خطوه .. إلا جرح !

[سعيد الموسى]

____

انا خايف ..
على أحساسي ..
على ضلوعي
" من ايديني "
على الفكره ..
من الفكره ..
ولاأدري ويش .. أكفر به !
أخاف أني أكون
" بدون "
ولااتذوق بفمّي ..
اللون !
أخاف إني
أخاف " الخوف "
ويصبح خيط ..
وأبرة صوف !
ولاالقى من يطرزني !
يدين وصدر ..
تغمرني !
أخاف إني .. أحبك
لا ..
أخاف إني مـ احب ..
أنحب !
أخاف تمر بي .. ظلمى !
وصدري ممتلي
أضوا
أخاف أخفت ..
أخاف أبهت ..
أخاف أكبت ..
واضيعني ..
وأنا من خطوه
الا جرح !
فقدت الخوف ..
صدقني !
فقدت أني أقول
الشعر ..
وترجف
بعض أنفاسي ..
وأحس بربكتي
فالصوت ..
وأقول أني ..
مـ اخاف الموت !
وأنا والله ..
أخاف التوت !

_____

:34:

[قايـد الحربي]

:
:

"أخاف إني .. أحبك
لا ..
أخاف إني مـ احب ..
أنحب"


هاهو ينثر الفلسفة شعراً وينثر الشعر فلسفة ..
يضعك الشعر - أعني الشعر الحقيقي - أمام الطريق وعليك الخُطوة ،
هو "السَفَر وليس الوصول" هو الرحلة وليس النهاية.

هذا النص بطريقة كتابته يقول لك : "لن أعطيك فرصة أن تأخذ أنفاسك"
لأنه الرئة.
؛
ياسعيد .. شكراً لهذا الشعر الأخّاذ.

[تركي الحربي]

عندما يغمرك الشِّعر بـ الشِّعر
ويرفع القبّعه لـ المطر

هنا حيث مواسمك

🌹

[سيرين]

طوبى لشعر تشكل برهبة الاحساس الذي صار له ملهماََ
تجلت هنا آيات الابداع حد معانقة السماء وإثماره بما يليق بنجومها
شكرا شاعرنا المبدع \ سعيد الموسى
دمت وارف الالق ودام قلمك الباهي
تحية وتقدير

\..:34:

[نادرة عبدالحي]

الشاعر الفاضل والمبدع سعيد الموسى صاحب القصيدة التي لا تتكرر خطوه .. إلا جرح !
قصيدة كفيلة بأن تجعلني اغادر مساحة الضيق وأفرُ للفضاء .لأفق بعيد لا يعرف الحدود .
توصيل الاحساس الداخلي بصدق هو أمر لهُ تأثير بالغ على القارئ . لأن صدق الاحساس يثمر ويؤثر
وينشر الامان في داخل من يتلقى هذا الاحساس الطيب .


وترجف
بعض أنفاسي ..
وأحس بربكتي
سلمت الايادي شاعرنا الفاضل ودمتَ كما عهدناكَ مبدعا وصادق الاحساس ومؤثرا في نفوس قراءكَ.

[نورة القحطاني]

رحابة الأفق وعندما أقرأ لك لاحدود
سماء ذات أبراج
جمال يأخذنا أبعد مما تريد

صح لسانك ودام ابداعك

[سليمان عباس]

ربطت عنق البحر
فأخرج انفس ما فيه
لا تأتي الا بما يشغل التفكير
حق لك ان تخاف من الخوف
ولا يشهد على شجاعتك الا هذه الجمله
ومثل هذا القلم لا خوف عليه

سعيد الموسى
يخرب بيت اباليسك

[صالح العرجان]

عندما تشاء الظروف ان تصاب بمقتل
انت حتما ستلوذ الى مأمن
وانا اجد في ظل حرفك ( حياه )

اخوك صالح

[سعيد الموسى]

:
:

"أخاف إني .. أحبك
لا ..
أخاف إني مـ احب ..
أنحب"


هاهو ينثر الفلسفة شعراً وينثر الشعر فلسفة ..
يضعك الشعر - أعني الشعر الحقيقي - أمام الطريق وعليك الخُطوة ،
هو "السَفَر وليس الوصول" هو الرحلة وليس النهاية.

هذا النص بطريقة كتابته يقول لك : "لن أعطيك فرصة أن تأخذ أنفاسك"
لأنه الرئة.
؛
ياسعيد .. شكراً لهذا الشعر الأخّاذ.

أخبرك بسرّ : دائماً يُربكني الرّد عليك ياقايد ..
أنت في كل مرّة تُعطي للنصوص أجنحة وتجعلها تحلّق .. ينبغي أن تعلم ذلك وأعلم أنك تعلم ذلك
لكنك لاتُقر به علناً ، يحدث أن يكون ردّك نص آخر غير النص ..
طوبى لمن يرزقه الله أشادتك ياقايد ، والله أن هذا بحد ذاته تكريم وفخر
شكراً لأنك قايد ، الذي لن يتكرر أبداً ، أبداً ، أبداً ولاتضع نقطة

[عبدالعزيز المخلّفي]

سعيد موسى الوفي جدًا للتفعلية
يكتبها كما لا يكتبها أحد
لا يمكن أن تمر على نصوصه
ولا يعلق منه شيئا في روحك

شكرًا بحجم هذا الجمال ياسعيد

[بحني عسيري]

حليل "التوت"
تساءلت ولا زلت كيف له بكل رقته وحلاوته
إثارة كل تلك المخاوف؟




____

انا خايف ..
على أحساسي ..
على ضلوعي
" من ايديني "
على الفكره ..
من الفكره ..
ولاأدري ويش .. أكفر به !
أخاف أني أكون
" بدون "
ولااتذوق بفمّي ..
اللون !
أخاف إني
أخاف " الخوف "
ويصبح خيط ..
وأبرة صوف !
ولاالقى من يطرزني !
يدين وصدر ..
تغمرني !
أخاف إني .. أحبك
لا ..
أخاف إني مـ احب ..
أنحب !
أخاف تمر بي .. ظلمى !
وصدري ممتلي
أضوا
أخاف أخفت ..
أخاف أبهت ..
أخاف أكبت ..
واضيعني ..
وأنا من خطوه
الا جرح !
فقدت الخوف ..
صدقني !
فقدت أني أقول
الشعر ..
وترجف
بعض أنفاسي ..
وأحس بربكتي
فالصوت ..
وأقول أني ..
مـ اخاف آموت !
وأنا والله ..
أخاف التوت !

_____

:34:

[سعيد الموسى]

عندما يغمرك الشِّعر بـ الشِّعر
ويرفع القبّعه لـ المطر

هنا حيث مواسمك

🌹




تركي أسمك وحده يُغني عن الرد
هذا الأسم يحمل الكثير من الودّ والورد ..
أشكر الله عزوجل عليك [ لأنك نعمه ] تدوم بالشكر ..

[سعيد الموسى]

إن المدارات الحقيقية للشعر هي هذه الأسئلة المبطنة ..
مهما بدا ضعفها ، وجعها أو حتى نبرة الكبر فيها ..
الشعر الحقيقي هو ما يشرك القارئ هذه الحالة من اللمحات التي تستحق التساؤل ..
تستحق أن نتلمّس أرواحنا إجابةً لهذا النداء الشعري الخالص ..

شكراً يا سعيد

أهلاً ماجد : صباحك يشبه قلبك وأشك أن أي صباح يشبه قلبك
لأنه أنصع من كل الصباحات
أما بعد : من يكتب الشعر للشعر لايريد أكثر من هذا الرد ، رد يشعره أن الآخر قرأ وشعر وأستوعب ..
أستيعابك يكفي ، هذا الحيّز الأنساني الذي وهبتني أياه يكفي عن كثير من الأشياء ..
أثق أنك تفهم ردّي جيداً ، لأنك أيضاً هكذا ..
كيف أرد عليك ولاأقدّم محبتك ؟
والله لاأستطيع :34:

[عبدالناصر السديري]

سعيد الشاعر الجميل، متابعين لهذا القلم الآنيق الساحر بالشعر والعذوبه

[محمد بن شتير]

أخاف إني
أخاف " الخوف "
ويصبح خيط ..
وأبرة صوف !
ولاالقى من يطرزني !


الله الله

جميل كعادتك يا صديقي

[سعيد الموسى]

طوبى لشعر تشكل برهبة الاحساس الذي صار له ملهماََ
تجلت هنا آيات الابداع حد معانقة السماء وإثماره بما يليق بنجومها
شكرا شاعرنا المبدع \ سعيد الموسى
دمت وارف الالق ودام قلمك الباهي
تحية وتقدير

\..:34:

سيرين .. المُضيئة
دائماً تأتين كالعطر .. دائماً
شكراً لكِ

[سعيد الموسى]

الشاعر الفاضل والمبدع سعيد الموسى صاحب القصيدة التي لا تتكرر خطوه .. إلا جرح !
قصيدة كفيلة بأن تجعلني اغادر مساحة الضيق وأفرُ للفضاء .لأفق بعيد لا يعرف الحدود .
توصيل الاحساس الداخلي بصدق هو أمر لهُ تأثير بالغ على القارئ . لأن صدق الاحساس يثمر ويؤثر
وينشر الامان في داخل من يتلقى هذا الاحساس الطيب .


سلمت الايادي شاعرنا الفاضل ودمتَ كما عهدناكَ مبدعا وصادق الاحساس ومؤثرا في نفوس قراءكَ.


هيَ نادرة عبدالحيّ ، تُحيي المكان دائماً
في كل مرة يانادرة يكون حضوركِ كالبُشرى ، ثُم أنكِ بالفعل نادرة
شكراً عليكِ

[سعيد الموسى]

رحابة الأفق وعندما أقرأ لك لاحدود
سماء ذات أبراج
جمال يأخذنا أبعد مما تريد

صح لسانك ودام ابداعك

أهلاً شاعرتنا ..
وردكِ أيضاً أفق آخر " شاسع "
أنرتي القصيدة ..
شكراً لأنكِ نور"هـ "

[سعيد الموسى]

ربطت عنق البحر
فأخرج انفس ما فيه
لا تأتي الا بما يشغل التفكير
حق لك ان تخاف من الخوف
ولا يشهد على شجاعتك الا هذه الجمله
ومثل هذا القلم لا خوف عليه

سعيد الموسى
يخرب بيت اباليسك

أهلاً ياسليمان ..

ويصبح خيط ..
وأبرة صوف !
ولاالقى من يطرزني ..

الفكرة الجوهرية أبعد من المعنى الظاهري ..
وأنت قارئ جيد وشاعر بارع ..
ثُم شكراً ياسليمان لأبعاد عليك ولك أيضاً عليك

[سُرَى]

أخاف إني .. أحبك
لا ..
أخاف إني مـ احب ..
أنحب !

/

تَأسرني الرَّشَاقة
في حَرفك المَليان !
وموسيقاكَ العَالية
.
.

حقًّا جَميل .

[سعيد الموسى]

عندما تشاء الظروف ان تصاب بمقتل
انت حتما ستلوذ الى مأمن
وانا اجد في ظل حرفك ( حياه )

اخوك صالح


أبشر بي ياصالح :34:

[عبدالعزيز التويجري]

العزيز سعيد : لا جديد ! إذِ الإبداع في معيَّةِ ما تكتبه (مبدعٌ كما عهدتكَ) .

[فاطمه البلوي]

ماأجمل تلك المشاعر التي
قرأناها هنا
لقد كتبت وابدعت

دمت بكل خير

[سالم العامري]

نص جميل وأنتَ أجمل
لك الودّ والتقدير

[عبدالرحمن الحربي]

أخاف إني
أخاف " الخوف "
ويصبح خيط ..
وأبرة صوف !
ولاالقى من يطرزني !



ما أجملك ياسعيد
سعداء بك 🌹🌹

[بادي العنزي]

يعني لو هزّت الريح مشاعرك تتساقط دُرر !

هذا شعر وأكثر يا سعيد

[سعيد الموسى]

سعيد موسى الوفي جدًا للتفعلية
يكتبها كما لا يكتبها أحد
لا يمكن أن تمر على نصوصه
ولا يعلق منه شيئا في روحك

شكرًا بحجم هذا الجمال ياسعيد

أهلاً شاعري الأنيق -
هي تتقبلني ياعزيز - ترضى بي وبكل عيوبي فكيف لاأكون وفيّاً لها ..
أنا اتنفس من خلالها - تقتُلني القيود والله - هيَ صنعت لي سماءاً وقالت كُن حرّاً حلّق وإن شئت فاحببني
وأحببتها ليس لأنني أردت بل لأنها لم تجعل لي خياراً إلا أنني أحبها
" وتورطت بها ورطة جميلة " - وهي أيضاً تورطت بي
-
شكراً ياشاعري عليك - وعلى العطر :34:

[سعيد الموسى]

حليل "التوت"
تساءلت ولا زلت كيف له بكل رقته وحلاوته
إثارة كل تلك المخاوف؟

والتوت شوي يابحني ؟
الفتنة أشدّ من القتل : )

-
هاك :34:

[سعيد الموسى]

سعيد الشاعر الجميل، متابعين لهذا القلم الآنيق الساحر بالشعر والعذوبه


-
أهلاً بالجميل :
متابعتك شرف ياعبدالناصر - اشكرك عليه وأشكرك عليك

[سعيد الموسى]

أخاف إني
أخاف " الخوف "
ويصبح خيط ..
وأبرة صوف !
ولاالقى من يطرزني !


الله الله

جميل كعادتك يا صديقي



_

ممتنٌ لكَ ياجميل :34:

[سعيد الموسى]

أخاف إني .. أحبك
لا ..
أخاف إني مـ احب ..
أنحب !

/

تَأسرني الرَّشَاقة
في حَرفك المَليان !
وموسيقاكَ العَالية
.
.

حقًّا جَميل .

أهلاً سُرَى ، سيّدة الومضة
وخيرَ من تُجيد صياغة الفكرة بدقّة عالية ..
ممتنٌ وأكثر :34:

[عبدالله سماح المجلاد]

____

انا خايف ..
على أحساسي ..
على ضلوعي
" من ايديني "
على الفكره ..
من الفكره ..
ولاأدري ويش .. أكفر به !
أخاف أني أكون
" بدون "
ولااتذوق بفمّي ..
اللون !
أخاف إني
أخاف " الخوف "
ويصبح خيط ..
وأبرة صوف !
ولاالقى من يطرزني !
يدين وصدر ..
تغمرني !
أخاف إني .. أحبك
لا ..
أخاف إني مـ احب ..
أنحب !
أخاف تمر بي .. ظلمى !
وصدري ممتلي
أضوا
أخاف أخفت ..
أخاف أبهت ..
أخاف أكبت ..
واضيعني ..
وأنا من خطوه
الا جرح !
فقدت الخوف ..
صدقني !
فقدت أني أقول
الشعر ..
وترجف
بعض أنفاسي ..
وأحس بربكتي
فالصوت ..
وأقول أني ..
مـ اخاف الموت !
وأنا والله ..
أخاف التوت !

_____

:34:
وهنا نفثت أنفاسك غناء
وعطرت المساء شعرا
فكان الشجن صوت
والصوت شجي
فكنت هنا
أسعد بك قبل الشعر
وأسعد مضاعفة بالشعر
وسعيد بك قبل وبعد الشعر