منه الأمان

عيادة خليل
02-03-2018, 10:24 PM
سلمت أديبنا الكريم 🌹

نادرة عبدالحي
02-04-2018, 11:07 PM
ولیلٍ کموج البحر أرخی سُدوله علیّ بانواع الهمومِ لیبتلي
فقلتُ له لمّا تمطّی بصلبه وأردف أعجازاَ و ناء بکلکل
ألاأیّها اللیل الطویل ألا انجلي بصبح وما الإصباح منک بامثل

هو الحزن قاتله الله حين يدخل النفس يستوطن فيها ولا يفارقها,
يكوي القلب بنار ليس بسهل إطفائها ,

أسعدكَ الله شاعرنا وأبعد عنكَ كل حزنا مهما كان حجمه.

إيمان محمد ديب طهماز
02-09-2018, 05:21 PM
أبداع لاحدود له و لا ضفاف

ما أروع هذا الإحساس المرهف و ما أعذبه

سلمت الأنامل