شكرا كرة القدم شكرا المنتخب السعودي

[عبدالعزيز الردادي]

شكرا كرة القدم شكرا المنتخب السعودي
.
فرحُنا اليوم، صراخُنا اليوم، دموعُنا اليوم، تندرنا اليوم
كمية الضحك والدموع الاستثنائية هذا اليوم .
ذلك الفخر الذين يجعل القلب ينتفخ كبالون أحمر .
هل كان كل هذا بسبب "كرة القدم"؟!
يمكنني أن أقول "نعم" وأكون مصيبا، وأقول "لا" وأكون مصيبا أيضا.
الأمر عظيم بمقاييس لا يجيدها من لا يرى الجدية إلا في الألم.
من لا يقيس العظمة إلا في الموت أو ما اقترب منه من مفاهيم.
"كرة القدم" كانت وستظل ذلك الالتفاف على المعنى في مفهوم "الحرب"
إنها الخديعة الأكثر نبلا وحصافة. وقدرة على تجسيد البسالة والجودة التي لا تؤذي أحدا.
لقد انتصرنا اليوم في معركتنا في إثبات وجودنا بمفاهيم العصر
لكن الحرب طويلة وصعبة ولا تتوقف والأجمل انها لا تؤذي أحدا.
شكرا كرة القدم
شكرا المنتخب السعودي، شكرا لهذا الفرح الذي أغرقتنا به. شكرا للوطن الذي يهش بعصا على المجد في كل مرة.

[خالد صالح الحربي]

:
شكرًا للرجال الذين لعبوا ..
شُكرًا للرجال الذين وقفوا خلف هذا الفوز وهذا المستوى.
شُكرًا لمدربٍ كان رجُلاً فعلاً .. وبحجم المسؤولية .
شُكرًا لكل عربي شقيق فرِح لفرحنا .
_ شُكرًا لهذا الانتصار ..
الذي أعاد عبدالعزيز الردادي
للورقة والقلم من جديد .
🌹

[سعد سيف]

شكراً لكل من وقف خلف هذا الإنجاز العظيم والتاريخي

[عبدالعزيز الردادي]

:
شكرًا للرجال الذين لعبوا ..
شُكرًا للرجال الذين وقفوا خلف هذا الفوز وهذا المستوى.
شُكرًا لمدربٍ كان رجُلاً فعلاً .. وبحجم المسؤولية .
شُكرًا لكل عربي شقيق فرِح لفرحنا .
_ شُكرًا لهذا الانتصار ..
الذي أعاد عبدالعزيز الردادي
للورقة والقلم من جديد .
🌹
شكرا من القلب لأن بجانبي أنتم بكل ما تمثلوه لي وللحقيقة من جمال
أنتم الدعوة الصالحة الني ذخرت لي
لا عدمتكم

[عبدالعزيز الردادي]

شكراً لكل من وقف خلف هذا الإنجاز العظيم والتاريخي

سنعتاده بعون الله يا أبا خالد

[سيرين]

عله بداية تصحيح واعادة الامور الى نصابها
فكل شيء ابتدت بها حضارة الانسان كانت من العرب
تهنئة للسعودية وشكرا انها منحتنا تلك المشاعر الايجابية التي افتقدنااها
شكرا ونهنيء انفسنا ويارب دوما في انتصارات

،،

[عبدالعزيز الردادي]

عله بداية تصحيح واعادة الامور الى نصابها
فكل شيء ابتدت بها حضارة الانسان كانت من العرب
تهنئة للسعودية وشكرا انها منحتنا تلك المشاعر الايجابية التي افتقدنااها
شكرا ونهنيء انفسنا ويارب دوما في انتصارات

،،

اي
والله هنيئا لنا

شكرا ولا تكفي

[نادرة عبدالحي]

مليون مبروك للشعب الشقيق والفوز بالكأس ان شاء الكريم

فعلا الشكر الجميل للأبطال الذين أدخلوا الفرحة لكل الوطن العربي .
شكرا الفاضل عبدالعزيز الردادي (http://www.ab33ad.com/vb/member.php?u=3433) .

[عَلاَمَ]

.


اعتقد أنه لايُمكن مُقاومة التحول الدراماتيكي الذي تُحدثه كُرة القدم على الواقع، على الإنسان وتفكيره، مكانه وزمانه، فتبدو مفهوما شاملاً للتضاد الحَيويّ ..
لذلك يبدو أن المشاهد السابقة واللاحقة لهذا الحَدث في هذا الزمان وهذا المكان تحديدا، ستكون مُحفزةلمن يُحسن قراءة ما نَشأ وما سينتُج في الإنسان كَ رُوح وجَسد وعقل، قراءة الحاله الفلسفية التي تجعل فيها تلك المُستديرة اللحظة خليط بين" نَشوة مُرتقبة ورغبةً مرفُوضة " !؟.

_حقيقة وقفت في 2018م على من كان ينقل تعابير وجوه الكثير من المُنتشرين من الشعوب في الكرملين على الورق !.
أي تماما كاللذين يصنعون الأفلام الوثائقية للأحداث المؤثرة.
،

واما عن المنتخب السعودي الكريم عفيه عليهم اجتهدوا واستحقوا الفوز
مَبروك عليكم الفرح والبهجة والسرور
واتمنى لكم الآمان والسلام

[عبدالإله المالك]

مبارك لكل السعوديين ولكل العرب القابضين على عروبتهم..
فوز يعادل وزن ٣٠ مليار من الدعاية المدفوعة الثمن،
أبلى كل أعضاء المنتخب بلاء حسنا...
كرة القدم هي رسالة عالمية وليست مجرد كرة منفوخة بالهواء ..
الآن هي وسيلة جلاد وصراع الأمم السلمي الأنيق..
من ابتكر هذه اللعبة هو تدرج التطور بين الأمم على مر الأزمان حتى تطورت بشكل باهر .. مشتملة على فنيات وتقنيات حديثة، ناهيك عن مصيدة التسلل التي هي إيقاع اللعبة فهي تجبر اللاعبين كلهم مع الحكام على مواصلة الركض الذكي وتقر مبدأ الكر والفر خلال الوقت الكامل للشوطين،،
المشوار ليس بطويل والأمل أطول أن نحصد بطاقة التأهل للمرحلة التالية مع الأمنية بتأهل المضيف قطر والمغرب وتونس كذلك للأدوار التالية

[زايد الشليمي]

:
شكراً لكم
( فوز ... ليس بالصدفة .. الشوط الثاني
خصوصاً....))
لعبوا وتعبوا... واستحقوا
:
شكراً لك م
على فرحتنا
:

[خالد صالح الحربي]

:
إضافة بسيطة ..
هذه الكتابة الانفعالية البسيطة هي درسٌ لمن يستخدم الورقة والقلم .
هناك فرقٌ كبير بين الكتابة التقريرية واللغة الأدبية الشاعرية .. وفرقٌ بين
الشعر والكلام ..
تعلّموا وسأتعلم رعانا ورعاكم الله ..
🌹

[وديع الأحمدي]

شكرا كرة القدم شكرا المنتخب السعودي
.
فرحُنا اليوم، صراخُنا اليوم، دموعُنا اليوم، تندرنا اليوم
كمية الضحك والدموع الاستثنائية هذا اليوم .
ذلك الفخر الذين يجعل القلب ينتفخ كبالون أحمر .
هل كان كل هذا بسبب "كرة القدم"؟!
يمكنني أن أقول "نعم" وأكون مصيبا، وأقول "لا" وأكون مصيبا أيضا.
الأمر عظيم بمقاييس لا يجيدها من لا يرى الجدية إلا في الألم.
من لا يقيس العظمة إلا في الموت أو ما اقترب منه من مفاهيم.
"كرة القدم" كانت وستظل ذلك الالتفاف على المعنى في مفهوم "الحرب"
إنها الخديعة الأكثر نبلا وحصافة. وقدرة على تجسيد البسالة والجودة التي لا تؤذي أحدا.
لقد انتصرنا اليوم في معركتنا في إثبات وجودنا بمفاهيم العصر
لكن الحرب طويلة وصعبة ولا تتوقف والأجمل انها لا تؤذي أحدا.
شكرا كرة القدم
شكرا المنتخب السعودي، شكرا لهذا الفرح الذي أغرقتنا به. شكرا للوطن الذي يهش بعصا على المجد في كل مرة.














أعتقد أنني كرويٌ بامتياز، من أيام الحارة الأولى ولعب الأزقة، وليس انتهاءً بمشاهدتها عبر التلفاز وتحليل وتفكيك خطط أعتى مدربيها.
أعرف كرة القرم كما أعرف كف يدي، وأعرف مفاجآتها غير المنتهية، وأعلم جيدًا أنها لعبة تكتيك وتكنيك ومهارة وصبر ودربة عالية لا يتساوى مجيدها بسواه؛ لكن -لمعرفتي الجيدة بالكرة- أقول أنها في مقامها الأول مرجلة ثم مرجلة ثم مرجلة.
ما حدث بالأمس ليس وليد صدفة أو اصطياد لحظة غرور لخصم يفوقك بمراحل دربة ومهارة وخبرة وتكتيكًا وتكنيكًا، بل كان خليطًا من دهاء الحرب ورجولة الفرسان وكرامة من خلقوا وهم والكرامة والعزة صنوان.
ما حدث بالأمس ليس خروجًا عن قوانين كرة القدم ونواميسها، لكنها المفاجأة في أن تعود المرجلة لأصحابها، بعد أن غضبت عليهم سنين عددا، لأسبابٍ مضت ولن تعود.
هل هذا أعظم جيل كروي مر؟! بالطبع لا.
لكنه الجيل الذي فهم مسؤولوه اللعبة، ومكامن القوة لدى جنودهم، المرجلة / الروح، فعززوها بما يستطيعون من العتاد الكروي دربة وتكتيكا وتكنيكًا، فكانت الخلطة السحرية التي يصعب دحرها، بل ويستحيل أحيانًا.
نأمل أن يكملوا المشوار بذات الرتم والأداء والثبات، وإن حصل وتأهلوا فالخير وأهله، وأن لم يحصل، فكفاهم أنهم قاتلوا برجولة حتى آخر ثانية.


إن هذا النصر ليس مجرد مباراة كرة قدم، بل هو نصر سياسي إعلامي ثقافي، يشير بإصبعه لنا كقوة قاهرة للصعاب، قوة تبدو ناعمة في شكلها العام، لكنها صلبة حد الإبهار.

مبارك للناس للشعوب والأبناء والقادة والمسؤولين والحكام، مبارك للوطن.

[جليله ماجد]

للأسف لا ناقة لي و لا جمل في الكرة..
لكني أمتلئ فخراً..
إخوتنا و جيراننا و أهلنا.. فازوا...!
عقبال جميع المباريات..
لنزداد فرحاً و فخراً...
لكم منا كل المحبة و الود الصادق.. 🌷

[موزه عوض]

عساكم دوم في فرح
الحمدلله
فدائما اقول كرة القدم حظ ونصيب

[خالد صالح الحربي]

عساكم دوم في فرح
الحمدلله
فدائما اقول كرة القدم حظ ونصيب

:
مع احترامي لـ أختنا الكريمة : موزة .
هذا التعليق مسيء أكثر مما هو يُشارك الآخرين فرحهم .
🌹

[حنان العصيمي]

اسمحوا لي أن أُضيف رأياً متواضعاً :
بِغضّ النظر عن مباراة اليوم بين المنتخب السعودي الشقيق ومنتخب بولندا
والذي بذل فيه لاعبوا الأخضر مجهوداً عالياً في المستوى
مع ثقة كبيرة في الفوز ، لكنه لا يرقى لمستوى المباراة السابقة مع الارجنتين


في رأيي هذه الثقة أدت إلى نتيجة عكسية ..
على الرغم من طريقة اللعب الرائعة والإبداع في تناول الكرة فيما بينهم ..
أتمنى أن يكونوا على يقين بأنهم لا يُمثّلون المملكة العربية السعودية فقط ،
بل كلّ روحٍ عربية على هذا الكوكب ..

إلى الفوز في المباريات القادمة
بإذن الله يا الأخضر ..:34:
شكراً أستاذ عبدالعزيز

[سعيد الموسى]

__

المُذهل هنا ليس الفرحة فقط ، بل الكتابة عن الكتابة بهذهِ الطريقة الشعرية
حقيقةً أنا تركت المضمون الأساسي ، وتفكّرت في حرفية ترجمة الشعور بهذه الطريقة السردية من الخارج والشعرية من الداخل ..
شكراً لكل من كان سبب في أن نقرأ فرحة بهذه الطريقة ، وبالتوفيق للأخضر أمام المكسيك ..
حقيقة أشعر أن لاعبي المنتخب أيضاً يصنعون أعظم القصائد في هذا المونديال ، ولكن بطريقتهم الخاصة ..
-
:34: