رذاذ
08-14-2018, 06:55 PM
لكنني لازلت أكتب..
عن تلك اللحظة التي لم تحين بعد!
أشعر بها تصوّت للحرية
وتتلقّف خطوات الصعود نحو تتويج النسيان مهاراته.
وأسمعها وهي تخطو..
وهي تدنو..
وهي تغفو
على مرأى من عينيّ العشق.. فيرقص طربًا
حنيني.. وأنيني.. وضميري!
لكنه حيّ.. أكثر من اللازم..
و لأنه حيّ
أنا / فشلت في الكراهية !
ولازلت أفتتح بساتين حسن الظن
و تلوين النوايا ....
فإن احتفلت يومًا..
إن احتفلت..
ف تعال
وشاركني حصاد ... نسيانك
و رقصةً أخيرة أثناء مواسم الطيّ !
ودعني..
أكتب عن تلك اللحظة !
لأهديك ابتسامات الرضا عنّي....
و / أغادر الإحتفال
ثم -
أغادرك !
/
/
/
رذاذ ..
عن تلك اللحظة التي لم تحين بعد!
أشعر بها تصوّت للحرية
وتتلقّف خطوات الصعود نحو تتويج النسيان مهاراته.
وأسمعها وهي تخطو..
وهي تدنو..
وهي تغفو
على مرأى من عينيّ العشق.. فيرقص طربًا
حنيني.. وأنيني.. وضميري!
لكنه حيّ.. أكثر من اللازم..
و لأنه حيّ
أنا / فشلت في الكراهية !
ولازلت أفتتح بساتين حسن الظن
و تلوين النوايا ....
فإن احتفلت يومًا..
إن احتفلت..
ف تعال
وشاركني حصاد ... نسيانك
و رقصةً أخيرة أثناء مواسم الطيّ !
ودعني..
أكتب عن تلك اللحظة !
لأهديك ابتسامات الرضا عنّي....
و / أغادر الإحتفال
ثم -
أغادرك !
/
/
/
رذاذ ..