مشاهدة النسخة كاملة : إلى جدَّتي ....
ضوء خافت
07-15-2018, 07:29 PM
( لي جدة ترأف بي )
كـــانت تمشطني .. توشوش لضفائري
وتعقدها بشريطة بيضاء ..
تدس قبلة خاطفة على خدي ..
أهرب من حجرها .. من بين ساقيها النحيلتين ..
أجري ...
إلى بنت عمّي ..
و ما زلت أجري ..
مذ تباكَوا على موتها ...
وما زال شعري مجنوناً ... من يومها
مذ غادرتني أصابعها ..
و ضمّ ساقيها القبر ...
...
...
(( يَدِّتِي )) سنلتقي ..
فاسألي الله أن يخرجني من جحيمي ... إليكِ ..
يداكِ تشفعان ..
وعيناكِ آخر أمانٍ أذكره ...
بعدُكِ الكلّ بات يجري ..
يركض باتجاه المجهول ... اللامعقول !
لا أحد يجلس على التراب .. في الفناء ..
لم يعد أحدٌ يغنّي ..
...
...
منذ أزمنة سحيقة .. لم يلمس إنسان جبيني ..
أو يُسكن ثورة شَعري ...
رأسي يشكو فقدَكِ ... فَقدِي ..
رأسي يرجوني : نااامي ... نااااامي ..
...
..
(( يَدِّتِي ))
علِّميني ... كيف أنام دون أن تصيبني لعنة الرعشات !
زوريني ... قد أسقمني انتظار كل شيء ...
حدّثيني عن جـــدّي العظيم ..
و حربكِ الطويلة مع أبي ..
حدّثيني عن مخاوف أمّي ... منّي
احكي لي ... عن عمّتي التي قتلوا أنوثتها ظلماً ..
(( سولفَيْ ... خل أنـــام على حِسّك ))
...
...
هذا الصمت موحش يا جدّة ..
رغم كلّ الضوضاء حولي ...
ذَكِّريني بالأعداد ... واحد .. اثنان ..
توقّف عالمي عند هذا الرقم .. اثنان
أنا و الآخر ...
لا تجمعنا المقامات ..
فإما عالٍ لا يرتقي ...
و إما دانٍ لا يشتهي .. أو تائه لا يقرأ اللافتات ..
هل تأخر الجميع !!
أم أني أبكرت بالوصول قبل الأوان ؟!
أو ... ربما ساعتي توقّفت عقاربها .. عن تحذيري
( باقٍ من الرغبة ألف لهفة ) ... الوقت يمضي
أي جدارٍ ســــ يَفي ...
أخبريني ... كم تبقّى لي هنا ...
أريد أن أجري إليكِ ..
..
..
* يَــــدِّتِي : جَدَّتي
كما تُلفظ في لهجتي ..
إيمان الشاطري
07-15-2018, 07:34 PM
يديكِ تشفعان ..
و عينيكِ آخر أمانٍ أذكره ...
بعدُكِ الكلّ بات يجري ..
يركض باتجاه المجهول ... اللامعقول !
لا أحد يجلس على التراب .. في الفناء ..
لم يعد أحداً يغنّي ..
♥♥
الحنين إلى الجدات طاهر..
سلم بوحك جميل النص جدًا
زايد الشليمي
07-16-2018, 12:14 AM
؛
؛
هذا أسوأ مابالحقيقة
أنها مؤلمة،،،!!
الأموات لايدركون الحقيقة،،،
أبي ،،، وجدتك
ذهبوا ،،،، ليعلمونا ،،، شيئاً
ان الحياة نتنة وليست عادلة
ولو كان القدر عادلاً
ماخلق الموت،،،!!
لابأس ان نستعير حزناً
صحي جداً
الموت
صدمة وتنتهي
ويبقى الاحتياج ،والاحتياج
أعظم من الحب،،،، ويصبحون
الأموات شمّاعة نعلق عليها
انكساراتنا وفقداننا ،،
حتى الموت يكسبهم عظمة
حزين ودقيق هذا اللون ياضوء
غارق بتفاصيل الألم
حزنت الآن
شكراا لك على هذا
الحزن،،
؛
؛
موزه عوض
07-16-2018, 12:21 AM
كجدتي رحمها الله
حين ابكي تطبطب حيرتي
تلامس صمتي بكل سرور
تقبل جبهتي و تخبرني هيا هيا
لنذهب إلى السوق...
تتهلل ملامحي
اقفز واغدو كما المجنون
ما اعذبها كانت
وما اطيبها ظلت
في ذاكرتي حبيبتي جدتي
رحمها الله
رشاد العسال
07-16-2018, 12:21 AM
سأعيركِ جدتي يا ضوء
جدتي تتقن الحياة كما يجب أن تكون.
هي أكثر علماً بها مننا جميعاً.
كما أحب لكِ السعادة.. أحبها.
جنوبية
07-16-2018, 01:15 PM
رائحة الحناء والريحان هنا ..
يفوح من هذا النص عبق ننتشي به أجمل الذكريات ..
المنديل الأصفر و الأحمر و الضفائر البيضاء التي زينها الوقار.
حنين وحنين يا" ضوء خافت" و أي حنين أثرتيه هنا..
سلم البنان والبيان..
رااائعة يارااائعة..
فيصل خليل
07-16-2018, 01:26 PM
رحمها الله ورحم كل جداتنا وأجدادنا وآبائنا
يبقى للأجداد وتصرفاتهم معنا مذاق خاص لا يعليه أي أي شيء في هذا الكون
يبقى أثره وإن غابوا ... وإن هرمنا نحن
كل الشكر لك
ضوء خافت
07-20-2018, 10:58 PM
يديكِ تشفعان ..
و عينيكِ آخر أمانٍ أذكره ...
بعدُكِ الكلّ بات يجري ..
يركض باتجاه المجهول ... اللامعقول !
لا أحد يجلس على التراب .. في الفناء ..
لم يعد أحداً يغنّي ..
♥♥
الحنين إلى الجدات طاهر..
سلم بوحك جميل النص جدًا
تلك الطهارة ليست مطلقة ... لكنها كافية لتجعلنا أسرى لذاكرة مجعّدة ..
سلمتِ يا إيمان ... و أهلا بغيث الحضور
ضوء خافت
07-20-2018, 11:06 PM
؛
؛
هذا أسوأ مابالحقيقة
أنها مؤلمة،،،!!
الأموات لايدركون الحقيقة،،،
أبي ،،، وجدتك
ذهبوا ،،،، ليعلمونا ،،، شيئاً
ان الحياة نتنة وليست عادلة
ولو كان القدر عادلاً
ماخلق الموت،،،!!
لابأس ان نستعير حزناً
صحي جداً
الموت
صدمة وتنتهي
ويبقى الاحتياج ،والاحتياج
أعظم من الحب،،،، ويصبحون
الأموات شمّاعة نعلق عليها
انكساراتنا وفقداننا ،،
حتى الموت يكسبهم عظمة
حزين ودقيق هذا اللون ياضوء
غارق بتفاصيل الألم
حزنت الآن
شكراا لك على هذا
الحزن،،
؛
؛
بعض الحزن أصيل يا أستاذي ...
و ينمو كشجرة و تمتد بأغصان متشابكة ... و تستظل بها الروح من هجير الفرح الكاذب ..
و الحياة في ظل ذكرى قد تكون أصدق مصادر الطمأنينة و الاكتفاء .. إذا ما عجزت الأرحام عن أن تنجب لنا نصفنا ...
جدتي .. و أبوك
في عداد الموتى ... هذه الحقيقة الوحيدة المؤكدة ... و التي يشهد لها التراب ..
أما أن يكونا قد رحلا ... الظواهر الغريبة تقول غير ذلك ... على الأقل بالنسبة لي !
زايد ... منحت النص أبعاداً ... فأصبح ذا معنى !
شكرا لك
ضوء خافت
07-21-2018, 11:53 PM
كجدتي رحمها الله
حين ابكي تطبطب حيرتي
تلامس صمتي بكل سرور
تقبل جبهتي و تخبرني هيا هيا
لنذهب إلى السوق...
تتهلل ملامحي
اقفز واغدو كما المجنون
ما اعذبها كانت
وما اطيبها ظلت
في ذاكرتي حبيبتي جدتي
رحمها الله
قد تصلح الجدّات ... ما أفسدته الأمهات ...
و إن شاع عنهنّ أنهن يفسدن الأحفاد بالتدليل !!
موزة عوض ... تشرفت صفحتي بمرور قلمكِ و بصمة اسمكِ ..
ممتنّة
ضوء خافت
07-21-2018, 11:55 PM
سأعيركِ جدتي يا ضوء
جدتي تتقن الحياة كما يجب أن تكون.
هي أكثر علماً بها مننا جميعاً.
كما أحب لكِ السعادة.. أحبها.
أخبرها ... أنني أحبها كيفما هي ... يكفي أنها ( جدّة ) لقب لا تتقنه الكثيرات ..
أطال الله في عمرها ...
تحياتي و امتناني لك أستاذ رشاد العسال
مها العنزي
07-22-2018, 12:02 AM
.
😔
هنا وهذا البعد نقي جداً ياضوء ياضياء ، تذكرت جدتي
رحمها الله وغنائها لي كل صباح
يا الله كم من إشتياق يلف الروح للقاء ، الله يرحم جدتك وجدتي ويجمعنا
بهن في جنات النعيم .
ورد + إبتسامة 🌹😊
حسن زكريا اليوسف
07-22-2018, 01:28 PM
( لي جدة ترأف بي )
كـــانت تمشطني .. توشوش لضفائري
وتعقدها بشريطة بيضاء ..
تدس قبلة خاطفة على خدي ..
أهرب من حجرها .. من بين ساقيها النحيلتين ..
أجري ...
إلى بنت عمّي ..
و ما زلت أجري ..
مذ تباكَوا على موتها ...
وما زال شعري مجنوناً ... من يومها
مذ غادرتني أصابعها ..
و ضمّ ساقيها القبر ...
...
...
(( يَدِّتِي )) سنلتقي ..
فاسألي الله أن يخرجني من جحيمي ... إليكِ ..
يداكِ تشفعان ..
وعيناكِ آخر أمانٍ أذكره ...
بعدُكِ الكلّ بات يجري ..
يركض باتجاه المجهول ... اللامعقول !
لا أحد يجلس على التراب .. في الفناء ..
لم يعد أحدٌ يغنّي ..
...
...
منذ أزمنة سحيقة .. لم يلمس إنسان جبيني ..
أو يُسكن ثورة شَعري ...
رأسي يشكو فقدَكِ ... فَقدِي ..
رأسي يرجوني : نااامي ... نااااامي ..
...
..
(( يَدِّتِي ))
علِّميني ... كيف أنام دون أن تصيبني لعنة الرعشات !
زوريني ... قد أسقمني انتظار كل شيء ...
حدّثيني عن جـــدّي العظيم ..
و حربكِ الطويلة مع أبي ..
حدّثيني عن مخاوف أمّي ... منّي
احكي لي ... عن عمّتي التي قتلوا أنوثتها ظلماً ..
(( سولفَيْ ... خل أنـــام على حِسّك ))
...
...
هذا الصمت موحش يا جدّة ..
رغم كلّ الضوضاء حولي ...
ذَكِّريني بالأعداد ... واحد .. اثنان ..
توقّف عالمي عند هذا الرقم .. اثنان
أنا و الآخر ...
لا تجمعنا المقامات ..
فإما عالٍ لا يرتقي ...
و إما دانٍ لا يشتهي .. أو تائه لا يقرأ اللافتات ..
هل تأخر الجميع !!
أم أني أبكرت بالوصول قبل الأوان ؟!
أو ... ربما ساعتي توقّفت عقاربها .. عن تحذيري
( باقٍ من الرغبة ألف لهفة ) ... الوقت يمضي
أي جدارٍ ســــ يَفي ...
أخبريني ... كم تبقّى لي هنا ...
أريد أن أجري إليكِ ..
..
..
* يَــــدِّتِي : جَدَّتي
كما تُلفظ في لهجتي ..
ضــوء
مساؤك الفرح
لحديث الجدات حلاوة وتنهيدات في آن
ذلك زمن الدفء والحب والحنان بلا مقايضة
كنت ِ كعادتك بارعة ومحترفة في سردك
تبدعين في حياكة حلل النور بحروفك
وأنا كنت ُ مستمتعاً حتى الثمالة وأنا في جنان كلماتك
دام ألقك
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف
إيمان محمد ديب طهماز
07-23-2018, 12:30 AM
رحم الله جدتك يا ضوء الجميلة
و أطال الله في عمرك ياقلبي
هذا الحبّ الجميل الذي أزهر من حروفك
لامس قلوبنا
و أعاد لنا ذكرياتنا مع حب الجدة النقي
رائعة مثلك امتداد لهذا الجمال لو رحلت جدتك
فيكفيها ابنة بارة مثلك تدعو لها بالخير
جميلتي : هذا النّص الدافئ ترك بصمة في القلب
سلمت أناملك
قيصر الصخري
07-23-2018, 01:53 PM
يتربع الحنين حين قلتي:
(عينيكِ آخر أمانٍ أذكره)..
يا لهذا الحنين، يا لهذه التفاصيل الرقيقة.
إعدتيني ألى صندوق جدتي -رحمها الله- كلما فتحته تتزايد فينا اللهفة والفرح،
ويردعنا الادب ان لا نقوم وننظر ماذا ستعطينا هذه المرة.. ولكننا نعلم ان هناك شيء (زاكي) ستعطينا اياه..
...
شكرا على هذه الذكريات
ودي وتقديري
ضوء خافت
07-23-2018, 08:47 PM
رائحة الحناء والريحان هنا ..
يفوح من هذا النص عبق ننتشي به أجمل الذكريات ..
المنديل الأصفر و الأحمر و الضفائر البيضاء التي زينها الوقار.
حنين وحنين يا" ضوء خافت" و أي حنين أثرتيه هنا..
سلم البنان والبيان..
رااائعة يارااائعة..
لكل منّا حكايته .... و بطلها أوحد ..
و لكل حكاية ألف وجه أبيض تطلع منه الشمس ...
ذاكرتنا لا تنضب .. كأنها مسترسلة مع ضفائرهن التي تطل من خلف حجاب ..
الجميلة الجنوبيّة ...
و لن تتوقف ساقية الحنين عن الدوران .. لتصب اشتياقنا على هيئة دعاء لهنّ ..
قرأت هذا النص مرة.. ثم خرجت
وعندما عدت في اليوم الثاني.. قرأته أيضا ثم خرجت
وفعلت ذلك أيضا مرات أخرى خلال اليوم!
صدقيني.. ذلك تأثير كبير.. كان بودي أن أكتب لكِ منذ أول قراءة
لكني كنت أتنهد و أخرج.. ولهذا التأثير عمق كبير من الصمت...
ضوء .. يا ضوء
حرفك .. و شعوره
ماأجمله وماأصعبه!
ضوء خافت
07-24-2018, 08:30 PM
رحمها الله ورحم كل جداتنا وأجدادنا وآبائنا
يبقى للأجداد وتصرفاتهم معنا مذاق خاص لا يعليه أي أي شيء في هذا الكون
يبقى أثره وإن غابوا ... وإن هرمنا نحن
كل الشكر لك
صدقت يا فيصل ... و نحن لا ندرك أننا هرمنا إلا بعد موت من نحب ...
رحمهم الله جميعاً ..
و لك جزيل الامتنان لسخاء حضورك
ضوء خافت
07-24-2018, 08:36 PM
.
😔
هنا وهذا البعد نقي جداً ياضوء ياضياء ، تذكرت جدتي
رحمها الله وغنائها لي كل صباح
يا الله كم من إشتياق يلف الروح للقاء ، الله يرحم جدتك وجدتي ويجمعنا
بهن في جنات النعيم .
ورد + إبتسامة 🌹😊
لا زالت الروح تنصت لصدى الأغنيات ...
آت من تلك الأشياء التي خلّفوها ... هل سمعتِ مشطاً يغني ؟!
ذاك مشط الجدّة الخشبي !
أخبرتني أنه سيجعل ضفيرتي أكثر طولاً ...
لكن الحياة جعلت أحلامنا مقصّفة .. فقصصناها ..
المهــــا ..
ابتسامتك جعلت للورد جمالا آخر ..
شكرا يا باهية
ضوء خافت
07-24-2018, 08:43 PM
ضــوء
مساؤك الفرح
لحديث الجدات حلاوة وتنهيدات في آن
ذلك زمن الدفء والحب والحنان بلا مقايضة
كنت ِ كعادتك بارعة ومحترفة في سردك
تبدعين في حياكة حلل النور بحروفك
وأنا كنت ُ مستمتعاً حتى الثمالة وأنا في جنان كلماتك
دام ألقك
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف
دامت لك سعادة الحال يا أستاذي المميز حسن زكريا اليوسف ..
و من الذي لا تمر على خاطره لحظة صفو مع جدته ..
تعنّفنا بحنوّ بالغ ... نختبئ خلفها عن كل ما قد يخيفنا ..
هذا عهد أماني الراحل معها ...
دائما لحضورك أثر جميل ... يا مستشارنا ..
ضوء خافت
07-24-2018, 09:06 PM
رحم الله جدتك يا ضوء الجميلة
و أطال الله في عمرك ياقلبي
هذا الحبّ الجميل الذي أزهر من حروفك
لامس قلوبنا
و أعاد لنا ذكرياتنا مع حب الجدة النقي
رائعة مثلك امتداد لهذا الجمال لو رحلت جدتك
فيكفيها ابنة بارة مثلك تدعو لها بالخير
جميلتي : هذا النّص الدافئ ترك بصمة في القلب
سلمت أناملك
لجمالكِ عبق يا إيمان .... و قبل أن أكون هنا في الأبعاد .. كان لروح هذا الاسم حضور مؤثر في نفسي
شكرا لقلبكِ الذي يشبه حقول القمح في ذروة مواسمها ...
و لا شك ... لكل الجدات محبة في نفس كل قلب طاهر كقلبكِ ...
ممتنة لكِ يا زهرة الأبعاد ..
ميعاد
07-25-2018, 05:58 AM
/
سالت امي لماذا دلالك الزائد لأحفادك
وأحيانا تفضلينهم على آباءهم
قالت ليتذكروني عندما اموت ويدعولي .
ضوء .... شكرا لك 🌹
بإحساسك الراااائع اشعلتى ذكريات وحكايات
لوجوه نرجو الله ان نلقاهم عنده في الجنان .
ضوء خافت
07-25-2018, 04:58 PM
يتربع الحنين حين قلتي:
(عينيكِ آخر أمانٍ أذكره)..
يا لهذا الحنين، يا لهذه التفاصيل الرقيقة.
إعدتيني ألى صندوق جدتي -رحمها الله- كلما فتحته تتزايد فينا اللهفة والفرح،
ويردعنا الادب ان لا نقوم وننظر ماذا ستعطينا هذه المرة.. ولكننا نعلم ان هناك شيء (زاكي) ستعطينا اياه..
...
شكرا على هذه الذكريات
ودي وتقديري
تفاصيل صغيرة .... تتعاظم في ساعة فقد الشعور بالأمان و الثقة ...
و دائما لديها المزيد .. كأن صندوقها متصل بالسماء ...
للراحلات نسأل لهن المغفرة و للباقيات طول العمر و الصحة ...
شكرا جزيلا أيها الفاضل .. أستاذ قيصر الصخري
ضوء خافت
07-25-2018, 05:02 PM
قرأت هذا النص مرة.. ثم خرجت
وعندما عدت في اليوم الثاني.. قرأته أيضا ثم خرجت
وفعلت ذلك أيضا مرات أخرى خلال اليوم!
صدقيني.. ذلك تأثير كبير.. كان بودي أن أكتب لكِ منذ أول قراءة
لكني كنت أتنهد و أخرج.. ولهذا التأثير عمق كبير من الصمت...
ضوء .. يا ضوء
حرفك .. و شعوره
ماأجمله وماأصعبه!
لكل حضور و عودة ... باقة محبة من الروح للروح يا رذاذ ..
كم أن الكلام يتمنّع عن التشكل على ألسنتنا .. لأنه قد لا يقوى حمل الشعور و تجسيده ..
قد يضع له حدوداً و هو إحساس لا يحتمل القيود ..
صمتكِ بليغ يا رذاذ .. و حديثك مؤثر جداً في النفس ..
أشكرك ... يا طيبة
ضوء خافت
07-26-2018, 02:53 PM
/
سالت امي لماذا دلالك الزائد لأحفادك
وأحيانا تفضلينهم على آباءهم
قالت ليتذكروني عندما اموت ويدعولي .
ضوء .... شكرا لك 🌹
بإحساسك الراااائع اشعلتى ذكريات وحكايات
لوجوه نرجو الله ان نلقاهم عنده في الجنان .
إذن فعلت خيراً جدتي ...
ميعــــاد ... اسمك لوحده حكاية ..
شكرا لهذا المرور الأنيق
نادرة عبدالحي
07-28-2018, 10:32 PM
هذا الحنان البالغ الترف فقط نجدهُ عن الجدة . عن الأم , ولا أظن غيرهما يتقن إيصال هذا الحنان .
الكاتبة الفاضلة ضوء خافت نجحتِ وبإمتياز يا عزيزة في توصيل المشاعر الصادقة من خلال نصكَ هذا .
في بعض الأحيان تخذلنا الكلمات في إيصال ما نود إيصاله ,
ضوء خافت
07-31-2018, 11:18 AM
هذا الحنان البالغ الترف فقط نجدهُ عن الجدة . عن الأم , ولا أظن غيرهما يتقن إيصال هذا الحنان .
الكاتبة الفاضلة ضوء خافت نجحتِ وبإمتياز يا عزيزة في توصيل المشاعر الصادقة من خلال نصكَ هذا .
في بعض الأحيان تخذلنا الكلمات في إيصال ما نود إيصاله ,
الجميلة النادرة ...
صباحكِ آفاق شعور بنقاء الفطرة الأنثوية كيفما أتيتِ ... جميلة
جليله ماجد
08-03-2018, 12:29 AM
يبقى الفراق أصعب ما تقاسيه الروح ..
نتجرعه و لا سبيل لبلعه قط ..
فليرحمها الله ...
و يعوضك بكل الخير في الدنيا و الآخرة ..
إكرام حسون
08-03-2018, 02:06 AM
رحمها الله و اسكنها جناته
ما انقى محبرتك و الحنين
يفوح من عبق حروفك
راااائع يا اجمل ضوء
بورك فكرك و قلبك النقي
ضوء خافت
08-06-2018, 08:06 AM
يبقى الفراق أصعب ما تقاسيه الروح ..
نتجرعه و لا سبيل لبلعه قط ..
فليرحمها الله ...
و يعوضك بكل الخير في الدنيا و الآخرة ..
هو كذلك ... مهما طوتنا السنين ... لا يطوي ذاكرتنا النسيان
ممتنة لك يا جليلة الجميلة
ضوء خافت
08-06-2018, 08:08 AM
رحمها الله و اسكنها جناته
ما انقى محبرتك و الحنين
يفوح من عبق حروفك
راااائع يا اجمل ضوء
بورك فكرك و قلبك النقي
العزيزة إكرام حسون ... رحم الله موتانا و موتاكم و المسلمين و المسلمات
الرائع حقا حضور روحك هنا ... سعيدة بكِ
نادية المرزوقي
08-06-2018, 08:51 AM
بعيدا عن العقل و الحقيقة ، أعلم أن للوجع سلطان، و الحزن كافر كما الجوع يغشي حتى الخيال،
فنناجي الأطياف و نحادث الموتى,,. و الله أقرب و ألطف.
يناجي القلب أحبابه،
و يدس وجه آلامه في بياض الورق.
يارب عفوك و غفرانك من ضعفنا و قلة حيلتنا،
تناهيد قلم .
رحم الله موتانا وموتاكم و جميع موتى المسلمين و رحمنا جميعا أحياء و بعد موت.
دمت بخير و عافية.
ضوء خافت
08-07-2018, 09:31 AM
بعيدا عن العقل و الحقيقة ، أعلم أن للوجع سلطان، و الحزن كافر كما الجوع يغشي حتى الخيال،
فنناجي الأطياف و نحادث الموتى,,. و الله أقرب و ألطف.
يناجي القلب أحبابه،
و يدس وجه آلامه في بياض الورق.
يارب عفوك و غفرانك من ضعفنا و قلة حيلتنا،
تناهيد قلم .
رحم الله موتانا وموتاكم و جميع موتى المسلمين و رحمنا جميعا أحياء و بعد موت.
دمت بخير و عافية.
أهلا بالفقد الذي يعلمنا الجَلَد ... يمرّن قلوبنا على الصبر
حزينة ... لا شك رغم تقادم الزمن على فقدها و غيرها
لكني لا زلت ... راسخة في وجه المجهول ..
شكرا كثيرا يا نادية ... أسعدني مرورك الهادئ من هنا ..
عبدالله عليان
08-08-2018, 06:27 PM
توطئة ..
لم أعد قادر على التلصص بين كل حين وحين في غفلة مغن الزمن على هذا المتصفح ,
سأجفف دموعي ! وسأحاول جاهداً التجرّد من إنسانيتي
فـ هذه السيدة قادرة على أن تجعلني خارج نطاق الخدمة فكل مرة أقف عند حروفها ,
بل وقادرة أن تجعل روحي في معلقة في القضاء , وأتنفس من خلال حروفها المقيدة بالأبداع !
بل أني أفقد عيوني لبرهه من الزمن جرّاء كمية الحُزن المتدفق .. بين الأحرف !
فـ لكل حرف روح ولكل روح سماء ملبدة بالغيوم السوداء تنتظر فقد ضوء خافت..
يمر سريعاً فـ تهطل على هيئة غيث ما أن يلامس الروح حتى اهتزت وربت !!
سأكتب عن الشكل الهندسي في النص الأدبي الموغل في الغربة والموقد للعاطفة الجياشة
الأسم : إلى جدتي ....
إلى : هو المحتوى من الأف الى الياء وإلى حرف واحدة !
وهو يفيد إنتهاء الغاية وهنا :" إليكِ "!!
هي غاية الموضوع
وهنا الموت كـ اُمنية يترتب عليه أشياء كثيرة تصب جميعها في السوداوية ! والله أعلم .
وهو الوسيلة الوحيدة للوصول للجزء الثاني من الأسم : جدتي !
هنا على أقل تقدير
نقرأ الأسم بالكامل
( من ضوء خافت ) مجهول , حذف لغربة الذات المتأصلة في هذا القلم !
إلى جدتي تكلمنا عن إلى جدتي تمثل الهدف الغاية في هذا النص الأدبي الرائع رغم الألم
.... !! أربع نقاط كيف نقرأ هذه النقط
الرسالة :
من ضوء خافت إلى جدتي أحبك ! هذا في العمق
من ضوء خافت إلى جدتي لم , يعد , أحد , يغني ! هذا نص الرسالة
كيف النص
يحمل أسم أول هو إلى جدتي ....
أسم فرعي هو ( لي جدة ترأف بي ) وهذي بطاقة تعريف لنّا
لاحظ عند بداية الحديث مع الجدة ..
لابد من اللهجة المحكية التي تفهمها وتميز بها حفيدتها إذاً جاءت يدّتي و هي الأهم ! للتوصل
يدّتي تكررت مرتين المقطع الأول الى أ وب وكذلك المقطع الثاني
ج , د وهذا يمثل النقاط في العنوان أ , ب , ج , د , أربع حروف
هي أبجد !!
أ , ج , تطلب من الجدة , ج , د غربة الذات / تتحدث عنها !!
الرسالة الأخيرة
أريد أن أجري إليكِ .. وهذا المطلب الأهم !!
المشع بالسوداوية وغربة الذات مما يطرح أهم سؤال أين بقية الأقارب ؟!!
وهذا ما يتوجب على القارئ الإجابة عليه وتأملة جيداً !!!!
والله أعلم
المقطع الأول بطاقة تعريف ليسَ لها ولا لـجدتها لنّا فقط
يبدأ النص من يدتي ! بأربع أ , ب , ج , د هذه الحروف
نربطها مع النقاط في العنوان الرئيسي !
إلى جدتي (( أبجد )) !
بما معناه كل الكلام أنتهى مع يدّتي !
هذا الصمت موحش يا جدّة . !!
كلمة رغم تأكد غربة الذات هي الحصان الأسود الذي يصول ويجول بين طيات هذا المنجز الأدبي
لـ السؤال أين بقية الأقارب ؟!!
يفتح لك مدينة كاملة برمتها وكامل تفاصيلها التاريخية والجغرافية !
ليقف شعر رأسك ويقشر جسمك وتصبح في حيرة من ضوء خافت ؟!!!!!
في هذا النص العاطفي جداً والآسر حد البكاء !
أنا أسف رغم كل البكاء الذي سكب في داخلي أنا سعيد ومندهش !
أستاذتي ضوء خافت شكراً لك .
ما سبق .. ربما والله أعلم
قراءة / نظرة شخصية ليسَ لها علاقة بأي فن مسبق !!
والاختلاف لا يفسد النص إذ أن الحديث كان على المدرج !
الكلام هنا كـ فن أدبي لا علاقة له بـ حياة الكاتبة !!
ضوء خافت
08-10-2018, 05:31 PM
توطئة ..
لم أعد قادر على التلصص بين كل حين وحين في غفلة مغن الزمن على هذا المتصفح ,
سأجفف دموعي ! وسأحاول جاهداً التجرّد من إنسانيتي
فـ هذه السيدة قادرة على أن تجعلني خارج نطاق الخدمة فكل مرة أقف عند حروفها ,
بل وقادرة أن تجعل روحي في معلقة في القضاء , وأتنفس من خلال حروفها المقيدة بالأبداع !
بل أني أفقد عيوني لبرهه من الزمن جرّاء كمية الحُزن المتدفق .. بين الأحرف !
فـ لكل حرف روح ولكل روح سماء ملبدة بالغيوم السوداء تنتظر فقد ضوء خافت..
يمر سريعاً فـ تهطل على هيئة غيث ما أن يلامس الروح حتى اهتزت وربت !!
سأكتب عن الشكل الهندسي في النص الأدبي الموغل في الغربة والموقد للعاطفة الجياشة
الأسم : إلى جدتي ....
إلى : هو المحتوى من الأف الى الياء وإلى حرف واحدة !
وهو يفيد إنتهاء الغاية وهنا :" إليكِ "!!
هي غاية الموضوع
وهنا الموت كـ اُمنية يترتب عليه أشياء كثيرة تصب جميعها في السوداوية ! والله أعلم .
وهو الوسيلة الوحيدة للوصول للجزء الثاني من الأسم : جدتي !
هنا على أقل تقدير
نقرأ الأسم بالكامل
( من ضوء خافت ) مجهول , حذف لغربة الذات المتأصلة في هذا القلم !
إلى جدتي تكلمنا عن إلى جدتي تمثل الهدف الغاية في هذا النص الأدبي الرائع رغم الألم
.... !! أربع نقاط كيف نقرأ هذه النقط
الرسالة :
من ضوء خافت إلى جدتي أحبك ! هذا في العمق
من ضوء خافت إلى جدتي لم , يعد , أحد , يغني ! هذا نص الرسالة
كيف النص
يحمل أسم أول هو إلى جدتي ....
أسم فرعي هو ( لي جدة ترأف بي ) وهذي بطاقة تعريف لنّا
لاحظ عند بداية الحديث مع الجدة ..
لابد من اللهجة المحكية التي تفهمها وتميز بها حفيدتها إذاً جاءت يدّتي و هي الأهم ! للتوصل
يدّتي تكررت مرتين المقطع الأول الى أ وب وكذلك المقطع الثاني
ج , د وهذا يمثل النقاط في العنوان أ , ب , ج , د , أربع حروف
هي أبجد !!
أ , ج , تطلب من الجدة , ج , د غربة الذات / تتحدث عنها !!
الرسالة الأخيرة
أريد أن أجري إليكِ .. وهذا المطلب الأهم !!
المشع بالسوداوية وغربة الذات مما يطرح أهم سؤال أين بقية الأقارب ؟!!
وهذا ما يتوجب على القارئ الإجابة عليه وتأملة جيداً !!!!
والله أعلم
المقطع الأول بطاقة تعريف ليسَ لها ولا لـجدتها لنّا فقط
يبدأ النص من يدتي ! بأربع أ , ب , ج , د هذه الحروف
نربطها مع النقاط في العنوان الرئيسي !
إلى جدتي (( أبجد )) !
بما معناه كل الكلام أنتهى مع يدّتي !
هذا الصمت موحش يا جدّة . !!
كلمة رغم تأكد غربة الذات هي الحصان الأسود الذي يصول ويجول بين طيات هذا المنجز الأدبي
لـ السؤال أين بقية الأقارب ؟!!
يفتح لك مدينة كاملة برمتها وكامل تفاصيلها التاريخية والجغرافية !
ليقف شعر رأسك ويقشر جسمك وتصبح في حيرة من ضوء خافت ؟!!!!!
في هذا النص العاطفي جداً والآسر حد البكاء !
أنا أسف رغم كل البكاء الذي سكب في داخلي أنا سعيد ومندهش !
أستاذتي ضوء خافت شكراً لك .
ما سبق .. ربما والله أعلم
قراءة / نظرة شخصية ليسَ لها علاقة بأي فن مسبق !!
والاختلاف لا يفسد النص إذ أن الحديث كان على المدرج !
الكلام هنا كـ فن أدبي لا علاقة له بـ حياة الكاتبة !!
الأستاذ عبدالله عليان... توطئة تفشي عنكَ سرّاً معلناً... و للمشاعر قداسة تجعلنا نقف ما بين التأمل و الاحترام... إطراء يتجاوز استحقاقي بكثير
أستاذ عبدالله... لو كانت الغربة جندي فإن له صولات و جولات في نفوسنا..
ما بين سبب نجهله و أسباب ندركها... تسقط عزائم الروح عن مقاومتها أو محاولة فهمها...
و هذا التشبث ببقايا الراحلين ما هو إلا جبائر لانكسارات القلب...
تساؤلك عن البقية... المواقف التي تتعاقب تحيك لي الأجوبة...
المقامات و المسافات تذكرني بلعبة الكراسي... الكل يجري و يصارع من أجل مقعد أخير... ليجلس عليه وحيداً
و أنا من البقية... أين أنا؟ أدور في دوامتي... و أحاول الهروب من اللعبة...
لكننا مسلسَلين إلى بعض...
كلنا يا عبدالله نولد ببقعة بياض ممتدة حتى ملامحنا...
واقعنا و أشياء أخرى... يغيرها للقتامة...
أعلم أن الأمل جزء من حياتنا.. لكن ... لا أعد نفسي بالكثير
رؤيتك و تحليلك أستاذ عبدالله جعلتني أنا الأخرى أرى ما كتبته من زاوية مختلفة...
ممتنة و جدا لكل مرة مررت بها من هنا... و لهذا الرد المجزي...
أشكرك و معذرة على قصور ردي... تستحق الأكثر
سليمان عباس
05-12-2019, 02:24 AM
...............
هنا حتى الرجال تكسر عزائمهم
ضوء خافت
05-14-2019, 11:09 PM
...............
هنا حتى الرجال تكسر عزائمهم
في الموت انكسار ... و جبر لا يدركه إلا من أصابه شعور بالرضا ...
رحم الله الذين غادرونا ... و قلوبنا متعلقة بتلابيب ذكراهم ...
تحياتي لك يا سليمان ...
عبدالله عليان
11-16-2019, 06:15 AM
الأستاذ عبدالله عليان... توطئة تفشي عنكَ سرّاً معلناً... و للمشاعر قداسة تجعلنا نقف ما بين التأمل و الاحترام... إطراء يتجاوز استحقاقي بكثير
أستاذ عبدالله... لو كانت الغربة جندي فإن له صولات و جولات في نفوسنا..
ما بين سبب نجهله و أسباب ندركها... تسقط عزائم الروح عن مقاومتها أو محاولة فهمها...
و هذا التشبث ببقايا الراحلين ما هو إلا جبائر لانكسارات القلب...
تساؤلك عن البقية... المواقف التي تتعاقب تحيك لي الأجوبة...
المقامات و المسافات تذكرني بلعبة الكراسي... الكل يجري و يصارع من أجل مقعد أخير... ليجلس عليه وحيداً
و أنا من البقية... أين أنا؟ أدور في دوامتي... و أحاول الهروب من اللعبة...
لكننا مسلسَلين إلى بعض...
كلنا يا عبدالله نولد ببقعة بياض ممتدة حتى ملامحنا...
واقعنا و أشياء أخرى... يغيرها للقتامة...
أعلم أن الأمل جزء من حياتنا.. لكن ... لا أعد نفسي بالكثير
رؤيتك و تحليلك أستاذ عبدالله جعلتني أنا الأخرى أرى ما كتبته من زاوية مختلفة...
ممتنة و جدا لكل مرة مررت بها من هنا... و لهذا الرد المجزي...
أشكرك و معذرة على قصور ردي... تستحق الأكثر
أنا الممتن جدا أ. ضوء خافت وان كان هناك شكر فالشكر اولا واخيرا لأبجديتك العميقة جدا والإنسانية حد الإنتماء والإلتصاق روحا وجسدا بالآخر
الله عليك والف مليون شكرا .
......
يشدني الشوق أحيانا إلى هنا اليوم ولأسباب لا تخفى عليكم كنت هنا هذه المرة واحببت ان يراني الجميع بناء على ما تقدم من عذر .
اسكن الله الغوالى جنات الفردوس
الله عليك .
ضوء خافت
12-31-2019, 11:45 PM
أنا الممتن جدا أ. ضوء خافت وان كان هناك شكر فالشكر اولا واخيرا لأبجديتك العميقة جدا والإنسانية حد الإنتماء والإلتصاق روحا وجسدا بالآخر
الله عليك والف مليون شكرا .
......
يشدني الشوق أحيانا إلى هنا اليوم ولأسباب لا تخفى عليكم كنت هنا هذه المرة واحببت ان يراني الجميع بناء على ما تقدم من عذر .
اسكن الله الغوالى جنات الفردوس
الله عليك .
اللهم آمين ...
رحم الله من ضمهم التراب و افتقدنا حِجرهم الآمن ...
الأستاذ عبدالله عليان ...
شكرا لكل مرور من روحك و عيناك على هذا المرفأ المهجور ... فإنك و إن لم أراك ... تبهجني بنفحة حضورك الكريم ...
تحياتي أستاذي
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,