ومضة شاعرية وليست شعرية ،،

[عبدالحليم الطيطي]

ومضة شاعرية وليست شعرية ،،


**.عيونٌ كثيرة نظَرَتْ لهذا الأفق ،،
وغزته بأحلامها ،،
وطافت به كطيور لا تريد الرجوع ،،
.
ولكنّنا مثل نورس يلحق السُفن ،،ويسقط ميتا في البحر من شدّة التعب
وتظلّ السفينة تمشي ،،،،،وتمرُّ جنب جسده الذي يداعبه الموج ،،،
وهو لا يدري ،،،،
.
،،أين تذهب أحلامنا وأفكارنا وأفراحنا ،حين نسكن قبورنا
......
،،وصور مَن يسكنون نفوسنا ،،أيموتون معنا !!،،
.
وحين يأخذنا بعضُ ايماننا إلى السماء ...
.
ألا يذهب شيءٌ معنا ،،،،،،،،من كلّ هذا العالَم الذي مررنا به ،،!أيها الرفيق !!
.

.
.
.

عبدالحليم الطيطي

[عَلاَمَ]

.
بَاسقة بَابلية هَذه الشَّاعِرية.

،
شكرًا لك

[سيرين]

نأمل ان يضمنا هذا البرزخ أحبة تلاقت ارواحهم على الود
غدق من نور البيان تألق به المدى واستكان
تحية تليق

\..:34:

[نادرة عبدالحي]

ومضة قالت الكثير ،وهبتنا مشهد مؤلم لحياة الإنسان ويشبه بالنورس الذي يُحلق
ويُلاحق السفن لعله يسبقها إلى هدفها ورُبما ليحصل على بعض الصيد من على سطحها
ويسقط النورس ميتا من تعبه وهو يلاحق السفن المُبحرة، والمؤسف ان السفن تمر من جانب النورس
الميت وكأنه ورقة تطفو لا أهمية لها ،
المشهد رمزي وما السفينة الا الحياة لأن الكاتب يقول وتظل السفينة تمشي ،
ولكنّنا مثل نورس يلحق السُفن ،،ويسقط ميتا في البحر من شدّة التعب
وتظلّ السفينة تمشي ،،،،،وتمرُّ جنب جسده الذي يداعبه الموج ،،،
وهو لا يدري ،،،،
الكاتب الفاضل عبدالحليم الطيطي السفن المحملة بالورد والإبداع
كفيلة بأن ننتظر حضورها ،

[عبدالحليم الطيطي]

.
بَاسقة بَابلية هَذه الشَّاعِرية.

،
شكرًا لك



،،،،ألف سلام وألف شكر

[خالد صالح الحربي]

:
ليست المشكلة أين تذهب أحلامنا بعد أن نموت.
المشكلة أين تذهب أحلامنا ونحنُ على قيد الحياة.
🌹

[عبدالحليم الطيطي]

نأمل ان يضمنا هذا البرزخ أحبة تلاقت ارواحهم على الود
غدق من نور البيان تألق به المدى واستكان
تحية تليق

\..:34:



ولك ألف تحية يا أديبة وألف سلام اليك وامتنان

[يوسف الأنصاري]

في رحاب التأمل ..
يسقط تساؤل تقشعر له الأبدان .. ؟!

بين هذا الحرف ..
شيء يوحي بوجدان من نور ..

( عبدالحليم الطيطي ) ..
دمت .. ودامت أيامك للخير ..

[رشا عرابي]

فلسفة نورانيّة الأثر،
تأمّلية البُعد..
وعلى قيد المَوات نحيا إن نحنُ فرّطنا
بأحلامنا


بورك المداد

[عبدالحليم الطيطي]

ومضة قالت الكثير ،وهبتنا مشهد مؤلم لحياة الإنسان ويشبه بالنورس الذي يُحلق
ويُلاحق السفن لعله يسبقها إلى هدفها ورُبما ليحصل على بعض الصيد من على سطحها
ويسقط النورس ميتا من تعبه وهو يلاحق السفن المُبحرة، والمؤسف ان السفن تمر من جانب النورس
الميت وكأنه ورقة تطفو لا أهمية لها ،
المشهد رمزي وما السفينة الا الحياة لأن الكاتب يقول وتظل السفينة تمشي ،

الكاتب الفاضل عبدالحليم الطيطي السفن المحملة بالورد والإبداع
كفيلة بأن ننتظر حضورها ،


،،،تلك سفائنكم ،،ونحن من ننتظر ولك وللكلام ألف سلام