تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : اتصال !!


ضوء خافت
04-17-2019, 10:00 PM
علامات الوصل كثيرة ...
آخرها ... انفصال


" ما علينا "


هي القصص هكذا ...
لها مسار محيّر ... تبدأ بوهم أعظم من حدود المدينة الصاخبة ...
ثم يسود هدوء و طمأنينة ...
ثم ...
كل سكان المدينة يتحولون إلى حفنة من المتسولين !
يشكون من شلل أحلامهم ... و قصر يد الأمل ...
يندبون عجزهم : كأن لم تمتلئ ذي الأيدي من تلك القلوب ... التي لم يخالطها شك ولا ريبة ...
عاجزين عن بلوغ ما قبل البداية ...
يجرّون قدم الطموح الكسيحة ... للعودة - على الأرجح - لما قبل اختراع حفنة مشاعر كمدخل لقصتهم الأولى ... و على رواية ضعيفة أنها الأخيرة !
المسار نفسه ... على مرّ العصور و الدهور ... و الحب ما هو إلا أحد الجسور ...
جسر ملتوي يدور و يدور فيحسب السالك فيه أنه يرتقي لمراتب السعادة ...
في الواقع إنه أشبه بتلك اللوحات التي تنظر فيها بإمعان فتحسب أنك صرت جزءاً منها ... لوناً أو شرخاً يؤكد أنها أقدم منكَ في هذا العالم ...
لكنك لست إلا عابراً استغرقه خيال فاسد ...
و من شدة إيمانه بأنه يرتقي ... يكتب على إحدى صفحات المساء ( أنا القمر ) على الأقل لهذه الليلة !
فيتخذ وضعية مهينة ... يبتسم فوق اللازم ... يردد أشعاراً فاحشة لنزار ... و يقطع كل علاقاته بالمدينة و من يسكنها ...
يقرر ( على ضوء سعادة خافت ) أن يولد في هذه الليلة من جديد !!
و يهدّد : من القمة ... ستبدأ رحلتي داخل نفسي !
و دليلي ( هذا القلب الذي أصبح ملكاً خالصاً لي )
نعم ... تلك العينين للتوّ التقيت بهما ...
و هذا الشعر المجنون ... ستنحل عقده
و ذي المنحنيات ... ستغدو طرقاً معبّدة لنبلغ الفجر تلو الفجر ... و نتلو صلاة الشكر بقلوب يملأها اليقين !
حتى الأصابع ... سنعيد اكتشافها ... أناملها و بنانها و خارطة الشعور فيها ...
سنعيد تسمية غرف القلب ... و كل الأعضاء ...
سنخترع أسماء مضحكة ... لأنفسنا ...
كم كان بارعاً في ذلك !!

يااااااه ... أين وصلتَ بي ؟!
لقد كدت أصدق ... أن لدينا أرضاً تخصنا ... و سماء نعلّق عليها النجوم كما يحلو لنا ...
...
لذلك ...
كان الارتطام مدوياً ...
دون قطرة دم واحدة !
.
.
.
ثم ... يهرق دمعك (( اتصال ))




17.4.2019
في اللحظة التي تواطأ العقربان معكَ !!

نادرة عبدالحي
04-18-2019, 02:30 AM
أحب النصوص العفوية يا عزيزتي ضؤ هنا على هذه المساحة الممتدة من البياض تسكبين بإسلوب عفوي تلقائي .

صحيح الانامل تمتلك خارطة وبصمة تؤكد عن هوية لا يمكن لإي جين أن ينكرها
جغرافية هذه الأنامل تمدنا بخارطة الشعور فيها لنصل أو لنتصل,
حتى الأصابع ... سنعيد اكتشافها ... أناملها و بنانها و خارطة الشعور فيها
إتصال أخر وعفوية زيادة تجعل القارئ يُعيد قراءة المشاهد بمتعة ربيعية وإبتسامة شبابية ,
سنعيد تسمية غرف القلب ,,,, سنخترع لأنفسنا أسماء مضحكة ,
سنعيد تسمية غرف القلب ... و كل الأعضاء ...
سنخترع أسماء مضحكة ... لأنفسنا ...
كم كان بارعاً في ذلك !!

تسأل وكأن الإنسان الموجه إليه التساؤل مُتواجد , القفز من مشهد حواري لتساؤل نهائي

هو حقا أمر تتفوق بفعله الفراشات تجعل المتبع في حركاتها ورقصاتها مُستمتع لا يمل .... وفجأة تختفي

لتظهر فجأة رغم هذا الدوخان تبقى لطيفة وجميلة وعفوية , كأنتِ

يااااااه ... أين وصلتَ بي ؟!

الخروج من النص بتأمر العقربان معه . أي ان الزمن كان معه وليس معها .

في اللحظة التي تواطأ العقربان معكَ !!

سليمان عباس
04-18-2019, 08:18 AM
حرف رائع متقن
قدمت لنا يا ضوء هذه الحاله بطريقة ضوء الممتعه في الكتابه
استدلالات وصور وتسلسل في السرد
فقط لشرح نظرية ضوء بما يسمى بالصعود للأسفل..!

في الواقع إنه أشبه بتلك اللوحات التي تنظر فيها بإمعان فتحسب أنك صرت جزءاً منها ... لوناً أو شرخاً يؤكد أنها أقدم منكَ في هذا العالم ...
لكنك لست إلا عابراً استغرقه خيال فاسد ...
و من شدة إيمانه بأنه يرتقي ... يكتب على إحدى صفحات المساء ( أنا القمر ) على الأقل لهذه الليلة !




ومن أراد الرضا ( بـ على الأقل)


لذلك ...
كان الارتطام مدوياً ...
دون قطرة دم واحدة !

وهنا عدم خروج الدم له بعد آخر يشبه الصمت وقلة الحيلة
الناتجة عن الانجرار خلف الوهم



العفوية عند ضوء لها عمق راقي وفخم يجبرك على أن لا تقرأ بعفويه..

بحجم السماء شكرا لك يا ضوء

د. فريد ابراهيم
04-18-2019, 01:38 PM
العفوية لا تأتي الا مع رهف المشاعر..

و هذه الحالة تستحوذ على المرء نتيجة لتجربة حياتية

او موقف مر به.. فيخرج صاحب الموهبة هذا الإبداع العفوي

تفاعلا مع هذه التجربة او الموقف

عزيزتي ضوء..

مرهفة المشاعر و موهوبة انت.. فلك التحايا.. و لقلبك السلام

فيصل خليل
04-18-2019, 04:46 PM
لكنك لست إلا عابراً استغرقه خيال فاسد ...
*************************

خيال ابتدعه حلمه العاجز عن تحقيقه ... يعيش أوهام حياة كتبتها بحروف فؤاده ... لينصدم على واقع مؤذي .. يفقده بصيرته المزيفة وحلمه الواهن ...
مشاعر أوجدها في صميم حياته الغير واقعية .. يكتب عنها النثر والشعر .. ومتى حان انقطاعها .. عاش الحزن والألم ... لحلم لا يكون أبدا....


جميل ما كتبت وصفت المشاعر الحالية برتابة جميلة

دمت بخير وعافية

ضوء خافت
04-18-2019, 11:48 PM
أحب النصوص العفوية يا عزيزتي ضؤ هنا على هذه المساحة الممتدة من البياض تسكبين بإسلوب عفوي تلقائي .

صحيح الانامل تمتلك خارطة وبصمة تؤكد عن هوية لا يمكن لإي جين أن ينكرها
جغرافية هذه الأنامل تمدنا بخارطة الشعور فيها لنصل أو لنتصل,

إتصال أخر وعفوية زيادة تجعل القارئ يُعيد قراءة المشاهد بمتعة ربيعية وإبتسامة شبابية ,
سنعيد تسمية غرف القلب ,,,, سنخترع لأنفسنا أسماء مضحكة ,


تسأل وكأن الإنسان الموجه إليه التساؤل مُتواجد , القفز من مشهد حواري لتساؤل نهائي

هو حقا أمر تتفوق بفعله الفراشات تجعل المتبع في حركاتها ورقصاتها مُستمتع لا يمل .... وفجأة تختفي

لتظهر فجأة رغم هذا الدوخان تبقى لطيفة وجميلة وعفوية , كأنتِ



الخروج من النص بتأمر العقربان معه . أي ان الزمن كان معه وليس معها .



و قد تكون الكتابة رد فعل موجع لمن لا صوت له ... فيلجأ لصياغة الكلام الذي لن يتجاوز صداه أفق العزلة ...
و هل كان الزمن إلا حليف الرجال ! غالباً ينصفهم و يهملنا ...

شكرا يا نادرة ...

ضوء خافت
04-18-2019, 11:52 PM
حرف رائع متقن
قدمت لنا يا ضوء هذه الحاله بطريقة ضوء الممتعه في الكتابه
استدلالات وصور وتسلسل في السرد
فقط لشرح نظرية ضوء بما يسمى بالصعود للأسفل..!



ومن أراد الرضا ( بـ على الأقل)




وهنا عدم خروج الدم له بعد آخر يشبه الصمت وقلة الحيلة
الناتجة عن الانجرار خلف الوهم



العفوية عند ضوء لها عمق راقي وفخم يجبرك على أن لا تقرأ بعفويه..

بحجم السماء شكرا لك يا ضوء

صدقت يا سليمان ... و ما دام الصعود للأسفل ... أو الهبوط للقمة ! فنحن تائهين لا مستقر

الانجرار لا يأتي كحالة عبثية من طرف واحد ... لكنه نتيجة مشهد يعاني من الكمال الذي تُحاك حوله القصص ...
ممتنة يا سليمان ... لا زلت نجماً يخطف البصر كلما عبر خاطفاً ...

ضوء خافت
04-18-2019, 11:54 PM
العفوية لا تأتي الا مع رهف المشاعر..

و هذه الحالة تستحوذ على المرء نتيجة لتجربة حياتية

او موقف مر به.. فيخرج صاحب الموهبة هذا الإبداع العفوي

تفاعلا مع هذه التجربة او الموقف

عزيزتي ضوء..

مرهفة المشاعر و موهوبة انت.. فلك التحايا.. و لقلبك السلام

و المشاعر تتكالب على النفس عندما لا تجد المتنفس ...
و في اللحظة التي تُقمع الألسنة ... ينفرط عقد الحديث من القلم على الورق ...
بعض العفوية ستار و بعضها عريّ لا غطاء له ...
أشكرك أستاذي الفريد ... أسعدني حضورك

ضوء خافت
04-18-2019, 11:58 PM
لكنك لست إلا عابراً استغرقه خيال فاسد ...
*************************

خيال ابتدعه حلمه العاجز عن تحقيقه ... يعيش أوهام حياة كتبتها بحروف فؤاده ... لينصدم على واقع مؤذي .. يفقده بصيرته المزيفة وحلمه الواهن ...
مشاعر أوجدها في صميم حياته الغير واقعية .. يكتب عنها النثر والشعر .. ومتى حان انقطاعها .. عاش الحزن والألم ... لحلم لا يكون أبدا....


جميل ما كتبت وصفت المشاعر الحالية برتابة جميلة

دمت بخير وعافية

كان الأمر يحتاج لهزة ... زلزلة في وقت مبكر ...
قبل تسلل الضوء و انتشار العتمة في العمق ...
الأقسى عندما تتحقق بعض الأحلام و لكنها تولد ( خديجة ) و لا يسع الواقع أن يرعاها لتنمو و يشتد عودها ...
فتتكسر ...

الأستاذ فيصل خليل ... شكراً لألق حضورك و بهاء حروفك

صالح العرجان
04-23-2019, 02:36 PM
علامات الوصل كثيرة ...
آخرها ... انفصال


" ما علينا "


هي القصص هكذا ...
لها مسار محيّر ... تبدأ بوهم أعظم من حدود المدينة الصاخبة ...
ثم يسود هدوء و طمأنينة ...
ثم ...
كل سكان المدينة يتحولون إلى حفنة من المتسولين !
يشكون من شلل أحلامهم ... و قصر يد الأمل ...
يندبون عجزهم : كأن لم تمتلئ ذي الأيدي من تلك القلوب ... التي لم يخالطها شك ولا ريبة ...
عاجزين عن بلوغ ما قبل البداية ...
يجرّون قدم الطموح الكسيحة ... للعودة - على الأرجح - لما قبل اختراع حفنة مشاعر كمدخل لقصتهم الأولى ... و على رواية ضعيفة أنها الأخيرة !
المسار نفسه ... على مرّ العصور و الدهور ... و الحب ما هو إلا أحد الجسور ...
جسر ملتوي يدور و يدور فيحسب السالك فيه أنه يرتقي لمراتب السعادة ...
في الواقع إنه أشبه بتلك اللوحات التي تنظر فيها بإمعان فتحسب أنك صرت جزءاً منها ... لوناً أو شرخاً يؤكد أنها أقدم منكَ في هذا العالم ...
لكنك لست إلا عابراً استغرقه خيال فاسد ...
و من شدة إيمانه بأنه يرتقي ... يكتب على إحدى صفحات المساء ( أنا القمر ) على الأقل لهذه الليلة !
فيتخذ وضعية مهينة ... يبتسم فوق اللازم ... يردد أشعاراً فاحشة لنزار ... و يقطع كل علاقاته بالمدينة و من يسكنها ...
يقرر ( على ضوء سعادة خافت ) أن يولد في هذه الليلة من جديد !!
و يهدّد : من القمة ... ستبدأ رحلتي داخل نفسي !
و دليلي ( هذا القلب الذي أصبح ملكاً خالصاً لي )
نعم ... تلك العينين للتوّ التقيت بهما ...
و هذا الشعر المجنون ... ستنحل عقده
و ذي المنحنيات ... ستغدو طرقاً معبّدة لنبلغ الفجر تلو الفجر ... و نتلو صلاة الشكر بقلوب يملأها اليقين !
حتى الأصابع ... سنعيد اكتشافها ... أناملها و بنانها و خارطة الشعور فيها ...
سنعيد تسمية غرف القلب ... و كل الأعضاء ...
سنخترع أسماء مضحكة ... لأنفسنا ...
كم كان بارعاً في ذلك !!

يااااااه ... أين وصلتَ بي ؟!
لقد كدت أصدق ... أن لدينا أرضاً تخصنا ... و سماء نعلّق عليها النجوم كما يحلو لنا ...
...
لذلك ...
كان الارتطام مدوياً ...
دون قطرة دم واحدة !
.
.
.
ثم ... يهرق دمعك (( اتصال ))




17.4.2019
في اللحظة التي تواطأ العقربان معكَ !!




تزرعين النخيل حرفاُ في مقام اللغه والبلاغه .

وبكِ تمطر الاحرف عطراُ تنتشيه القلوب قبل الانوف .


ضوء ( عيني عليك بارده )



http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-d65765d498.gif

حمدان روسان
04-23-2019, 10:32 PM
علامات الوصل كثيرة ...
آخرها ... انفصال


" ما علينا "


هي القصص هكذا ...
لها مسار محيّر ... تبدأ بوهم أعظم من حدود المدينة الصاخبة ...
ثم يسود هدوء و طمأنينة ...
ثم ...
كل سكان المدينة يتحولون إلى حفنة من المتسولين !
يشكون من شلل أحلامهم ... و قصر يد الأمل ...
يندبون عجزهم : كأن لم تمتلئ ذي الأيدي من تلك القلوب ... التي لم يخالطها شك ولا ريبة ...
عاجزين عن بلوغ ما قبل البداية ...
يجرّون قدم الطموح الكسيحة ... للعودة - على الأرجح - لما قبل اختراع حفنة مشاعر كمدخل لقصتهم الأولى ... و على رواية ضعيفة أنها الأخيرة !
المسار نفسه ... على مرّ العصور و الدهور ... و الحب ما هو إلا أحد الجسور ...
جسر ملتوي يدور و يدور فيحسب السالك فيه أنه يرتقي لمراتب السعادة ...
في الواقع إنه أشبه بتلك اللوحات التي تنظر فيها بإمعان فتحسب أنك صرت جزءاً منها ... لوناً أو شرخاً يؤكد أنها أقدم منكَ في هذا العالم ...
لكنك لست إلا عابراً استغرقه خيال فاسد ...
و من شدة إيمانه بأنه يرتقي ... يكتب على إحدى صفحات المساء ( أنا القمر ) على الأقل لهذه الليلة !
فيتخذ وضعية مهينة ... يبتسم فوق اللازم ... يردد أشعاراً فاحشة لنزار ... و يقطع كل علاقاته بالمدينة و من يسكنها ...
يقرر ( على ضوء سعادة خافت ) أن يولد في هذه الليلة من جديد !!
و يهدّد : من القمة ... ستبدأ رحلتي داخل نفسي !
و دليلي ( هذا القلب الذي أصبح ملكاً خالصاً لي )
نعم ... تلك العينين للتوّ التقيت بهما ...
و هذا الشعر المجنون ... ستنحل عقده
و ذي المنحنيات ... ستغدو طرقاً معبّدة لنبلغ الفجر تلو الفجر ... و نتلو صلاة الشكر بقلوب يملأها اليقين !
حتى الأصابع ... سنعيد اكتشافها ... أناملها و بنانها و خارطة الشعور فيها ...
سنعيد تسمية غرف القلب ... و كل الأعضاء ...
سنخترع أسماء مضحكة ... لأنفسنا ...
كم كان بارعاً في ذلك !!

يااااااه ... أين وصلتَ بي ؟!
لقد كدت أصدق ... أن لدينا أرضاً تخصنا ... و سماء نعلّق عليها النجوم كما يحلو لنا ...
...
لذلك ...
كان الارتطام مدوياً ...
دون قطرة دم واحدة !
.
.
.
ثم ... يهرق دمعك (( اتصال ))




17.4.2019
في اللحظة التي تواطأ العقربان معكَ !!

عابر استغرقة خيال فاسد
هنا لغة اصابع
لان كل شئ بمكانة الصحيح
ضوء مااشوفك خافتة هنا
شكراااااا لجمالك
فانتي جميلة جدااااا وجدااااااا

فارس الهاشمي
04-23-2019, 11:23 PM
الغيمة ضوء
نصٌ جميل الهمني الكثير وعلمني ان الحياة ممكنة ممكنة جدا لمن يتصلون بها ويصلون من خلالها ماانقطع عنهم من الحياة في انفسهم أولاً وفي الآخرين من حولهم .

سلم الله اليدين / لاهنتِ

ضوء خافت
04-27-2019, 11:32 AM
تزرعين النخيل حرفاُ في مقام اللغه والبلاغه .

وبكِ تمطر الاحرف عطراُ تنتشيه القلوب قبل الانوف .


ضوء ( عيني عليك بارده )



http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-d65765d498.gif

و دوماً أسعى و أحاول أن أجيد الكتابة بقواعد صحيحة ... و صورة جيدة
و على أثر إبداعاتكم يا صالح ... أسير
فشكرا لعينيك ...

ضوء خافت
04-27-2019, 11:34 AM
عابر استغرقة خيال فاسد
هنا لغة اصابع
لان كل شئ بمكانة الصحيح
ضوء مااشوفك خافتة هنا
شكراااااا لجمالك
فانتي جميلة جدااااا وجدااااااا


و أنتم الضوء أستاذي حمدان ... و البريق

ممتنة جدا و أرجوا أن أكون أهلاً بحضوركم و بكلماتكم ...

ضوء خافت
04-27-2019, 11:39 AM
الغيمة ضوء
نصٌ جميل الهمني الكثير وعلمني ان الحياة ممكنة ممكنة جدا لمن يتصلون بها ويصلون من خلالها ماانقطع عنهم من الحياة في انفسهم أولاً وفي الآخرين من حولهم .

سلم الله اليدين / لاهنتِ

و نبقى ... على سبيل المحاولة في ألا تقطِّعنا الخيبات ...
محاولة الرتق الذاتي قد تكون أنجع بكثير من سد الرمق بجرعة عابرة من نفس موبوءة بالاحتياج ...


أشكرك يا فارس ... و أنتم إحدى القمم التي نتطلع نحوها و نستلهم منها الرقيّ

جابر العايد
04-27-2019, 10:22 PM
الحيره ..

بكل صدق أحتار أيّ تعليق أختار بحق حرفك وأسلوبك وتنوع الفكره في نص جميل كضوء خافت .

اسمحي لي بمتابعتك فلا يبتعد حرفك

نازك
04-29-2019, 09:21 AM
باختصار ومن الآخر ...
أنتِ فنانة وبارعة في التوصيف كما براعتك في الرسم وما شابهه مِن الفنون الحسيّة التي تُصنّف في خانة الإسترهاف الروحيّ
لذا تقولين وبكل سلاسة مايختلج في النفوس

شكراً لأنك هنا

ضوء خافت
04-29-2019, 11:36 AM
الحيره ..

بكل صدق أحتار أيّ تعليق أختار بحق حرفك وأسلوبك وتنوع الفكره في نص جميل كضوء خافت .

اسمحي لي بمتابعتك فلا يبتعد حرفك

أشكرك أستاذ جابر لمثل هذا الحضور الي يترك أثره الجميل هنا ...
و نرتقب لقلمك و جود فكرك ...

ضوء خافت
04-29-2019, 11:43 AM
باختصار ومن الآخر ...
أنتِ فنانة وبارعة في التوصيف كما براعتك في الرسم وما شابهه مِن الفنون الحسيّة التي تُصنّف في خانة الإسترهاف الروحيّ
لذا تقولين وبكل سلاسة مايختلج في النفوس

شكراً لأنك هنا

شهادتك وسام أعتز به يا نازك ... شكراً لأنكِ دائما تتركين بصمة جميلة حتى بمرورك الصامت على صفحاتي ...
لكِ الود من القلب ..

محمّد الوايلي
04-29-2019, 02:34 PM
الصُعُودُ في مِعراجِ الأحلامِ سيتلُوهُ سقوطٌ في قاعِ الحقيقة
ولأنَّ مِنْ صَعَدَ هِي الرُوحُ يسُوسها قلبٌ أشعثٌ يظنُّ أنّ كُلَّ طريقٍ يُوصِلُهُ إلى السّمآء
فإنّ إرتطامهما عِندَ إنكشافِ الحقآئق سيكونُ مُدوياً
والعجَبُ أنَّهُ لن يُرى أثرَ قَطرة دمٍ ولو كانتْ قَطْرة
فألمُ الرُوحِ لايتركُ أثراً يُرى وإنْ غَرِقَ فِي دمَآء الأحزان

ضوء خافت
05-12-2019, 11:55 AM
الصُعُودُ في مِعراجِ الأحلامِ سيتلُوهُ سقوطٌ في قاعِ الحقيقة
ولأنَّ مِنْ صَعَدَ هِي الرُوحُ يسُوسها قلبٌ أشعثٌ يظنُّ أنّ كُلَّ طريقٍ يُوصِلُهُ إلى السّمآء
فإنّ إرتطامهما عِندَ إنكشافِ الحقآئق سيكونُ مُدوياً
والعجَبُ أنَّهُ لن يُرى أثرَ قَطرة دمٍ ولو كانتْ قَطْرة
فألمُ الرُوحِ لايتركُ أثراً يُرى وإنْ غَرِقَ فِي دمَآء الأحزان


و ظننت أنكَ لم ترى ...

و لكن بعضنا يرى بأم عيني إحساسه ... فإما يتبعه أو يسدل الستار على ما رأى


أعجب العجب ... أن يُنكر عليكَ إحساسك بالذهول في لحظة الارتطام ...
( كن قويا كما عهدنا بك ) ...
فتضحك : أحتاج للشعور بالضعف لأستعيد قواي !

محمد ...
لا زلت أتابع السراب ... حتى أظفر باليقين !

سيرين
05-12-2019, 12:58 PM
على حافة نصل حرفك
عُمد الكبرياء وكان المضي للاكمل دون النظر للمفقود منا
حرف مبهر في رفقته كلغة الماء ممتليء بالحياة في جميع حالاته
راااائعة وجداااااا ياضوء دام حرفك المبدع غاليتي
مودتي والياسمين

\..:34:

يوسف الأنصاري
05-14-2019, 04:59 AM
الحياة قطار ، قصة ، مسرح ، فتاة ، حلم ..
لتكن كل ذلك ..
كيفما كانت ..

لا نملك سوا مسار محدد علينا أن نسلكه ، إلى نهاية مفضوحة ..
لا شيء أكثر وضوحاً من الحياة ..
غير ذلك يبقى كل الغموض في بنائها للمجهول ، بمشاعرنا التي تحرك أفعالنا ..

سلاسة النص مع تشابك محاوره وانغماسه في القيمة ، عكس مستوى راقي من الفكر والأدب ..
ما اجمل كلمات تلتصق في رؤوسنا بفعل ساحر يسمى الأديب ..

وأي أديب ..
انها هي ..
حينما يسطع ضوء الجميع ..
تبقي توازن الظلال ..
دون أن تبهت الألوان ..
لتتضح المعالم ..

بمجرد ضوء ..
( ضوء خافت ) ..
يبقي على الشغف وليداً ..
مع كل جديد ..

دمت بخير وعافية ..

ضوء خافت
05-14-2019, 06:41 PM
على حافة نصل حرفك
عُمد الكبرياء وكان المضي للاكمل دون النظر للمفقود منا
حرف مبهر في رفقته كلغة الماء ممتليء بالحياة في جميع حالاته
راااائعة وجداااااا ياضوء دام حرفك المبدع غاليتي
مودتي والياسمين

\..:34:

و لابد أن تجبرنا الطرق ... أن نلقي نظرة للوراء ...
فثمة مفترق ... سقط منا شيء عنده ...

ربما القلم ... و ربما ورق الحكاية ...



سيرين ... كم أشعر بالفخر و أنتِ تقرئين لي ... و بالإلهام عندما أقرأ لكِ