فاطمه حسين
05-29-2019, 02:53 PM
كفى عبثًا بهذا القلب .. فمذ رحيلكِ .. أو ضياع ملامحكِ بين الوجوه .. بات النوم الطريق الوحيد الذي أسلكه دون إنقطاع أو كلل .. و بِتُ أحسب أيام العمر الذي لم يمنحني الحياة .. أحببتكِ بكل ما أوتيت من عشقٍ .. و أحببتني بكل ما أوتيتِ من عطفٍ .. و لكن الدهر يا حبيبتي لم يحبنا معًا ..
كفى عبثًا بهذا القلب .. فأنا مذ رحيلكِ .. كرهت الشمس و الإشراق .. كرهت أن يأتيني صباحًا لا يحمل صوتكِ.. أن لا تتسلل أصابعي بين أصابعكِ و يتسلل الحب إلى قلبكِ .. أن لا تسمعي صوتي الضاج في ظلام الكلمات .. الباحث عن ضياء قلبكِ .. أكتب لأنسى .. فأتذكركِ .. تجبرني المحبرة على كتابتكِ بشكل مميز .. أريد أن أنام .. كفاكِ عبثًا .. فالنوم نسيان أو إستسلام ..
كفى عبثًا بهذا القلب .. فأنا مذ رحيلكِ .. أحتاج و لا أجد .. أتمنى و لا أحقق .. أرى و لا أملك .. حتى أنني أهرول و أضيع مرةً أخرى دون أن أصل .. أبحث عن طريق للإنقاذ / النجاة .. فيا أيها النسيان خذ مني ما تريد ... و أنقذني فأنا العالق في ازدحام الدرب أبحث عن طريق الوصول إليها .. خذيني بعيدًا عن المفردات الضائعة و الكلمات المختبئة .. لأنتصر ..
كفى عبثًا بهذا القلب .. فأنا مذ رحيلكِ .. أرى وجه السماء مليئًا بالغموض و بالغيب المجهول .. و الكلمات يا صغيرتي تطير .. و القصائد تفقد لحنها .. و أنا أنغمس في الشوك و امتلأ بالقروح .. و تبدأ نصوص الحزن بإجباري على الكتابة .. كأن الحزن المهنة التي أمتهنتها أصابعي .. لتجرف عن نفسي سيول الغرق في يوم جديد مليء باللهفة ..
كفى عبثًا بهذا القلب .. فأنا مذ رحيلكِ .. أنام على وسائد لظى النوى .. أكره كل أسباب الفراق .. فليت الأيام تنتزع الشوق مني .. مذ رحيلكِ و العيش محاولة .. لم أتقنها ..
كفى عبثًا بهذا القلب .. فأنا مذ رحيلكِ .. كرهت الشمس و الإشراق .. كرهت أن يأتيني صباحًا لا يحمل صوتكِ.. أن لا تتسلل أصابعي بين أصابعكِ و يتسلل الحب إلى قلبكِ .. أن لا تسمعي صوتي الضاج في ظلام الكلمات .. الباحث عن ضياء قلبكِ .. أكتب لأنسى .. فأتذكركِ .. تجبرني المحبرة على كتابتكِ بشكل مميز .. أريد أن أنام .. كفاكِ عبثًا .. فالنوم نسيان أو إستسلام ..
كفى عبثًا بهذا القلب .. فأنا مذ رحيلكِ .. أحتاج و لا أجد .. أتمنى و لا أحقق .. أرى و لا أملك .. حتى أنني أهرول و أضيع مرةً أخرى دون أن أصل .. أبحث عن طريق للإنقاذ / النجاة .. فيا أيها النسيان خذ مني ما تريد ... و أنقذني فأنا العالق في ازدحام الدرب أبحث عن طريق الوصول إليها .. خذيني بعيدًا عن المفردات الضائعة و الكلمات المختبئة .. لأنتصر ..
كفى عبثًا بهذا القلب .. فأنا مذ رحيلكِ .. أرى وجه السماء مليئًا بالغموض و بالغيب المجهول .. و الكلمات يا صغيرتي تطير .. و القصائد تفقد لحنها .. و أنا أنغمس في الشوك و امتلأ بالقروح .. و تبدأ نصوص الحزن بإجباري على الكتابة .. كأن الحزن المهنة التي أمتهنتها أصابعي .. لتجرف عن نفسي سيول الغرق في يوم جديد مليء باللهفة ..
كفى عبثًا بهذا القلب .. فأنا مذ رحيلكِ .. أنام على وسائد لظى النوى .. أكره كل أسباب الفراق .. فليت الأيام تنتزع الشوق مني .. مذ رحيلكِ و العيش محاولة .. لم أتقنها ..