تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : [ بَيَاضُ ــــــ عُذْرٍ ]


قايـد الحربي
02-15-2007, 10:14 PM
:

قَرَأتُ قَوْلاً - رُبَّمَا - كَتَبْتُهُ :

[ الْمُخْطِئُوْنَ لَمْ يَعْتَذِرُوْا
الْمُعْتَذِرُوْنَ لَمْ يُخْطِئُوْا ]

كَتَبْتُ قَوْلاً - رُبَّمَا - قَرَأتُهُ :

[ رُؤْيَتُكَ الصَّائِبَةُ : خَطَئِيْ
خَطَئِيْ الصَّائِبُ : رُؤْيَتِيْ ]

أكْتُبُ قَوْلِيْ :

مُجْمَلُ الأجْمَلِ : قُبْحُ الْخَطَأ اخْتِلافٌ لِرُؤْيَةٍ ، وَ أجْمَلُ الْمُجْمَلِ : رُؤْيَةٌ تُقَبِّحُ الْخَطَأ اتِّفَاقَاً ،
إذْ مُجْمَلُ الْقُبْحِ مَسَاقِمُ [ بَيْنٍ ] بَيْنَ قَافِهِ وَ الْبَاءْ .

[ إمْلاءُ :أَخْ ]

بُلُوْغُ الرَّبَبِ بَالَغُ الطُّهْرِ بِإبْلاغِهِ مَالَمْ - ن - يَبْلُغَهُ : بِذَاتِ عَجْزٍ لِدُنُوّ
أقَلّهُ ذَلِكَ !!
مَايَقُوْلُهُ ذَلِكَ :
أنّ [ ذَاتَ الْعَجْزِ ] تِلْكَ عَاجِزَةٌ عَنْ تَّلْوِيِثِ الطُّهْرِ مَنْعَاً لِسَلالِمِ : [ أُخُوّةٍ ] مِنْ
مُؤَامَرةٍ لِبُلُوْغْ .
حِسْبَةُ الْمَنْحِ - فَقَطْ - مُحَاسَبَةٌ مِنْ [ أُخُوّةٍ ] .


[ أشْلاَءُ : أَخْ ]

تَفْعَلُ الأخْطَاءُ ذَلِكَ ، مَا تَعْجَزُ عَنْهُ الدَّفْنَ !!
- حَقِيْقَةً وَ أمْرَاً تَأتِيْ : - فَـ لا يُدْفَنْ .

ــــــــــــــــــــــــ

خُطَا الْعَابِرِيْنَ لَيْسَتْ كُلَّهَا طَاهِرةٌ
لِذَلِكَ كُنْتُ هُنَا لأقُوْلَ :

أُقَدِّمُ مَا تَبَجَّلَ : عُذْرَاً
أتَبَجَّلُ بِتَقْدِيْمِيْ : عُذْرَاً
لِـ [ أَعْتَذِرَ لَكِ ] عَنْ كُلِّ أخْطَائِيْ ـــــــــــ وَعَنِ الْكُلِّ - لَوْ كَانَ خَطَأً اعْتِذَارِيْ - :
سَـ [ أَعْتَذِرَ لَكِ ] .

قايـد الحربي
03-03-2007, 01:46 PM
:
الْغِيَابُ : مُؤَانَسَةٌ
يَمْتَدُّ [ كـــــ ... ] بِـ فَرَاغِهَا .



* * *

عُذْرُهُ : النَّوَائِبَ ،
إذْ لا نَائِبَ عَنْ عُذْرِهِ إلاّ هِيَ ـــ،
وَ السَّائِلُ : نَبِيٌّ لا يَنُوْبُ عِنْ سُؤَالِهِ إلاّ [ الْقَلْبُ ] الْمُتَّبِعُ
سُنَّتَهُ طَمَعَاً بِجَنَّتِهِ الْوَارِفَةِ .

شُكْرَاً كَـ [ آيةِ رَحْمَةٍ ]

قايـد الحربي
03-07-2007, 01:57 PM
:

قَدْرُ الْمَاءِ : [ عُلُوَّاً ]
أَقَلُّهُ [ الْوَحْلُ ] ذَاتَ وُقُوْعْ .
إنْ لَمْ تَصِلِيْ الأوْلَى ، فَلَنْ أكُوْنَ فِيْ الثّانِيَةِ : لأجْلِهْ .

قايـد الحربي
04-02-2007, 08:34 PM
:

الْمُضَافِوْنَ [ مَاسِنْجَرِيّاً ] وَ الْمُتَفَاجِئُوْنَ بِالْمُغَادَرةِ دُوْنَ رَدّ " الْسًََّلامِ "
الْمُتَّصِلُوْنَ [ هَاتَفِيَّاً ] وَ الْمُتَفَاجِئُوْنَ بِـ " لا يُوْجَدْ رَدّ "

أعْتَذِرُ جِدَّاً
جِدَّاً
جِدَّاً

لَسْتُ بِأهْلاً لِلْتَوَاصُلِ
وَ لا أسْتَحِقّهُ !!

قايـد الحربي
05-07-2007, 07:17 PM
:

أبْدَأُ بِيْ ـــــــــ لأنّكُمْ بِيْ :

أقْتَرِبُ مِنَ مَسَاقِمِ الْعُمْرِ قَيْدَ انْقِبَاضٍ لِنَفَسْ
إذْ الْبُرْهَةُ رَاحَةٌ أبَدِيّةٌ مُنْهِكٌ نَقِيْضُهَا الْمُتْعِبُ ___ [ حَيَاةً ] .



عُذْرَاً عَلَى مَوْتٍ

قايـد الحربي
06-25-2007, 07:26 PM
:

مُنْتَهَى الإنْسَانِيّةِ : [ الْخَطَأ ]
وَ مُنْتَهَى الْكَرَمِ : [ الإعْتِذَارُ عَنْهُ ] __
إذْ كَرَمُ الْمُنْتَهَى وَ انْتِهَاءُ الْكَرَمِ :
[ قَبُوْلُ عُذْرِهِِ ] .

:

مُنْتَهَى الْجُرْمِ : [ تَشْنِيْعُ الْخَطَأ ] مِمّنْ
لَمْ يَقَعْ عَلَيْهِ خَطَؤُكَ __ ،
إذْ لا اعْتِذَارَ سَيَتّجِهُ إلَيْهِ
لأنْ لاخَطَأ وَقَعَ عَلَيْهِ !!
كَنَافِخِ الْكِيْرِ إمّا أنْ يُحْرِقَكَ ..،
أوْ أنْ تَجِدَ مِنْهُ ريْحَاً خَبِيْثَة .

قايـد الحربي
08-31-2007, 06:01 PM
:

بِـ [ عُذْرٍ ]

لِحِيْنِهِ وَ وَقْتِهِ .

قايـد الحربي
01-03-2008, 08:44 AM
:



أجْسَادُنَا : أقَلُّ مِنِ الْحَيَاةِ ، [ تَحَمّلاً ] !
أرْوَاحُنَا : أكْثَرُ مِنِ الْحَيَاةِ ، [ حِمْلاً ] !

:


لِكُلّ مَنْ سَألَ وَ قَلِقَ حَتّى غَضِبْ :

شُكْرَاً لِهَذَا الْكَرَمِ الآسِرِ وَ الْنُبْلِ الْطّاهِرِ ،
وَ عُذْرَاً عَنْ صَمْتِيْ .. لِـ فَقْدِيْ حِيْلَةَ طَمْأنَتِكُمْ
فَلَمْ أكُنْ مُهَيّأً لِـ الإجَابَةِ حَتّى عَلَى " مَا بِكَ "
وَ لَنْ أتَهَيّأ - مُسْتَقْبَلاً - .

:


كُوْنُوْا بِخَيْرٍ دَائِمْ ، فَامْتِنَانِيْ لَكُمْ دَائِمْ .

قايـد الحربي
02-10-2008, 05:28 PM
:

قَرَأتُ قَوْلاً - رُبَّمَا - كَتَبْتُهُ :

[ الْمُخْطِئُوْنَ لَمْ يَعْتَذِرُوْا
الْمُعْتَذِرُوْنَ لَمْ يُخْطِئُوْا ]





قُلْتُ ذَلِكَ كَاتِباً وَ مُؤْمِنَا ..

- فِي كُلّ مَا هوَ مُشْتَركٌ العَملُ فِيهِ ، وُاردُ الْخَطأ : قَادِرُ المَجِيء ،
كَـ طَبِيْعَةٍ بِـ الطّبائِعِ المُشْتَركَةِ فِيْ ذَلِكَ الْعَملْ .
لكِنّ هُنَاكَ طَبِيْعةٌ أخْرَى وَاجِبٌ وَرُودهَا فِيْ الأعْمَالِ تِلْكَ ،
وَ هِيَ [ التّسَامُحُ ] وَ صَفَاءُ النّوَايَا لِيَسْتَمرّ مَا اشْتَرَكُوْا فِيْهِ مِن عَمَلٍ
لَم يَشْتَرِكُوا فِيهِ إلاّ ليَستَمِرّ نَجَاحُهُ !
- أيضَاً - مَاهُوَ وَاجِبُ الْحُضُوْر ، إيْمَانهُمْ بأنْ : [ لا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أخْرَى ]
لِكَيْ لا يُؤْخَذَ صَوَابُ المُصِيْبِ بِـ خَطَأ المُخْطِئ ، لأنّ ذَلِكَ أحْرَى بِهَدْمِ
مَا اشْتَرَكُوْا فِيْهِ منْ عَمَلْ .

[ عَنّيْ ] :

أعْتَذِرُ مِمّن وَقَعَ عَليْهمْ - أيّ خَطَأ - مِنّي ، كَـ اعْتِذَارِيْ لَهُمْ - أيضَاً -
مِن وُقُوْعِ - أيّ خَطَأ - عَلَيْهمْ مِنْ غَيْرِيْ الذِيْ يَعْنِيْنِيْ .

قايـد الحربي
03-24-2008, 04:35 PM
:


لا أعْنِيِهِ بِقَوْلِيْ إذِ الْعِنَايَةُ بِالْقَوْلِ عَامَةٌ
لا أعْنِيْهَا بِقَوْلِيْ إذِ الْعِنَايَةُ بِالْقَوْلِ هَامّةٌ
:
وِجْهَةُ الأوْلَى عُمُوْمِيّةُ التّذْكِيْرِ كَأهَمْيّةٍ ...
وِجْهَةُ الثّانِيَةِ مُهِمّةُ التّأنِيِثِ كَعُمُوْمِيّةٍ ...
:
مُذْ كَتَبْتُ وَ وِجْهَتِيْ عَامَةٌ
مُذْ تَوَجّهْتُ وَكِتَابَتِيْ هَامَةٌ
لِذَلِكَ :
عُذْرَاً عَلَى مُسَاوَرةٍ رَاوَدَتْكَ فِيْ عُمُوْمِ كَتْبِيْ
كَأهَمْيّةٍ تَمْنَحُهَا لَكَ مِنْ خِلالِيْ .

قايـد الحربي
06-09-2008, 06:32 PM
:


لِـ أوْلَئِكَ :

الْشَّاتِمُوْنَ الْشَّامِتُوْنَ ،
الْلاعِنُوْنَ الْمُعْلِنُوْن ..


أعْتَذِرُ عَنْكُمُ لِيْ __ وَ مِنّيْ وَاجِبُ الْقَبُوْلِ ..
إذْ مُسَبّبُ ذَلِكَ :


قِصَرُكُمْ عَنِ الْرُّؤْيَةِ الْحَقّةِ بِتَفَاصِيْلِهَا وَ انْفِصَالِهَا عَنِ الْعَاطِفَة
الْظَّالِمَةِ حَدّ الانْفِصَامْ ..
يَا أُوْلَئِكَ :
لَسْتُ شَيْطَانَاً إلاّ بِكُمْ ، وَ لَنْ أكُوْنَ مَلاكَاً إلاّ مِنْكُم ، وَ أنَا الأعْرَابِيّ
الْمَالِكُ مُرُوْءَةً تَمْنَعُهُ مِنَ الطّعْنِ بِالْكَلِمَاتِ ظَهْرَاً .. إذْ ظَاهِرُهُ كَبَاطِنِهِ
بِالصَّرِيْحِ مِنَ الْقَوْلِ وَ الْفِعْل .
يَا أُوْلَئِكَ :
سَأُطْبِقُ عَلَيْكُمُ جَفْنَيّ الْعَتَبِ وَ أُوْقِظُ الْمَلامَةَ بِـ :
كَيْفَ سَاوَرَكُمُ إثْمُ الظّنّ بِيْ وَ أنْتُمُ الْعَارِفُوْنَ سَائِرِيْ كُلّهُ !!
كَيْفَ تَنْطُقُوْنَ لَعْنِيْ وَ لَمْ يَأتِ مِنْكُمْ ِسَائِلٌ فَأُجِيْبَهُ !!
أكُنْتُمْ تَكْذِبُوْنَ بِقَدْرِيْ عِنْدَكُمْ حَتّى كَشَفَ الْقَدَرُ كِذْبَكُمْ !!
يَا أُوْلَئِكَ :
وَ لأنّنِيْ إعْتَذَرْتُ عَنْكُمْ لِيْ وَ تَخَيّلْتُهُ مِنْ خِلالِكُمْ كَأخِلّةٍ
فَلا تَفْجَعُوْنِيْ بِكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ .

قايـد الحربي
08-30-2008, 11:02 PM
:

[ اقْتِبَاسَاتُ عُذْرٍ : حَانَتْ ]

:


أقْتَرِبُ مِنَ مَسَاقِمِ الْعُمْرِ قَيْدَ انْقِبَاضٍ لِنَفَسْ
إذْ الْبُرْهَةُ رَاحَةٌ أبَدِيّةٌ مُنْهِكٌ نَقِيْضُهَا الْمُتْعِبُ ___ [ حَيَاةً ]





أعْتَذِرُ جِدَّاً
جِدَّاً
جِدَّاً

لَسْتُ بِأهْلاً لِلْتَوَاصُلِ
وَ لا أسْتَحِقّهُ

قايـد الحربي
09-09-2008, 10:14 PM
:

[ اقْتِبَاسَاتُ شُكْرٍ حَانَتْ ]

:


:
الْغِيَابُ : مُؤَانَسَةٌ
يَمْتَدُّ [ كـــــ ... ] بِـ فَرَاغِهَا .

* * *

عُذْرُهُ : النَّوَائِبَ ،
إذْ لا نَائِبَ عَنْ عُذْرِهِ إلاّ هِيَ ـــ،
وَ السَّائِلُ : نَبِيٌّ لا يَنُوْبُ عِنْ سُؤَالِهِ إلاّ [ الْقَلْبُ ] الْمُتَّبِعُ
سُنَّتَهُ طَمَعَاً بِجَنَّتِهِ الْوَارِفَةِ .

شُكْرَاً كَـ [ آيةِ رَحْمَةٍ ]


:



أجْسَادُنَا : أقَلُّ مِنِ الْحَيَاةِ ، [ تَحَمّلاً ] !
أرْوَاحُنَا : أكْثَرُ مِنِ الْحَيَاةِ ، [ حِمْلاً ] !

:


لِكُلّ مَنْ سَألَ وَ قَلِقَ حَتّى غَضِبْ :

شُكْرَاً لِهَذَا الْكَرَمِ الآسِرِ وَ الْنُبْلِ الْطّاهِرِ ،
وَ عُذْرَاً عَنْ صَمْتِيْ .. لِـ فَقْدِيْ حِيْلَةَ طَمْأنَتِكُمْ
فَلَمْ أكُنْ مُهَيّأً لِـ الإجَابَةِ حَتّى عَلَى " مَا بِكَ "
وَ لَنْ أتَهَيّأ - مُسْتَقْبَلاً - .

:


كُوْنُوْا بِخَيْرٍ دَائِمْ ، فَامْتِنَانِيْ لَكُمْ دَائِمْ .

قايـد الحربي
09-10-2009, 09:17 PM
:

:



أجْسَادُنَا : أقَلُّ مِنِ الْحَيَاةِ ، [ تَحَمّلاً ] !
أرْوَاحُنَا : أكْثَرُ مِنِ الْحَيَاةِ ، [ حِمْلاً ] !

:


لِكُلّ مَنْ سَألَ وَ قَلِقَ حَتّى غَضِبْ :

شُكْرَاً لِهَذَا الْكَرَمِ الآسِرِ وَ الْنُبْلِ الْطّاهِرِ ،
وَ عُذْرَاً عَنْ صَمْتِيْ .. لِـ فَقْدِيْ حِيْلَةَ طَمْأنَتِكُمْ
فَلَمْ أكُنْ مُهَيّأً لِـ الإجَابَةِ حَتّى عَلَى " مَا بِكَ "
وَ لَنْ أتَهَيّأ - مُسْتَقْبَلاً - .

:


كُوْنُوْا بِخَيْرٍ دَائِمْ ، فَامْتِنَانِيْ لَكُمْ دَائِمْ .

:

http://img35.imageshack.us/img35/7333/50409729.gif

قايـد الحربي
11-10-2019, 06:37 PM
:
غبتُ كثيراً وَ أكثَر عن المَكان ..
وجَدتُ الكثيْر والأكثرَ من رسائل السؤالِ
والتّهاني المُتكرِرة و الطلبَات المُنتَظرَة ،
أعتذرُ من كُلها و كُلهم ..
عذراً لا تَفيْه النُذُر بكَرمِ تلك الرسَائل
وعطْرها الأخّاذ ..
،
محبتِي لكلّ حرفٍ فيها
و كلّ عتبٍ منهَا
🌹

قايـد الحربي
06-22-2022, 11:47 PM
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-49e1cd4a44.jpeg
:
:

أجْسَادُنَا : أقَلُّ مِنِ الْحَيَاةِ ، [ تَحَمّلاً ] !
أرْوَاحُنَا : أكْثَرُ مِنِ الْحَيَاةِ ، [ حِمْلاً ] !

،

أطمْئنكم عُذراً ، وأعتذرُ مطمئناً : بأنّ الغياب ليس اختياراً ..
ولكلّ من سَألَ : شكراً مليئة بالمودة الخالصة.