جِسر ...

[ضوء خافت]

جـــــِـــــــــــــــــــــــــــــــسر

إنت و أنا

أنا و إنت ...

و ما بيننا ...

و ما بيننا [ هُم ] أنا و أنت

هُم [ نحن ] ...

فما الذي استجد ...

و من الذي وَجد ... و من الذي توجّد

المعادلة على كل الأحوال...

تحتاج إلى إعادة وزن و تصنيف ليعرف كلٌّ من " أناه "

ضفتين

ذراعي أطول من ذراعيك ...

و ذراعيك أشد من ساعدَي

و لا أدري من يساعد الآخر ... ليقع في الدائرة

الدوامة بلا ضفاف ...

الوقوف على حافتها يودي بنا للانجراف ... في عمق الآخر

و كلا العمقين " غِبَّة " !!

شربة

في عينيكَ كأس نوايا ...

و في راحتيكَ ... تقوى

في دمي شراب ... من حمّ

و الشرايين يمّ ...

لدينا موعد مؤجل ...

و فم مطبق

و جوع و أرق ...

و عرق ... حبيس البرد

كل شيء على أهبة الحدوث ...

كل ما نحن بحاجته ...

" فم يتواضع و لسان مندفع " ...

و شربة تَدفع الهم ...

جمجمة

وسادة جديدة

و لا تَناجٍ بعد أول لقاء ...

جمجمتي و الوسادة غرباء ...

يقضيان ليلتهما الأولى على استحياء

رأسي يشعر بالحرج ...
و الوسادة البيضاء ... لا زالت بيضاء

مكنون هذا الرأس ... ثقيل

و هذه الوسادة عذراء ... لم يحدّثها عاقل و لا مجنون و لا حتى رضيع بذاكرة مضرجة بالحليب ...

نِمتُ كطفل !!

و أفكاري نامت بكامل سترها ...

الوسادة كانت قلقة جداً ... لم تريحها هذه الجمجمة ... !!


عــــــــسر


مخاض طويل ...

منذ أعوام ... و رحم الأيام لا ينجبكَ مكتملاً ...

جئتَ ناقصاً ...

و نقصانكَ كمّلني ...

و كأني أم قلبكَ ...

أرضعتكَ الحروف ... على هيئة كتابات بكر

لم يتذوقها ... فم و لا عين و لا أذن ...

لم تمسسها روح ... إلا روحكَ المستئذبة ... المُعَذِّبَة

فصار الورق يعوِي ... كلما استدار الحب في صدري ...!

و شهق الشوق بصمت بالغ !

لأن ألم الحب بليغ جداً ...

حين يأتي على هيئة حبر نازف من الجمجمة ...

في الليلة التالية ... ابتلت الوسادة و تبقعت بأفكاري ...

شَــــفَق

هكذا كان يشعر نهاري ... و أنا أتجه للعزلة بكَ

النهار يتودد للشمس ... يسألها أن تعجّل للغروب

لتلتقي بالمساء سرّاً ... بعيداً عن عيون الضوء

يلتقيان ... خلف حدود الوقت

بعد أن تبتل عروق السؤال المجروح ...

بشربةٍ من حمّ ...

لم تبالي أنت ...!

و أنت تبلّلني بكَ !!

و كلما جف ثوب خوفي ...

قذفت على صدري المزيد منك ...!

لأرتعد خوفاً من الفقد !

"عالقة "

أهذا الوصف يلائم الحال ؟!

عالقة في ماذا ؟

و لماذا ؟

شِــــــــعر

و ذروة القلق ...

صَنَع لي غـُــرّة !

قبضت على المقص الهارب منذ أعوام ...

و حملقت في مرآة تخاصمني ...

تصرخ مرآتي : لا يا ضو

و أنا أقهقه : بلى ... أنتِ بحاجة لهذا القربان !

قصصت شعري ...

قصمت ظهري

و أثقلتُ على كتفي ...

قال شاعر :
قالو تكلم قلت : عندي كلمتين
لأن المجامل عفته و عفت سنعه
قالو وش اللي محزنك طول السنين ؟
قلت الوجيه اللي عليها أقنعة !

صبغت شَعري ...

بشِعركَ ...

و صار لون الغد أخضر ...
و أَمسِي اصفرّ كالورس ... و الغرس نما في صدري

و طفلكَ يعبث في فناء أفكاري ...

يدون أشعاراً ...

و تورق أفكاري ...

صبغت جدار خوفي بالأزرق !!

فتصبّب عرق السكوت من جبين الورق ...

كم يكره الورق بياضه عندما نسكت ...!!

و شَعري جَنّ

على جنون أفكاري ...

هاتكَ ... و نسّل عن شعري شِعرَكَ و أخباري ...

أصابعكَ تمشط الليل البهيم ...

أ تعجز عن هدم هذا الجدار المقام بظنٍ و غرور و كبرياء ؟!

و بين ذراعيكَ الشديدة

تموت الوساوس
:
:
هنا أمسكت بقلم الفحم ... و قلتُ هيت !

[ساره عبدالمنعم]

تموت الوساوس
بين ذرعيك الشديدة
أه ياضوء
الصباح بك جميل
جرعه تحفيزيه من جمال الحبر
سعيد هذه الصباح ..

[فيصل خليل]

من الجنون ما ينطق الحكمة
ومن الفوضى تأتي الروائع
ومن الطرف الآخر يأتي الحب
ومن العشق تأتي الحياة

مصفوفة نثرية جميلة تعمق العلاقة مع الآخر وتوصفه بملامح حب دفين
تعجز الألسن عن البوح به .. فينطق القلب والمشاعر لعل وعسى الآخر يشعر بدف المشاعر

جميل حرفك .. والأجمل تراتبية الأفكار

دمت بخير وعافية

[سيرين]

جسر خلى منه الكون وامتلأ بحضوركما الكامل
ولأن لغتك حياه كان وقع حروفها وشما بالمشاعر والذائقة
مبهرة كما اعتدنا من ضوء وسطوع بريقها الساحر
مودتي والياسمين

،،،

[حمدان روسان]

]صبغت شَعري
بشِعركَ ...

و صار لون الغد أخضر ...
و أَمسِي اصفرّ كالورس ... و الغرس نما في صدري

و طفلكَ يعبث في فناء أفكاري ...

يدون أشعاراً ..


سااعود لهذا الجنون يامجنونه
وسااترك لكِ بعضي هنا ضمان ذلك حتى اعود بكلي

[نادرة عبدالحي]

أُحب الحرف النابض الحيوية من طباعهِ تجد فيه ما يرضيكَ
تمرد .. ثورة أفكار خروجها للنور مكسب....البوح هنا يا ضؤ له قضايا متشعبة
وكل قضية لها مُعتقد مختلف ...أما الصور الفنية التي استخدمتها لها مفهومها الخاص بها.

[ضوء خافت]

تموت الوساوس
بين ذرعيك الشديدة
أه ياضوء
الصباح بك جميل
جرعه تحفيزيه من جمال الحبر
سعيد هذه الصباح ..

آه يا ساره ... كل الوساوس بُعِثَت من موتِها ...

ثم قتلتُها شرّ قتلة ...

حتى أني مُتُّ معها ... و أخيراً :)

كل الأمسيات التي أعقبت بردكِ كانت سعيدة بكِ لأنكِ مررت من هنا ...

شكرا يا طيبة

[ضوء خافت]

من الجنون ما ينطق الحكمة
ومن الفوضى تأتي الروائع
ومن الطرف الآخر يأتي الحب
ومن العشق تأتي الحياة

مصفوفة نثرية جميلة تعمق العلاقة مع الآخر وتوصفه بملامح حب دفين
تعجز الألسن عن البوح به .. فينطق القلب والمشاعر لعل وعسى الآخر يشعر بدف المشاعر

جميل حرفك .. والأجمل تراتبية الأفكار

دمت بخير وعافية

أما أنت يا فيصل ... فعندي لك البشارة ... قد عاد لي عقلي و رشدي ...

لقد رتّبتُ الفوضى ... بشكل يرضي كل الأطراف ... أنا و أنا و أنا ...

أما هو فهو راض على أي حال ... و لم أكن قط أشكل فارقاً سوى أني أكتب بشكل لا بأس به :)

و بما أن الحب كان دفيناً كما أسلفتَ ... فقد نبشتُ القبر و انتشلت جثته و أحسنتُ التمثيل بها ... لتكون عبرة لي !

الحب يا فيصل مهلكة للنفس ... و أنا غير مستعدة لذلك !

ثم أنك في كل مرة تأتي ... تجعلني أبتسم ...

[ضوء خافت]

]صبغت شَعري
بشِعركَ ...

و صار لون الغد أخضر ...
و أَمسِي اصفرّ كالورس ... و الغرس نما في صدري

و طفلكَ يعبث في فناء أفكاري ...

يدون أشعاراً ..


سااعود لهذا الجنون يامجنونه
وسااترك لكِ بعضي هنا ضمان ذلك حتى اعود بكلي

و حمدان مرة أخرى ... أزف لك البشرى أني وجدت عقلي ...

فإن كانت عودتك من أجل تلك المجنونة ... فسيخذلك المتصفح لأنها لم تعد موجودة !

هنا أنا صاحبة النص ... لا أكثر !

[جليله ماجد]

جِسرٌ لأي شيء يا ضوء؟
تركت كل شيء و فكرت بالعنوان..
جسر للعقل أم للجنون أم كليهما..
جسر الاحتراق أم جسر حبس الأوراق؟
جسر للفوضى في داخلك..
أم لهوس الترتيب الأزلي / فيك / حولك؟
ككاتبة يهمني العنوان..
و أحيانا يُبنى النص عليه..
هو المفتاح الأول و الخصم الأخير..
جسرٌ لماذا يا ضوء؟

[حمدان روسان]

و حمدان مرة أخرى ... أزف لك البشرى أني وجدت عقلي ...

فإن كانت عودتك من أجل تلك المجنونة ... فسيخذلك المتصفح لأنها لم تعد موجودة !

هنا أنا صاحبة النص ... لا أكثر !

اهم شي أن صاحبة المتصفح مازالت صاحبة النص
شكرا لك كفيتيني هم عناء العوده بما كان سيرضي
جنوني قبل غروري

كل عام وانتِ بخير 🌷

[ضوء خافت]

أُحب الحرف النابض الحيوية من طباعهِ تجد فيه ما يرضيكَ
تمرد .. ثورة أفكار خروجها للنور مكسب....البوح هنا يا ضؤ له قضايا متشعبة
وكل قضية لها مُعتقد مختلف ...أما الصور الفنية التي استخدمتها لها مفهومها الخاص بها.


و القضايا المتشعبة ... تعود للقضية الأم ... فإن لم نطرحها ... لن نجد مسلكاً لتشعباتها ...

و لكل غنسان تصوره الخاص في توضيح فكرته و مقاربتها مع أفكار الآخرين ... أو حتى إظهارها كندّ لأفكارهم ...

نادرة عبدالحي ... روعتك تكمن في أنكِ تلتقطين اللب ... و تجعلين منه وجبة فكر دسمة

شكرا يا نادرتنا ...

[ضوء خافت]

جِسرٌ لأي شيء يا ضوء؟
تركت كل شيء و فكرت بالعنوان..
جسر للعقل أم للجنون أم كليهما..
جسر الاحتراق أم جسر حبس الأوراق؟
جسر للفوضى في داخلك..
أم لهوس الترتيب الأزلي / فيك / حولك؟
ككاتبة يهمني العنوان..
و أحيانا يُبنى النص عليه..
هو المفتاح الأول و الخصم الأخير..
جسرٌ لماذا يا ضوء؟
الغائبة التي أنتظرها ... جليله ...

سؤالكِ أشبه بمقصلة منصوبة ... لسفك دم الاعترافات التي بانَ فحواها في النص ... و استترت بالعنوان


و لكنكِ فضحت العنوان ... فما عاد يستر !

تعالي ... و سأخبركِ ... لعلّي أقطع الأشواط كلها بين يديكِ !

[ضوء خافت]

اهم شي أن صاحبة المتصفح مازالت صاحبة النص
شكرا لك كفيتيني هم عناء العوده بما كان سيرضي
جنوني قبل غروري

كل عام وانتِ بخير 🌷

و ما دام عناء ... فلا تتجشّمه يا حمدان ...

هذا ما أقدم به كل كتاباتي الهزيلة ... أن نصوصي لا أجدها تستحق العناء ...

و ستجد ما يرضيك حتما ... في مكان ما !

و لا حاجة لأعترف بما هو بيّن ... أن وجودك يتمم نقص النص ...

لذا تبقى كل النصوص ناقصة دون ردكَ الكريم ...

الله يعيد علينا و عليك العيد بالخير و البركة

أشكركَ

[حمدان روسان]

و ما دام عناء ... فلا تتجشّمه يا حمدان ...

هذا ما أقدم به كل كتاباتي الهزيلة ... أن نصوصي لا أجدها تستحق العناء ...

و ستجد ما يرضيك حتما ... في مكان ما !

و لا حاجة لأعترف بما هو بيّن ... أن وجودك يتمم نقص النص ...

لذا تبقى كل النصوص ناقصة دون ردكَ الكريم ...

الله يعيد علينا و عليك العيد بالخير و البركة

أشكركَ
ضوء خافت
وشلون فهمتي العناء
الله يسامحك الله يسامحك الله يسامحك الله يسامحك
تدرين عناء ماذا تعني ماذا ماذا تعني وماذا تعني
يعني ان كل مااكتب من رد أو ردود يتقزم امام ماتكتبين ياضو
عناء يعني اكتب واشطب واكتب واشطب واشعر ان الرد ضئيل هزيل امام جمال نصوصك
وفعلا اعاني امام نصوصك وأجد صعوبه أمامها
وأنا حينماأقول أعاني صادق وأعنيها بهذا التعبير وهذا اللفظ
والذي حملتيه على غير وجهه وسيرتيه على غير اتجاهه سامحك الله
انتي الوحيده ا نعم انتي الوحيده واعترف بهذا وأقر
ياضوء وهذا مايميز نصوصك ويعملقها
اعاني ليست استنقاص اعاني يعني رفعه وعلو وطول لك ولمستوى ماتقدمينه
واتوقع لست الوحيد من يعاني
يعلم الله والله يعلم القصد
عندما اكتب لي عوده فاانا اقرى نصك عشرات المرات
واكتب عشرات المرات ثم اتراجع خوفا من يكون ردي اقل واصغر
وكل عام وانتِ بخير

[ضوء خافت]

ضوء خافت
وشلون فهمتي العناء
الله يسامحك الله يسامحك الله يسامحك الله يسامحك
تدرين عناء ماذا تعني ماذا ماذا تعني وماذا تعني
يعني ان كل مااكتب من رد أو ردود يتقزم امام ماتكتبين ياضو
عناء يعني اكتب واشطب واكتب واشطب واشعر ان الرد ضئيل هزيل امام جمال نصوصك
وفعلا اعاني امام نصوصك وأجد صعوبه أمامها
وأنا حينماأقول أعاني صادق وأعنيها بهذا التعبير وهذا اللفظ
والذي حملتيه على غير وجهه وسيرتيه على غير اتجاهه سامحك الله
انتي الوحيده ا نعم انتي الوحيده واعترف بهذا وأقر
ياضوء وهذا مايميز نصوصك ويعملقها
اعاني ليست استنقاص اعاني يعني رفعه وعلو وطول لك ولمستوى ماتقدمينه
واتوقع لست الوحيد من يعاني
يعلم الله والله يعلم القصد
عندما اكتب لي عوده فاانا اقرى نصك عشرات المرات
واكتب عشرات المرات ثم اتراجع خوفا من يكون ردي اقل واصغر
وكل عام وانتِ بخير



أهلا بكل حضورك يا حمدان ...

أعرف ان كلمة عناء تعني المشقة ... و لكن ظاهر الرد فمهمتُه على هذا النحو ...

أستميحكَ عذراً ... فسوء الفهم وارد في قنوات التواصل الكتابية ...

أشكرك جداً على وابل الثناء ... و أتمنى لو أني أستحقه !

و كل ردودك التي قدمتها لي في كل النصوص ... لم يكن بها تقصير أبداً ...

لكل قراءة أقدم لك شكري و امتناني ...

و للرد :2006102523424873: :2006102523424873: :2006102523424873:

أما عن المعاناة ... فإن كان قلمي سبباً لمعاناة أحد ... وجب الاقتصاص منه بإخراسه :) و ذلك ما لا أستطيعه ...

فما كفارة الكتابة ؟!

[ضوء خافت]

قلبي يقرؤك.. و روحي لك تحنان و جناح ظليل ♥️

فديت التقييم و راعيته:2006102523424873:

[يزن ياسين]

غدق يُعطر المدى وعَطر يَمـدُّ الغـدق .

[ضوء خافت]

غدق يُعطر المدى وعَطر يَمـدُّ الغـدق .

و يعبر الجسر ... بثقل هذا الحضور الجسيم ...

أشكرك أستاذ يزن ياسين ...

[محمّد الوايلي]

استجمعتُ صبري ونثرتُ فكري كي أُعيد جمعه بين جسرٍ وضفتين وشعرٌ مجنون
ورميتُ نفسي في ذاكَ النهر الذي شُيِّدَ فوقه جِسرٌ أنهكتهُ السِّنين
فرأيتُ المآء يتدفق من تحته فعلمتُ أنّ الكثير من المآء قد عبرَ من تحت ذاكَ الجسر
ولكنّ الجسر لم يزلْ يتذكرُ من عبرهُ ووقف فوقهُ يوماً
لمْ يتغير الجسر ومضى العابرون
وهو لايزالُ الشاهد الوحيد على عبورهم وكأنَّما ينتظرُ عودتهم إليه ذات زمن
ربَّما حنيناً
ورُبّما كي يُخبرهم بما حلَّ بهِ بعدهُم

ضوءُ الضيآء
ظننتُ أنِّي كتبتُ حرفاً هنا قبلُ حِينَ عُبور

[جليله ماجد]

فديت التقييم و راعيته:2006102523424873:

فداج الكون ي قلبي ♥️

[ضوء خافت]

استجمعتُ صبري ونثرتُ فكري كي أُعيد جمعه بين جسرٍ وضفتين وشعرٌ مجنون
ورميتُ نفسي في ذاكَ النهر الذي شُيِّدَ فوقه جِسرٌ أنهكتهُ السِّنين
فرأيتُ المآء يتدفق من تحته فعلمتُ أنّ الكثير من المآء قد عبرَ من تحت ذاكَ الجسر
ولكنّ الجسر لم يزلْ يتذكرُ من عبرهُ ووقف فوقهُ يوماً
لمْ يتغير الجسر ومضى العابرون
وهو لايزالُ الشاهد الوحيد على عبورهم وكأنَّما ينتظرُ عودتهم إليه ذات زمن
ربَّما حنيناً
ورُبّما كي يُخبرهم بما حلَّ بهِ بعدهُم

ضوءُ الضيآء
ظننتُ أنِّي كتبتُ حرفاً هنا قبلُ حِينَ عُبور




الخطوة ... كتابة

وقعُها بالغ الأثر ...

ها أنت تعود بعد ملايين الخطوات الفائتة ... لتضع قفلاً حول حبال الفكر ...

و تسأل أمنيتك : أما زلتِ على أثر المستحيل ؟

فقطع الطريق عليها الأمل بأنها فيما يُرجى ... ستجد حلّاً يفرق الخطى على جسور متقاطعة ...

محمد الوايلي ... في ذاكرة الغد الماضي ... كان لنا حضور سافر ...

لذا نكتب عن اعتقاد ...

[ضوء خافت]

فداج الكون ي قلبي ♥️

يا لبّى ... الغايبة