تشويش !! [الأرشيف] - منتديات أبعاد أدبية

محمّد الوايلي

02-13-2019, 12:46 AM

تنتهِي الأيامُ وتمضِي السُّنونُ وتُطوى الذكريات وتُنسى رُبّما … وَقَدْ لاتُنسى
وسجلُ الذاكرةِ قد يحتفظُ بعُبورِ أسمآء وأماكن وصفحات لاتُنسى …
وهُنا سأروي ذكريات دخولي الأول في عالمِ المنتديات الغريبُ عنِّي حينَها …
وكُلُّ شيٍ بمقدار وقَدر ..
ولأنِّي وكما قيلَ لَي (لا) أحدَ ممّنْ كانَ هُنَاكَ هُنا وإن تشابهت رُموزٌ او حروف
من أجل ذاكَ سأكونُ هُنَا …

محمّد الوايلي

02-13-2019, 01:14 AM

في ربيعِ 2004 ، وذاتَ مسآء أثنآء تصفحي للنت وكُنتُ حينها لاأفقهُ شيئاً عن عالمِ المنتديات
ولمْ أكتب حرفاً في مُنتدى !
كُنتُ أبحثُ عن منتدى " الساحات " وكانت الساحة السياسية وجهتي المُفضلة .
لاأعلمُ الآن كيف وجهنِي المُتصفحُ إلى منتدى إسمهُ ( حنين )
( حنين ) …
وكأنّما رُوحِي كانت تبحثُ عن حنينٍ مفقود لغائبٍ لاأثرَ لهُ أو مسارٍ يهدِي إليه
فتوقفتُ أتأملُ الأسمَ والمحتوى ، فاحتوتني رموزٌ وأحرفٌ ومحتوى .
فقررتُ أنْ أكُونَ أحَد اعضآء حنين ، وكتبت لأولِ مرة في منتدى الاعضآء الجدد متسآئلاً
إن كان إسمُ ( حنين ) يعني معركةُ حنين ؟ : )
أو أنّ المنتدى مُشتقٌ إسمهُ من ( الحنين ) ؟
وكأنّما أردتُ لروحِي أنْ تقنعَ بصوابِ قراري …
وسجلت بمُعرّف ( رحّال 2004 ) …

رشا عرابي

02-13-2019, 01:21 AM

في يومٍ ما حملتنا البدايات لنواصل
وها انت تحملها إلينا بعفويةٍ يعلمها كل من يتابع حرفك يالوايلي

متابعة (جداً)~

حمد الدوسري

02-13-2019, 01:34 AM

قبل 14 سنة كنت أكتب في سبيس الماسنجر
ماكنت اعرف منتديات تعرفت على بنت
اسمها طوَّق الياسمين الله يذكرها
بالخير كانت موسعه صدري نسهر سوا
خذتني لمنتدى ملاذ الروح وارسلت لي المعرف
وضبطتني واختفت بينهم ادور خويتي
ماعاد لقيتها الاكيد انها من المشرفين
ولا ادري منهي بينهم مالها
خاتمة خاتمه اني موجود
وماعندها مشكلة
ارجع السبيس مالها اثر
الله لايعيدها جيه هه

محمّد الوايلي

02-13-2019, 01:42 AM

ولأنَّ ( رحّال2004 ) كانَ كَمَا ( صعيدي في شوارع القاهرة ) ويراها لأولِ مرّة
كانَ كذلِكَ هُو …
فرأى تِلكَ الأسمآءُ في ( حنين ) تفرِشُ لهُ البساطَ الأحمر
وتنثرُ الورودَ لِمقدمهِ وتنتظرُ مشاركاتهِ التِي ستعانقُ السمآءَ رُقياً
وسيكونُ المتنبي عندها صِفراً في خانةٍ لاتُحتسب !
وسأذكرُ تِلكَ الأسمآء التي كانَ لَها أثراً وتِلكَ الأسمآءُ التي كانت ( عرَضَاً ) ولمْ تكن ( جوهر )
فكانَ أولها ( البرنس ) وهو شخصية او كاركتر يُشبهُ ( عبدالله السعيد ) حذو القُذةِ بالقُذة
حتى لو دخَلَ البرنس ) جُحراً لكانَ ( عبدالله السعيد ) قبلهُ في جُحره …
( تكرم يالسعيد لزوم التشبيه ) .…
وكان ( البرنس ) يُجيد فنَّ كتابةَ المواضيع ذاتَ الطابع الكوميدي ،
ويستخدم لهجتهُ المحلية المُلطفة أحياناً بلهجةٍ نجدية
وإن كُنتُ أظنهُ من خارج نجد …
وكان ذا طابع وطبعٍ دمث ، وخُلقٍ مُتسامح ، وهو صاحبُ المنتدى والحافظُ لأسرارهِ
وله طابع أدبي رفيع أحياناً ، ولكنّه يُفضِّلُ الكاركتر الساخر ويميلُ إليهِ
لأنه يجدُ فيه متنفساً لضغوطِ الحياة المُحيطةِ به ( هكذا أظن )

محمّد الوايلي

02-13-2019, 01:50 AM

أستاذتي رشا
أستاذي حمد
تشريفكما شرفٌ لي لاتبتعدا كثيرا
فإنِّي بِكما … انا

محمّد الوايلي

02-13-2019, 02:08 AM

وكانَ مُعرّف ( ضحكة طفل )
مِنْ أجملِ الأسمآءِ والمعرفات التي قابلها ( رحال2004 ) يوماً
كانت صادقةَ النوايا وصافيةً كالبلور
تُجيدُ زرعَ الإبتسامة ، وتُشعرُ الجميعَ بإنّها أُختهمُ الكبرى
ومَنْ دُعاباتها أَنِّي كُنتُ أُلونُ أَحرفِي واضعُ خطاً
تحتَ الأَسطرِ المُهمّة في نَظري ( ولا شئ مُهمّ )
ولكنهَا عادةٌ إنتقلتْ معي إلى عالمِ المنتديات …
وكُنتُ أكتبُ لها بدون رتوش بإعتبارها منِّي وفيني …
فكتبتْ لي ذاتَ مرّة :
( خلّصت ألوانك وانكسرت مسطرتك يوم جيت تردّ عليّ !
ليه ماتلوّن لي وتسطّر لِي زي غيري )
كانت جميلة ورائعة وروحٌ مرحة ولا يزالُ توقفها عن الكتابةِ غصّةٌ في رُوحِي
ولكنّها أعتذرت بأنَّها ستتزوج وقررت التوقف عن الكتابةِ في المنتديات …
أفتقدها كأخت حقيقية لي وأسألُ الله أن تكونَ سعيدةً في هذه الدُّنيا …

محمّد الوايلي

02-13-2019, 02:29 AM

أمَّا مُعرفنا الثالث فكان ( عازفُ السلاح )
ولا أظنهُ بعيداً فمثلهُ لايبتعدُ كثيراً …
كان شاباً ثورياً من ( فلسطين ) أرض … القُدسِ والطهاراتِ والأنبيآء
… ومسرى النبي محمّد صلى اللهُ على محمّد
لمْ يكُنْ يُعجبهُ شَئٌ … ولا يوافقُ على شئ
وكان يرى أن العرب هُم من أضاعَ فلسطين وهجّر أهل فلسطين !
ويَرى أن الخليج يتحملُ تبعات ماحدثَ لأنّه مستكينٌ للغربِ ولا يتقدمُ خُطوة …
سذاجةٌ سياسية حقاً …
فنحنُ في عصرِ ضعفٍ ولسنا في عصرِ قوة
وما أشبه الفترة المكية بفترتنا
فالعاقلُ من أدرك الأمور وحسِبَ العواقب
فعصرُ الضعفِ لهُ أحكامه ومُتطلباته ولوازمه لمن يَعي …
كان ذاك ( عازفُ السلاح ) يُمثّلُ بعضَ العربِ اليوم الذين يتهمون دول الخليج بالخيانةِ
لقضية فلسطين ، وما علِموا أن شهيدَ الأمةِ الأسلامية الملك فيصل مضى إلى ربّه بسببِ
قضية فلسطين وتمت تصفيتهُ على يديِّ أقربِ الناسِ إليه … إبنُ أخيه ………………

رحيل

02-13-2019, 02:31 AM

صوت التشويش ساقني إلى هنا إلى ربوة ذات بهجة ...فما أسعدني بالاتكاءة هنا ..
واصل أيها الوايلي ..كلنا أرواح صاغية ☺

محمّد الوايلي

02-13-2019, 02:55 AM

وشخصيةٌ رابعةٌ لمْ أفهمها بالرغمِ من تواصلي معها …
كانت غُموضاً يحتويهِ غُموض
ووضوحٌ إحتواهُ غُموض فجلَّلهُ فأصبحَ لايُرى داخِلُه …
( صدى الإمارات )
تِلكَ الشخصية لمْ أَفهمها حقاً بالرغمِ مِنْ تواصلهَا مَعِي …
كأنّما كاتبُ الروايةِ نَسِي خطَّ هذه الشخصية فأصبحت حَشواً لايستقيمُ مَعَ
أحداثِ هذه الرواية …
هِي أمٌّ لخمسةِ أطفال وتُعانِي من الكثيرِ من المشاكلْ مَع زوجها وتسببَ ذلك
في طلاقها …
كان ذلكَ نتيجةً للزواج المُبكر جِداً كما تعتقد !!
سيكونُ مريحاً للنفس أن تقومَ بِتحميلِ أخطآءها على قرارات الآخرين …
كذلك كانت هِي !!
ومعَ كُلِّ ذلك
كانت تكتب كما لو كانت إبنةُ العشرينِ ربيعاً …
النفس البشرية عجيبةٌ جداً
ولا يعلمُ مكنونها سوى خالقها … تقدّس

محمّد الوايلي

02-13-2019, 02:59 AM

أستاذتِي رحيل
وجودكِ شرفٌ لايعدلهُ شرف …
… لاتبتعدي تفضلاً

محمّد الوايلي

02-13-2019, 03:34 AM

( شمسُ الإسلام )
ثُمّ ( شمّس )
ثُمّ ( لا … الله أعلم )
إسمها ( فِدآء ) مِن فلسطين
كانتْ شخصيةٌ مُرهفةٌ وقلمٌ شاعريٌ جميل
وجدتُ فيها جمالَ رُوحٍ وإحساسٌ مُرهف
تكتبُ لحبيبٍ إقتربَ منها كثيراً ثُمَّ إفترقا
وستكون تِلكَ الكلمات (ك) حشرجةِ رُوحٍ تُنازِعُ جَسداً يأبَى لِروحهِ أنْ تُفارِق
والرموزُ تفضحُ الرموز
والمعانِي يُغلِّفها غموضُ … المعانِي
وَقَدْ سَبرتُ … ( هل هي فصحى ام عاميةٌ سبرت ! )
وَقَدْ سَبرتُ الغموضَ فلمْ أُدرِكْ له شاطئاً يَقِفُ عندهُ أو مينآءَ يرسُو إليه .
وحِينَ قُدومِي إلى هذا المنتدى سألتُ ( رشا ) إن كانت هِي !
لِتشابهِ الرُوحِ وإتفاقِ المعنىَ والمحتوى ؟
فأجابتنِي ب ( لا ) …
فسُبحانَ من خُلَقَ المُتشابهَ والأضدادَ
والربيع والشتآء

محمّد الوايلي

02-13-2019, 03:44 AM

( دمعة شجاع )
راشد العجمي … شاعر وكاتب
لمْ نقترب كثيراً
كانَ هُنَاكَ شبهُ نُفور بالرغمِ من مجاملتهِ لِي وثَنآءهِ على قلمِي
أنَا أؤمنُ بكيميآءِ الأرواح وإنجذابِها إلى بعضها
كُنتُ موجب ( سالبٌ ) إليهِ
وبالرغمِ مِنْ شاعريتهِ وبِنآءهِ الجميل لقصآئدهِ فإنِّي كُنتُ أنفرُ مِنْهَا …
للهِ في خلقهِ شئون …

محمّد الوايلي

02-13-2019, 03:58 AM

( بدر البلادي )
شاعرٌ لهُ أسلوبهُ المُميز ومزاجهُ الخاص في الكتابة
لايزالُ مُرافقاً لي أينما وجهتُ !
رُبّما دعوةٌ توجهُ … لِكلينا !
فكان في ( الأحبة ) ولا أتذكرهُ في ( حنين )
ثمَّ منتديات ( البرنس ) ثُمّ ( أوراق أدبية ) وأظنُّ أنًِّي رأيتهُ هُنَا !
لمْ نلتقِي حقيقةً في أي شئ ولم أعرفهُ عنْ قُرب
رُبّما لأنَّه مزاجِي ( الدخول ) كَمَا أصبحتُ أنَا
ولكنِّي كُنتُ أستمتعُ بكلماتهِ الثآئرة وإنْ لمْ تَكُنْ نفسِي كذلك
لكنَّه يُعجبنِي …

محمّد الوايلي

02-13-2019, 04:09 AM

.
لِيذهَب كُل مِنّا في طريقِه ..
أنا نَحوَك ..
وأنتَ نَحوي ..

( إقتباس من أوراق أدبية ) … لِقآئلها

محمّد الوايلي

02-13-2019, 04:49 AM

( أميرة عتيبة )
( الأميرة )
( ثُمّ … الله اعلم )
كانتْ تُحِبُّ أن يأتِي قُدومهَا مُتأخراً …
تُحبُّ التميز والتأنِي في الرُدود
كتبت يوماً ( العنقآء )
سيمفونية كلِمة وغُموضُ معنى …
أديبةٌ من الطرازِ المُعتّقِ كَمَا دِهنُ عودٍ عُتَّقَ حتَّى فاحَ عِطراً
أحتوتنِي بحِكمة وكانتْ قريبةً مِنِّي كما إقترابُ رُوحٍ لِرُوح
علمتْ سِرِّي وأدركتْ محتوى كُلَّ مُحتوى
وحِينَ أُغلقَ مُنتدى ( حنين ) ذاتَ غفوةٍ أخبرتني بأنّ هُنَاكَ بدلاً
فكانَ ( منتدى الأحبة ) ملاذُ أعضآء حنين
وكانَ آخرُ العهدِ بها بصفتها ( الأميرة ) موضوع ( تشويش )
وللأوجهِ أكوانٌ كما الكواكِب في سمآءِ الوهمِ
وللأيامِ مسرَّاتٌ وأحزانُ
البقآءُ … لله

محمّد الوايلي

02-13-2019, 04:54 AM

8 ( الأعضاء 3 والزوار 5)
‏‏وهم ، ‏نورة القحطاني
أراكم غداً
تُصبحون على خير

رشا عرابي

02-13-2019, 07:49 AM

عبدالله السعيد

02-13-2019, 11:00 AM

مجرد أن يحمل الموضوع إسمك فالأمر محرض للغاية
مستمتع بك قبل أي أمر آخر ..
عند دهشتي أحب السطو على المقولة الخالدة للأسطورة عبدالله عليان :
الله عليك ..

ملاحظة /
تم تغيير الوجهة بعد تسجيل الدخول مباشرة من قسم المرح
إلى تشويش ...

صالح العرجان

02-13-2019, 01:00 PM

سولف وخل الريح .. ...... تشرب مواجعنا !!

محمّد الوايلي

02-13-2019, 03:07 PM

( صدى الأيام )
كاتبةٌ متميزة وقلمٌ يُحبُّ الحيادَ في كُلِّ شئ داخلَ المنتدى
وفضوليةٌ جدا ( خارجهُ )
هكذا البعضُ أحياناً حِينَ يرسمُ لهُ خطاً ووجهةً أمام الآخرين
فنرى التناقضَ بين حرفهِ وشخصه خارج فضآءِ المنتديات
كانت تُمثلُ سلطنة ( عُمان ) بِكلِّ رُوحها وسياسات ( سلطانها )
فهي المُتحفظةُ جِداً في ردود أفعالها والمندفعةُ جداً في كواليسِ علاقاتها وإن كان ذلك
في إطار الدبلوماسية المُتحفظة والقناعات التي تُسخرها لخدمةِ هدفها
إلاّ أنها سيدةٌ متزوجة تعرفُ متى تمضِي وكيف تتوقفُ خُطواتها عند حدودِ أرضها
كانت تُمثلُ دور الحكيمةِ المُتزنة في كلِّ حرفٍ وخاطرة وموقف
وَقَدْ أختفت بهذا ( المُعرّف ) ولمْ يعُد لها شبيهٌ يُستدلُ به عليها …
لمْ تؤثر في ( رحّال 2004 ) بشئٍ ذا معنى
وإنْ كانت ذِكرى في عالمِ ( النت ) وعبرت كما عبرَ غيرها

محمّد الوايلي

02-13-2019, 03:12 PM

أهلا ( رشا )
فيكِ منها الكثيرُ جداً
رُبّما …
وأمّا حروفها فقد إختفت مع كلِّ منتدى أغلقَ وكتاباتي هُنا من ذاكرة ( رحّال 2004 )
ويعزُّ عليَّ ألاّ أُلبي مطلبكِ هُنا
ولكن إقرأي ماتكتبين وسوف ترينَ رُوحها
أظنُّ ذلك …

محمّد الوايلي

02-13-2019, 03:15 PM

عبدالله السعيد …
أتعلمُ شيئاً
أراكَ فأظنُّ أنك الأقربُ دوماً مِنِّي
أحبَّكَ جداً أيُها الصديق القريب
لاتبتعد … كما أنتَ دوماً

محمّد الوايلي

02-13-2019, 03:20 PM

سولف وخل الريح .. ...... تشرب مواجعنا !!

هلا وغلا بالطيب والقريب منِّي بروحهِ ونقآء معدنه
كُنْ بقرب دوماً

محمّد الوايلي

02-13-2019, 09:37 PM

( أمل )
كاتبة أسلوبها هادئ من مدينة ( القطيف )
كانت تكتب لنفسها وتُجيد الدبلوماسية في ردودها وحديثها
خارج النت وكانت صادقةً مع نفسها ومع قلمها

( ساري )
ذيب الدوسري
شاعر وكاتب يحملُ في قلبهِ الكثير من العطف والحنان
وكان هُو والكاتبة ( أمل) كَمَا تؤامانِ حتى في المُشاركةِ في المواضيع …

( الحجازية )
إرادة …
مُشرفة القسم الإسلامي
وهي كاتبةٌ من أصولٍ يمنية وكانت تسكنُ المدينة على ساكنها أفضلُ الصلاةِ والسلام
وهذه الشخصية أو المُعرّف لم أستطع فهمهُ جيداً بالرغم من تواصلي المستمر معها
عبر ( الماسنجر ) ذلكَ الفاتنُ في ذلك العصر …
وكانت شخصيتها كمؤلفٍ أقحم شخصيةً في روايتهِ فقط من أجلِ التشويش وتأدية
دور لايؤديه سواها …

وسأتجاوز عن بقية الرموز ربَّما لأنَّهم لم يحفروا شيئاً في ذاكرة ( رحّال 2004 )
وسأكتبُ عن تجربتي في ( منتدى الأحبة ) ومنتدى ( القمّة ) والذي كان يملكه
( صآئدُ الطرآئد )

محمّد الوايلي

02-13-2019, 09:47 PM

لازِلتُ أتذكَّرُ أول توقيعٍ لي في منتدى ( حنين )
وكان :
" صديقك من يقاسمك الهموم بساعـة الضيقـات
يصيبه هم مـن همـك وعنـك الهـم ينتابـه "

وأتذكرُ أولَ إهدآء فيه وكان من ( شمس الإسلام ) وأصبحَ توقيعاً لي فيما بعد
وكان عبارة عن صورة طآئر أبيض قد إنتهضَ بجناحيهِ وخلفية الصورة باللون الأسود الداكِن
وكُتب على جانبهِ بِخطٍ. كوفي جميل ( كُنْ حُرَاً ) …

وَقَدْ أخبرتنِي ( الكاتبةُ الأميرة ) أنِّي تسرّعتُ في وضعهِ كتوقيع لأنَّ الكاتب
يُعبِّرُ عن ذاتهِ ولا يُعبِّر الآخرون عنه … !
للهِ في خلقهِ شؤون …

رحيل

02-13-2019, 10:10 PM

وأنا أقرأ تمنيت أني أحد هؤلاء لأحظى بجمال حروفك الحانية وأنت تكتبني
لكني قلت ثم إنه سينشر غسيلي ..أمام آل أبعاد ..أجل هونّا (:

نورة القحطاني

02-13-2019, 10:41 PM

محمّد الوايلي

02-13-2019, 11:06 PM

وأنا أقرأ تمنيت أني أحد هؤلاء لأحظى بجمال حروفك الحانية وأنت تكتبني
لكني قلت ثم إنه سينشر غسيلي ..أمام آل أبعاد ..أجل هونّا (:

أهلاً بكاتبتنا الرآئعة والقلمُ الحانِي الجميل والرُوحُ المتوهجة
جميع مِنْ كتبتُ عنهم إختفت مُعرفاتهم
وقد تجاوزتُ عن الكثيرِ مِنَ الذكرى
واخترتُ المُفردة بعناية حُباً لَهُمْ وإكراماً لِذكراهُم
رُبَّمَا يوماً أكتبكِ إنْ أصبحتِ ذِكرى. : (
أهلاً بكِ دوماً

محمّد الوايلي

02-13-2019, 11:12 PM

ماشاء الله تبارك الله
أسأل الله أن يغفر لكل من عرفنا ويجعل منازلهم الفردوس الأعلى
أعادتني حروفك لنقطة البداية في هذه العوالم الإفتراضية
الأخ والأستاذ محمد الوايلي
بلغك المولى سعادة الدارين وحقق لك ماتتمنى وأكثر
مازلت أنصت في حبور لهذا السرد الماتع

آمين …
سيدتِي نورة
القلمُ المُتزن والرُوحُ التِي لاتزالُ تبحثُ عنْ مفقودٍ فِي عالمِ النسيانِ وتداعياتِ الذكريات
لكِ شبيهٌ ممّنْ عرفتُ يوماً لمْ يأتِي دورُهُ حتّى الآن للخروج على خشبةِ مسرَحِ الذكريات
لاتبتعدِي كثيراً

محمّد الوايلي

02-13-2019, 11:43 PM

منتدى القمّة وصاحِبهُ ( صآئد الطرآئد ) أبو مشاري
كانَ مِنْ كتّاب الساحات السياسية ( الإماراتية ) والمحجوبة داخل المملكة
بسبب توجهات المنتدى …
ثُمّ أنشأَ منتدى ( القمّة ) ذو التوجهات الليبرالية داخِل المملكة
وقد تمَّ إحتجازهُ لمدةٍ تُقارب (20) يوماً بسبب كتاباتهِ وتوجهاته وتوجهات منتداه
وخصوصا ( الساحة السياسية ) في منتدى القمّة …
فقَدْ كانَ مدى الحُرية كبيراً ، وكانَ الكُتاب يُمثِلون جميعَ الأطياف والتوجهات السياسية والدينية .
وكان من ضمن المنتديات الموجودة داخِل منتدى ( القمة ) المنتدى العام وخواطر
والقسم الإسلامي وساحات الأسهم
وكانَ المنتدى العام يُنافِسُ المنتدى السياسي بقوة طرحهِ وكُتّابه …
وفي هذه الفترة كُنتُ إلى حدٍ ما قَدْ فهمتُ لعبةَ المُنتديات وكواليسها
وأجهلُ الكثير مِنْ خفاياهَا وتفاصِيلها …
وفي فترة إغلاق ( حنين ) وقبلَ أن يُفتتح مُنتدى ( الأحبة ) توجهتُ إلى هَذا العالم
الغريب كما بحرٍ مُتلاطِمَ الأمواج ( منتدى القمّة )
ووجهتُ الدعوة بعد تسجيلي بأيامٍ إلى ( الكاتبة الأميرة )
كَأنّمَا كُنتُ أُريدُ ثُنآئياً للولوجِ إلى هذا العالم
ورُبّمَا لأن الأميرة كانت تُمثِّلُ لي رمزاً ورُوحاً وتؤاماً يمنحنِي القوة
واستجابتْ لرغبتي فكُنَّا هُنَاك والتحقَ بِنَا ( عازفُ السلاح ) و ( شمس الإسلام ) والتي أصبحَ
إسمُ مُعرِّفها ( شمس ) ولا زِلتُ ( رحّال 2004 ) ثمَّ أصبحَ ( رحَّال ) مُجرداً من الأرقام …

محمّد الوايلي

02-14-2019, 12:24 AM

طبيعتي المللّ
أظنُّ أنِّي سأتوقفُ هُنَا
" كثر الحكي " لايلآئمُنِي
رُبّمَا أعودُ إلى " تشويش " ذاتَ زمن

🌹

ضوء خافت

02-14-2019, 12:35 AM

كانت المنتديات في بداياتها كالمجرة الإنسانية ..
كواكب و نجوم و مدارات و بريق أخاذ ...
و عالم اكتشفنا و كشفنا و تكاشفنا فيه ...
متاهة وجدنا فيها أنفسنا ... كالذين أطلق سراحهم فجأة
فبالغوا في التحليق حتى كادوا أن يخرقوا الغلاف " الجوي "
أستاذ محمد الوايلي ...
شكرا لذاكرتك ... أحيت ذاكرتنا بعد أن كادت أن تلفظ أنفاسها الأخيرة

محمّد الوايلي

02-14-2019, 01:32 AM

ضياء شمس الأصيل

02-14-2019, 09:10 AM

...

مساحة للذاكرة
ذكّرتني بجميل البدايات

متابعة

:icon20:
...

عبدالله السعيد

02-14-2019, 10:43 AM

طبيعتي المللّ
أظنُّ أنِّي سأتوقفُ هُنَا
" كثر الحكي " لايلآئمُنِي
رُبّمَا أعودُ إلى " تشويش " ذاتَ زمن

🌹

دائما أنا هنا
وبانتظر زمن بل أزمان ..

محمّد الوايلي

02-14-2019, 03:30 PM

...

مساحة للذاكرة
ذكّرتني بجميل البدايات

متابعة

:icon20:
...

كاتبتنا المُتميزة وشاعرتنا الجميلة ضيآء
حضوركِ شرفٌ لحرفٍ راحِلٍ في تشويشِ النسيان ومُتلاطِمِ الذكريات
لكِ … شكراً كبيرة بحجمِ أبعاد السمآء

محمّد الوايلي

02-14-2019, 04:12 PM

دائما أنا هنا
وبانتظر زمن بل أزمان ..

هلا وغلا بالغالي والحبيب عبدالله
وصلت هديتك الأكثر من رآئعة
ذوقكَ رآئع وأنت أروع
وأنا أُحِبُّ أنْ أهدي لِمن أهدى إليَّ

https://www.youtube.com/watch?v=9Zfl8NngyMM&feature=share

ربى خالد

02-14-2019, 04:18 PM

تابعت بصمت ثم أجبرني الجمال على
بعض قول..
من الوفاء أن نذكر ونتذكر

وردي وودي

محمّد الوايلي

02-14-2019, 04:23 PM

تابعت بصمت ثم أجبرني الجمال على
بعض قول..
من الوفاء أن نذكر ونتذكر

وردي وودي

الجمالُ هو حضوركِ وتشريفكِ لهذا المُتصفح الرآئعِ بكم
لكِ إحترامي بِلا إنتهآء

عبدالله السعيد

02-18-2019, 12:01 PM

الموضوع وصاحب الموضوع
يستحقان دائما القمة ومقدمة المواضيع ..

ضوء خافت

02-18-2019, 02:12 PM

طبيعتي المللّ
أظنُّ أنِّي سأتوقفُ هُنَا
" كثر الحكي " لايلآئمُنِي
رُبّمَا أعودُ إلى " تشويش " ذاتَ زمن

🌹

لا تكون مليت منا مو من التشويش :(

جليله ماجد

02-18-2019, 02:48 PM

هذا التشويش عذب جداً..
تذكرتُ أيام الطيبين (خاصتي)..
أرجو لك عودا حميدا..
يعيد لنا هذا اللحن الجميل...!

حنان العصيمي

02-19-2019, 06:46 AM

يالله ؛ ذكرتني بالقمة و الملتقى ،

جميل سردك يا محمد

كم تمنيتُ أن تعود عقارب الساعة لأخبر البعض عن لون الأصداف وزقزقة الريح في قلب العصافير
يا صديق الحرف ؛

سجلني من المُقيمين في هذه الثُّريا :35:

محمّد الوايلي

02-19-2019, 01:43 PM

الموضوع وصاحب الموضوع
يستحقان دائما القمة ومقدمة المواضيع ..

شكراً لك يالغالي
وأنا مجرد ظِلّْ لقامة مثلكم

محمّد الوايلي

02-19-2019, 02:14 PM

لا تكون مليت منا مو من التشويش :(

رُبّما أعادني للموضوع هذه الجُملة …
وآل أبعاد رُوحٌ بها يحيا جَسد …
وسبب توقفي عن الإستمرار في هذا الموضوع هو أنَنِي أحببتُ
أن أراجع نفسي فُربّما كتبتُ مالايصِحُ أنْ يُكتب
وذكرتُ ماكان يَجِبُ أنْ لايُذكر
وشكراً لكِ أديبتنا ضوء جمالَ حُضوركِ ورُقيك

محمّد الوايلي

02-19-2019, 02:17 PM

هذا التشويش عذب جداً..
تذكرتُ أيام الطيبين (خاصتي)..
أرجو لك عودا حميدا..
يعيد لنا هذا اللحن الجميل...!

أهلاً أُستاذتِي جليلة
والجمال هُو قرآءتكِ لحرفٍ مُتواضع يخطو ويتعثر أمام عظمة أمثالِكم
شكراً لكِ لاتنتهِي

محمّد الوايلي

02-19-2019, 02:35 PM

يالله ؛ ذكرتني بالقمة و الملتقى ،

جميل سردك يا محمد

كم تمنيتُ أن تعود عقارب الساعة لأخبر البعض عن لون الأصداف وزقزقة الريح في قلب العصافير
يا صديق الحرف ؛

سجلني من المُقيمين في هذه الثُّريا :35:

والقمّة كانت ولا تزالُ ذِكرى جميلة بِكتَابها الكِبار صائد الطرآئد ولازوردي وميرفت
وصقر النماص ( مع نفوري منه ) والماسة و اوركيولا وسيد القصر وغيرهم الكثير
أشكرُ لكِ جميل حُضوركِ ورُقي رُوحكِ أستاذتي حنان

ضوء خافت

02-20-2019, 10:29 AM

رُبّما أعادني للموضوع هذه الجُملة …
وآل أبعاد رُوحٌ بها يحيا جَسد …
وسبب توقفي عن الإستمرار في هذا الموضوع هو أنَنِي أحببتُ
أن أراجع نفسي فُربّما كتبتُ مالايصِحُ أنْ يُكتب
وذكرتُ ماكان يَجِبُ أنْ لايُذكر
وشكراً لكِ أديبتنا ضوء جمالَ حُضوركِ ورُقيك

لا تثريب على حرفك و سطرك ... و ليتهم بخير

صالح العرجان

02-20-2019, 07:23 PM

التسامح هو الشك بأن الآخر قد يكون على حقّ .!

محمّد الوايلي

07-16-2019, 01:53 AM

حنين …
( هناا )
إقتحامُ غفلةٍ وولوجٌ إلى لاولوجٍ وانبهارُ رُوحٍ وخِدعةُ صُدفة
تِلكَ الرموزُ وأبجدياتُ البدءِ تبحثُ عنْ بِدءِ تكونٍ لمحسوسٍ لايُحَسُّ …
تِلكَ كانت. : ( هناا ) ثُمّ : ( حنين ) … ثُمّ : ( لاوجود ) !
ولإنَّها لاتُعرفْ وسِرُّها قد دُفنَ في مغارةِ يجهلون سأذكرُها وما نسِيتُ حنين
فأنَا صادقُ الوعدِ والذكرى لمن عبروا سمَآئي يوما

محمّد الوايلي

07-16-2019, 02:20 AM

ذاتَ مسآء
كُتِبَ موضوعٌ في منتدى القمّة وهو ( مقعد لشخصين )
وكتبت فيه كاتبتهُ ( 100 ) مُشاركة !
لِمَا ؟
قالت والقولُ حرفٌ يُكتبُ ولا يُقالُ
فهي للطُهرِ ملاكٌ لمْ يُلوثهُ مقالُ
إنّها لن تستطيعَ أنْ تكتبَ رسالةً إليَّ إلاّ بعد ( 100) مشاركة !
ولذلك كان ( مقعد لشخصين ) !
رمزُ غموضٍ لم يَزَلْ
وحرفٌ كان منذُ أزَلْ
ثمَّ سألتُها أيتُها مِنْ أنتِ فإنّ كلّ حرفٍ يُشبههُ من كانَ في أَزَلْ …
ولمْ تُجِب ؟
إلاّ بأنّها كانت على هُدى حرفٍ
كان كأنّمَا إشارة لما مَضَى !

:

:

وكتبت تحت مُعرّف ( حنين ) في شبكة البرنس
كما كتبت بإسم مُعرّف ( حنين ) في شبكة أوراق أدبية …
بطلبٍ منِّي … ثُمَّ أختفت إلى يومِ يبعثون …
عجيبونَ هُمّ !
يقتحمونَ أيامنا ثُمَّ يختفون …
للهِ هُمْ …
البقآءُ لله …

محمّد الوايلي

07-16-2019, 02:30 AM

بدايةً وإنتهآء
لستُ مَنْ يكشفُ الأسرارَ
فلا … لومٌ
فإنِّي أذكرُ من عبرنِي يوماً
فلا … إسمٌ لهُ … ولا عنوان

عمرو بن أحمد

07-16-2019, 02:40 AM

لاغيث يسقط.. لا عطر يسكب.. ولا كأس تدار..
غابوا فغاب الكل..ما أقساهمُ!

محمّد الوايلي

07-16-2019, 03:00 AM

لاغيث يسقط.. لا عطر يسكب.. ولا كأس تدار..
غابوا فغاب الكل..ما أقساهمُ!

رُبّمَا عُذرٌ فَيُعذَرُ كُلُهُمُ
فَلا بأسَ وأغفِروا لَهُمُ

محمّد الوايلي

07-16-2019, 03:18 AM

صآئدُ الطرائد …
أبو مشاري …
صاحِبُ منتديات القمّة
والقلمُ الذي كَمَا دجّالُ زمنٍ لمْ يحِنْ خُروجهُ من جزيرةِ عُدِّي بنُ حاتِم
كانَ هُنَاكَ تقاطعُ خُطوط بينِي وبينَهُ
ولكنَّهُ كانَ كَمَا زِلزالٌ موجتهُ لايُوقفها إلاّ العزيز المُتعَال
فيضربُ يميناً وينحرفُ حيثُ شمال
ذاكَ الحرفُ والفكرُ كان يُمثلُ الليبراليةُ في أبشعِ صُورِهَا
كُنتُ أهاجمهُ فِكراً
وكان يردُّ عليَّ ك طفلٍ لايفقه
أمقتُ أسلوبهُ وأمقتهُ كفكرٍ تردَّى فكان لا شئَ يُذكرْ
لايَرى حجمَ الدمار مِنْ كانَ غبياً
البقآءُ لله

عبدالله عليان

07-17-2019, 05:53 AM

شكرا لك أ. محمد لإعادة هذا المتصفح للركض من جديد
متصفح يستحق المتابعة لإنسانية الحرف والعمق وصدق المشاعر

الله عليك
مترقب ومتابع بصمت

محمّد الوايلي

07-29-2019, 04:33 AM

https://soundcloud.com/m3zofat-fadi/2-3

لازوردي … منتديات القمّة
أبو مشعل وشقيق صآئدُ الطرآئد ( أبومشاري ) !
كانَ رُوحاً كما ضوءٌ تنجذبُ إليهِ فُراشات الليل فيُنهكُ الضوءُ مَنِ إستَضَآءَ
والضوءُ لايخفتُ إشعاعهُ كي يستكينَ مُنهكٌ أو يستقيم !
وكانَ مُعرِّفُ ( الماسة ) مُرادفاً لهُ في كلِّ موضوع !
وكانت كَ مَا تَوأمٌ لروحهِ
أَو … كَ عازفينِ على آلةٍ واحدةٍ ونوتةٍ واحدة …
ثُنآئي يُطربُ ذو شَجَنْ
وكانَ يكتبُ موضوعاً أسبوعياً يُتابعهُ الجميع محبةً وإثارة
أحببتهُ جداً كروح وإنسان وكذلك رفيقتهُ ( الماسة ) وأفتقدهما … … جداً

محمّد الوايلي

07-29-2019, 04:38 AM

استاذي عبدالله
مثلي يتشرفُ بِمثلكُم
فلكَ شكراً بِلا إنتهآء

محمّد الوايلي

07-29-2019, 05:15 AM

والزوار 2)

أعتذرُ منكما ولكنِّي مُرهق
أراكما غداً بإذنِ الله
تُصبحانِ على خير

محمّد الوايلي

08-27-2019, 12:09 AM

بلقيس الرشيدي
رشا عُرابي
عبدالله السعيد

كمْ أخشى أن يكونوا… ذِكرى ومضت
ستكتبُ عنهم الذكرى فقداً وألَماً وحنينَاً
وأتمنى أنْ لايكونوا … ذِكرى … ومضت

سليمان عباس

08-27-2019, 02:40 AM

تغيب وشوقي ما غيّب
يبعثر والثواني شهود

عبدالله عليان

12-09-2019, 07:26 AM

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-da516c759e.png

: وجدتك هنا ف أين أنت ؟!!

ايمَــان حجازي

12-09-2019, 09:02 AM

صباح الاشتياق
لمن غابوا عن الاعين بيد انهم بالقلب

اسماء كثيرة تعثر بها الخافق
بحثت كتير عن عمالقه كانوا هنا
لكنهم مازالوا عالقين بالقلب اتذكر ضحكات
هنا وهناك وبكاءات لم يغادرونى حتي الان

لدرجه اننى اذا لمحت اسما منهم اعتقدته هو ذاك الصديق
القديم بخيال وابعاد لكن اجده فقط تشابه اسماء
وللاشتياق معنا حكايا قديمه عالقه بذاك ال المختبى
بين الضلوع وحكايا كثيرة

فاضلى لروحك 🌹
ودى وامتنان

رحيل

12-09-2019, 06:10 PM

ورغم اشتعال الذكريات إلا إن اشتعالها يزيد في البرد بردا وزمهريرا !

محمّد الوايلي

12-10-2019, 01:45 AM

أوركيولا …
كاتبة ذات حِس مُرهف ومشاعِر تُحلِّق في سمآءِ أكوان ومُفردةٍ تسمُو على ألمٍ حُزن
كتبت ذات مسآءٍ " رجلٌ لايُشبهُني " وكانَ كأنّمَا خُلاصةَ تجربةٍ عبرتهَا أو رُبّما أقنعتنَا بذلك
وأوردت في ذاكَ كُلّ ضميرٍ مُسّتترٍ وظاهرٍ ومتصلٍ ومنفصل
وكانت كُلُّ خاطرةٍ لاتتجاوزُ السطر وما أعياها ولكنَّها لمْ تَشَأ …
ومضت كَمَا مضى الأوآئل

محمّد الوايلي

12-10-2019, 02:02 AM

أستاذي عبدالله
أستاذتي إيمان
أستاذتي رحيل

محبتي وودِّي
سرّنِي أن أراكُم هُنَا

عبدالله السعيد

12-10-2019, 09:28 AM

الطريقة الوايلية ..

قريب بما يكفي يا محمد
قريب من الكلمة من القلب من الماض ومتجدد كصرخة عصرية
أرتديك لأتعاطى أناقتي المشتهاة كما يتعاطى المدمن جرعته الفاخرة
لا أعلم ماذا يسكنني مالسر الذي يبقيني بعيدا عن الحضور والمشاركات مؤخرا
لا أريد أكثر من أبقى هنا , هذا يكفي إلى الحد المستطاب
هذا يكفيني بالفعل وحرفك الأخاذ يدنو من العين على الطريقة الوايلية ويأكل أجفاني بعمقه
وأستزيد منك بلا توقف كرجل الصباح وهو يلتهم الأكواب والجرائد والأغاني وأسألك بصرامة غير معتادة :
لماذا تلق النار في مهجتي و لاتبال ؟
لماذا تضج بي كما العطر في حفلة زفاف ؟
كيف تلقي بـ كرات المطر وتبل هذه الصحراء وتلون وجه التراب ؟

لتخرجني شهوة من رحم الطين ..!

عبدالله السعيد

12-10-2019, 09:29 AM

أستاذي عبدالله
أستاذتي إيمان
أستاذتي رحيل

محبتي وودِّي
سرّنِي أن أراكُم هُنَا

والله أنت الأستاذ والمعلم وشيخ المنتدى على الأقل في عيني .

محمّد الوايلي

12-10-2019, 11:26 PM

قريبٌ جداً مِنْ القلب
يُدهِشُكَ حُضوراً وتسمُو رُوحهُ لترتوي مِنْ كُلِّ طُهْرٍ في سَمَآء
مُرهفُ الإحساس والإبتسامة ويتركُ عِطرهُ ليفوح في أرجآءِ المكان
لمْ يرى مثلَ نفسهِ ولمْ أرى كَمَا هُو طيبةً ومحبةً ورُقِي
أحترمهُ جداً واشتاقهُ حِينَ غياب

سليمان عباس

12-11-2019, 12:17 AM

ياااه يا محمد
اعدتني إلى البدايات برغم اني تركت المنتديات بعدك بسنه
كان وداعي الأخير _ بعد أن عشت في هذا العالم ٣ سنوات فقط _ في ٢٠٠٥/٥م
حتى وصلت أبعاد أدبية

ولا اذكر سوى فواتير الهاتف التي كانت تصل إلى ٢٠٠٠ريال واحيان ٣٠٠٠ريال
كان الانترنت جريمه هههه

سرد جميل ياغالي تبارك الرحمن
بحثت عن موجه توصلني بذكريات ذالك الوقت ولكن التشويش كان عاليا جدا
اذكر اول دخولي كان في شات سيمفونيات لولي
وكنت احب المساجلات الشعريه على الشات
حتى وصلتني دعوة للمشاركه في المنتدى نفسه
كنت لا أعلم حتى كيفية التسجيل
ولكن طلبت من صاحب الدعوة التسجيل عني فطلب المعرف لا أعلم لما اخترت يومها اسم جــــاد هكذا بأربع شرطات
قد تكون لي عوده لمشاركتك هذا التشويش

شكرا للوقت الجميل الذي منحتنى اياه في هذه الصفحه

رحيل

12-11-2019, 01:36 AM

سقى الله أياما خوالي ..
لا زال عطر رياحينها عالقا بالروح
واليوم كثيرا مانبكي على أطلال ذكراها !

عبدالله السعيد

01-22-2020, 11:55 AM

لطالما كان التشويش أمر غير مستساغ ويمضي بنا بعيدا عن المعنى
لوهلة تحضرني تلك النغمة عند كل أمر مدبر ويأتي من يفرغه من مبتغاه :
" يا خي تكفى لا تشوش علينا "
لكن هنا فهمت وعيا جديدا وفهمت تشويشا جديدا وأيقنت أن الكبار وحدهم قادرين
على تحوير المفاهيم وإنتشالها من معانيها الدارجة و رميها من تلك المناطق الآهلة بالعلو والدهشة ..
ثم
من غيمة إلى غيمة يلقي محمد حروفه المبللة بالذكريات ويوزع علينا الغصة بالتساو
لننزف مطرا ..

في تشوق للمزيد ..

محمّد الوايلي

02-05-2020, 03:41 AM

" حور العُيون "

إسمُ مُعرِّفٍ لَمْ يُعرف
ورُبَّمَا نسيهُ صاحِبهُ !
كانَ غِطَآءً لِمُعرِفٍ آخَرَ أرادَ أنْ يَعْرِف مالا يجِبْ أنْ يُعْرَف !
فَكَانَ صاحبهُ / تُهُ يتواصَل أكثرَ مِمَّا يكْتُب !
ولإنَّهُ لاجِذْرَ لهُ سقطَ سريعاً
ومضَى ذَاكـَ المُعَرِّف …
ســلامٌ لهَم …

عبدالله السعيد

02-05-2020, 11:10 AM

ورُبَّمَا نسيهُ صاحِبهُ !

رموا الأجفان في المكب
فلم تعد حور
أو عيون

يظن العمال أنهم يقومون بـ دور جيد في تنظيف المدينة ..

وما أكثر الذين يظنون ..!

نورة القحطاني

02-05-2020, 11:19 AM

أشعر بغربة عجيبة في عالم الأبعاد

رشا عرابي

02-05-2020, 11:47 AM

أشعر بغربة عجيبة في عالم الأبعاد

.

الوطن بلا رفاق أصعب من أن يُطاق،
نحن هنا وأنتم وأنت يا نورة وسنبقى بخير بحول الله

نورة القحطاني

02-05-2020, 09:40 PM

.

الوطن بلا رفاق أصعب من أن يُطاق،
نحن هنا وأنتم وأنت يا نورة وسنبقى بخير بحول الله

عمري يارشا الله يسعدك ولايحرمنا منك ومن الابعاد

محمّد الوايلي

02-06-2020, 12:42 AM

الغالي عبدالله السعيد
ياهلا وغلا …
توصيف رآئع ولكن العمّال الجيدون يؤدون دورهم ولا أشكُّ في ذلك …

الغالية نورة
أسفرت وأنورت يالله حيها
أنَّ تشعري بغربة في أي وقت أو مكان فذاكَ شئٌ عابِر وسيزول … ثقي بِي
ولكن قبل أنَّ تزول تمسكي بأحلامك جيداً فالمصيرُ مُغَيّب …
وأنتِ هُنَا … فقط تفآئلِي : )

رشانا الغالية
كُلُ شئٍ بوجودكِ يُضئ …
هلا بِك

محمّد الوايلي

02-06-2020, 12:53 AM

أُستاذتِي رحيل
أستاذي عبدالله عليان
أستاذي عبدالله عباس

كمْ يُسعدنِي تواجدكُم هُنَا وفِي كلِ مكانٍ حَولَ هُنا
طابت أيامكم

محمّد الوايلي

02-06-2020, 01:18 AM

الكاتبة والأديبة ميرفت
مُنتدى القمَّــة

كانت إتزاناً في طرحٍ وفِي ردود
لاتستفزُها المُفردة ولا تسعى إلى حربِ من يهُاجِم بسلاحِ الكلمة
إنْ شاركت بحرفٍ فِي موضوع فَذاكَ يعنِي أنَّ هُناكَ العديدُ من الصفحاتِ ستطوى
كانَ توجهها الفكري مُختلفاً
فهي لم تكن بقسوة صآئد الطرآئد في ليبراليتهِ ولَمْ تكُنْ على وفاقٍ مع أصحابِ
الطرح الإسلامِي " السياسي " وكأنّمَا إختارت الوسط في فكرها هِي …
رُبَّما لأنّهَا لَمْ تكُن تُحبُّ الصِدام ورُبّما تلكَ قناعاتُها
أثنآء تواصلي معها دعوتُها للإنضمَام إلينا في مُنتدى الأحبة والذي كان نقطة إلتقآءَ
لأعضآء منتدى حَنِين وكانت إستجابتها سريعة مع أنّ الأحبة تكادُ تَكُونُ كَمَا جنة خاوية على
عروشها في الكثيرِ من الأوقات
وسجلتْ فيه وكان هًُناك عضوٌ آخر مِن منتدى القمّة حمل إسمٌ المعرف " No Way “ ولَمْ أعرفُ مِن يكون !
أظنُّ أنها جاملتنِي فترةً ثُمّ مَضَت ولَمْ أعجبْ أنَّ تمضِي فَلَمْ تجد شيئاً يُذكَر …
ولمْ أسألها لما !
فقد كُنْتُ أعلم الجواب ولا شئ يستحقُ أن تُحرجَ في الأجابة …

عبدالله السعيد

02-26-2020, 12:22 PM

7up
إذا تحب التيم
أبشر به حتى لو منقطع دبرناه

محمّد الوايلي

02-28-2020, 06:03 PM

7up
إذا تحب التيم
أبشر به حتى لو منقطع دبرناه

: ) 🌹

......

نادرة عبدالحي

02-29-2020, 11:26 PM

أوقاتك طيبة كاتبنا الفاضل الوايلي كتبت وصفت ومنحتَ الرأي في الشخصيات

وللحظة أحسستُ بأنكَ تقدم لقارئك شخصيات لرواية أنتَ مؤلفها ،

السرد هُنا جذب كل من قرأكَ مما يدل انك تمتلكَ أسلوب خاص بكَ وفيه من التميز الكثير ،

وتنوع الشخصيات وتصرفاتها وانعكاسها على من يتعامل معها أوحى لي وكأن طرح الموضوع يشبه

الناس واذواقها واختلافها وتشبهها في المجتمعات ،

موضوع مميز لم أُقابل مثله ، سلمت يداكَ كاتبنا الفاضل ،

عبدالله السعيد

06-01-2020, 11:03 AM

مساحة أحبها كحب صاحبها

نادية المرزوقي

06-01-2020, 12:54 PM

و أعدتنا معك
إلى مجرات الحنين ،

و صدى الذكريات ،

لمعلوماتك كانت الموضة في بداية المنتديات أسماء متشابهة و متكررة كثيرا مثل:

صدى( صدى الاحساس، صدى الامارات، صدى الايام، صدى الآلام ، ......الخ)
و (رحال )أيضا متتشرا في ارجاء الدول العربية ،
و ملك و ملكة ،
ملكة الذوق و ملكة الاحساس، و ملك الاحساس ، ... الخ

، و البرنسيس و البرنسيسة ،

و ايضا اليوم لو احب احدهم الدخول متخفيا فهذه تكون اقرب الاسماء إلى الذهن ،

ناهيك عن الداخلين الينا من بلاد الثورات و المظاهرات و السياسة : فلهم ايضا اسماء متشابهة، (قتاة الاسلام ، فتى الاسلام، و شمس الدين ، .... الحر .. الخ )

المدهش بين كل ذاك الزخم و الاقبال الهائج نحو المنتديات كمنبر حر حينه و مدخل أول الى عالم النت
أن تكون لديك اسماء مائزة في ذاكرة ترحالك

أخذتنا في رحلتك بدهشة و جمال أخي محمد.

كل الشكر و العرفان.

و متابعين بعد

محمّد الوايلي

06-08-2020, 05:39 AM

سأعودُ .. بإذنِ الله
لمْ تُكتب الخاتمة
وأظنُّ أنّ هناك أَسّْطُراً لَمْ تُكتَب

عبدالله عليان

03-29-2021, 09:36 PM

سأعودُ .. بإذنِ الله
لمْ تُكتب الخاتمة
وأظنُّ أنّ هناك أَسّْطُراً لَمْ تُكتَب
.
لازلنا في إنتظارك ،
" ياصاحب القلم البهي "

سيرين

05-22-2021, 06:07 AM

كـــ لحظة رؤى تطارد الصدق اينما يمضي بعد ادراكها حقيقة الامور
ووقفات اخضعت آلية التشكيل لتلك الشخصيات وماتركته بالذاكرة من اثر
لذا هو ليس بتشويش
بل تناسق تناغم يقظ وإتيان متفرد كما اعتدنا من مبدعنا \ محمد الوايلي
اتابع بشغف تلك الروائع
جل آيات الود والامتنان

\..:icon20:

محمّد الوايلي

05-22-2021, 06:40 AM

حضوركـِ يعني لي الكثير
سأعودُ هُنـَا ..
فمَا كانـَ توقفٌ إلاَّ لخوفٍ من تجاوز

محمّد الوايلي

05-22-2021, 07:04 AM

سأعود ..... فما زالــَ لمْ .. يـزَلـْ https://soundcloud.app.goo.gl/iTpKTjWettGd5fsS9

نورة القحطاني

05-22-2021, 07:34 AM

مثل إن الصبح لايهوى تفاصيل الحنين
مشرق يشرع يديه للعطاء

محمّد الوايلي

05-27-2022, 10:24 PM

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-da516c759e.png

: وجدتك هنا ف أين أنت ؟!!

ألمٌ يتبعهُ ألم
وحنينٌ يُبكِي كلَّ حرف
وروحٌ أحبّت رُوحاً فِي معارجِ الصُّعود
وأفتقدكَ جداً
وأشعُر بغربة المكان
ربّما لم نلتقي يوماً
لم تُصافح كفٌ كفاً طاهرة
ولكنِّي كُنتُ قريباً منكَ رُوحاً كي أتعلّم الطُهَر والتسامح والصفآء
كُنتَ مُجاملاً وحنوناً وقريباً مِن كُلِّ أحَد
لايُشبهك أحدٌ إلاّ أنت
سنلتقي يوماً بإذنهِ تقدّس وسأعانقك عِناق الغائبَ عُمُراً
وداعاً … عبدالله