المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : قصة قصيره ..


سعيد الموسى
12-28-2018, 06:58 PM
أهلاً بكم ياأحبة ..
موضوعٌ تفاعلي ، مكانه هنا ليس بالنثر ولا في أي مكانٍ آخر لأنه يُعنى بـ أحاسيسكم ووعيكم شعراً ، نثراً ، أو بالمحكي كيفما تريدون ، لاأعلم إذا تمّ طرح الفكرة هنا من قبل ، وإذا كان كذلك فلمشرفي القسم حريّة التصرف ..
أهلاً بالإبداع ، وبالإثراء الأدبي ، والوعي ..
كونوا بسلام وغمام .

سعيد الموسى
12-28-2018, 07:03 PM
كانت أخته ترتجي قطعة قماش
‏تستر أضلاع السنين .. الخاويه!
‏إستراحت بعد ماراحت " هشاش"
‏ماتت بـ ذنب الطفوله .. عاريه !
لفّوا أحلام الصغيرة .. وسط شاش!
وإنتهت في حلمها .. للماشيه !

نورة القحطاني
12-29-2018, 12:30 AM
يقولون ضحكت !
وأسباب موتتها عناد حظوظ !
على خدّ الشتات أعلن
سقوط أرواح مبليّه !

رحيل
12-29-2018, 08:22 AM
؛


أخذَتْه على محمل الإلهام .... فأخذها على محمل الشِّعر !

رحيل
12-29-2018, 08:29 AM
؛
البداية كانت وردة
.
.
.
وفي النهاية حديقة من الحسَك !

رشا عرابي
12-29-2018, 11:43 AM
على (واو الجماعة) علّقوا أُلفتهم
فكانت (ألف تفريقهم) هي الفيصل!!


سعيد
أينما أمطرت يراعك فثمة غصنٌ مورق
ونحن بمعيّتك :icon20:

رحيل
12-29-2018, 04:05 PM
؛
العثرة ساعة .....................والألم عمر !

سعيد الموسى
12-29-2018, 11:03 PM
على (واو الجماعة) علّقوا أُلفتهم
فكانت (ألف تفريقهم) هي الفيصل!!


سعيد
أينما أمطرت يراعك فثمة غصنٌ مورق
ونحن بمعيّتك :icon20:
ربي يسعدك يارشا

سعيد الموسى
12-29-2018, 11:04 PM
الحب ذا " كذبه"

كذبه بـ فمّ أطفال !

كل ٍ عطى قلبه !

وفرقّهم الترحال !

بنت افقدت " لعبه"

وطفلٍ غدا رجال!

سعيد الموسى
01-10-2019, 12:08 AM
طاوله ... وأربع كراسي !
بيرتين
ــ ونادله !
.
.
صاله عتيقه
ــ أدخنه !
وناس جداً
[ فاقده ] !
الأول :
أحتاج لعقل !
الثاني :
أحتاج لحبل
الثالث :
يتمتم : ............ [ خبِل ] !
الرابع :
بحالة [ ثمل ] !
.
.
النادلة :
تترك الجلسه
تستأذن
بـ [ حِشمه ] !
.
.
الاول : يناقش /
هالنادله حيل مسكينه !
وش قد هي تتعب !
هذا البلد أعمى !
الثاني : بضحكه
بس حيل مزيونه !
هذا البلد واعي !
الثالث : يتمتم !
هذا الفضا فارغ !
الرابع : الأذكى !
الكاس ذا بيِدي !
من حقق الدوري ؟ !
.
.
في الجانب الآخر في آخر المقهى !
شاشة تضّخ أخبار !
[ الجيش الصهيوني يقصف أرض القدس ]
تذكر مصادرنا
نسبة ضحاياهم
اربع شباب وطفل
وسبعة عشر جرحى !
.
.
الساعه الــ بكره !
يتكرر المشهد !
طاوله ... وأربع كراسي !
بيرتين
ــ ونادله !
.
.
شاشة تضّخ أخبار !
[ الجيش الصهيوني يقصف أرض القدس ]
تذكر مصادرنا
نسبة ضحاياهم
اربع شباب وطفل
وسبعة عشر جرحى !

سعيد الموسى
07-13-2019, 03:35 AM
مسحت دمعي بكُمّ .. الثوب !
قلت الصور؟ قالت : أحرقها !

سعيد الموسى
06-02-2020, 08:01 PM
مابين تأويلك
ومابين [ بينك ] !
سجادتين ...وسبحة
وصوت خافت !
تسترحم إيدينك على راحتينك !
وشفاهك العطشى
على الـ خد نافت !

.
.
ويمرّك النسيان ساعة
ثواني !
تستدرج أفكارك ...
وتفتح ... شبابيك !
هنا تشوفك
تحمل الريح .... وأدنى !
وهناك تلمح طفل لاهي
معه .... حزن !
يعزف معاه الناي
ترتيل وخضوع !
وتمرّ بك لحظه ... ولحظه
وتسرح !
يسبح خيالك بين تأويل ... وأقصى !
كنّك تشوفه يكبر
ويكثر الجوع !
وافواه مفتوحه تبي صفعة [ الطّز ]
يبيع حزنه والخساره سنينه !
والرابح بهذا
تفاصيل .... واسماء !
مابين ذلك تشرق الشمس
وتغيب !
كم ليل يمضي
لين شاخت به الآه ! ؟
يفرش سنينه
ويتلحف دموعه !
فالجانب الآخر / ثمن لقمته
ناس !
متعربدين وخمرهم نهتة أطفال !
متشردين بقصر
زُخرِفْ [ فقارى ]
مليان به صوت المجن
والمسرّات !

واقصى الرصيف المنسي
شيوخ يبكون !
.
.
تقفل شبابيكك وتصفع يدينك !
ويطيح تأويلك !
من العين ... عصفور !
يمكن يطير !
ويمكن يصيده الجوع !

سعيد الموسى
12-21-2020, 04:15 PM
لقد كانت أصغر من أن تكبر فجأةً ، أصغر من مواجهة 3 وحوش يتربصون بها !
اليتم - الفقر - الخوف
إن هربت من الأول تربّص بها الثاني ، وإن هربت من الثاني مزّق صدرها الثالث !
حاولت أن تعقد هدنة مع الحياة ، فقررت أن تعيل نفسها وتعمل ، لم تكن تدرك أنها طفلة !
لم تقبل الحياة أن تدع فتاة الخامسة عشرة في شأنها وهي تعمل كبائعة في محل حلويات لم يعجب كلاب البشر كل الحلوى الموجودة على الرفوف !
هم يرونها هي الحلوى ، فقرروا أن يكونوا الوحش " الرابع "
هربت ، وعادت لفقرها ودراستها ، وصوت خالها المرتفع وزوجته المتسلطه !
والذلّ ، والأهانة ، وتذكيرها بالأسطوانة اليومية " نحن من نعيلك ونوفر لك المأوى "
لم يكن لها ذنب في كل ذلك هي لم تختار أن تصبح بلا أب ولا أم ولا أخ ، لاأحد يختار اليتم ، هي كبرت دون إرادتها !
حاولت أن تصبح صديقة الليل ، إلا أن الليل ليس له صديق
هو لا يمّد لها إلا الظلام وهي مضيئة !
بالرغم من أنها في كل ليلة ٍ تحاول إستعطافه بالبكاء والإرتماء على صدره !
ولكن صدر الليل ليس آمنا !
تُصاب بنوبات هلع شديدة ، حتى قيِل عنها مريضة نفسية !
ونِصف إنسانه !
إذا كانت هذه الزهرة نصف إنسانة ماذا نكون نحن ؟
___

قالت : تخيّل طفله بدون أبوها
__ العام يحضنها وهالعام مو فيه !
من كفّنوه العام .. هُم كفّنوها !
__ لا عِيد ، لا فرحه ، ولاباست إيديه!

رشا عرابي
12-21-2020, 07:59 PM
مُحترِقون نحن بـ حُمّى الفقد
نخافُ الغد قبل أن تُقبِل بواكيره
نهيّئ الدموع والكثير الكثير من الصراخ
ووعلى مِشجب الآن نعلّق الضحكات

ضوء خافت
12-22-2020, 10:46 AM
حملت قلبها مِشعل ... لتتوغل في سراديب عقله ...

صفعها ...

و سجنها في سرداب ماضيه المظلم !

ضوء خافت
12-22-2020, 10:48 AM
سعيد الموسى ... لقد تأخرنا

أو ربّما جئنا على رسم القدر ...

لكن يشع في المكان نور لم يخبو قط ...

ضوء خافت
12-22-2020, 10:50 AM
عندما بدأَ بهدم الجدار ... آمنتُ بسحر عينيها

سعيد الموسى
12-22-2020, 02:06 PM
سعيد الموسى ... لقد تأخرنا

أو ربّما جئنا على رسم القدر ...

لكن يشع في المكان نور لم يخبو قط ...

أهلاً ياضوء ، نحن نتوضئ بحضورك
لنضيء مثلك ِ
أهلاً ليست ك أي أهلاً أخرى ..
المكان لك ِ ، له ، لها ، لكم جميعاً
وأنا والله أفرح عندما أقرأ إبداعاتكم " هذه ِ تأكدي منها "

رحيل
12-22-2020, 09:33 PM
كل الغيوم تلبدت فوق ايامها
وامطرت سوءا !

سعيد الموسى
01-02-2021, 08:03 PM
قالت له : أُحِبُك
ردّ عليها : وأنا أُحِبُك ِ ..
دارا ظهرهما ، ومضى كل واحد منهما في طريقه !
وفي الطريق أصاب حبهما حادث !
فمات متأثراً بجراحه !
ثما تقابلا بعد مدّه ، ولم يعرفا بعضهما !
هي : من أنت كأني أعرفك
هو: ذات الشعور هل تقابلنا فيما مضى ؟
هي : لاأعتقد ولكنه شيء غريب !
هو : نعم شيء غريب لأنني أتذكر أنني كنت أعرف فتاة فوق ثغرها شامه !
هي : ربما كانت تشبهني ، لابأس فرصة سعيدة ياأخ أ أ أ ماذا قلت لي أسمك ؟
هو: عناد ، أسمي عناد ، وأنت ِ ؟
هي : أهلاً عناد ، أنا أسمي فراق تشرفت بك !

عبدالعزيز التويجري
03-05-2021, 09:39 PM
أخي وصديقي العزيز الشاعر العذب والقاص البارع سعيد الموسى : في محراب إبداعكَ ، وقفتُ خاشعًا، أتأملُ ، وأنصتُ لتراتيلكَ التي أخذتني إلى أجواء فقدتُ عبقها منذ زمنٍ !

أثبتَ بفواتنكَ في هذا المتصفَّح ، أن رَحِمَ الإبداعِ لم يَعْقُمْ !

* أتيتُ لأشاركَ ، وخجلتُ بعد قراءة هذا الإبداع .

سعيد الموسى
03-06-2021, 02:16 AM
أخي وصديقي العزيز الشاعر العذب والقاص البارع سعيد الموسى : في محراب إبداعكَ ، وقفتُ خاشعًا، أتأملُ ، وأنصتُ لتراتيلكَ التي أخذتني إلى أجواء فقدتُ عبقها منذ زمنٍ !

أثبتَ بفواتنكَ في هذا المتصفَّح ، أن رَحِمَ الإبداعِ لم يَعْقُمْ !

* أتيتُ لأشاركَ ، وخجلتُ بعد قراءة هذا الإبداع .

أهلاً بالعزيز : عبدالعزيز
هي كتابة لحظيّة ، عفوية جداً والله ..
لست قاص أنا حاولت فقط أن أكتب ليس أكثر ..
أتيت هنا لأتعلّم منكم وأستفيد .. المشوار طويل جداً ياعبدالعزيز
ولكنّك كريم وتحسن الظن بأخيك ، ممنون كرمك وعاجز عن شكرك

جليله ماجد
03-06-2021, 09:46 AM
صنع لها قفصاً من ذهب و قال حلّقي يا حمامتي!

سعيد الموسى
07-26-2021, 10:31 AM
كان ياما كان هناك حمار ، رأى أن الغابة لايوجد بها الا 5 أسود
وبعض النمور ، وهو لايتغذّى إلا على الحشائش وكانت الغابة تمر ببعض الجفاف والجدب ..
قرر الحمار أن يغيب ، وفعلاً غاب ليبحث عن البرسيم بعيداً عن الأسود ..
شاء الله بعدما ذهب وهطل الغيث على الغابة وأصبحت خضراء وأمتلئت بالأشجار والورود
وأصبحت جنّة ، سمع الحمار بذلك ثم عاد للغابة ليبحث عن البرسيم
لكن لم يعد يعجبه البرسيم فقرر أن يصبح أسد ليأكل اللحم وبالطبع هذا لن يصدقه أحد
بالرغم من أنه حمار لكن لديه نسبة ذكاء ..
سأل نفسه ماذا أفعل ؟
ماذا أفعل ؟
ماذا أفعل ؟
ثم أتته الفكرة أن يأمر أسدين ليصدق البقية ، وفعلاً فعل ذلك ..
ولكن الأسدين ضحكا منه وقدما له بعض البرسيم وأخبراه أن هذا برسيم من شجرة أساسها من اللحم
وليس النبات ، وصدّق الحمار ذلك ، وعاش الجميع في سرور وصفاء …
___

سلّك إذا لزم الأمر للحمار وقلّه أنت أسد : )

صالح العرجان
07-26-2021, 10:53 PM
كان ياما كان هناك حمار ، رأى أن الغابة لايوجد بها الا 5 أسود
وبعض النمور ، وهو لايتغذّى إلا على الحشائش وكانت الغابة تمر ببعض الجفاف والجدب ..
قرر الحمار أن يغيب ، وفعلاً غاب ليبحث عن البرسيم بعيداً عن الأسود ..
شاء الله بعدما ذهب وهطل الغيث على الغابة وأصبحت خضراء وأمتلئت بالأشجار والورود
وأصبحت جنّة ، سمع الحمار بذلك ثم عاد للغابة ليبحث عن البرسيم
لكن لم يعد يعجبه البرسيم فقرر أن يصبح أسد ليأكل اللحم وبالطبع هذا لن يصدقه أحد
بالرغم من أنه حمار لكن لديه نسبة ذكاء ..
سأل نفسه ماذا أفعل ؟
ماذا أفعل ؟
ماذا أفعل ؟
ثم أتته الفكرة أن يأمر أسدين ليصدق البقية ، وفعلاً فعل ذلك ..
ولكن الأسدين ضحكا منه وقدما له بعض البرسيم وأخبراه أن هذا برسيم من شجرة أساسها من اللحم
وليس النبات ، وصدّق الحمار ذلك ، وعاش الجميع في سرور وصفاء …
___

سلّك إذا لزم الأمر للحمار وقلّه أنت أسد : )



كنت متضايق صراحه قبل لا اقرأ هالاضافه الجميله منك يا عين اخوك
هاهااااااااااي

موزه عوض
07-26-2021, 11:16 PM
كانت البداية ألم
واستعدنا راحة الأمل بعد إجازة طويلة
وللأسف بانت حقيقة أن النهاية
ذيلها عنوان الحياة أيضا بألم

سعيد الموسى
03-09-2022, 08:21 PM
حِوار مع حَوارْ :
_

أهلاً
_ وبك أهلاً أيضاً
شاعر ؟
_ لاأعلم ولكن أحب أن أكتب الشعر
ممتاز ممتاز .. سمّعنا شي ..
_ [ ألقى نصّه إحتراماً لا حبّاً للظهور بل تقديراً للطلب ]
ماشاء الله " صح لسانك " طيّب ياأخوان نعود لموضوعنا الذي كنّا نتحدث فيه عن الإنسانية وحقوق الحيوان ..
أحد عنده مداخلة ؟
_ لو سمحت عندي مداخلة
تفضّل أستاذ شاعر
_ من أخبرك أنك أنسان ؟ لأنني فعلاً أود أن أرفع شكوى ضدّه في منظمة حقوق الحيوان !


-

نورة القحطاني
03-09-2022, 09:24 PM
أسمع احساسك ..
تعال .. وقول أكثر !
للشعور .. للسطور .. وللحياة !

سليمان عباس
03-10-2022, 01:18 PM
(اوكرانيا )
وحقيقة العالم

جليله ماجد
03-10-2022, 05:46 PM
( كل في فلك يسبحون)
فكّر في هذه الآية قليلاً...

نورة القحطاني
03-10-2022, 06:53 PM
عابرون .. رغم تضاريس الوجع !

مطر الفيصل
03-11-2022, 08:26 AM
نهَض من فراشه ذات يوم حار ، أفاق من الوجع لا شبعاً من زيادة الراحة ..
أمسك بهاتفه .. وجد 4 رسائل ، من عصفورته .. هي الشيء الوحيد الذي يُشعره أن هذه الحياة رائعة ..
كان متأكداً أنه سيجد مايسرّه ..
قرأ الرسالة الأولى : صدمته بالرغم من أنه دائماً يقول لها لاشيء يصدمني وقد يفعل ذلك شخص واحد ويكون آخر شخص ، وهو أنتِ !
الرسالة الثانيه : كمشرط حادّ ، ينغرس داخل جسده
الرسالة الثالثة : أقسَم أنها ليست هِيَ ، لايمكن أن تُرسل له ذلك قد يفعلون كل أهل الأرض وهي لاتفعل
الرسالة الرابعة : رصاصة الرحمة التي كان يعلم يقيناً أنها ستأتي ولكن ليس بهذه الطريقة ، حتى العداوة لاتكون بهذه الطريقة ..
"
"
ألقى بهاتفه ، أبتسمت له الحياة إبتسامة ماكرة وقالت له : حتى هذه سآخذها منك ، هذه التي تراهن على بقاءها ومحبتها ووفاءها ، سأريك أنني سآخذها !
وقف ثابتاً ..
ثم قالت لاتستعجل سآخذ وظيفتك
ووقف ثابتاً لدرجة أنه لايملك شيء ويعطي غيره رغم هذا الجدب !
قالت : سأرسل من تحبهم ليوجعونك أكثر ، ووقف ثابتاً وقال سأغفر لهم !
عادت له من جديد وضغطت على وجعه " مرضه " ، قالت لن يذهب .. إذهب لابأس لن يفهموا عليك ، سأجعلهم يرون وجعك ولكن لن يستطيعوا فهم سببه ..
ووقف شامخاً ، قال يكفي أن الله يعلمه ويفهم سببه وقد قبلت بذلك !
حينما ضيّقت عليه الخناق حتى داخل بيته .. وأوشك أن ينهار لكنه لازال شامخاً كالنخيل ..
سألها : لماذا كل هذا ، هل آذيتكِ بشيء ، ماالذي فعلته !؟
قالت له : لانك رجل عظيم أتى في غير زمنه ، وكنت أريد التأكد من ذلك ، كنت أهبك دروس مجانية لتفهم أن المكوث في عالمي ليس دائماً مجلس رجال
بل عالم شاسع وواسع ، وأنت تتعامل مع الكل سواسية بكل شهامة وهذا سيرهقك ، سيقتلك ، لذا كنت أربيك لأجلك .. لاتخف سأعيد لك ماأخذته منك
ولكن هل فهمت الدرس ؟