مشاهدة النسخة كاملة : غُصْن بُرغَندِيّ _ مُجرّد رَأي
عَلاَمَ
07-17-2024, 10:21 PM
.
http://www.ab33ad.info/up/uploads/images/ab33ad.info-eed4d87677.jpg
للقراءة والمُشاركة
ورُبما للإستماع .. !
؛
عَلاَمَ
07-17-2024, 11:35 PM
.
https://youtu.be/Ck9lZj_BKOw?si=3996H_Kavu7GkgWx
أطراف الحديث | المايسترو علاء مجيد
شّيء عَالي من الرَّأي والرؤية ..
؛
عَلاَمَ
07-27-2024, 04:23 PM
.
https://youtu.be/zH6HViRwjwU?si=v8XNyjtNJBhAPnPB
الشاعر موفق محمد | أطراف الحديث
أحد دروس الشِّعر الذي غَاب تلاميذه .. !
؛
عَلاَمَ
07-29-2024, 07:16 PM
.
[ چذاب : ابن طالب القرة غولي العَاق ]
قال طالب:
( لم أكن راضي على أغنية "چذاب" عندما غنتها مائدة نزهت. وهي معذورة، للتو قادمة من بيروت والنّص" حِسي جنوبي" !. كنت في موقف ضعيف أمام مكانتها ذلك الوقت لأصحح لها الأخطاء، وكان أول خطأ عندما قالت" كذاب" صححت لها ولم تنتبه ...
فغضبت أنا..!
خاطبها مسجل الصوت: "ست مائدة الأستاذ طالب زعلان شوي" .
شرحت لها الفرق بين اللفظين... وأهمية نطق المُفردة بالشكل المطلوب، قالت ست مائدة: هاي مُحاضرة .. !؟ ) .
سُئل طالب من غنّاها كما تُريد ؟
قال: تناولها كثير من المُطربين و
"محد غنّاها بالإحساس اللي عندي".
يتبين لي ..
أنّ النّص الذي يدخل قبضة المُلحن يُصبح أبنه الذي إذا رَفع رأسه رضي عنه؛ وإن لم يفعل سخط ..
وأنّ من حق أيّ نّص - الإبن سواءً كان جَميلاً أو قبيح أن يُدافع عنهُ والده بالتبني بكُل قدرته !
أرى أنّ الأُغنية في الوطن العربي ليست بحاجة إلى قصيدة نادرة ولا صوت سمائي كي تُصبح مُناسبة إلى عشرين عَام قادمة أو تبقى أُحفورة !
هي تحتاج إلى أب لديه سيطرة مُطلقة على أبنه؛ يتعامل معه على أنه امتداد لنفسه ! حُبه أعمى شرس في الدفاع عنه .. وطبعًا يستحيل أن تُوجد هذه الصفات في الشَّاعر أو المُغني . .
في الحقيقة أظن أننا بحاجة إلى " نفسيّة كالتي تظهر في لحن ( طَالب وعبادي ) مثلاً ؟ ! حتى أستمتع بِ "أغنيّة عربية جديدة " أستطيع أن احكي عنها لِ عميمه دون أن استحي من نفسي !!
ويبدو أنّ أيّ مُلحن حالي بحاجة إلى إستعادة نَّفسه التي تنصّلت أثناء بقائه أو حتى تجواله في مواقع التواصل الإجتماعي.. !
؛
عَلاَمَ
08-09-2024, 06:52 PM
.
[ الچاي ]
رمز المُنادمة والخُلّة !
مِن الرَّوَاح حتى الغُبشة...
إلىّ انفساح الضياء في رائعة النَّهار .. حتى فقد البوصلة .
إنّهُ؛
المُغاير في نشاط الأحلام .. على الفطرة !
المُتمكن في طَي الهيبة، وتبدد الوحشة ..
الأقدر على نقب الذّاكرة وطمّها مَعًا ! ؟
عادته.
وقد يأتي فوق المقدرة ؟
وقتٌ يُنشر على جمر ..
يرسم كآبة عريقة، كأنما طلت من نهاية قديمة !!
ف يلملم كُلاً "طَرفه ... "
لكن؛
سرعان ما يأخذ وجوههم بلفحة طلائعه الساخنة .
لا يصعب عليه جمعها .!
مُنعطفاته؛ فن أساسي تقصد المُستمع "البريء"
الذي تحول رُغمًا عنه إلى قارئ!.
في حضرته.
الكل محكوم: بِقضمة بَرد ، وعضّة صقيع
وحفنة دفءٍ ، وحِزمةُ حَبق .. مفقود الهوية ؟
هيهات؛ والريح شديدة ..
في الحقيقة اظن أني لم أقرأ أو استمع إلى نص
يبدو فيه هذا "الرمز" محسوس وغير ظاهر .. !؟
ومُتدرج في الحدث كأنما صورته "خلفية " !
كَ :
( خدري الچاي خدري )
كلمات: عبدالكريم العلاف
؛
عَلاَمَ
08-17-2024, 12:58 AM
.
[ غَريقُ اللَّهْفَة ]
شَّاعِر .. !؟
مَضى على عُمره الأدبيّ ثلاثة عُقود
أطْرَى شَّاعر/ة مُبْتدئ/ة ...
المكان: مواقع التواصل الإجتماعي.
الزمان: بين العَصْر والمَغْرِب .
النتيجة:
_ الأول زَلَّ ، والآخر ضيّع المشيه .
_ أصبح موقع الأول كَ " مكتب حزب " يُطالعه الجمهور لقراءة مُستجد الأراء والأفكار دون أيّ مُشاركة، والآخر قاعة هُتاف وحَماسة جماهيرية.
_ خَلق رأي جُمهوري مُتوحش .
_ تنحية الذائقة الكلاسيكية الهادئة الناعمة والشرسة ! .
* تبادر لي سؤال:
لكنني عجزت عن صياغته!
؛
عَلاَمَ
08-21-2024, 10:41 PM
.
https://youtu.be/v7HTROWvZx4?si=rQ6Cru_iA1iyAw5X
برنامج اغانينا_مادلين_ طبر
من المَباهِج أن تحضر لقاء، تولد: 1986.
؛
عَلاَمَ
08-28-2024, 07:50 PM
.
[ الزمن الجميل ]
هذا المفهوم " فاسد " !
صّب الجمال في زواريب ضيقة ..
بإمكان من لازمهُ استبداله بِذكر العقود ..
مثلاً الخمسينات في الستينات ...الخ.
هكذا أجمل !
؛
عَلاَمَ
09-01-2024, 08:02 PM
.
[ شيء يطفو ]
( تَوطئة ، جديدي وقديمي
آخر ما كتبت... ، عن قصة وصلتني في الخاص )
هذه الكلمات ..
أحد مظاهر سُلطة الرأي الجمهوري على الشِّعر.
؛
عَلاَمَ
09-11-2024, 03:18 PM
.
[ غُصن مفطور ]
حرّك مارسيل في 79م نص " الولاد والديب"
أو مايسمى في النوتة: يامعلمتي إجا الديب
بهدؤ ووسن.. وعجلةً يسبقها لوم !
برفقة عوده المجروح خلق من البياتي مُستمعَا للصوت وقارئًا للصور
كانت هذه الأغنية وسيطًا يصل الناس بالمُعاناة !
إذ تجذب ولاتنفر ... وتحفر ولاتطمر.
وأما أميمه: فقد أستبدلت حواجز الخوف والرُعب !
بتربيعة ياسمين كُلها تشويق وإثارة وإفادة !!
قلت لعميمه الفن أبلغ في إلتزامه مع القضايا الإنسانية فتبقى حاضرةً تتناقلها الأجيال بأمزجتها وأحوالها، بعكس النشرة الإخبارية التي لاتأتي إلا بالبؤس وقلة الحيلة، وتيهان العقول في رحلة بحث عن أمل مفقود أو نتيجة مُرضية !!
؛
عَلاَمَ
09-12-2024, 08:15 PM
.
http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=1539
[ اعتِرافَات شَعْبيّة ]
منذ 2006 إلى اليوم وهذا المُتصفح يتعايش مع ما يُهمه ويَعنيه بصورة طبيعية غير مُتجاوزة ولا مُتكلفة!
اعتقد؛ الأدب كي يتزن حاله، بحاجة لِ صديق مُخالف .
غير ذاك الصديق الذي يقفز قبلك عند كُل نقطة تُبهرك !
الأدب بحاجة إلى جُرأة في طرح الخلل الذي يُحزنك، والسيء الذي يُغضبك، والحد من الجمال الذي تمله .
شكرًا وعُذرًا: لِ استادي الذي أكبره وأقدره وأعذره
؛
عَلاَمَ
09-13-2024, 07:57 PM
.
[ أتعلم .. ]
أن إلياس الذي عَزف للنّاس اللَّيْل في 78 .
تَرنَّم للطفل في 76 !
كلّن عندن سيّارات وجدي عندو حمار
بيركبنا خلفه وبياخدنا مشوار
والبوليس يصوفرله بإيده يأشرله
سيارات تزمرله باب باب باب
وحمارو ما بيمشي غير تحت السما الزرقا
وجدي أد ما بيحبو علقلو خرزة زرقة
لما بتشتي الدني ينزلو نقط الماي
بيتخبى تحت بلكون الحي
وحمارو لجدي بيطلع عالجبل والجرد
مركبلو راديو ودفاي تا يدفى بأيام البرد
لما بيطلع طلعة بيسير يمشي شـوي شـوي
لما بينزل نزلة بيقول خي
؛
عَلاَمَ
10-17-2024, 03:26 PM
.
https://youtu.be/xPfY1yoBgTc?si=bKmvcND1SC5O22rW
جوليا بطرس: برنامج بين امواج الزمن
؛
عَلاَمَ
10-22-2024, 08:26 PM
.
[ سيف الدين ولائي ]
الذي غنت له العامة من الفقراء والأغنياء التعساء والسُعداء
( ادير عيني ماعندي حبايب )
سُئل عن أقرب المطربين له أجاب:
الفنان (رضا علي) لأنه شاركني في حيرتي وضيقي وقد وقف معي في الأفراح والأحزان وقد كنا سوية نعاني من التهميش من قبل النظام السابق بسبب أصلنا الكردي الفيليّ.
حاربته السلطة السابقة قبل تسفيره وبعدة بطرق منها حجب الأغاني التي كتبها، ثم ابتكرت أسلوباً آخر هو عدم ذكر كاتب الأغاني، أما أغانيه القديمة فكانت تذاع على أنها من الفولوكلور العراقي القديم...
في 97 زار داود القيسي نقيب الفنانين بيت الشاعر سيف الدين ولائي، دار بينهما حديث معناه أنْ يمجد النظام مقابل إعطائه بيتاً وسيارة ومنصباً، لكنَّ سيف الدين رفض ذلك العرض لأنه لا يقبل أنْ يكون قلمه بوقاً ، وبعد الرفض قام النظام بالتشديد عليه والمضايقة وفي 1980 اقتحموا بيته واقتادوه مع أسرته الى خارج حدود الوطن بتهمة أنه ليس عراقياً عن عمر يناهز الـ65 سنة بدلاً من تكريمه وهو لا يمت لإيران بأية صلة وبعد عدة أشهر أصيب شاعرنا بالصمت وتوقف قلمه وشعر بالكآبة وغادر إيران الى سوريا ولازم مسكنه بحزنٍ شديدٍ خيم على ما تبقى من حياته وكانت أمنيته أنْ يعود الى العراق وانتهى به المطاف صريع الفراش والمرض، وفي 1984 توفي في سوريا ودفن مع من سبقوه من أصدقائه مثل نازك الملائكة والشاعر الجواهري ودفن في مقبرة الغرباء...
من آخر ماكتب:
قدمت للولف من ورد الشباب
والولف قدملي من شوك العذاب
اظن، أن الفن لا يملك بطاقة تعريف محددة على أي أرض!. إلا على جغرافية المنفيين والغائرين في أحواض الدم ..
لذلك يأتي التغييب توقيعًا وشهامة على جَسده الكادح
ويعرف العالم من وكالات الأنباء علامة وجهه الفارقة !
ولكن أحدًا لايعلم أن القنديل الشاحب يملك حواسًا وتحديًا
يسجل انتصارًا تحمله العَامه!، والمتسكعين والمشردين ، ويتقاسمون زيتهُ إضاءةً وزينه !
عَلاَمَ
11-02-2024, 06:36 PM
.
[ اظُن ... ]
● الذوق الفنيّ المرئي والسمعي هو كأي سلوك إنساني
يدخل في مفهوم التعلم والتعليم الذي تشمله" التربية" !
والذي يبدأ من الأسرة ..
لذلك من نمّى على صوت فاضل عواد :
لا خبر لا چفيه لا حامض حلو لا شربت
لا خبر قالوا صوانيكم شموع انترست
ستجده بليدًا في أخبار فن اليوم .. !
ممم يعني مُمكن يومًا نسمع " متربي، لو مو متربي" !
بدلاً من "ذوقه الخاص "!!؟
● يجب على المتذوق أن يركن عاطفته جانبًا، أن يقسو قليلاً على أجواؤه، وعلى ذاكرته بأجزائها !!
● لااعلم كيف أكتب هذه النقطة لكن استطيع أن أقولها !
عندما أخبرت عميمه عن أغنية " حزين من الشتا " الجديدة شعرتُ بالخجل والندم !؟.
؛
عَلاَمَ
11-17-2024, 09:38 PM
.
[ لافِته مَائلة .. ]
• لم أكن أعرف " أصيل هميم" حاليًا تعرّفت عليها.
• أعرف " أميمة الخليل" جيدًا، الآن لم أعد أعرفها..
؛
عَلاَمَ
12-12-2024, 11:02 PM
.
[ شيْء مِن إِلْف النَّهَار .. ]
اشعر بالفخر !
لأنني وصلت لعتبة " الرأي المُعارض أو العكسي"
لرأي عميمه ^^
فيما يعني " الذائقة الموسيقية" !
أقول ذلك ..
لإن الفرار شَااق
والصعود ليس سهل .. !!
والقسوة لحظااات لابُد منها ..
كنت أؤمن خفيةً بضرورة الخِلاف !
إنه فرصة لكل ماهو مثري وشيق قادم ...
مع التحية لِ عميمه التي ربتني
بين الدندنة والتهويدة..
؛
عَلاَمَ
12-21-2024, 01:58 AM
.
[ لِ التأمُّل .. ]
• قال طالب القره غولي:
جاءني أمر وأنا في الإذاعة والتلفزيون بِ أن أُغنّي ...
قُلت: أنا أُلحن فقط. قال صاحب الأمر: مطلوب منك تُغنّي .
وغنيت ..
• قالت سميرة توفيق:
أخذت ( بسك تجي حارتنا ... ياعيوني ) من طفلة عمرها ثمانية سنوات، كانت تغنيها على الجبل في السويدة .
• قال حسين نعمه:
جابلي طالب القره غولي ورقة مكتوبة من ديوان الرئاسة..
( هذا النص يُلحن من قبل الفنان طالب القره غولي ، ويسجل بصوت الفنان حسين نعمه ) .
توقيع: نديم الياسين
أنا بين خيارين إما أن أشلع واغادر العراق وأموت يومية موته، وإما أوافق وأبقى بالناصرية وأنا مامسوي جريمة .
• قالت دلال الشمالي:
" لهجر قصرك وارجع بيت الشعر "
أُغنية وليست فلكلور كما شاع بين الناس .
هي أُغنية كتبها رفعت العاقل ولحنها زهير العيساوي .
كُنت أغنيها على مسرح الزهراء امام جمهور على المقاعد؛ مش في جو بلدي على عشا منئوشة وتبولة .
• قال طالب القره غولي:
قدمت لحن ( ياخوخ يازردالي ) للإذاعة والتلفزيون
غناها أحد المسؤؤلين في الإذاعة رُغم معارضتي ورفضي
قاطعتها ولم استمع إليها ... حتى سمعتها من أحد شباب الناصرية .
؛
عَلاَمَ
12-31-2024, 01:28 AM
.
[ ساره يااا سارّه ]
هذا المطلع كَ البَدر يَأسرك بِملاحته
ويجعلك تنتظر عَاكسًا آخر، يحُطّ قطعة قُرمزية أُخرى ..
تَمُرك !
حليمة يا حليمة ... خيّطي لي ثوبي المنفّك
معي ياما و ياما انقدّ ثوب الروح … قدااامي ):
في الحقيقة لا أريد أن تأتي ساره بِ نص !
أنا أرغب في أن تواصل زيارة حليمة ...
؛
عَلاَمَ
01-02-2025, 10:44 PM
.
[ شكليَّة صحيّة .. ]
خلال الثمانينات وإلى نهاية التسعينات عندما تُبث أغنية لداخل حسن سواء في الراديو أو التلفزيون يمنع منعا باتا علينا النطق بحرف واحد وتتوقف الحركة في بيتنا وينقطع الجميع عن الكلام بتوجيه مسبق من الوالد كي يستمع إلى داخل حسن وآهات داخل حسن ويذهب أبي بعيدا وكأنه بيننا عبارة عن جسد لا أكثر كونه في عالم آخر أخذه إليه المرحوم ... بصوته الشجي وبالأبيات التي يتميز في اختيارها وهي راسخة في عقول الجميع ... رحمك الله ياأسطورة الغناء الريفي العراقي ويامن جمعت حنجرتك خليطا متجانسا من دجلة والفرات وملح أرض الناصرية .
وقفت عند هذا التعليق على أحد فديوهات الفنان: داخل حسن. وقلت لعميمه هذه طقوس أغلب البيوت في فترةٍ ما من الزمان؛ وهذه الصورة بمثابة النواة التي تنشأ منها الذائقة الكلاسيكية الصعبة والمُتفردة، والمُستقلة .
؛
منى آل جار الله
01-07-2025, 08:41 PM
تحية عظيمة لهذا السرد الممزوج بكِ
يروق لي دوما أن ارى الاشخاص من نوافذ مايصيغون
ممتع حد الانبهار لشخصي
عَلاَمَ
01-09-2025, 04:26 PM
تحية عظيمة لهذا السرد الممزوج بكِ
يروق لي دوما أن ارى الاشخاص من نوافذ مايصيغون
ممتع حد الانبهار لشخصي
.
يَااا قمر نورتي
وأنا ممتنه لروحك وعطرك ..
شكرًا جزيلاً لكِ
عَلاَمَ
01-09-2025, 04:59 PM
.
[ تَسْوية .. ]
• الشَّاعر/ة أو الكاتب/ة الذي صنع له علامة هاشتاق باسمه لاتقرأ له.
• كاتبك أو شاعرك "الرمز" المفضل إذا عامل حساباته الشخصية في مواقع التواصل الإجتماعي على أنها حاوية افتراضية ينقل إليها ديوانه .. اتركه.
؛
عَلاَمَ
01-25-2025, 08:39 PM
.
[ تَساؤُل أخْضَر .. ]
• مَا الذي يَجب أن تَتخطاه الشَّاعِرة التي مَرت بِ مَرحلةٍ مَحسوبة على الشِّعر ؟
• لِمَ اِسْتصعَبت الشَّاعِرة الشعبيّة تَأنيث قصيدتها، واسْتسهَلت كِتابة الأُغْنيَة ؟
؛
عَلاَمَ
02-12-2025, 11:43 PM
.
https://youtu.be/npWAyGs_WfY?si=dsnXjBgcdaJ-Hr1a
الشاعر ناظم السماوي _ طوق الياسمين _ حلقة ١
لقاء عَالي، وغالي جدًا ..
؛
عَلاَمَ
03-20-2025, 06:29 AM
.
[ الستر عافية .. ]
من بلايا مواقع التواصل الإجتماعي على الدراما العربية ..
أن المُشاهد أصبح يلتقط سيناريو المُسلسل من زوايا موقع التصوير. ركن الملابس، ركن المكياج، وركن الراحة ... وأحيانًا من دورة مياه منزل أحد أبطاله ... !
في ظرف ثلاث حلقات ممكن اقل ممكن اكثر ، يُكمل المُشاهد قطعة البازل !
في الحقيقة دائما اقول لمن حولي أي مُسلسل أُنتج بعد سطوة وسلطة مواقع التواصل سيفسد وقتك معه ؛ واحذر تتحاور وتتناقش عنه، لإنه للأسف سيضعك في موقف مُحرج وتافه !؟
عَلاَمَ
04-10-2025, 03:58 PM
.
معلوم أن النجوم تلمع في السَّماء السَّوداء لكنّ أبناء وأحفاد "صَاحِب الفَنّ ... الفنّ بِكل أنواعه " أظهروا للمُتلقي نجوم الظهر التي تعني" الهَلاك"!!
يُقال أن الفنّ جملةُ الوسائل التي يستعملها الإِنسان لإِثارة المشاعر والعواطف وبخاصة عاطفة الجمال، كالتصوير والموسيقى والشعر ... الخ.
يبدو لي أن هُناك عُنصر تكويني مهم لإستثارة الجمال .. في الآونة الأخيرة الكثيرة !؟.
أن يبقى لِ صاحب الفنّ جُزء مُظلم يَتشوق له المُتلقي طمعًا، مع صعوبة الفُرص للحصول عليه ، فالإبداع بالكاد يُسيطر على منطقة الضوء التي يلعب فيها صاحبنا، إطلاقًا لايُمكن أن يتحمل شق آخر !.
وإذا حصل تدمر ما بناه !
vBulletin® v3.8.7, Copyright ©2000-2025,