تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : [ أميرة البحّار ... ] جَدّة حفيدي


إبراهيم بن نزّال
05-07-2018, 10:26 AM
المدخل هنا لا مخرج منه إلا لجنات النعيم،،

وهل للحب قصة قصيرة !
يُحكى عنه ذلك، وماذا عن قصتي !
ليست كما ظنوا .. سيرويها حفيدي عن جدته ،،
جدته تملكني عشقاً وصبابة [ أميرة البحّار ... ]
إن وصفتها بالحورية، فللزهر غِيرةٌ ستنهض ...
قسماً بخالقها أعـشق أنفاسها حلالاً لقلبي ...
بلغتُ من العمر عِتيا ... ولم يكن لغيرها ذِكر..
كـ قُبلة الصباح واحتضان المساء ،، وما بينهما احتواء.
لا تستنهضن غيرتكُن ،،، فجدّة حفيدي قرأت وتقرأ نصي الآن.
لقائي الأول بها سُئِلَتْ، فأجابتهم بــ نعم أوقدت بي غرامها وسيبقى،،
أقصة قصيرة ؟!
في قلبي هي أجمل الحور العين.


كما شعرت به، كتبه قلمي.

حسام الدين ريشو
05-07-2018, 11:48 AM
وفاء
على جناح الإبداع
دام لك التألق
مع خالص تقديري

ضوء خافت
05-07-2018, 01:12 PM
لسبب ما ... يشعرني النص بالطمأنينة ...
أما عن حفيدك ... فهو ذو حظ عظيم إذ أن له جدّ عاشق ..
...
سأعود ... لأقرأ بلا تحيّز ... لأني كنت في صف ذاك الصغير .. أطرق السمع لما قد يحكيه لنا يوماً ما ..

سيرين
05-07-2018, 03:13 PM
كلنا في العشق
وجع مستباح وإن ادركنا الربيع لم يُفصح عن عطره
فما بالنا من قدر اميرة البحار
صاغ الجمال من مرمر الوفاء لم يفقه الخريف عمره

شاعرنا الوارف القا " إبراهيم بن نزّال "
تبارك حرف قُدَ من نور يتبعه الضياء أينما حل
كعادتك تبعث البريق مدى يُطرب إيقاع المعنى
إيلاف ود وباقات تقدير

\..:icon20:

رشا عرابي
05-07-2018, 03:19 PM
من قال أن الرّهافة لا تُورّث !
حفيدك سـ يتغنّى بهذه المقطوعة
كما وأنّه سيتمنّى أن تأتيه حورية على شاكلة
تلك الـ هامَ بها جده الآدميرال


لقلبك أفراح الكون أجمع

نورة القحطاني
05-07-2018, 05:54 PM
استوقفني المدخل الذي لا مخرج منه
بوابة نعيم
يحتويها الصدق في فصول ربيعية
امتداد للأرواح الممتلئة بنعيم الحب الصادق والوفاء العذب
بلغك المولى ماتتمنى من خير الدنيا والآخرة

إبراهيم بن نزّال
05-10-2018, 04:10 AM
وفاء
على جناح الإبداع
دام لك التألق
مع خالص تقديري


تشرفت بك أستاذ : حسام
شكرا جزيلا لرونق الحضور.
تحياتي

إبراهيم بن نزّال
05-10-2018, 04:15 AM
لسبب ما ... يشعرني النص بالطمأنينة ...
أما عن حفيدك ... فهو ذو حظ عظيم إذ أن له جدّ عاشق ..
...
سأعود ... لأقرأ بلا تحيّز ... لأني كنت في صف ذاك الصغير .. أطرق السمع لما قد يحكيه لنا يوماً ما ..



.

أهلا بالحرف الأنيق : ضوء خافت
فلم يزل أب حفيدي يتهجأ، اللهم امدد عمري لأرى ذاك الحفيد،
سأنتظر عودتك والقراءة،
شكرا لكِ، تحياتي

عَلاَمَ
05-10-2018, 06:11 PM
الحُب ما يُلبسنا دور الحياه كبيرهُ وصغيره ,
لسؤ حظي قُذفت بالهدؤ وتصلبت امامي ماهية اللقاء!
رغبت غوص البحر دون مجداف ,
جميل , شكرا لك

جليله ماجد
05-10-2018, 11:00 PM
أجمل الحس ما كان يهمس به القلب ...
أ. إبراهيم ..
أسمع وشوشات الموج ...
و حداء الحوريات ..
و سفينة رست حيث الأمان ...
احترامي ... تقديري ...

ضوء خافت
05-12-2018, 06:44 PM
المدخل هنا لا مخرج منه إلا لجنات النعيم،،

وهل للحب ! قصة قصيرة
يُحكى عنه ذلك، وماذا عن قصتي !
ليست كما ظنوا .. سيرويها حفيدي عن جدته ،،
جدته تملكني عشقا وصبابة [ أميرة البحّار ... ]
إن وصفتها بالحورية، فللزهر غِيرةٌ ستنهض ...
قسما بخالقها أعشق أنفاسها حلالا لقلبي ...
بلغتُ من العمر عِتيا ... ولم يكن لغيرها ذِكر..
كـ قُبلة الصباح واحتضان المساء ،، وما بينهما احتواء.
لا تستنهضن غيرتكُن ،،، فجدّة حفيدي قرأت وتقرأ نصي الآن.
لقائي الأول بها سُأِلَتْ، فأجابتهم بــ نعم أوقدت بي غرامها وسيبقى،،
أقصة قصيرة ؟!
في قلبي هي أجمل الحور العين.


كما شعرت به، كتبه قلمي.

و لم نغار ... فما أجمل أن نرى الأمراء على عروش القلوب يتخذون لهم متكأ لا يغادرونه ..
و كأني بها خط الشيب مفرق رأسها و الروح في ريعان الصبا ... و لا زالت تبحر في عيني الأدميرال و لا تبحث عن المرافئ ...
سننتظر مجتمعين على مرسى الأبعاد ... عودة مرتقبة لك عائداً من رحلة خاطفة تجوب فيها محيط المشاعر ..

فيصل خليل
05-13-2018, 03:21 PM
في قصة العشق تبدأ بحرف وتنتهي بحرف
يرويها العشاق .. كأنها قصة حياة ...
من ابتدأ حيالته بالعشق ... ستزهر أيامه بورود المحبة ترافقه كل يوم

كاتبنا

أشعلت جذوة اشتياق وشوق لقلوب آثرت أن تشاركنا المسيرة

كل الشكر لك

إبراهيم بن نزّال
05-25-2018, 06:09 PM
كلنا في العشق
وجع مستباح وإن ادركنا الربيع لم يُفصح عن عطره
فما بالنا من قدر اميرة البحار
صاغ الجمال من مرمر الوفاء لم يفقه الخريف عمره

شاعرنا الوارف القا " إبراهيم بن نزّال "
تبارك حرف قُدَ من نور يتبعه الضياء أينما حل
كعادتك تبعث البريق مدى يُطرب إيقاع المعنى
إيلاف ود وباقات تقدير

\..:icon20:





سيرين
شكرا بحجم نقاؤك، لجميل الحضور..
سيكون للنص امتداد، ربما قريبا..
تحياتي

فاطمة الحمزاوي
05-27-2018, 03:37 AM
وانت بين ماض/حاضر فيك وغد ممنلئ بكما
ويكبر بكما هذا العشق


حبكة زمنية فريدة


كل الود

إبراهيم بن نزّال
05-27-2018, 04:44 PM
من قال أن الرّهافة لا تُورّث !
حفيدك سـ يتغنّى بهذه المقطوعة
كما وأنّه سيتمنّى أن تأتيه حورية على شاكلة
تلك الـ هامَ بها جده الآدميرال


لقلبك أفراح الكون أجمع




شكرا لك رشا على طيب الرد،
كوني بخير... تحياتي

إبراهيم بن نزّال
05-27-2018, 04:46 PM
استوقفني المدخل الذي لا مخرج منه
بوابة نعيم
يحتويها الصدق في فصول ربيعية
امتداد للأرواح الممتلئة بنعيم الحب الصادق والوفاء العذب
بلغك المولى ماتتمنى من خير الدنيا والآخرة




نورة
أهلا بجميل الحضور الصادق الشفيف،
شكرا بحجم الوفاء الساكن قلبكِ،
كوني بخير، تحياتي

إبراهيم بن نزّال
05-27-2018, 04:51 PM
الحُب ما يُلبسنا دور الحياه كبيرهُ وصغيره ,
لسؤ حظي قُذفت بالهدؤ وتصلبت امامي ماهية اللقاء!
رغبت غوص البحر دون مجداف ,
جميل , شكرا لك




عَلاَمَ
غوص البحر [ حرفا ] لا يحتاج مجدافا بل قلبا عاشق،
أهلا بالحضور الفخم دائما، كوني بخير،،
تحياتي

يوسف الأنصاري
05-29-2018, 11:06 AM
الحلو الحامض ..
حلوى تسمى الحب ..
وكان الوفاء يصف حالته مع أبطال القصة ..
ليثمر هذا الحب ..
حبيبات .. ستنضج يوما ما ..

إبراهيم بن نزّال
06-02-2018, 07:16 PM
أجمل الحس ما كان يهمس به القلب ...
أ. إبراهيم ..
أسمع وشوشات الموج ...
و حداء الحوريات ..
و سفينة رست حيث الأمان ...
احترامي ... تقديري ...





بلى هو أجمل الحس وأبهره،
شكرا جزيلا أ. جليلة ماجد لرونق الحضور،
تحياتي

إبراهيم بن نزّال
06-02-2018, 07:20 PM
و لم نغار ... فما أجمل أن نرى الأمراء على عروش القلوب يتخذون لهم متكأ لا يغادرونه ..
و كأني بها خط الشيب مفرق رأسها و الروح في ريعان الصبا ... و لا زالت تبحر في عيني الأدميرال و لا تبحث عن المرافئ ...
سننتظر مجتمعين على مرسى الأبعاد ... عودة مرتقبة لك عائداً من رحلة خاطفة تجوب فيها محيط المشاعر ..



بل خط الجمال مفرق فؤادها وروحها كذلك،
أبحرت في عينيَّ وستبقى ماحييت، تلك العودة قريبة، بيد أنها ليست بالخاطفة، بل حقيق ذاك المفرق،
ضوء خافت، شكرا لكِ لجميل الحضور، تحياتي

إبراهيم بن نزّال
06-02-2018, 07:24 PM
في قصة العشق تبدأ بحرف وتنتهي بحرف
يرويها العشاق .. كأنها قصة حياة ...
من ابتدأ حياته بالعشق ... ستزهر أيامه بورود المحبة ترافقه كل يوم

كاتبنا

أشعلت جذوة اشتياق وشوق لقلوب آثرت أن تشاركنا المسيرة

كل الشكر لك





الأنيق أ.فيصل خليل
شرفتني كثيرا بحضورك السامق،
وماذاك الإشعال إلا بداية لأقلام تشاركني الحديث هنا كقلمك،
تحياتي