" شَّـقْوة " ق.ق.ج

[عَلاَمَ]

http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-7737432eb6.jpg

" شَّـقْوة "



اصطَكّت رُكبَتَاه ، لاحَ في الأُفُق وَجهَ أُمه
عَد خَيبات حَظه ، غَضّ طَرفهُ وانْسَاق مع الرّيح

,

[رشا عرابي]

المُبتغى رِضاها،
ويلٌ لم أضاعَ الوُجهة فليس ثمّة بوصلة تعينه على النّجاة...

موجعة يا علامَ غير أنها حقيقة نراها فيما حولنا
اللهم عافنا من شرِ الويلات

[سيرين]

ما اشقانا بدونها .. ووجهها سماء نتلمسها انفراجة
ايجاز وعمق
دمت سامقة الالق مبدعتنا علام
مودتي والياسمين

\..:icon20:

[عَلاَمَ]

المُبتغى رِضاها،
ويلٌ لم أضاعَ الوُجهة فليس ثمّة بوصلة تعينه على النّجاة...

موجعة يا علامَ غير أنها حقيقة نراها فيما حولنا
اللهم عافنا من شرِ الويلات

،
لكُل خيبه وجهة
والبوصلة أفسدها الرمل!


وردتنا سعيدة بك
شكرًا لك

[فاتن دراوشة]

ومضة قصصيّة شرعت أبوابها للتأويل وقفلة قويّة موحية

دام ألق حرفك

[عَلاَمَ]

ما اشقانا بدونها .. ووجهها سماء نتلمسها انفراجة
ايجاز وعمق
دمت سامقة الالق مبدعتنا علام
مودتي والياسمين

\..:icon20:


سيرين الألق
ما اجمل حضورك
شكرًا لك :icon20:

[نادرة عبدالحي]

اصطَكّت رُكبَتَاه ، لاحَ في الأُوفق وَجهَ أُمه
عَد خَيبات حَظه ، غَضّ طَرفهُ وانْسَاق مع الرّيح


المشهد متكامل اصطكت ركبتاه ربما يعاني من مشكلة صحية

او الإصطكاك بفعل البرد ، فأي تنبأ كان هذا الإصطكاك سبب له الالم

ف لاح وجه أُمه في الأفق ليخفف عنه ما أصابه ،

المشهد يدل بأنه تعرض لخيبات عدة رغم ذلك غض طرفه

عن الخيبات ورافق الريح في مسيرها ، ليتحدى ويثبت نفسه ،

قصة إنسان إستطاع بإرادته أن ينساق مع الريح ليطلق لأجنحة يمتلك

التحليق بسعادة رغم ان السير وراء الريح غير أمن ، إلا أنني ادرك أنه سعيد بقراره ،

الصديقة الكاتبة عَلاَمَ ما زال فكري يفتش في جيوب بوحك عن الكثير

من الدّر النادر ،

[عَلاَمَ]

ومضة قصصيّة شرعت أبوابها للتأويل وقفلة قويّة موحية

دام ألق حرفك
.

استادتي ، أسعدتني
شكرا لحضرتك ربي يحميك

[إحتواء]

الرسائل القصيرة تختصر صفحات
وخير الكلام ما قل ودل
أقللتِ ودللتِ
لك :icon20:

[عَلاَمَ]

اصطَكّت رُكبَتَاه ، لاحَ في الأُوفق وَجهَ أُمه
عَد خَيبات حَظه ، غَضّ طَرفهُ وانْسَاق مع الرّيح


المشهد متكامل اصطكت ركبتاه ربما يعاني من مشكلة صحية

او الإصطكاك بفعل البرد ، فأي تنبأ كان هذا الإصطكاك سبب له الالم

ف لاح وجه أُمه في الأفق ليخفف عنه ما أصابه ،

المشهد يدل بأنه تعرض لخيبات عدة رغم ذلك غض طرفه

عن الخيبات ورافق الريح في مسيرها ، ليتحدى ويثبت نفسه ،

قصة إنسان إستطاع بإرادته أن ينساق مع الريح ليطلق لأجنحة يمتلك

التحليق بسعادة رغم ان السير وراء الريح غير أمن ، إلا أنني ادرك أنه سعيد بقراره ،

الصديقة الكاتبة عَلاَمَ ما زال فكري يفتش في جيوب بوحك عن الكثير

من الدّر النادر ،
.
نورتني رب يسعدك
شكرًا لك