فهد الغبين
09-17-2018, 07:31 PM
مد / ..خل
الكاس خروف .. !
الماء .. كاس .. الشجاع جبان
الاعتراض على الف/ساد ..حسب تقويم الجبناء فساد
من الاخر ... صاحب الحق لا يخر ..!خذ .. مكان هادىء
افتح التلفاز ...على (مسل : سل ) الحقيقة
المشهد
الوالد ..صاحب الثراء
مؤكل كل أعماله ..ل وكيل لم يحفظ الأمانة
الوالد ..دوما مشغول
احد الأبناء ..لاحظ سوء استخدام للسلطه من قبل ذلك الوكيل دون إخوته رغم محاولة ذلك الوكيل ارضاء اولاك الأبناء من خلال توفير كامل احتياجات ترفيه ابناء ذلك الثري
ولان ذلك الابن بدأ يطرح الأسئلة عكس إخوته الغير مدركين للخطر القادم ..واجه ذلك الوكيل بمخالفاته ..فضهر الوجه الاخر لذلك الوكيل ..ومضهر الاستهتار من ذلك الابن وهو يقول ..حتى والدك اخ يصدقك ..وبدأ يضيق على ذلك الابن حسب تعليمات الاب الذي بناها على معطيات من ذلك الوكيل
حاول ذلك الابن ان ينبه والده ..الا ان الوالد يرفض مقابلته
الابن يرى ان لديه مسئولية حيال ذلك الاب وحيال بقية اخوته وأمنهم وامن كامل اسرته ..لذلك يبدا الخلاف مابينه وبين والده يتسع
حتى يبعده والده وتضيق به السبل فيتلقفه أعداء والده بثياب الأصحاب ..ويصنعون منه الخنجر المسموم ..بغطاء الحق ليطعنوا به والده
مستغليين التزامه بواجباته
استيقظوا
ف ان هذا هو الطبع المباشر في التكوين البشري الفطري ..فماذا ..نسمي من يضطهدونك ب اسم النظام ..من يتلاعبون ب النظام ..وكانه حجر شطرنج يحركونه متى واين وكيف حساب مصالحهم
.ويطالبونك انا تكون حمارا وتقبل ان تلك التصرفات هي التي تحول المواطن الشر يف إلى معادي فكريا لذلك النظام الذي يرى انه لم يحميه ويكسر كل المفاهيم والمبادئ التي رسخته فيه من وطنيه وولاء ..وتقديم المصلحة العامه
ما اعنيه أحبتي في مقالي هذا
هو ان المواطن اهو ابن لهذا البلد الطاهر ..له حقوق وعليه التزامات .. والمشرع فيما بينهما هو النظام
النظام الذي لايوجد احد فوقه .. لا كبير ولا صغير
النظام ..الذي يحدد الطريق الصحيح لمسار تلك المنظومة ..بمعبار التكافىء الفعلي
من يحاول ..ان يضهر بمضهر فوق النظام
ماهو الا..عدو مبين
لذلك ..لا تجعله يحولك ..الا خنجر مسموم تطعن به لحمة هذا الوطن قيادة وشعبا
بل دعه يرى أنه ليس فوق النظام وب النظام
فنحن في زمان (سلمان الحزم )..و(سيف سلمان ) مهندس الكلم والي العهد محمد
فلم يعد هناك خوف من فاسد حتى لو حاول ذلك الفاسد تصوير نفسه بالقوي ..واضهار النظام بصورة الضعيف .. لا تستسلم له
حاربه ب كل ما أوتيت من قوة
كن كالمحارب الشجاع الذي يقاتل لأجل مبادئه ومفاهيم ومعتقدات .. ف الوطن وحمايته ..شرف لكل مواطن شريف لا يتخلى عنه الشريف ..متمثلا بالنظام ..ومعطياته ..والحفاظ عليها
كن
ذلك الشجاع الذي لايقبل ان يرى من يحاول الإخلال بوطنه ويسعى لزعزعة هذا الأمن في هذا الوطن المعطاء
يوقف عاجزا ..ف ليس من ابناء سلمان الحزم جبناء ..
ف النظام ..هو المركب الآمن الذي يوصل إلى شاطئ النجاة ..لكل المبحريين في بحر الحياة المتلاطم
لن أقول كما يقول دوما .. بل س تقول
وطن لا تحميه ..لست ابن له
اراكم على خير وفي وطن اجمل
الكاس خروف .. !
الماء .. كاس .. الشجاع جبان
الاعتراض على الف/ساد ..حسب تقويم الجبناء فساد
من الاخر ... صاحب الحق لا يخر ..!خذ .. مكان هادىء
افتح التلفاز ...على (مسل : سل ) الحقيقة
المشهد
الوالد ..صاحب الثراء
مؤكل كل أعماله ..ل وكيل لم يحفظ الأمانة
الوالد ..دوما مشغول
احد الأبناء ..لاحظ سوء استخدام للسلطه من قبل ذلك الوكيل دون إخوته رغم محاولة ذلك الوكيل ارضاء اولاك الأبناء من خلال توفير كامل احتياجات ترفيه ابناء ذلك الثري
ولان ذلك الابن بدأ يطرح الأسئلة عكس إخوته الغير مدركين للخطر القادم ..واجه ذلك الوكيل بمخالفاته ..فضهر الوجه الاخر لذلك الوكيل ..ومضهر الاستهتار من ذلك الابن وهو يقول ..حتى والدك اخ يصدقك ..وبدأ يضيق على ذلك الابن حسب تعليمات الاب الذي بناها على معطيات من ذلك الوكيل
حاول ذلك الابن ان ينبه والده ..الا ان الوالد يرفض مقابلته
الابن يرى ان لديه مسئولية حيال ذلك الاب وحيال بقية اخوته وأمنهم وامن كامل اسرته ..لذلك يبدا الخلاف مابينه وبين والده يتسع
حتى يبعده والده وتضيق به السبل فيتلقفه أعداء والده بثياب الأصحاب ..ويصنعون منه الخنجر المسموم ..بغطاء الحق ليطعنوا به والده
مستغليين التزامه بواجباته
استيقظوا
ف ان هذا هو الطبع المباشر في التكوين البشري الفطري ..فماذا ..نسمي من يضطهدونك ب اسم النظام ..من يتلاعبون ب النظام ..وكانه حجر شطرنج يحركونه متى واين وكيف حساب مصالحهم
.ويطالبونك انا تكون حمارا وتقبل ان تلك التصرفات هي التي تحول المواطن الشر يف إلى معادي فكريا لذلك النظام الذي يرى انه لم يحميه ويكسر كل المفاهيم والمبادئ التي رسخته فيه من وطنيه وولاء ..وتقديم المصلحة العامه
ما اعنيه أحبتي في مقالي هذا
هو ان المواطن اهو ابن لهذا البلد الطاهر ..له حقوق وعليه التزامات .. والمشرع فيما بينهما هو النظام
النظام الذي لايوجد احد فوقه .. لا كبير ولا صغير
النظام ..الذي يحدد الطريق الصحيح لمسار تلك المنظومة ..بمعبار التكافىء الفعلي
من يحاول ..ان يضهر بمضهر فوق النظام
ماهو الا..عدو مبين
لذلك ..لا تجعله يحولك ..الا خنجر مسموم تطعن به لحمة هذا الوطن قيادة وشعبا
بل دعه يرى أنه ليس فوق النظام وب النظام
فنحن في زمان (سلمان الحزم )..و(سيف سلمان ) مهندس الكلم والي العهد محمد
فلم يعد هناك خوف من فاسد حتى لو حاول ذلك الفاسد تصوير نفسه بالقوي ..واضهار النظام بصورة الضعيف .. لا تستسلم له
حاربه ب كل ما أوتيت من قوة
كن كالمحارب الشجاع الذي يقاتل لأجل مبادئه ومفاهيم ومعتقدات .. ف الوطن وحمايته ..شرف لكل مواطن شريف لا يتخلى عنه الشريف ..متمثلا بالنظام ..ومعطياته ..والحفاظ عليها
كن
ذلك الشجاع الذي لايقبل ان يرى من يحاول الإخلال بوطنه ويسعى لزعزعة هذا الأمن في هذا الوطن المعطاء
يوقف عاجزا ..ف ليس من ابناء سلمان الحزم جبناء ..
ف النظام ..هو المركب الآمن الذي يوصل إلى شاطئ النجاة ..لكل المبحريين في بحر الحياة المتلاطم
لن أقول كما يقول دوما .. بل س تقول
وطن لا تحميه ..لست ابن له
اراكم على خير وفي وطن اجمل