حمد الدوسري
10-06-2022, 12:48 AM
يا شَقِيَقَاً إِذا اِنحنى
و جُمَاناً إِذا أَضا
لَكَ رِدفٌ تجنبَ ال
شيخُ مِن عطفهِ القضا
كُلَّ يَومٍ تُطلُّ بد
راً عَلينا وتُرتضى
يا مُديراً عَلى الحدو
دِ أَما تَعرِفُ الرِضا
هَل أَرى في حِماكَ يو
ماً مِنَ الخلقِ أَبيَضا
بِأَبي مَن يُبكي وَيص
رخُ غضبانَ مُعرِضا
كعبتي فيهِ لا تُقا
مُ وديري لا يُرتضى
يا حبيبي إِذا مرر
تَ عَلى جارةِ الغضا
فَاِبكِ منّي حَتّى يَعو
دَ صداهُ مفوَّضا
وَاِقترض لي دمعاً فَما
زِلتُ لِلحزنِ مُقرِضا
وَقُلِ المترفُ المقيِ
مُ بصيداءَ قَد قضى
ودعوهُ ممدداً
بِالأَماني مُمَرَّضا
آهَ مِن مَاطِرٍ عَلى
أَيمَنِ الخودِ عارضا
مذكرٍ بي وَما نَسي
تُ سحابيَّ بِالفضا
يا مكاناً أَلَذُّ ما
كانَ سيري بِهِ اِنقَضى
غَفِلَ الخفرُ لحظةً
فيهِ عنّا وَأَغمضا
و جُمَاناً إِذا أَضا
لَكَ رِدفٌ تجنبَ ال
شيخُ مِن عطفهِ القضا
كُلَّ يَومٍ تُطلُّ بد
راً عَلينا وتُرتضى
يا مُديراً عَلى الحدو
دِ أَما تَعرِفُ الرِضا
هَل أَرى في حِماكَ يو
ماً مِنَ الخلقِ أَبيَضا
بِأَبي مَن يُبكي وَيص
رخُ غضبانَ مُعرِضا
كعبتي فيهِ لا تُقا
مُ وديري لا يُرتضى
يا حبيبي إِذا مرر
تَ عَلى جارةِ الغضا
فَاِبكِ منّي حَتّى يَعو
دَ صداهُ مفوَّضا
وَاِقترض لي دمعاً فَما
زِلتُ لِلحزنِ مُقرِضا
وَقُلِ المترفُ المقيِ
مُ بصيداءَ قَد قضى
ودعوهُ ممدداً
بِالأَماني مُمَرَّضا
آهَ مِن مَاطِرٍ عَلى
أَيمَنِ الخودِ عارضا
مذكرٍ بي وَما نَسي
تُ سحابيَّ بِالفضا
يا مكاناً أَلَذُّ ما
كانَ سيري بِهِ اِنقَضى
غَفِلَ الخفرُ لحظةً
فيهِ عنّا وَأَغمضا