الرسالة الأخيرة

[سلمان ملوح]

أحببتُكِ يوماً فدفعتُ صحتي ثمناً لحبّكِ !
ولو عُدتُ إليكِ اليوم فسأدفعُ ثمناً أغلى من صحتي ، فاعْذُريني ...

أحبكِ إلا أنّ الحب وحده ليس مُبرّراً لأعودَ إليكِ !
كما أنه لم يكن مُبرّراً لكِ لتعودي إليّ عندما تركتيني أول مرة ، فاعْذُريني ...

أمسِ أَطَعْتُ فيكِ داعيَ قلبي فأَوْردني هلاكا!
أما اليوم فَسَأَمْنَح داعيَ عقلي فرصةً لتوجيهي ، فاعْذُريني ...

أنا إنْ شرِبْتُ ماءً شَرِبْتُهُ بِكْراً عذباً ،
لا أحب أنْ أشرب فَضْلَ غيري أو أنْ أعود لفَضْلي الذي شربتُ منه ، فاعْذُريني ...

هل تذكرين قصيدتي إليكِ* ، وهذا البيت منها:
(ولسوف تعلم من خسرتَ وتقضي عمرك نادما)ا
ها قد عرفتِ من خسرتِ ، وامتلأتِ ندماً، فاعْذُريني ...

لن أكابر وأزعم أنني لم أعد أحبكِ ،
والله ما كرِهتُكِ منذ أحببتُكِ ، ولا رغِبْتُ غيركِ منذ رغِبْتُكِ ...
ولكن صدقيني لن أَمْنَحَكِ فرصةً لتقتُلِيني مرةً أخرى ، وداعااً

[رشا عرابي]

الأنفة هي البقيّة الباقية ممّا تدحرجت عليه الظنّون
والسنون
والغَلَبة أن لا يبقى ثمّة رجاء للبقاء

سلمان ملوح
لا زلت أُهروِل كي أكون أول القارئين حين يلوح اسمك

لك التّحايا كما يليق

[سيرين]

الرسائل الادبية محببة كثيرا للنفس والذائقة
وكم كانت هنا تعتلي الشموخ كبرياءاََ وإن ظل القلب على عهده
رائعة جدا وقوية القرار .. بورك هذا الغدق ودام هطوله غيث لا يفل
سلمت يمناك مبدعنا \ سلمان ملوح
مودتي والياسمين


\..:icon20:

[حسن زكريا اليوسف]

سلمان
صباحك الورد
الصراع ما بين العقل والقلب لا يهجع
وحتى لو ربح العقل جولة
يبقى القلب معلقاً بأستار الحبيب
ويظل الحب مستحكماً فينا مهما حاولنا الهروب منه
يا سلمان
ما يقع في القلب لا يبرح
حتى وإن جرح
دام ألقك وسلمت أناملك
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف

[إيمان محمد ديب طهماز]

الجميل سليمان :

هذا النّص يحمل رسالة عقل يمسك ذمام قلبه

و لو أني أشجع القلب على الغفران

و إعطاء الفرص قبل الوداع الأخير

( و إن عدتم عدنا )

أليس للعشق شريعته الخاصة في غفران الذنوب

بعض القلوب خسارتها لاتعوّض

شكرا لهذا القلم الذي سكتب بمداد الروح

ما أجمله !!

[سلمان ملوح]

الأنفة هي البقيّة الباقية ممّا تدحرجت عليه الظنّون
والسنون
والغَلَبة أن لا يبقى ثمّة رجاء للبقاء

سلمان ملوح
لا زلت أُهروِل كي أكون أول القارئين حين يلوح اسمك

لك التّحايا كما يليق

أسعد الله قلبك رشا ، وماالمنتدى وماالكتابة لولاكِ يا فاتنة الحرف ، لكِ في قلبي مكانة خاصة

[سلمان ملوح]

الرسائل الادبية محببة كثيرا للنفس والذائقة
وكم كانت هنا تعتلي الشموخ كبرياءاََ وإن ظل القلب على عهده
رائعة جدا وقوية القرار .. بورك هذا الغدق ودام هطوله غيث لا يفل
سلمت يمناك مبدعنا \ سلمان ملوح
مودتي والياسمين


\..:icon20:

بارك الله فيك سيرين ، لا عَدِمتُ حضورك يا غالية ، صدقتِ والله فالقلب باقٍ على عهده وسيبقى كذلك حتى يجف !

[سلمان ملوح]

سلمان
صباحك الورد
الصراع ما بين العقل والقلب لا يهجع
وحتى لو ربح العقل جولة
يبقى القلب معلقاً بأستار الحبيب
ويظل الحب مستحكماً فينا مهما حاولنا الهروب منه
يا سلمان
ما يقع في القلب لا يبرح
حتى وإن جرح
دام ألقك وسلمت أناملك
مع شهد محبتي وتسنيم تحياتي
ح س ن ز ك ر ي ا ا ل ي و س ف


مساء النور أخي حسن
يُروى أنّ مجنون ليلى أخذه ذووهُ إلى مكة موسم الحج وأوقفوه في عرفة وقالوا ارفع يديك الآن وسل ربك أن يزيل حب ليلى من قلبك فاستقبل القبلة ورفع يديه وقال
يا رب لا تسلبنّي حبها أبدا. ويرحم الله عبدا قال آمينا

هنا لم يبرح ما وقع في قلب المجنون ولم يشأ هو أن يبرح

شكرا لك أخي حسن

[سلمان ملوح]

الجميل سليمان :

هذا النّص يحمل رسالة عقل يمسك ذمام قلبه

و لو أني أشجع القلب على الغفران

و إعطاء الفرص قبل الوداع الأخير

( و إن عدتم عدنا )

أليس للعشق شريعته الخاصة في غفران الذنوب

بعض القلوب خسارتها لاتعوّض

شكرا لهذا القلم الذي سكتب بمداد الروح

ما أجمله !!

إيمان ، أخضعتِ قلبي واستمطرتِ جفني بقولك ( أليس للعشق شريعته الخاصة في غفران الذنوب )

بلى والله سأغفر وأغفر وأغفر ما بقي للحب بقية

[رذاذ]

سلمان / و الإعتراف بالحب رغم كل الألم !
كتبت صراعا عاطفيا لا يمكن التشافي منه إلا بإعادة بناء القلب المتحطّم، على أن يكون للعقل دورًا كبيرًا في هذا.
أحببت:
" فَسَأَمْنَح داعيَ عقلي فرصةً لتوجيهي ، فاعْذُريني ... "

ولكن العقل ضعيف أمام ارادة القلب، إلا إن تعوّد على مشاركته كل شيء.. كل شيء.. و منذ البداية
وإلا .. ف غالبا.. تكون النهايات مؤلمة..

ويبدو أنك لن تمنح فرصة ألم أخرى!
مع أمنياتي لك بابتسامات المحبة داائما :)


/
سعدت هنا.......

[سلمان ملوح]

سلمان / و الإعتراف بالحب رغم كل الألم !
كتبت صراعا عاطفيا لا يمكن التشافي منه إلا بإعادة بناء القلب المتحطّم، على أن يكون للعقل دورًا كبيرًا في هذا.
أحببت:
" فَسَأَمْنَح داعيَ عقلي فرصةً لتوجيهي ، فاعْذُريني ... "

ولكن العقل ضعيف أمام ارادة القلب، إلا إن تعوّد على مشاركته كل شيء.. كل شيء.. و منذ البداية
وإلا .. ف غالبا.. تكون النهايات مؤلمة..

ويبدو أنك لن تمنح فرصة ألم أخرى!
مع أمنياتي لك بابتسامات المحبة داائما :)


/
سعدت هنا.......

رذاذ ، أرأيتِ الزجاج إذا تحطم ؟ هل في وسع أحد أن يرده إلى ما كان عليه؟ هكذا هي القلوب إذا تحطمت ، تبقى محطمةً حتى تفنى !
شكرا لك يا غالية