جُثَّة .... !

[جليله ماجد]

مَدْخَلٌ:

- لَا تَنْتَظِر الطَّعْنَة مِنْ غَرِيبٍ..
لَنْ يَقْتُلُكَ..
إِلَّا ذَاكَ الحَبِيب

أَلَا تَرَى ؟؟
خَلَقْتُ لَكَ مِنْ أَصَابِعِي بُسْتَانَ وَرْدٍ..
أَنَامِلُه سَكْرَى بِرِيقِكَ..
وَ كُلُّ عُطُورهِ تَهْتِفُ (أَرْبَعَة) اسْمِّك
أنْظُر لَحْظِيّ إِذْ يُعَرْبِدُ بِهِ طَيفكَ
وَ كَلِي يَدُورُ حَوْلَكَ ..كَوْنًا.. وَ دُنْيَا..وَ سَمَاء..

أَلَا تَرَى؟؟
أَنْفَاسِي إِذْ تَحْلِفُ بِوَجْهِكَ ..
وَ أَنّاتِي إِذْ تَسْكُنُ لِصوتك ..
وَ نُجُومِي إِذْ تَلْمَعُ لِمُوسِيقَاكَ..
دُنْيَاي أَنْتَ.. أَبَدِيَّةُ المَسِيرِ.. بِلَا فَنَاءٍ..

أَلَا تَرَى ؟؟
قَلْبِي إِذْ يَغْرِفُ شِغَافَهُ عَلَى طَبَقٍ مِنْ بَلُّورٍ..
لِتَهْنَأْ (أَنْتَ) بِعَرْشِكَ..
ذَاكَ الَّذِي لَمْ يَسْبِقكَ إِلَيْهِ أَحَد ..
لتستضيء بِالرُّوحِ ..وَ تَرْتَوِي بِالدِّفْءِ..دُونَ شَقَاءٍ..

أَلَا تَرَى؟؟
اِرْتِعَاشِي بَيْنَ قَوْسَيْكَ..
وَ اِنْتِفَاضُ رُوحِي بَيْنَ شَفْتيكَ..
وَ ضِحْكَاتُ فُؤَادَيْ بَيْنَ يَدَيْكَ..
فَأَنْتَ لِي وَطَنٌ .. وَ ظل ..وَ فَضَاء ..

أَلَا تَرَى؟؟
أَمْ أَنْقَضَتْ القَسْوَة حَرْفَك؟؟
وَ نَمَتْ عَلَيْكَ أَشْوَاكُ الشَّكِّ بِلَا عَوْدَة..
وَ صِرْتُ قَيْءَ زَنَابِيرَ.. لَا (عَسَلًا) ..
وَ أَنْبَتَ الغَضَبُ حَرَاشِفَ أَعَمتْ رُوحكَ..
فَأَنْتَ الآنَ لَا تَرَى ..

لَا تَرَى كَيْفَ أَنْ حَرْفَكَ سِكِّينَا قَطّع كُلُّ أَوْرِدَتِي..
مَزَّقَ كُلَّ أَحْشَائِي..
فَفَارَ شَلَّالُ الخَيْبَةِ مِنْ جَمِيعِ أَجْزَائِي..
وَ أَنَا أتكوم ُعَلَى نَفْسِيَّ بَعِيدًا عَنْ رَفْسَاتِكَ..
لَكِنَّهَا تطالني ..تَسْحَقُنِي.. تَقْتُلُنِي..
أبْتَعِد عَنْكَ بِاِسْتِسْلَامِ المُحَارِبِ..
ذَاكَ الَّذِي بِذَلُ رُوحِهِ لِلهَوَاءِ..

مَخْرَج:
- مِنْ كُنْتَ عِنْدَمَا قَتَلْتَنِي؟؟

[سيرين]

آآآه .. شقت صرخة الحرف مدادها
" قاتل انت " يامن كان قسمكَ " لأغوينكن جميعاََ "
يا له من نص يؤكد دوما لغيث قلمك الطاغي الالق
" ان من البيان لسحراََ " تشغف به الذائقة وترتله علي مرافيء الانتظار
فما كان مني الا الصمت في محرابك مبدعتنا الرائعة \ جليلة ماجد
ويتلوكِ الشكر جل آيات الود والتقدير
كل سنة وانتِ طيبة غاليتي

\..:icon20:

[بلقيس الرشيدي]

..
..

تِلكَ الضَربَة لاتَزيدُنا إلا إصرارًا بأننا الأجمل والأكمل يكفِينا أنَّنا كُنَّا أوفياء !
لروحكِ وحرفُكِ قَطرات المطر مُمتنة ياأنِيقة .

.

[حسام الدين ريشو]

الأستاذة القديرة / جليلة ماجد
نص
من محبرة الشجن
متألقة أنت
في كل نصوصك
نص منسوج بجدائل الحزن والألم
سلمتِ وسلم بنانك
تقبلي من قارئ
طوق الياسمين
هدية لهذا الجمال
رغم مابه من أنين
وكوني بألف خير

[د. فريد ابراهيم]

لا ادري الصراحة من اين ابدأ ..
نص قوي جدا .. احسنت في اختيار الصور
و نقل المشاعر ببراعة ..
استمتعت كثيرا بوجودي هنا
صنعت من الشجن سحرا .. يستهويني و يطربني
مذهلة بكل معاني الكلمة
لقلبك السلام
و كوني بكل خير

[رشا عرابي]

كان الحرف أسنّةٌ دامية تنخرُ عباب العاطفة لتحتلّ المآقي
وعربونها فيضٌ مالح

تلك الطعنة نزفت نازعة واستنزَفت بالصدق منها حوافّ السطر

تلك مواثيق الكتابة حين يتلبّسها الشعور

جليلتي
يا حبيبة روحي
لقلبك الغالي فرح

[نورة القحطاني]

الراحلون بلا وداع ، صمتٌ يغادره السكون !

الجميلة جليلة كنت هنا أتنفس
دمتِ ، ودام مدادك .
لقلبك محبتي وصادق دعائي .

[نادرة عبدالحي]

عزيزتي جليلة تُرتبين دروب العطور المُستخلصة من أوردة الدهشة .وتأخذين فكرنا

نحو شرقا ساحرا في إلهامه .مُتعددة الأعماق والأشرعة أنتِ .

أيتها الانثى التي تُضاعف صهيل الجمال فتتوالد حكايات الضفائر الشقراء .

تتوضأ عيني من مدخل نصكِ وما هي إلا توصية عامة . ان الطعنة الأتية من الغريب

لا تنزف ابدا .إنما الطعنة من ذاكَ الحبيب هي النازفة التي لا دواء لها .

لَا تَنْتَظِر الطَّعْنَة مِنْ غَرِيبٍ..
لَنْ يَقْتُلُكَ..
إِلَّا ذَاكَ الحَبِيب

[جليله ماجد]

آآآه .. شقت صرخة الحرف مدادها
" قاتل انت " يامن كان قسمكَ " لأغوينكن جميعاََ "
يا له من نص يؤكد دوما لغيث قلمك الطاغي الالق
" ان من البيان لسحراََ " تشغف به الذائقة وترتله علي مرافيء الانتظار
فما كان مني الا الصمت في محرابك مبدعتنا الرائعة \ جليلة ماجد
ويتلوكِ الشكر جل آيات الود والتقدير
كل سنة وانتِ طيبة غاليتي

\..:icon20:







و كل سنة و أنت أحلى و أكثر عذوبة يا سيرين ...
وجودك و بصمتك و صمتك الجميل يعني لي الكثير ..
أشكرك من شغاف قلبي يا حبيبة ...

[حسن زكريا اليوسف]

مَدْخَلٌ:

- لَا تَنْتَظِر الطَّعْنَة مِنْ غَرِيبٍ..
لَنْ يَقْتُلُكَ..
إِلَّا ذَاكَ الحَبِيب

أَلَا تَرَى ؟؟
خَلَقْتُ لَكَ مِنْ أَصَابِعِي بُسْتَانَ وَرْدٍ..
أَنَامِلُه سَكْرَى بِرِيقِكَ..
وَ كُلُّ عُطُورهِ تَهْتِفُ (أَرْبَعَة) اسْمِّك
أنْظُر لَحْظِيّ إِذْ يُعَرْبِدُ بِهِ طَيفكَ
وَ كَلِي يَدُورُ حَوْلَكَ ..كَوْنًا.. وَ دُنْيَا..وَ سَمَاء..

أَلَا تَرَى؟؟
أَنْفَاسِي إِذْ تَحْلِفُ بِوَجْهِكَ ..
وَ أَنّاتِي إِذْ تَسْكُنُ لِصوتك ..
وَ نُجُومِي إِذْ تَلْمَعُ لِمُوسِيقَاكَ..
دُنْيَاي أَنْتَ.. أَبَدِيَّةُ المَسِيرِ.. بِلَا فَنَاءٍ..

أَلَا تَرَى ؟؟
قَلْبِي إِذْ يَغْرِفُ شِغَافَهُ عَلَى طَبَقٍ مِنْ بَلُّورٍ..
لِتَهْنَأْ (أَنْتَ) بِعَرْشِكَ..
ذَاكَ الَّذِي لَمْ يَسْبِقكَ إِلَيْهِ أَحَد ..
لتستضيء بِالرُّوحِ ..وَ تَرْتَوِي بِالدِّفْءِ..دُونَ شَقَاءٍ..

أَلَا تَرَى؟؟
اِرْتِعَاشِي بَيْنَ قَوْسَيْكَ..
وَ اِنْتِفَاضُ رُوحِي بَيْنَ شَفْتيكَ..
وَ ضِحْكَاتُ فُؤَادَيْ بَيْنَ يَدَيْكَ..
فَأَنْتَ لِي وَطَنٌ .. وَ ظل ..وَ فَضَاء ..

أَلَا تَرَى؟؟
أَمْ أَنْقَضَتْ القَسْوَة حَرْفَك؟؟
وَ نَمَتْ عَلَيْكَ أَشْوَاكُ الشَّكِّ بِلَا عَوْدَة..
وَ صِرْتُ قَيْءَ زَنَابِيرَ.. لَا (عَسَلًا) ..
وَ أَنْبَتَ الغَضَبُ حَرَاشِفَ أَعَمتْ رُوحكَ..
فَأَنْتَ الآنَ لَا تَرَى ..

لَا تَرَى كَيْفَ أَنْ حَرْفَكَ سِكِّينَا قَطّع كُلُّ أَوْرِدَتِي..
مَزَّقَ كُلَّ أَحْشَائِي..
فَفَارَ شَلَّالُ الخَيْبَةِ مِنْ جَمِيعِ أَجْزَائِي..
وَ أَنَا أتكوم ُعَلَى نَفْسِيَّ بَعِيدًا عَنْ رَفْسَاتِكَ..
لَكِنَّهَا تطالني ..تَسْحَقُنِي.. تَقْتُلُنِي..
أبْتَعِد عَنْكَ بِاِسْتِسْلَامِ المُحَارِبِ..
ذَاكَ الَّذِي بِذَلُ رُوحِهِ لِلهَوَاءِ..

مَخْرَج:
- مِنْ كُنْتَ عِنْدَمَا قَتَلْتَنِي؟؟



جليلة
صباحك الياسمين
جميلة .. جليلة وماجدة هذه الكلمات
كأنها الدر على تاج الإبداع
سلمت أناملك الورد
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

[نازك]

ومِن هول الوجع ما يصنعُ من رُفات خيباتنا كلمات !
ولكن؛ أوتعلمين؟
ثمّة حسنة ندينُ بها لتلك النهايات المخيّبة،حين ينتفِض القلم ويستحيلُ بين أصابعنا لمبضعٍ ينحتُ في جسد الورق !

الجليلة/
لحرفك عبقٌ تتبَعُهُ فراشاتُ الذائقة

تقديري والمودة

[رشاد العسال]

العشق يا جميلة معادلة ليس لها قانون.
العشق يمنحنا الشعر،
والجمال،
وكل الحكايا التي ليس لها منطقاً
العاشقون يحتطبون الضلوع،
ويوقدون جذوة الروح ليبددون صقيع الحشاشة،
ويمضون تحت المطر ليغسلون ضيم الهجير.

/

الجليلة الجميلة ..

قليلون هم من يموتون وقوفاً ليمنحونا قيم الجمال.

ود لا يبور.

[سلسبيل]

جليلة جميلة الحرف

أبدعت
يحفظك الله

[جليله ماجد]

..
..

تِلكَ الضَربَة لاتَزيدُنا إلا إصرارًا بأننا الأجمل والأكمل يكفِينا أنَّنا كُنَّا أوفياء !
لروحكِ وحرفُكِ قَطرات المطر مُمتنة ياأنِيقة .

.







بل روحي ممتنة لك جدا يا مليكتي الجميلة ..
كالذهب أنت لا تتغيرين بل كلما مر وقت تتألقين ..
شكرا لك من شغاف القلب يا بلقيس ..

[جليله ماجد]

الأستاذة القديرة / جليلة ماجد
نص
من محبرة الشجن
متألقة أنت
في كل نصوصك
نص منسوج بجدائل الحزن والألم
سلمتِ وسلم بنانك
تقبلي من قارئ
طوق الياسمين
هدية لهذا الجمال
رغم مابه من أنين
وكوني بألف خير







ما نحن بلا حزن أ. ريشو ؟؟
الألم محركنا و روحنا ..
و الدمع بعض قدسيتنا ..
شكرا لحضورك الوارف ..
ممتنة لك بالفعل !

[عثمان الحاج]

مداخل الموت,
جناية أخري تلتصق بتأملات الحرف قبل حتفه الأخير,.
تحّك ظهره,وتلوي ذراعه
ليتسق مع الأحلام الجرداء في عبابها الشاسع..
الجليلة:
بعض الأسئلة تبقّي معلّقة علي ألواح التوابيت,
إلي حين..
كوني بخير.

[سُقيا]

،

كنتِ كما أنتِ لكنكِ فتحتِ لنفسكِ معه وبعدهُ آفاقاً هي من طيب أصلكِ
ولم تكوني مُركزة عليها كما الآن ، هذه التغييرات التي تُصاب بها
ذواتنا بعد جلدها بما نُحِب !


جِداً عميقة ، حرف مُهذّب . .

[جليله ماجد]

لا ادري الصراحة من اين ابدأ ..
نص قوي جدا .. احسنت في اختيار الصور
و نقل المشاعر ببراعة ..
استمتعت كثيرا بوجودي هنا
صنعت من الشجن سحرا .. يستهويني و يطربني
مذهلة بكل معاني الكلمة
لقلبك السلام
و كوني بكل خير

شكرا لك أ. فريد ..
أحترم وجودك بين أسطري ..
و ممتنة جدا لردك الراقي ..
كن بخير ...

[جليله ماجد]

كان الحرف أسنّةٌ دامية تنخرُ عباب العاطفة لتحتلّ المآقي
وعربونها فيضٌ مالح

تلك الطعنة نزفت نازعة واستنزَفت بالصدق منها حوافّ السطر

تلك مواثيق الكتابة حين يتلبّسها الشعور

جليلتي
يا حبيبة روحي
لقلبك الغالي فرح







حبيبتي رشا ...
يظل في قلبي مكان لروحك الجميلة ...
و إعجاب بناصية شعرك و حرفك ..
و دعاء يختبي بين طيات سجدة ..
أحبك فعلا ..
و كلماتك كشمس حلفت ألا تغيب ..
أمتلئ امتنانا و حبا .. لوجودك .. دوما !

[جليله ماجد]

الراحلون بلا وداع ، صمتٌ يغادره السكون !

الجميلة جليلة كنت هنا أتنفس
دمتِ ، ودام مدادك .
لقلبك محبتي وصادق دعائي .








الراحلون لا يستأذنون ..
من يرحل لا يخبرك بأنه سيفعل ..
يحزم حقائبه و يذوب ..
نورة ..
يا روح روحي
لا أنسى مشاركتك الوجدانية ..
في أكثر لحظاتي ضعفا و هشاشة ..
لقد ساقك الله لي ..
هدية جميلة لا زلت أشكره عليها ...
شكرا على كل شيء نورة ...
فليهبك الله سعادة لا تنقطع ..

[جليله ماجد]

عزيزتي جليلة تُرتبين دروب العطور المُستخلصة من أوردة الدهشة .وتأخذين فكرنا

نحو شرقا ساحرا في إلهامه .مُتعددة الأعماق والأشرعة أنتِ .

أيتها الانثى التي تُضاعف صهيل الجمال فتتوالد حكايات الضفائر الشقراء .

تتوضأ عيني من مدخل نصكِ وما هي إلا توصية عامة . ان الطعنة الأتية من الغريب

لا تنزف ابدا .إنما الطعنة من ذاكَ الحبيب هي النازفة التي لا دواء لها .









آه يا حبيبة ...
على قدر المحبة يكون الألم ...
كان الوجع عملاقا جدا ..
و أكبر من استيعاب روحي ..
فالطعنة لا تؤلم ..
لكن الفاعل هو القاتل ..
شكرا نادرة ..
أنتظر ردودك على نصوصي دائما ..

[جليله ماجد]

جليلة
صباحك الياسمين
جميلة .. جليلة وماجدة هذه الكلمات
كأنها الدر على تاج الإبداع
سلمت أناملك الورد
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف






شكرا لك أ. اليوسف ..
وجودك هو الإبداع ذاته ..
ممتنة لمرورك الوارف ...

[جليله ماجد]

ومِن هول الوجع ما يصنعُ من رُفات خيباتنا كلمات !
ولكن؛ أوتعلمين؟
ثمّة حسنة ندينُ بها لتلك النهايات المخيّبة،حين ينتفِض القلم ويستحيلُ بين أصابعنا لمبضعٍ ينحتُ في جسد الورق !

الجليلة/
لحرفك عبقٌ تتبَعُهُ فراشاتُ الذائقة

تقديري والمودة







حبيبتي أنت يا نازك ...
نحن كائنات مسكينة ..
صدقيني الكاتب شخص مسالم مجروح ..
لا يملك إلا فقير حبر ...
وجودك أزاهير فواحة ..
ممتنة لك جدا غاليتي ...

[جليله ماجد]

العشق يا جميلة معادلة ليس لها قانون.
العشق يمنحنا الشعر،
والجمال،
وكل الحكايا التي ليس لها منطقاً
العاشقون يحتطبون الضلوع،
ويوقدون جذوة الروح ليبددون صقيع الحشاشة،
ويمضون تحت المطر ليغسلون ضيم الهجير.

/

الجليلة الجميلة ..

قليلون هم من يموتون وقوفاً ليمنحونا قيم الجمال.

ود لا يبور.








لا معادلة رابحة في العشق أ. العسال
فهو ضد كل القوانين ..
و عكس الجاذبية ..
لكننا في زمن صعب ..
الحب الأفلاطوني نادر جدا ..
هذا إن لم ينعدم أصلا ..
أشكر رأيك و ردك الراقي ..
لكن ..
الحب وحده لا يكفي .. للأسف ..

[جليله ماجد]

جليلة جميلة الحرف

أبدعت
يحفظك الله






شكرا لك يا سلسبيل ..
رقيقة أنت كجناح فراشة ..
ود .. و .. ورد ..

[عمرو بن أحمد]

تبا
للظّلال حين تستدير /فتصبح ضَلال

رائعة
ياجليلة

[جليله ماجد]

مداخل الموت,
جناية أخري تلتصق بتأملات الحرف قبل حتفه الأخير,.
تحّك ظهره,وتلوي ذراعه
ليتسق مع الأحلام الجرداء في عبابها الشاسع..
الجليلة:
بعض الأسئلة تبقّي معلّقة علي ألواح التوابيت,
إلي حين..
كوني بخير.







يا الله ...
هل أنا بخير ؟؟
أسأل نفسي هذا السؤال كثيرا ..
فأجزم بقول : الحمدلله !
شكرا أ. الحاج ..
ممتنة لك جدا ..

[جليله ماجد]

،

كنتِ كما أنتِ لكنكِ فتحتِ لنفسكِ معه وبعدهُ آفاقاً هي من طيب أصلكِ
ولم تكوني مُركزة عليها كما الآن ، هذه التغييرات التي تُصاب بها
ذواتنا بعد جلدها بما نُحِب !


جِداً عميقة ، حرف مُهذّب . .








أتعلمين ؟؟
مهما جهزت نفسك للألم ..
لا يكون -فعليا- على قدر جراحك ..
مهما كابرت و قلت .. لا يفرق ..
إلا أن الجرح موجع ..
و يفرق كثيرا ..
ذاك لأنه ( كان ) النبض و الروح و الحشاشة ..
و ذاب كل ذلك فأصبحت الروح تنوح بغربه ..
شكرا لك يا غالية ...
ممتنة لك جدا ...

[جليله ماجد]

تبا
للظّلال حين تستدير /فتصبح ضَلال

رائعة
ياجليلة







لا أخفيك سرا أ. عمرو ..
قرأت ردك و تأملت ما قلت طويلا ..
فعلا لكل شيء أكثر من وجه ..
لا نراه أبدا إلا عندما نحترق منه ..
حتى الظلال تخوننا في الظلام !
ممتنة لك جدا أستاذي الفاضل ..