ضوء خافت
07-07-2019, 07:11 AM
ياحرف جاري.
ليه ما تحكي حكايتي معاك.
وانت داري..
كيف تاخذني الفواصل والنقاط..
كيف تربطني المعاني لين اعاني..
وكيف يكرهني البلاط..
وكيف يشرحني، ويجرحني، غموضي...
وكيف أنهاري منابعها انصهاري..
وانت داري..
بالوله، من أوله، عـ اللي دله...
وكيف قيدتك بحبل و سلسله..
قبل ما تتوسله..
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-fdaf7d3718.jpg (http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-fdaf7d3718.jpg)
ياحرف جاري...
كيف تشعل من سراجك
ليل حالك
باندماجك...
ويّا حالك...
وتنتظر جيّت قطار
واقف بنص المسار
فارد ذراعيك في حب و ثبات
لجل تحضن جيّته..
وانته لحالك
وش شعورك يوم تحضن هالقطار
وما حضنت إلا الغبار
والقطار أكمل مساره من خلالك
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-dc5aadc2e1.jpg (http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-dc5aadc2e1.jpg)
http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=40709
لا زال بعضي متوقف في عرض المشهد و اللحظة ...
رغم أنه من الجور أحياناً أن نستقطع من النص شيئاً ... لأنه أشبه بالجسد
و لا يحق لنا أن نجزئه ...
شكراً أستاذنا سليمان عباس ... رائعة قد يصفو طقس الشعور بعدها ...
و لا زلتُ ... كأول قراءة ...
هذا النص له أثر يوقظ بعض ما اعتلاه الغبار ليقوض كل محاولة بائسة لركوب قطار النسيان ...
* شكراً لقلم الأخ سليمان عباس كلما كَتب ...
* شكرا لمن أوحى لي بترجمة بعض من هذا النص بلُغتي البسيطة ...
ليه ما تحكي حكايتي معاك.
وانت داري..
كيف تاخذني الفواصل والنقاط..
كيف تربطني المعاني لين اعاني..
وكيف يكرهني البلاط..
وكيف يشرحني، ويجرحني، غموضي...
وكيف أنهاري منابعها انصهاري..
وانت داري..
بالوله، من أوله، عـ اللي دله...
وكيف قيدتك بحبل و سلسله..
قبل ما تتوسله..
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-fdaf7d3718.jpg (http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-fdaf7d3718.jpg)
ياحرف جاري...
كيف تشعل من سراجك
ليل حالك
باندماجك...
ويّا حالك...
وتنتظر جيّت قطار
واقف بنص المسار
فارد ذراعيك في حب و ثبات
لجل تحضن جيّته..
وانته لحالك
وش شعورك يوم تحضن هالقطار
وما حضنت إلا الغبار
والقطار أكمل مساره من خلالك
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-dc5aadc2e1.jpg (http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-dc5aadc2e1.jpg)
http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=40709
لا زال بعضي متوقف في عرض المشهد و اللحظة ...
رغم أنه من الجور أحياناً أن نستقطع من النص شيئاً ... لأنه أشبه بالجسد
و لا يحق لنا أن نجزئه ...
شكراً أستاذنا سليمان عباس ... رائعة قد يصفو طقس الشعور بعدها ...
و لا زلتُ ... كأول قراءة ...
هذا النص له أثر يوقظ بعض ما اعتلاه الغبار ليقوض كل محاولة بائسة لركوب قطار النسيان ...
* شكراً لقلم الأخ سليمان عباس كلما كَتب ...
* شكرا لمن أوحى لي بترجمة بعض من هذا النص بلُغتي البسيطة ...