سُرَى
01-26-2022, 10:51 PM
لا تَنْكَمِش دَعْني أَتمدَّد .. في روحِك :
بِشَاعرٍ
عَلى يَدِ الرّيحِ
تَرَبَّى
( تُغْرَمُ الأَشجَار ) !
ظَالِم وَلكن
لَنْ أطَأَ أَرْضًا
غَادَرها العَدل .
حَرّرْ مِنْ قَسوِتِكَ لُطْفك
لَيسَ في لُغَةِ السِّياجِ
إثَارَة .
أحْرِقُوا القَشَّة
دَعوهُ يَغْرَقُ
سَاكِنًا في بَحري .
يَتناولُ كُلَّ شَيء
حَتَّى الأفكار
غَيرِ المُستسَاغَة
( كَاتِبٌ شَرِه )
يَنصِبُ فَخًّا
مِنَ الكَلِماتِ الدَّافِئة
يَسقُطُ في إغرائِها الشّتاء !
كَانَت ثَابِتَة ؛
امْرَأَة عَنْ عَشْرَة
جِبَال !
في قَلبِ الشَّاعِر
لا تَستَريحُ الرّيح
ولا المَراجيحُ تَتْعَب ..!
( مُراوغ )
نَجَا مِنَ المَوتِ
بأُكذوبَة !
يَقْرَأُ مَلامِحَها بِجدّ
مُحَاولًا تَهذيبَ
لُغَتِه !
مَا قَبْلَ الشّعر :
لَمْ أَكُنْ للإيقَاعِ نِدًّا
كَانَ كُلُّ شَيءٍ
يوحِي بالرَّتابَة
( فَكَتَبتْ )
عَطَشٌ
لا يُفَاوضُ غَيْمَة
يَأسِرُهُ المَطَرُ المُكَابِر !
هِيَ فَقَطْ
مَنْ أَجَادَتِ الرَّقْصَ
في حَقلِ أنغَامك !
مَا زَالَ في شِقّ روحكَ
مُتَّسَعٌ لِوَرْدَة .
هُنَاكَ أَشيَاءٌ لا صَوتَ لَها ويبقَى صَدَاها !
سُرَى ♪
بِشَاعرٍ
عَلى يَدِ الرّيحِ
تَرَبَّى
( تُغْرَمُ الأَشجَار ) !
ظَالِم وَلكن
لَنْ أطَأَ أَرْضًا
غَادَرها العَدل .
حَرّرْ مِنْ قَسوِتِكَ لُطْفك
لَيسَ في لُغَةِ السِّياجِ
إثَارَة .
أحْرِقُوا القَشَّة
دَعوهُ يَغْرَقُ
سَاكِنًا في بَحري .
يَتناولُ كُلَّ شَيء
حَتَّى الأفكار
غَيرِ المُستسَاغَة
( كَاتِبٌ شَرِه )
يَنصِبُ فَخًّا
مِنَ الكَلِماتِ الدَّافِئة
يَسقُطُ في إغرائِها الشّتاء !
كَانَت ثَابِتَة ؛
امْرَأَة عَنْ عَشْرَة
جِبَال !
في قَلبِ الشَّاعِر
لا تَستَريحُ الرّيح
ولا المَراجيحُ تَتْعَب ..!
( مُراوغ )
نَجَا مِنَ المَوتِ
بأُكذوبَة !
يَقْرَأُ مَلامِحَها بِجدّ
مُحَاولًا تَهذيبَ
لُغَتِه !
مَا قَبْلَ الشّعر :
لَمْ أَكُنْ للإيقَاعِ نِدًّا
كَانَ كُلُّ شَيءٍ
يوحِي بالرَّتابَة
( فَكَتَبتْ )
عَطَشٌ
لا يُفَاوضُ غَيْمَة
يَأسِرُهُ المَطَرُ المُكَابِر !
هِيَ فَقَطْ
مَنْ أَجَادَتِ الرَّقْصَ
في حَقلِ أنغَامك !
مَا زَالَ في شِقّ روحكَ
مُتَّسَعٌ لِوَرْدَة .
هُنَاكَ أَشيَاءٌ لا صَوتَ لَها ويبقَى صَدَاها !
سُرَى ♪