جابر العايد
12-20-2018, 01:02 AM
لا أدري .. ولكن !
مِن هُناك كانت متاهات الروح تلوح لي ملامح عثرة الخواطر بيني ونفسي ومازالت خطواتي تحمل الفراغ الذي اسكنه وقارس بارادات الليالي اللواتي لها اشتاق تعجبا ً كيف الاشواق لاتستأذنني فبدون جابر كهويه لمشاعره وأحاسيسه جعلتني اتفرد بنظره للأشياء مِن حولي ليست كما الأصل فيها .... !
فليلُ السماء بعتمته فقط رأيته فأين النجوم سمعت أنها لليلُ صاحبةٌ . والغيوم عرفتها غرائب اجسام تحوم على قُطري الذي ماكان لدائرتي يعنى بإعمارها .. فقد آلت بي الأيام للحالة التي تغنيها بصمتاً الان حروفي .. !
ولكن لست أكترث .. فأنا إن هذا القِسم ذو أبعاد نثرٍ أدبيه فلعلي بُعداً لاهوية له حتى إشعار آخر .. !
بقلم / جابر
مِن هُناك كانت متاهات الروح تلوح لي ملامح عثرة الخواطر بيني ونفسي ومازالت خطواتي تحمل الفراغ الذي اسكنه وقارس بارادات الليالي اللواتي لها اشتاق تعجبا ً كيف الاشواق لاتستأذنني فبدون جابر كهويه لمشاعره وأحاسيسه جعلتني اتفرد بنظره للأشياء مِن حولي ليست كما الأصل فيها .... !
فليلُ السماء بعتمته فقط رأيته فأين النجوم سمعت أنها لليلُ صاحبةٌ . والغيوم عرفتها غرائب اجسام تحوم على قُطري الذي ماكان لدائرتي يعنى بإعمارها .. فقد آلت بي الأيام للحالة التي تغنيها بصمتاً الان حروفي .. !
ولكن لست أكترث .. فأنا إن هذا القِسم ذو أبعاد نثرٍ أدبيه فلعلي بُعداً لاهوية له حتى إشعار آخر .. !
بقلم / جابر