نصّ يحاول التعفّف ..

[ضوء خافت]

سأقدح زناد اليأس ... و إن كانت فوهة الغضب أضيق من أن ترديها حيّة ...
فـــ طوبى لها ... تلك الماكثة في الرتب العليا ..
في الطابق الأسمى ... من تراكمات ذاكرته ..
و هنيئاً لها ..
وطأَ عقله جنّتها ...
و الآن سأثرثر ... بإمكانكم ألا تسمحوا لي .. إذ أن اغتصاب الذائقة غير جائز ..
و لن أعتذر عن نصي قليل التهذيب ...
.....
.....
.....
لآلهة الحب ...
صلاة يسبقها طَهور .. و لا يقيمها إلا بالغ أتم في العشق صبرا ..
فـــ ليقلّب جناحيها على ترابه .. و ليمرّغ عينيها و وجنتيها في خطوط يده ..
و إن كان لها مفاتن تنقض طهر نواياه ...
فليضرب عنق الليل .. و يأتي به مذبوحاً إلى محرابها ..
ثم ليسألها : ألا أجد لقِبلتكِ دليلاً أو نجما يُهتدى به ؟!
...
...
بوصلة الوصل ترتعش ... و بعض اتجاهاتها ..
السماء ..
المساء ..
اللقاء ...
للحب سياط ... تستشعر المقشعِّر في ثنايا جلودنا .. فتلهبها رغبة يختل لها النبض ...
فـــ يبدً القتلى بالاعتراف ... يصطف الثوار على كل جبهة استسلام ..
و يمزق الجسد راياته الحمراء ... معلِناً قيامته !!
الهزيمة قادمة ... و الآلهة تنتظر القربان ..
العاشق .. ينهض بالقتلى .. يشيّعهم إليها . و هي منهم براء ..
و لا زالَت حائرة في اتجاه قِبلتها ..
كلّما استبد بها الخشوع .. أفسد الدمع حرية بوصلتها .. و تلاشت جاذبيتها ..
اصطكّت عظامها ضعفاً و حيرة ... و خارت في معبدها ..
اشتعلت قناديل الصبا ..
همّت تتلو ما لم يلقنه لها أبويها ..
في محاريب العمر ... كان الحبّ مقدساً لا تقيده أعرافهم ولا يسوّره حياء زائف ..
بل اعترفت للجدران و الورد : الحب هو الحياة !!
و آثمٌ من لا يقدم للحب قرابين الشعور ..
و لا يمارسه كفضيلة ..
ماذا عن القتلى !!!
إنهم هناك ممدّدين كـــ رتلٍ من شهداء الحرمان ..
على طريق العمر الآتي ..
لا يستر عريّهم الليل ... و لا يلتهمهم الضوء ..
كلّما مرّ بهم عابر .. قطف زهرة من شفتيها .. و وسّدها إلى جوار قتلاها ..
....
....
....
بعض المشاعر تحيي رميم الكلام ..
ونصّي هنا ... أشبه بالجنازة و المحمولِ حيّ يكتب ...



1/7/2018

[جليله ماجد]

رتلي يا قديسة كل ما بقي لك من صلوات ..
ففي دين الحب كلنا مذنبون ...
...
ضوء .. يا حبيبة ..
كم تشعرين بالفوضى ؟؟
يا الله !
مشاعرك متزنحة كألف سكّير خانته الجاذبية ...
و لم يجد جدار يستند عليه ...
ففلتت منه التنهدات ..
نصك يصف فوضى العاشقة و شعورها بالغربة من
كل شيء ثم يأتي الاستسلام ...
كزهرة بيضاء رُفِعت أخيرا ...
رويدك على روحك يا ضوء ..
أحبي ضوء .. و أحبي نحولها و ضياعها و شفافيتها ..
فأنت بالحب - فعلا - جديرة !!
نص مهيب .. عميق .. كصرخة بألف لون ..!
يا الله .!
ما أجملك !
سبحان من أعطاك هذا السحر !

[إبراهيم يحيى]

أنا أمام ملحمةٍ موجزة مكثفة ..
ما بين استعارةٍ و كناية .. حائرٌ أفتش عن جهةٍ لا تصطبغ بلون الألم .
هنا سيلٌ من جمال ..
ذاك الذي يأتي دفعةً واحدة و لا تكون مستعدًا لاحتوائه .. فتظنه طوفاااان .

ضوء خافت
وردةٌ في حالة انفعال ( هي أنتِ ) ..
فلا غرابة أن يضوع الشذى بهذا القدر في أرجاء النصّ .

[بلقيس الرشيدي]

...
...

نَزفُ الوَردِ عمِيق ومن عُمقِهِ يَلدُ كُل هَذَا الشعُور الآخَّاذ !
رُغمَ إحتدَامِ الأنِين بَين الحرُوف يبقَى الألَم صَوت الإمتاع الأول . دُمتِ ياأنِيقة أنِيقة وأكثر

.

[زايد الشليمي]

؛
؛
على الجسر
بين الحلال والحرام
هنا تكوّنت تلك الجنازة التي تتنفس
كنت اعتقد ان الأكاليل لاتحيي الموتى
اني اجني من الشوك ،،، العنب
جموع القتلى خاشعون ،،،
بصورة الناس ،،،، نقر سورة الناس
مااجمل الشياطين ،،،،!!
عندما نعرف انها ،،،، شياطين
بلسم ،،، بل سم
بين اصابعها مقتل الرجال
وبين فكّيها ،،، قانون يكسر كل
قوانين البشرية
ليس ماتكتبه حروف
بل اختراع ،،، حتى اني اشك
ان لها علاقة بالسماء،،،
القرابين نحن
لانشفع ،،،، ونريد كرة ارضية
جديدة
قرأت ،،، وقرأت
حتى سقطت عيناي،،،،، والتأم
اليم ،،،،،،
تحول الجدران الى دم
والتراب الى روح
؛
ضوء خافت
يظلمكِ هذا الاسم
تخلصي منه ،،،، ولن نخلص منك
فخمة بحجم المجرة
الكتابة ،،،، كآبة لذيذة
مشروع ،،،، كارثة
؛
؛
مررت من هنا
وحسبي الله بك
؛

[فارس الهاشمي]

المدينة ضوء
داخل منطق هذا النص
آمنت بالمعجزات
التي تستحق القتل والقراءة ،أو تستحق النمو نحو الأفضل !
والتي كانت هي الفوضى
والنظام
في الحب ، الذي
لاشريك له .

[ضوء خافت]

رتلي يا قديسة كل ما بقي لك من صلوات ..
ففي دين الحب كلنا مذنبون ...
...
ضوء .. يا حبيبة ..
كم تشعرين بالفوضى ؟؟
يا الله !
مشاعرك متزنحة كألف سكّير خانته الجاذبية ...
و لم يجد جدار يستند عليه ...
ففلتت منه التنهدات ..
نصك يصف فوضى العاشقة و شعورها بالغربة من
كل شيء ثم يأتي الاستسلام ...
كزهرة بيضاء رُفِعت أخيرا ...
رويدك على روحك يا ضوء ..
أحبي ضوء .. و أحبي نحولها و ضياعها و شفافيتها ..
فأنت بالحب - فعلا - جديرة !!
نص مهيب .. عميق .. كصرخة بألف لون ..!
يا الله .!
ما أجملك !
سبحان من أعطاك هذا السحر !



لله درّك يا جليلة ... استوقفتني كل الكلمات ..

لكني توسدت كتف الليل .. أُناور ذاتي بسؤال : أين نحن ؟
تجاوز بي السؤال اللحظة و تمادى الصمت محدثاً ضجيج ...
كيتيم يرعى اليتامى ... و لا يتذكَر أن أحداً صاح : أبتاه !
الغربة ... تقربنا لنا يا جميلة ...
دمتِ يا رائعة

[ضوء خافت]

أنا أمام ملحمةٍ موجزة مكثفة ..
ما بين استعارةٍ و كناية .. حائرٌ أفتش عن جهةٍ لا تصطبغ بلون الألم .
هنا سيلٌ من جمال ..
ذاك الذي يأتي دفعةً واحدة و لا تكون مستعدًا لاحتوائه .. فتظنه طوفاااان .

ضوء خافت
وردةٌ في حالة انفعال ( هي أنتِ ) ..
فلا غرابة أن يضوع الشذى بهذا القدر في أرجاء النصّ .

قد تسترسل الآلام و يسري نبضها مع نبض القلم ...
و يتسرب الحبر بلا توقف ... فتحدث كارثة البوح ...
فاغفروا لزلل الاستسلام لحالة الإفصاح ....
الأستاذ إبراهيم يحيى
مقدمك ترك جميل الأثر ... ممتنة

[ضوء خافت]

...
...

نَزفُ الوَردِ عمِيق ومن عُمقِهِ يَلدُ كُل هَذَا الشعُور الآخَّاذ !
رُغمَ إحتدَامِ الأنِين بَين الحرُوف يبقَى الألَم صَوت الإمتاع الأول . دُمتِ ياأنِيقة أنِيقة وأكثر

.

أتحفتِني بهذا الحضور الفخم يا بلقيسنا ....
لك باقة ود و ورد من هذي الروح

[ضوء خافت]

؛
؛
على الجسر
بين الحلال والحرام
هنا تكوّنت تلك الجنازة التي تتنفس
كنت اعتقد ان الأكاليل لاتحيي الموتى
اني اجني من الشوك ،،، العنب
جموع القتلى خاشعون ،،،
بصورة الناس ،،،، نقر سورة الناس
مااجمل الشياطين ،،،،!!
عندما نعرف انها ،،،، شياطين
بلسم ،،، بل سم
بين اصابعها مقتل الرجال
وبين فكّيها ،،، قانون يكسر كل
قوانين البشرية
ليس ماتكتبه حروف
بل اختراع ،،، حتى اني اشك
ان لها علاقة بالسماء،،،
القرابين نحن
لانشفع ،،،، ونريد كرة ارضية
جديدة
قرأت ،،، وقرأت
حتى سقطت عيناي،،،،، والتأم
اليم ،،،،،،
تحول الجدران الى دم
والتراب الى روح
؛
ضوء خافت
يظلمكِ هذا الاسم
تخلصي منه ،،،، ولن نخلص منك
فخمة بحجم المجرة
الكتابة ،،،، كآبة لذيذة
مشروع ،،،، كارثة
؛
؛
مررت من هنا
وحسبي الله بك
؛



قد ينقص الأصابع ... داء اليقين
لتفتك بما بين يديها ... إن كان ملاكاً رَجيم
و ما جنيتُ إلا حلماً هزيل ...
تصارعا .. أنا و أنا داخل سور هزيمتي ...
قيل من ربّاكما ... من ربّكما
تلعثم الليل و هو يحاول انتزاع كلمة شافية من لسانها ...
أبطأ عنها ... يبحث - لا زال - عن دواء لعقمها ...
أنجب قبيلة ... فألقمتهم حزنها ... أتى عليهم النهار مجتمعين
فنثرتهم بعد أن سلبتهم حق الخلود فيها ...
....
زايد الشليمي
أكثِر من المجئ ...
لا زالت الأرض عطشى ... و ربما تصالحني الحياة ... فأصبح شمعة

منتنة لأنك هنا ...

[ضوء خافت]

المدينة ضوء
داخل منطق هذا النص
آمنت بالمعجزات
التي تستحق القتل والقراءة ،أو تستحق النمو نحو الأفضل !
والتي كانت هي الفوضى
والنظام
في الحب ، الذي
لاشريك له .

الفوضى ... و النظام
شركاء لا يتفقان عندما يفرض الحب سطوته ...
كل الاعترافات تستحق عقابا ... إلا الاعتراف بحبّ عاجز .... يستحق الوأد
تحياتي سبقها امتناني لك أيها الهاشمي ...

[منى مخلص]

الله الله الله يارائعةةةةةةة

[حسام الدين ريشو]

ضوء خافت
فنانتنا القديرة
للحق
الضوء ساطع هذه المرة
ألقا
وعذوبة
ورقة
لك كل التحية والتقدير

[سيرين]

نص تمادى في تنحية ما لم يكتمل من الميلاد
ليظل مقياسا دقيقا للمدى وإن توارت مراسيمه الاخيرة للضوء
يحدث ان تتساوى معاني الكلمات
لكن اين لنا من حروف تنتزع منا الآه وتأبه بما يراودنا
ما ابهاه قلم ينزع فوضى الوتر ويزرع نبض الحياة
رووعة وجدااااا مبدعتنا الغالية \ ضوء خافت
مودتي والياسمين


\..:icon20:

[فيصل خليل]

بعض المشاعر تحيي رميم الكلام ..


بعض المشاعر تحيي الروح وتعيدها من ممات اليأس ... فتولد مبدعة يتناثر من حولها الحب والجمال كعقد لؤلؤ فريد من لماس وزمرد..
المشاعر الجميلة تولد الكلمات الرائعة يستقيم لها القلب ويستكين

دمت مبدعة الحرف والكلمة

كل الشكر لك

[ضوء خافت]

الله الله الله يارائعةةةةةةة

شكراً بحجم السخاء الذي قادكِ إلى هنا يا منى ...
ممتنة

[ضوء خافت]

ضوء خافت
فنانتنا القديرة
للحق
الضوء ساطع هذه المرة
ألقا
وعذوبة
ورقة
لك كل التحية والتقدير

من الصدر ... كان حارق

..
العذوبة بكلماتك أستاذنا حسام
الحضور النديّ أنت

[ضوء خافت]

نص تمادى في تنحية ما لم يكتمل من الميلاد
ليظل مقياسا دقيقا للمدى وإن توارت مراسيمه الاخيرة للضوء
يحدث ان تتساوى معاني الكلمات
لكن اين لنا من حروف تنتزع منا الآه وتأبه بما يراودنا
ما ابهاه قلم ينزع فوضى الوتر ويزرع نبض الحياة
رووعة وجدااااا مبدعتنا الغالية \ ضوء خافت
مودتي والياسمين


\..:icon20:

و يبقى النقص سمة ...
نصبو بها و لا نسمو لمراتب التعفف عن زلل النفس ...
هي إنسانيتنا ... ما بين الطهر و الوضاعة ... أحوال تورث الوجع الكامن
آه ... قول فصل إذا ما تحيرنا في منبت الألم ...

سيرين .... وردة الأبعاد
كوني بهذا البهاء دائما ... لنشعر بأننا لا زلنا أحياء

[إكرام حسون]

الله عليك يا ضوء
الحب هو ضحية
بين نبضين
هو فعلا الحياة
لكن لمن قدره
و عرف انه صدق
ليس لعبة اكذوبة
كلنا في فوضى مع هذه الحياة
احيي يراعك أليم هو رائع بحجم عذابه
و لامع بروعة قلبك يسعد روحك يا مبدعة

[ضوء خافت]

الله عليك يا ضوء
الحب هو ضحية
بين نبضين
هو فعلا الحياة
لكن لمن قدره
و عرف انه صدق
ليس لعبة اكذوبة
كلنا في فوضى مع هذه الحياة
احيي يراعك أليم هو رائع بحجم عذابه
و لامع بروعة قلبك يسعد روحك يا مبدعة

ممتنة لهذا الحضور الفخم يا إكرام .... إن كنتِ خاتمة الحضور فحسن الختام أنتِ يا طيبة

[ضوء خافت]

بعض المشاعر تحيي الروح وتعيدها من ممات اليأس ... فتولد مبدعة يتناثر من حولها الحب والجمال كعقد لؤلؤ فريد من لماس وزمرد..
المشاعر الجميلة تولد الكلمات الرائعة يستقيم لها القلب ويستكين

دمت مبدعة الحرف والكلمة

كل الشكر لك


أولاً ... أعتذر عن عدم الرد سهوا لا عمداً ... أستاذ فيصل لك الاحترام و التقدير ..
بعض المشاعر ... ربما كان لها الغلبة في حين و زمن محدد ... و ربما تجلّت كحبة لؤلؤ متفرّدة بالحجم ...
تلك الاستقامة ... لا تدوم ..
الخيوط تبلى ... حتماً و تتناثر الوعود على سبيل النسيان ..

أهلا بهكذا حضور يزيد النص بهاءً ..

[رشا عرابي]

ضوووء مجرمة أنت يا ساطعة
أينني من هنا !!

أراني ولِجتُ وعلقتُ في فخّ تعاويذك !
من المؤسف أن لا ينجب قلمك في كل ساعةٍ نصّاً




كثيرٌ من هنا لملمتُ قبل الخروج
كما وأنك (كثيرة) !

[د. فريد ابراهيم]

مبدعة و أكثر ..

اسلوب قوي ينم عن تملّك صاحبته لأدوات الصياغة و تملّك الموهبة من صاحبة الاسلوب

كل الشكر و التحية و التمنيات بالتوفيق

[إيمان محمد ديب طهماز]

تلك هي ضوء ..

تملأك بالأسئلة

الجميلة التي تبعثر الأوراق ثم تعيدها بنظام قلبها

و تترك على حواف الكلام دهشة لا تبرح

نصّ تعترف كلماته بجمال روح كاتبته

سلمت أناملك يا ضوء

[حسام الأمير]

ضوء خافت ...
هنا سطوعك الأنيق المزركش بالجمال و العابق بالابداع يشدنا لآخر قطرة حبر /عطر
نص يضج بالروعة و يكتظ بالضوء...
أبدعت كاتبتنا الكبيرة

[ضوء خافت]

ضوووء مجرمة أنت يا ساطعة
أينني من هنا !!

أراني ولِجتُ وعلقتُ في فخّ تعاويذك !
من المؤسف أن لا ينجب قلمك في كل ساعةٍ نصّاً




كثيرٌ من هنا لملمتُ قبل الخروج
كما وأنك (كثيرة) !

بل جئتِ في الوقت المناسب ... موعد و مقعد تم حجزه لكِ ..
هل تعلمين ما هو المؤسف حقاً يا رشا ... أنني جئت متأخرة عن كل شيء ..
أو سابقة قبل كل شيء ... لا أدري ..
المهم أن هناك خلل في ساعتي ...

لملميني معكِ ... لعلّي أتكلم أكثر مما أكتب !
رشا .... تبقى صفحاتي ناقصة .. دون حضوركم ..

[ضوء خافت]

مبدعة و أكثر ..

اسلوب قوي ينم عن تملّك صاحبته لأدوات الصياغة و تملّك الموهبة من صاحبة الاسلوب

كل الشكر و التحية و التمنيات بالتوفيق

الأستاذ فريد إبراهيم ... شهادة لها وقعها .. و أشكرك لكرم الحضور و جميل الأثر ..

[ضوء خافت]

تلك هي ضوء ..

تملأك بالأسئلة

الجميلة التي تبعثر الأوراق ثم تعيدها بنظام قلبها

و تترك على حواف الكلام دهشة لا تبرح

نصّ تعترف كلماته بجمال روح كاتبته

سلمت أناملك يا ضوء

إيمان ... التساؤلات تبقى أجمل ... بلا أجوبة
تزيّنها العُقد التي تصيغها .... و التي لا نريد لها حلّاً جذرياً ..
و إلا فقدنا الرغبة بالتفكير ...
هكذا ... نبقى على قمم الفضول ... ننظر من خلال عدسات مصغِّرة ...
ولا نفتش إلا عن التفاصيل التي تخصّنا ...
الصور الكبيرة ... حق مشروع لكل المارّة ...
أما المكتوب في الزاوية المعتمة ... هو من أجل أولئكَ المهمّين ...
إيمان ...
لقراءتكِ تميّز وهبَ النص ملامح أجمل ..
تحياتي و امتناني ..

[زكريا عليو]

لآلهة الحب
صلاة يسبقها ظهور
ولا يقيمها الا بالغ
أتم في العشق صبرا
…… ما أجمل هذه اللقطة الشعرية الرائعة
..
للحب سياط…
الله الله يا أستاذة مبدعة واكثر

[ضوء خافت]

ضوء خافت ...
هنا سطوعك الأنيق المزركش بالجمال و العابق بالابداع يشدنا لآخر قطرة حبر /عطر
نص يضج بالروعة و يكتظ بالضوء...
أبدعت كاتبتنا الكبيرة

شكرا لحرفي ... إذ اجتذب عينيك لتقرأ و تمتد حروفك لتمكث هنا حيناً
سرّني هذا الحضور أستاذ حسام

[ضوء خافت]

لآلهة الحب
صلاة يسبقها ظهور
ولا يقيمها الا بالغ
أتم في العشق صبرا
…… ما أجمل هذه اللقطة الشعرية الرائعة
..
للحب سياط…
الله الله يا أستاذة مبدعة واكثر

الفاضل زكريا عليو ...
ممتنة و جداً لحضورك الأنيق ... أشكرك

[نواف العطا]

ليست كُل ثرثرةٍ غير محببةٍ وغير جاذبيه فبعضها للروح غذاء وللحُسن ضياء لا بد منه لكي نشعر بجمال الحياة وروعة دوامها .
إلٰه ، طُهر ، يعفر ، دليلاً ، قبلة ، الليل ، مذبوحاً ، وكأنها حالة من وجعٍ مُقدس وذكريات تستتر بالليل لعلها تظفر بالخلاص ما إن تصل لذروة وحدتها وآهها ، والسماء ، والمساء ، واللقاء ، وجهةٌ وغاية .
إن أول قتلى الحُب في التهور هي الفضيلة لذا دوامها نارٌ لا تنطفيء إلا بشيء مُقدس يربطهما دون أن تمرض أو تفنى .
ضوء خافت لا أعلم لما كتبت وكأني في تيه سنته الدهشة وأحضرته الصدفة ، جميل هذا النزف العزف ورائع بكل مافيه ولكِ كل الود والتقدير .

[ضوء خافت]

ليست كُل ثرثرةٍ غير محببةٍ وغير جاذبيه فبعضها للروح غذاء وللحُسن ضياء لا بد منه لكي نشعر بجمال الحياة وروعة دوامها .
إلٰه ، طُهر ، يعفر ، دليلاً ، قبلة ، الليل ، مذبوحاً ، وكأنها حالة من وجعٍ مُقدس وذكريات تستتر بالليل لعلها تظفر بالخلاص ما إن تصل لذروة وحدتها وآهها ، والسماء ، والمساء ، واللقاء ، وجهةٌ وغاية .
إن أول قتلى الحُب في التهور هي الفضيلة لذا دوامها نارٌ لا تنطفيء إلا بشيء مُقدس يربطهما دون أن تمرض أو تفنى .
ضوء خافت لا أعلم لما كتبت وكأني في تيه سنته الدهشة وأحضرته الصدفة ، جميل هذا النزف العزف ورائع بكل مافيه ولكِ كل الود والتقدير .

الأخ نواف العطا .. لمست في قراءتك اختلافاً منشود ..
تركيزاً في الكل .. و بلا تبسيط
و كأني أبحث عن حل لأحجية القول المركون خلف السطر ..
و هنا وجدت أحد المفاتيح ...
تفضّلت .. و فصّلت باقتدار و اختصار ...
رأس قلمي يشكرك بانحناء ..
و أنا الممتنة لك أستاذي .. بهذا الحضور الوارف بالعطا