مشاهدة النسخة كاملة : كما أنا . .
-
https://c.top4top.net/p_1133o274i1.jpg (https://up.top4top.net/)
لـ كل أمرؤٍ ما يؤمن به ..!
أنا حقاً أؤمن أن الكتابة والبكاء في مرحلة ضعف تمرُ بها ؟ ليس ضعفاً .. بل على العكسِ تماماً
لانك عندما تدرك هذه المرحله ستكون أكثر قدرة على مواجه نفسك وتجاوزها
تخيلوا معي لو تحدثت مع نفسك :
هي : ما الأمر ؟
انت : أشعرُ برغبةٍ في البكاء
هي : لتفعل / ـي اذاً ..
بهذه البساطة؟ نعم بهذه البساطة
لن تراك نفسك ضعيفاً .. فقط أستنشق ! أصرخ .. وأبكي أن أردت
فـ لنفسك أوجاعٍ تكفيها .. فلا تحملها ثقل دموعٍ تسكنك
كن قوياً بضعفك بأعترافك بـ عزمك أن تستمر وتستمر وتستمر
وحتماً سـ/ تصل
شعور .
https://e.top4top.net/p_11338v2qk1.jpg (https://up.top4top.net/)
الشاعر : خلف الضيف
عرف يوصف خيبة أملي فيك بشكل مبهر لما قال :
بعد جرحك؟ ماتفيد ألفين آسف
ياخسارة عشقي وذروه حنيني :)
أنت لو إنك حبيبي؟ مايخالف !
انت أبو قلبي وثالث وآلديني
شكراً خلف :34:
-
https://d.top4top.net/p_11330ruim1.jpg (https://up.top4top.net/)
رَجُلٌ أنا كالآخرينْ
بطَهَارتي..
بِنَذَالتي..
رَجُلٌ أنا كالآخرينْ
فيهِ مزايا الأنبياء، وفيهِ كُفْرُ الكافرينْ
وَوَداعةُ الأطفالِ فيهِ..
وقَسْوَةُ المُتَوحِّشينْ..
رَجُلٌ أنا كالآخرينْ..
رَجُلٌ يُحِبُّ –إذا أحَبَّ- بكُلِّ عُنْفِ الأربعينْ
لو كنتِ يوماً تَفْهَمينْ
ما الأربَعُونَ.. وما الذي يَعْنيهِ حُبُّ الأربعينْ
لـ نزار قباني
-
انا حقاً لا أعلم مالذي أود قوله
ولكني أريد أن أكتب
تتزاحم في رأسي الأفكار .. أشعرُ أنها بتلك الأهمية التي يجب أن أصرخ بها عالياً ولكني أعلم أن الصوت
العالٍ لا يصل ولن يصل بي إلى مكان
على سبيل المثال : بعض القضايا التي يؤمن بها البعض ، أن لم تلقى الدعم لن تنتشر ولن يكون موت بعضهم
في سبيلها ذو فائدة
متى تكون قضايا الفرد هي قضية المجتمع نفسه ؟
سؤال يطرح نفسه
أشتراك الأفراد في القضايا الصغيرة واتحادهم في سبيل الفوز بها هو ما يؤدي إلى ارتقاء المجتمع
نفسه
إليكم هذه القصة :
في العام 2001 كان اللاعب النيجيري : أكيم أومولادي ، يلعب لـ فريق تريفيسو في الدوري الإيطالي
لكرة القدم وكان في كل مبارة يقابل بالأستهجان والتصرفات العنصرية من جماهير الفرق المتنافسه ومن
جماهير فريقة أحياناً وكان من الممكن أن يستمر هذا للأبد لولا أن قرر زملائه وضع حد لهذه التصرفات
المشينه وتصرفوا دون أنتظار الفيفا أو الاتحاد الإيطالي لكرة القدم ، حيث نزلوا في مباراتهم ضد جنوى
ووجوههم مطلية باللون الأسود يحملون لافته كٌتب عليها : أكيم أومولادي كلنا أنت
هذه الأنسانية بـ أجمل صورها ..
عندما تحمل قضية فأنك تثبت لنفسك قبل الآخرين بـ أنك لم تخلق عبثاً .. كن إنساناً وأجعل إيمانك يصنع
منك : سيره تُدرس أو تُذكر ذات يوم
شعور
-
عندما يحدد الغير قدراتك؟ فأنك ستقتنع غالباً أنهم على حق ..
ولن لم يكونوا كذلك !
لذا لا تستمع ولا تسمح لأيٍ كان أن يقلل من ذكائك وقدرتك على
وضع استراتيجيات ناجحة وغيرها من الأمور التي يمكن أن ترفع
من شأنك وتساهم في نجاحك وتفوقك
سمعت مقولة لا يحضرني قائلها تقول :
( أنا أستطيع عندما أؤمن إني أستطيع فعل ذلك )
دعوني أروي لكم قصة :
غلب النعاس أحد الطلاب في حصة الرياضيات ، ولم يفق إلا عندما دق الجرس ليعلن نهاية
الحصة وعندما أفاق وجد مسألتين رياضيتين على السبورة
ولأنه كان نائماً ولم يسمع ما دار في الحصة فأنه ظن إنهما واجب مدرسي عليه القيام به
قام الطالب بكتابة المسألتين وفي المساء بدأ الطالب العمل بهما
كانت المسألة الأولى صعبة للغاية أخذت منه ليالٍ قبل أن يتمكن من حلها أما الأخرى فـ لم
يجد على حلها سبيلا وبالتالي أستسلم
وفي نهاية الحصة القادمة أخبر الطالب المعلم أنه لم يستطع أن ينجز المسألة الأخرى التي كانت
بالواجب ، عندها تعجب المعلم وسأله عن أي واجب يتحدث؟
وكم كانت دهشته كبيرة عندما رأى مسألة منهم قد حلت من قبل الطالب حلاً صحيحاً .. فـ تلك المسألتين
لم تكن واجب مدرسي ولكنهما من المعضلات الرياضية التي لا يمكن حلها والتي حيرت الكثير من علماء
الرياضيات
هل ياترى لو كان الطالب مستيقظا وسمع انهما من المعضلات .. سيفكر بحلهما ؟ وأن ينجز ما لم يستطع
به علماء الرياضات !
شعور .
https://f.top4top.net/p_1135i0su91.jpg (https://up.top4top.net/)
سهر والحال ينطق : وش آسوي ؟!
... ... ... ... مع الذكرى ويآكلها : دوامي ،
وصار الشوق تاليها عدوي ..
... ... ... ... يوقف بيني وبين : ألتزامي !
شعور .
https://e.top4top.net/p_1135vypez1.jpg (https://up.top4top.net/)
-
ما كان خذلانك سبب صدمتي فيك
... ... ... ... اللي صدمني كان : قد ايش أمنت !
قدمت لي سمٍ .. وقبلت اياديك
... ... ... ... ومديت لك يدي وانا أقول : لاهنت :)
لسان حالي كان : شبيك .. لُبيك
... .... .... ... ولسان حالي صار : بالله مين انت ؟
شعور
https://e.top4top.net/p_1137377791.jpg (https://up.top4top.net/)
-
صاحبي وأصعب شعور الأحتياج !
... ... ... ... وانت معطيني عقب ودك : ظهر
سهل جداً تطلع بـ مخرج : مزاج
... ... ... ... بس معقوله مزآجيتك : شهر ؟
شعور
https://d.top4top.net/p_1138n1w3l1.jpg (https://up.top4top.net/)
وأحس لاجا الليل؟ كني تحولت
... ... ... ... لطفلهٍ والليل يلعب بـ / شعري ،
أقول له من هالقمر ماتمللت ؟
... ... ... ... ويقول اووش وخلك إهنا بصدري
شعور
-
كل ماقالوا : علامك تسهرين؟
... ... ... ... قل أحب الليل وأعشق عتمته ،
استحيت ابين ان قلبي حزين ..
... ... ... ... وان لي صدرٍ يغص بـ عبرته !
شعور ..
-
مالقت عيني بعد عينه ونيس ،
... ... ... ... راح .. لكن (جعل يسقى) لارجع !
من سنين مفارقه يوم الخميس
... ... ... ... وكل خميس آحس في نفس الوجع
شعور
-
يعني وشو؟ (لا تحديني على )
... ... ... جعلك دربك يابعد عيني ورود
انت لي لو قلت لي لا ؟ أمبلى
... ... ... وبكره تذكر كلمتي لما تعود ،
من عرفني صدق؟ ماعني سلى
... ... ... فكرة النسيان؟ تحتاج لجهود :)
شعور
-
عش على كيفك ولاتنسى صلاتك
... ... ... ... ما أستفاد اللي عن فروضه سلى
وانتبه لا تنقد أحد في حياتك !
... ... ... ... لٌن فعلاً : (( كل من عاب ابتلى ))
شعور
-
أحترم اغلب الناس ..
إلا شخص يذكر الناس اللي كانوا بحياته بـ ( كلمات ما يليق) بحق العشرة اللي قضوها سوى
بغض النظر كانت عشرة طيبة أو لا !
جمعتكم مواقف .. وعيش وملح ، ومشاعر
مادام طلع من حياتك خلاص الله يستر عليه ..
تنقيصك منه ما راح يرفع قيمتك بعيون غيرك
في قصة لـ رجل لا يحضرني أسمه :
حدث بينه وبين زوجته خلاف ، ولما سألوه عن الأسباب قال :
أنا لا أتحدث عن عرضي
ولما طلقها سألوه مجدداً عن سبب الانفصال فقال : انا لا أتحدث
عن أعراض الآخرين
( عن الأخلاق نتحدث :) )
شعور
-
مثل ماقال الرويشد :
يبي لك قلب ما يتعب :)
كنتُ سأنجب منك قبيلة - جاهدة وهبة :34:
-
انا لا أجيد التلون لـ إحتواء شرقية لا أقتنعُ بها !
بل اجيد التغرب عن القناعة لـ ممارسة فرضيات قابلة للخطأ .. فـ/ من منا لم يخطئ؟
ولمَ يفتح الرب أبوابة التوبه ان كنا خُلقنا على اكمل وجه؟
أكرة المثالية حقاً وأجيدُ الأمساكً بها متلبسه في سطورِ شخصٍ ما .. يتباهى ظاهرياً
بـ شكلٍ لا ينتمي للصدق بصله !
ما بال الأغلبية ؟
ألم يطلب سيدنا عمر بن الخطاب التقويم من الصحابة ؟ عندما امسك الخلافة وهو الذي نعلم
انه عندما يسلك طريقٍ ما .. يفرُ منه الشيطان لطريقٍ آخر
يكادُ يقتلني التكرار !
بكل شي .. الشخصيات ، الأفكار ، الأشعار وحتى المشاعر ،
مستنسخين كـ محلات القهوة بهذة الأيام !
يردتاها الجميع وأكاد أجزم انهم لايعرفون الفرق بين مكوناتِ قهوة وأخرى هم فقط اشباه
مستنخسة .. تقوم بما يفعله الآخرون
أنا لم أكن سلبية من قبل ولكني الآن أضجُ قهراً من الروتين المتكرر !
من التشابه والمثاليات والأقنعة
كفاكم عبثاً ..! وتناقضاً ..
لكل منا ما يميزة عن الآخر فلما ندخل بالحياة بـ صراعات لاتشبهنا ؟ ولا تمتُ لنا بصله
في سبيل فرض السيادة
متى سيكون للجميع قضية حقيقية !
قضية تجعل لإنسانيتهم حضور بهدف يفرضُ نفسة
يا الله
لا أجيدُ الصمت على مايحدث فـ مانحني الصبر ..
امنحني الصبر يا الله!
شعور
-
ورب الكون :
زعلت أكثر من اللازم ..
وقلت ان الجميع : يمووووووون
وعطيت من العمر : زهرة شباب ، وليتهم يدرون !
قضيت العمر : امد اليد
وانا اكثر من يريد العون
وبالآخر : انا وحدي . . !
تلتفت وبغيت أدعي . . و تخلى صوتي المغبون
يارب الكون . .
يارب الناس
علمني الرجوع شلون ..؟
شعور
-
ماعمري شفتك جزء من دنياي !
... ... ... ... بالعكس شفت ان دنيتي : انتي
بعدك..؟ من اللي يبـ/ يظل وياي
... ... ... ... يا أختي وصديقه قلبي و..بنتي
شعور
-
كان دائماً ما يأتي خلفها ويطوقُ عيناها بـ يديه متسائلاً : من أنا ؟!
رغم علمه انها تخشى الظلامَ كثيراً
ولكنها كانت تجد بهذا الظلام نورٍ يتخللها من رائحهِ كفيه ..
وبعد رحيله :
اقتنت عطره المفضل .. وصارت تملأ الغرفة به وتغمض عيناها
مسترجعه لصوته قائلاً : من أنا ؟
لتستطيع النوم على شبح ابتسامه ترافق رائحه عطره التي تملأ
قفص صدرها قبل غرفتها
شعور .
https://www.youtube.com/watch?v=r6btLpqYjCk
-
عزيزي القارئ . .
أن تقع في حبِ كلمة أو صف لا يعني بالضرورة أنك تقع في حب كاتبها أو
كاتبتها !
هناك كمية لا حدود لها من العاطفة والحرمان في قلوبِ كل منا .. وأحياناً كثيرة
نجدنا في سطور أحدهم نشعر وكأنه يتحدث عنا عن معاناه لانتسطيع أن نصفها
وهو برشاقه قلمه يتفنن في إبرازها بالصورة المطلوبة واكثر
لطالما ناقشت أصدقائي عن : الحب وراء الشاشة ..
لطالما آمنت به فهو لاينحاز لا ملامح ولا مظاهر ولا أي شيٍ آخر ! وما نحن الا مشاعر
اما الملامح فتكبر وتتغير وتشيخ
جوهرنا الحقيقي يكمل في انسانيتنا ومبادئنا التي نشئت عن قناعة ! وإحاسيسنا المختلفة
كنت أظن انك عندما تحب مايكتب شخص فأنك تحب أفكاره إحساسة ..
ولكن !
أكتشفت بعد مده ان هناك كتاب يجيدون أرتداء الأقنعة ومراقصة الكلمات وبنآء قصورٍ من وهم
بأبجدية ساحرة .. لاتمت لهم بصله !
انا لا اعلم ماقول ..
ولكن .. اعلم جيداً إني جئت انصحكم : لا تقعوا بحب كاتب او كاتبة . .
وإياكم أن تقعوا بحبي ..
انا فتاه اسوء من ما تظنون
وشكراً .
-
كني لاحان الليل ..؟ بـ لقاك موعود
وانا الحقيقه؟! موعدي مع :طيوفك
ما للوله فيني رغم بعدك / حدود ..
حتى ليا غمضت عيني ؟ أشوفك
شعور
-
يا رب وانت الخابر بكل حاجه !
ودي ألاقي عن جروحي مناعه ،
فقدت ضحكه خافقي وابتهاجه !
ولاعاد عندي للصمود أستطاعه
شعور
-
من قلب احس اني اذا جيت بكتب؟
... ... ... ... تخنقني همومي وأبطل كتابه ،
كل ما أحس انه من عروقي اقرب؟
... ... ... ... كل ما يفاجأني بـ قسوه غيابه
هو مادرى بأني له اشتاق واتعب؟
... ... ... ... واني شوي وابتلش بالكآبه ..؟!
شعور .
-
وأما الآن . . . ؟!
فـ لاشيء يُذكر
على الله والوجع أكبر من انه ينحصر بالآه
... ... ... ... تعبت وما قدرت ألقى من رماحه علي ! مهرب
انا المليان في غبه ظلامٍ ما وصلت أقصاه
... ... ... ... انا ( الخالي حياه ) اللي لموته بالحياة : أقرب
انا ذاك الفقير اللي ولٌد لكن؟ بدون اشباه
... ... ... ... وحلمه ضحكه أشباهه لأجل يقنع بها و: يطٌرب
حرمه الوقت لا يلقى بهذا الضيم من ينصاه ..
... ... ... ... وعاش بمنتهى الحيرة بلا : دار وبلا : مأرب !
شعور
-
صهيل الشوق في صدري يرافقني العمر مشكور !
... ... ... ... وأغني له مثل ماغنت أمي : يا حبيبي نام ،
انا من ساعه فراقه قبل عام وثمان شهور ؟
... ... ... ... وانا التايه وانا الضايع ومالي بالحياه أحلام
أطارد من يجيب أسمه كأني بالهوى مسحور
... ... ... ... وأداري لمعه عيوني عن البلاس و.. اللوام !
كأني أمشي بعمري ولكن فيه مالي دور ..
... ... ... ... أحس ان السعد عقبه سرابٍ ومعمعه وأوهام
انا من ساعه فراقه وانا استصعب صباح النور
... ... ... ... وهو كان الهوى والضي ووجه وقبله الأيام !
ربما قد تكتمل يوما ما..
لا أعلم
شعور
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,