وظننتِ ..

[هشام عفيفي]

وظننتِ أني قد سئمتْ
أمِنَ التنفس أسأمُ؟!
أنتِ الحياة وما علمتُ
وما أريدُ وأعظمُ
وظننتِ أني راحلٌ
وأنا شغوفٌ أُقدِمُ
وبكيتِ حين رأيتِني
متكسرٌ متهشّمُ
وأنا دوائي لا أرى
إلا شفاهكِ تبسُمُ
وظننتِ جهلًا أنني
أرضى بغيركِ مَحرمُ
وأنا جهلتُ جميعهمْ
وإذا أتيتِ فمنْ هُمُ ؟!
سيظلُّ حُبكِ حاكمي
وأنا أُنادَى الحاكمُ

[عبدالرحمن الماضي]

الشاعر هشام عفيفي .
أبيات في غاية الشفافيه في مخاطبة الحبيبه والأعتذار لها بأسلوب مؤثر.
طاب لي المرور وقراءتها باستمتاع , فقط لو أمكن أن يكون البيت الأخير
سيظل حكمكِ حاكم **** بيني وبينكِ يحكمُ ... أوكما تشاء.
تقبل مروري مع تحياتي. ..... أخوك/ عبد الرحمن الماضي.... الرياض.

[إيمان محمد ديب طهماز]

ما أجملها من أبيات أخي هشام
إسلوب محبب للنفس في تجسيد سلطة الحب
و شفاعته للحبيبة

سيظلُّ حُبكِ حاكمي
وأنا أُنادَى الحاكمُ

رائع بحقّ
سلمت الأنامل

[حمد الدوسري]

وظننتِ أني قد سئمتْ
وأنا دوائي لا أرى
إلا شفاهكِ تبسُمُ
وظننتِ جهلًا أنني
أرضى بغيركِ مَحرمُ
وأنا جهلتُ جميعهمْ
وإذا أتيتِ فمنْ هُمُ ؟!
سيظلُّ حُبكِ حاكمي
وأنا أُنادَى الحاكمُ

الله عليك حسيت بإحساس رائع وانا اقرأها
عسى بسمتك دائما
تسلم يديك يانبيل

[نادرة عبدالحي]

الكثير من القصائد تبقى معنا لا تفارق فكرنا

لا تنفصل عن ذائقتنا التي لا ترتوي من ينابيع الشعر الجميل

كنتُ هنا بكامل تفاصيل الروح وأخذتُ معي ما يكفيني زادا.

[رحيل]

هنا قرأت بين ثنايا الكلام حلاوة الروح

شكرا لجميل حرفك وروحك .

[رشا عرابي]

هطول على شاكلة الرذاذ
ناعمُ الوقع
لطيفُ الملمس
الرتم العفوي إضافةً إلى خلو النص من التعقيد التصويري
يُحسب له لا عليه

سلم المداد ألفاً وازداد

[هشام عفيفي]

الأستاذ عبد الرحمن الماضي : رأيك أعلا مما رأيتُ ، ومرورك أجمل مما كتبتُ .
بوركت .

[هشام عفيفي]

الأستاذة إيمان : أستأنس وأسعد بمرورك دائما ، دومي على الوصل .
بوركتِ .

[هشام عفيفي]

الأستاذ حمد : أنت الرائع ، دامت سعادتك .
بوركت .

[هشام عفيفي]

الأستاذة نادرة :
ويكفي أنني أحيي سرورك
وأجمل من كتاباتي مرورك
دومي بخير وسعادة .

[هشام عفيفي]

الأستاذة رحيل : الشكر لك ولجميل مرورك وروعته.
بوركتِ.

[هشام عفيفي]

الأستاذة رشا : كعادتك مرورك بارد لطيف عذب ، دومي على الوصل .
بوركتِ .